إقتصاد

احمد حاتم يحذر المديرة الجهوية للسياحة بمراكش وجمعية المرشدين على صفيح ساخن + بيان


كشـ24 نشر في: 30 يونيو 2015

احمد حاتم يحذر المديرة الجهوية للسياحة بمراكش وجمعية المرشدين على صفيح ساخن + بيان
حذر المكتب التنفيذي للجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بجهة مراكش تاسيفت الحوز التي يترأسها "أحمد حاتم" في اجتماع طارئ له انعقد اليوم الإثنين 29 يونيو مندوبة وزارة السياحة بجهة مراكش من الحياد السلبي، والمؤدي إلى دعم اللاشرعية في تعاملها مع الجمعية، ووصف المكتب التنفيذي موقف المندوبة الرامي إلى الإساءة إلى القطاع عبر دعم جهات لاتستند على أسس قانونية بالسابقة الخطيرة ... مبرزا أن الجمعية التي يترأسها أحمد حاتم هي الممثل الشرعي والقانوني للمرشدين السياحيين بجهة مراكش . 
 
وأصدر المكتب التنفيذي للجمعية بلاغا في الموضوع توصلت توصلت به "كِشـ24" وتم إرساله الى كل من والي الجهة، والي الامن، والى وزارة السياحة، جاء فيه :

تابع المرشدون السياحيون مأخراً كل المناورات والتحركات الغير الشرعية واللا قانونية لبعض المرشدين وعلى رأسهم الرئيس السابق للجمعية وبعض أعضاء مكتبه، في محاولة منهم للرجوع بالجمعية إلى الوراء ومحاولة الدخول من النافدة. لذلك ندين بشدة كل هذه السلوكات الغير مسؤولة و اللاأخلاقية و الغير قانونية، و ندعو أعضاء المكتب المسير السابق أن يحترمو القانون و أن يرضخو لمبدأ الديموقراطية، ونبد الحزازات الشخصية على حساب المصلحة العامة للمرشدين، و أن لا يعرقلو عمل الجمعية الحالية، لأن هذه السلوكات لا تمت للأعراف و لا للأخلاق بصلة. لذا نؤكد أن الجمعية غير مسؤولة عن الإجتماع الذي تمت فبركته يوم 12 يونيو 2015  لإنه غير قانوني و لم يتم إعلام السلطات به، لأن أي جمع تلزمه مقومات لكي يكون قانونيا، الشيء الذي لم يحترمه بعض أعضاء المكتب السابق و ذلك في خرق سافر للقانون.  
 
علما أننا قمنا، كجمعية قانونية بتأجيل الجمع العادي السنوي الذي كان مقرراً في نفس اليوم،  و قمنا بإعلام جميع السلطات المختصة في هذا الشأن. و نؤكد كجمعية قانونية و شرعية أننا غير مسؤولين على أي إجراء أو إجتماع آخر لأنه  يعتبر خارج الإطار القانوني للجمعية، الممثل الوحيد للمرشدين حسب القانون، و أن أي  خرق سيعرض أصحابه للمساءلة القانونية و للإجراءات و المساطر المعمول بها في هذا الإطار.

إننا نُسجل بكل أسف جملة هذه الخروقات الممنهجة و الممارسات اللاقانونية و السلوكات اللاأخلاقية لبعض المرشدين السياحيين المنتمين للمكتب السابق، و إننا نسجل أنها ممارسات منفلتة عن كل الأعراف و القوانين المنظمة للمهنة و كذا القيم الإنسانية المتعارف عليها بين للمرشدين السياحيين. وإذ نؤكد، كقناعة مبدئية، حرصنا على تفادي الإصطدام المجاني، و تقديرنا العميق و احترامنا لكل المرشدين السياحيين و رفضنا المطلق للدخول في صراعات لا جدوى منها سوى إضاعة الوقت و ضياع مصالح المرشدين التي يجب أن تكون فوق أي اعتبار، فإننا نستعرض أمام كل المرشدين و أمام الوزارة الوصية و كل الجهات المسؤولة مجمل الخروقات و الإدعاءات الزائفة التي قام بها أعضاء المكتب السابق : 

