التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
اختتام الدورة الثالثة للمعرض الدولي للطاقة الشمسية بمراكش
نشر في: 16 فبراير 2018
أسدل الستار، مساء أمس الخميس بمراكش، على فعاليات الدورة الثالثة للمعرض الدولي للطاقة الشمسية (فوتوفولتايكا 2018)٬ بعد ثلاثة أيام من تبادل التجارب والخبرات وإرساء شراكات مثمرة في هذا المجال.
وعرفت هذه الدورة التي نظمت تحت شعار “نحو تنمية مستدامة بإفريقيا”من قبل وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، مشاركة أزيد من 700 شخص ضمنهم وزراء في القطاع خاصة من إفريقيا جنوب الصحراء ومهنيين وخبراء فضلا عن مستثمرين كبار في مجال الطاقات المتجددة.
وشكل هذا المعرض، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أرضية ملائمة لعقد لقاءات وتبادل التجارب والخبرات بين مختلف الفاعلين العموميين والخواص من المغرب وخارجه الذين يعملون في مجالات الطاقات المتجددة بصفة عامة والطاقة الشمسية بشكل خاص.
وناقش المشاركون من خلال ورشات محاور تهم آفاق تطوير مجال الطاقة الشمسية في العالم وخاصة بإفريقيا، وكذا مكانة الطاقة الشمسية في السياسات العمومية، بالإضافة لكيفية تمويل مشاريع الطاقة الشمسية بالقارة الإفريقية، مع أخذ بعين الاعتبار تجارب البلدان وآراء المستثمرين الماليين، وتطور تكنولوجيا التخزين والشبكات الذكية.
كما تميز هذا المعرض بإقامة أورقة خاصة بالمقاولات والشركات المختصة في الطاقات المتجددة، حيث تم عرض آخر المستجدات العلمية والابتكارات المتعلقة بالطاقات المتجددة.
وعرفت هذه الدورة التي نظمت تحت شعار “نحو تنمية مستدامة بإفريقيا”من قبل وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، مشاركة أزيد من 700 شخص ضمنهم وزراء في القطاع خاصة من إفريقيا جنوب الصحراء ومهنيين وخبراء فضلا عن مستثمرين كبار في مجال الطاقات المتجددة.
وشكل هذا المعرض، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أرضية ملائمة لعقد لقاءات وتبادل التجارب والخبرات بين مختلف الفاعلين العموميين والخواص من المغرب وخارجه الذين يعملون في مجالات الطاقات المتجددة بصفة عامة والطاقة الشمسية بشكل خاص.
وناقش المشاركون من خلال ورشات محاور تهم آفاق تطوير مجال الطاقة الشمسية في العالم وخاصة بإفريقيا، وكذا مكانة الطاقة الشمسية في السياسات العمومية، بالإضافة لكيفية تمويل مشاريع الطاقة الشمسية بالقارة الإفريقية، مع أخذ بعين الاعتبار تجارب البلدان وآراء المستثمرين الماليين، وتطور تكنولوجيا التخزين والشبكات الذكية.
كما تميز هذا المعرض بإقامة أورقة خاصة بالمقاولات والشركات المختصة في الطاقات المتجددة، حيث تم عرض آخر المستجدات العلمية والابتكارات المتعلقة بالطاقات المتجددة.
أسدل الستار، مساء أمس الخميس بمراكش، على فعاليات الدورة الثالثة للمعرض الدولي للطاقة الشمسية (فوتوفولتايكا 2018)٬ بعد ثلاثة أيام من تبادل التجارب والخبرات وإرساء شراكات مثمرة في هذا المجال.
وعرفت هذه الدورة التي نظمت تحت شعار “نحو تنمية مستدامة بإفريقيا”من قبل وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، مشاركة أزيد من 700 شخص ضمنهم وزراء في القطاع خاصة من إفريقيا جنوب الصحراء ومهنيين وخبراء فضلا عن مستثمرين كبار في مجال الطاقات المتجددة.
وشكل هذا المعرض، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أرضية ملائمة لعقد لقاءات وتبادل التجارب والخبرات بين مختلف الفاعلين العموميين والخواص من المغرب وخارجه الذين يعملون في مجالات الطاقات المتجددة بصفة عامة والطاقة الشمسية بشكل خاص.
وناقش المشاركون من خلال ورشات محاور تهم آفاق تطوير مجال الطاقة الشمسية في العالم وخاصة بإفريقيا، وكذا مكانة الطاقة الشمسية في السياسات العمومية، بالإضافة لكيفية تمويل مشاريع الطاقة الشمسية بالقارة الإفريقية، مع أخذ بعين الاعتبار تجارب البلدان وآراء المستثمرين الماليين، وتطور تكنولوجيا التخزين والشبكات الذكية.
كما تميز هذا المعرض بإقامة أورقة خاصة بالمقاولات والشركات المختصة في الطاقات المتجددة، حيث تم عرض آخر المستجدات العلمية والابتكارات المتعلقة بالطاقات المتجددة.
وعرفت هذه الدورة التي نظمت تحت شعار “نحو تنمية مستدامة بإفريقيا”من قبل وزارة الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، مشاركة أزيد من 700 شخص ضمنهم وزراء في القطاع خاصة من إفريقيا جنوب الصحراء ومهنيين وخبراء فضلا عن مستثمرين كبار في مجال الطاقات المتجددة.
وشكل هذا المعرض، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أرضية ملائمة لعقد لقاءات وتبادل التجارب والخبرات بين مختلف الفاعلين العموميين والخواص من المغرب وخارجه الذين يعملون في مجالات الطاقات المتجددة بصفة عامة والطاقة الشمسية بشكل خاص.
وناقش المشاركون من خلال ورشات محاور تهم آفاق تطوير مجال الطاقة الشمسية في العالم وخاصة بإفريقيا، وكذا مكانة الطاقة الشمسية في السياسات العمومية، بالإضافة لكيفية تمويل مشاريع الطاقة الشمسية بالقارة الإفريقية، مع أخذ بعين الاعتبار تجارب البلدان وآراء المستثمرين الماليين، وتطور تكنولوجيا التخزين والشبكات الذكية.
كما تميز هذا المعرض بإقامة أورقة خاصة بالمقاولات والشركات المختصة في الطاقات المتجددة، حيث تم عرض آخر المستجدات العلمية والابتكارات المتعلقة بالطاقات المتجددة.
ملصقات