* القيام باجتماع غير مرخص لبعض المرشدين السياحيين المنتمين للمكتب السابق  و التي لا تتوفر فيه أدنى الشروط القانونية لصحته. هذا إضافة الى أن عدد الحاضرين لم يتعدى 30 مرشداً بما فيهم الغير معينين بمراكش، و القيام بسلوكيات لا أخلاقية كالدخول إلى القاعة و استعمال الهواتف للضغط على بعض المرشدين للحضور على الرغم من أنهم لا يريدون، في محاولة منهم لخلق لبس بين الجمع العام الذي دعت إليه الجمعية و الإجتماع الغير القانوني. كما حضر بعض الزملاء الذين ضنوا خطأً أنهم في إطار الجمع الذي كانت قد دعت إليه الجمعية، لذلك فإن العديد من المرشدين السياحيين حضرو إلى الفندق و لم يدخلوا إلى القاعة اقتناعا منهم بعدم قانونية هذا الإجتماع. هذا إضافة إلى الانتقادات التي تلقوها من بعض المرشدين الحاضرين أنفسهم بخصوص عدم قانونية هذا الاجتماع.

* التشكيك في مصداقية الجمعية رغم توفرها على كل مكوناتها القانونية و نشرهم لأفكار زائفة عنها، سعياً منهم إلى زعزعة ثقة المرشدين السياحيين في الجمعية، و التي بذلنا جهداً كبيرا في استعادتها في الآونة الاخيرة من خلال الوصول إلى أكثر من 400 منخرط.

* ترويج إدعاءات خاطئة على الجمعية والعمل على إيصالها إلى أطر في الوزارة الوصية. 

* إستغلال بنك المعلومات الخاص بالجمعية المتعلق بالبريد الالكتروني للمرشدين السياحيين، والذي بذلت فيه الجمعية الحالية جهداً كبيراً في جمعه، لتروج من خلاله معلومات خاطئة والتشهير بالجمعية وتبخيس العمل التي تقوم به. 

* إن ما يروج له أعضاء المكتب السابق بخصوص الجمع العام على أنه إلغاء الجمع العام ليس إلا مغالطة تهدف لزعزعة ثقة المرشدين في جمعيتهم وخلط للأوراق والأفكار، فنحن نؤكد مرة أخرى أنه تأجيل للجمع العام و ليس إلغاء.

* إننا لا نفهم منطق تضخيم إستقالة عضو أو عضوين من المكتب و إعطائها أكثر من حجمها و استغلالها لترويج أفكار للتشويش وزرع الفتة بين المرشدين، في حين أنها ليست إلا جزئية بسيطة تدخل في الإطار التنظيمي للجمعية، فنحن لسنا لا أول و لا آخر جمعية يستقيل فيها عضو من مكتبها. إننا نريد أن نؤكد، في هذا الإطار، أننا لسنا ضد أي قرار يتخذه أي عضو في المكتب المسير للجمعية لأننا قطعنا على أنفسنا أن نتبنى مبدأ الديموقراطية في التسير وأن نؤمن بالإختلاف في الأراء مهما كانت طبيعتها، ليكون هناك انسجاما تاماً بين أفكارنا و سلوكنا. فإذا كان أي عضو  يرى أنه لا يستطيع المواكبة في المكتب الحالي فنحن نحترم قراره و نؤكد على أن العمل الجمعوي هو تكليف قبل أن يكون تشريف. وسنقبل إستقالته وسنعمل على تحيينها وفقا للظوابط القانونية المعمول بها في هذا الاطار.

إننا نريد أن نؤكد للجميع، في هذا المنعطف المهم لمهنتنا و أن نسجل للتاريخ، أننا كنا دائماً حريصين على أن نخدم هذه المهنة و أن ندافع على حقوق المرشدين المشروعة دون أي استرزاق أو منفعة، دافعنا الوحيد هو الغيرة على المرشد و حمل هم الرقي بهذه المهنة. إنها فرصة من ذهب، تدعوا إليها كل المرشدين الغيورين على المهنة و الذين يريدون أن يعيشو بكرامة و عزة، أن نقف أمام كل من يريد أن يجعلنا قطيعاً، و أن نقطع الطريق على كل المناورات الممنهجة و التحركات المشبوهة التي تحاك من أجل إخضاعنا كمكتب مسير و كمرشدين عامة. إننا قطعنا على أنفسنا عهداً أننا سنناضل من أجل قطع الطريق على كل الأفكار الهدامة و التي تريد إخضاعنا. لذا ندعو جميع المرشدين السياحيين أن يقفوا أمام هذا المد الذي يريد أن يجرنا إلى الوراء، بالانضمام الى مجموعة المرشدين السياحيين الغيورين و الذين يحملون هم هذه المهنة و هم هذه المدينة و هم هذا البلد.

وأخيراً،  نريد أن نؤكد أننا لسنا ضد أي أحد كشخص، و لسنا ضد انضمام كل من له غيرة في تحمل مسؤولية تسير الجمعية، ولكن يجب أن يكون ذلك وفقاً لضوابط الديموقراطية وامتثالاً لمقتضيات القانون، واحتراماً للقيم الأخلاقية و المهنية، فإن كان كذلك فمرحبا بكل من يريد أن يتحمل هذا العبئ ويقوم بالواجب من داخل الجمعية وداخل المكتب المسير، لأنه تكليف قبل أن يكون تشريف.
 
وفي السياق ذاته قال أحمد حاتم رئيس الجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بجهة مراكش أن الجمعية مستمرة في أنشطتها ولها برامج ومشاريع تهدف إلى الرقي بالمستوى المعنوي والمادي للمرشد السياحي.

احمد حاتم يحذر المديرة الجهوية للسياحة بمراكش وجمعية المرشدين على صفيح ساخن + بيان
حذر المكتب التنفيذي للجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بجهة مراكش تاسيفت الحوز التي يترأسها "أحمد حاتم" في اجتماع طارئ له انعقد اليوم الإثنين 29 يونيو مندوبة وزارة السياحة بجهة مراكش من الحياد السلبي، والمؤدي إلى دعم اللاشرعية في تعاملها مع الجمعية، ووصف المكتب التنفيذي موقف المندوبة الرامي إلى الإساءة إلى القطاع عبر دعم جهات لاتستند على أسس قانونية بالسابقة الخطيرة ... مبرزا أن الجمعية التي يترأسها أحمد حاتم هي الممثل الشرعي والقانوني للمرشدين السياحيين بجهة مراكش . 
 
وأصدر المكتب التنفيذي للجمعية بلاغا في الموضوع توصلت توصلت به "كِشـ24" وتم إرساله الى كل من والي الجهة، والي الامن، والى وزارة السياحة، جاء فيه :

تابع المرشدون السياحيون مأخراً كل المناورات والتحركات الغير الشرعية واللا قانونية لبعض المرشدين وعلى رأسهم الرئيس السابق للجمعية وبعض أعضاء مكتبه، في محاولة منهم للرجوع بالجمعية إلى الوراء ومحاولة الدخول من النافدة. لذلك ندين بشدة كل هذه السلوكات الغير مسؤولة و اللاأخلاقية و الغير قانونية، و ندعو أعضاء المكتب المسير السابق أن يحترمو القانون و أن يرضخو لمبدأ الديموقراطية، ونبد الحزازات الشخصية على حساب المصلحة العامة للمرشدين، و أن لا يعرقلو عمل الجمعية الحالية، لأن هذه السلوكات لا تمت للأعراف و لا للأخلاق بصلة. لذا نؤكد أن الجمعية غير مسؤولة عن الإجتماع الذي تمت فبركته يوم 12 يونيو 2015  لإنه غير قانوني و لم يتم إعلام السلطات به، لأن أي جمع تلزمه مقومات لكي يكون قانونيا، الشيء الذي لم يحترمه بعض أعضاء المكتب السابق و ذلك في خرق سافر للقانون.  
 
علما أننا قمنا، كجمعية قانونية بتأجيل الجمع العادي السنوي الذي كان مقرراً في نفس اليوم،  و قمنا بإعلام جميع السلطات المختصة في هذا الشأن. و نؤكد كجمعية قانونية و شرعية أننا غير مسؤولين على أي إجراء أو إجتماع آخر لأنه  يعتبر خارج الإطار القانوني للجمعية، الممثل الوحيد للمرشدين حسب القانون، و أن أي  خرق سيعرض أصحابه للمساءلة القانونية و للإجراءات و المساطر المعمول بها في هذا الإطار.

إننا نُسجل بكل أسف جملة هذه الخروقات الممنهجة و الممارسات اللاقانونية و السلوكات اللاأخلاقية لبعض المرشدين السياحيين المنتمين للمكتب السابق، و إننا نسجل أنها ممارسات منفلتة عن كل الأعراف و القوانين المنظمة للمهنة و كذا القيم الإنسانية المتعارف عليها بين للمرشدين السياحيين. وإذ نؤكد، كقناعة مبدئية، حرصنا على تفادي الإصطدام المجاني، و تقديرنا العميق و احترامنا لكل المرشدين السياحيين و رفضنا المطلق للدخول في صراعات لا جدوى منها سوى إضاعة الوقت و ضياع مصالح المرشدين التي يجب أن تكون فوق أي اعتبار، فإننا نستعرض أمام كل المرشدين و أمام الوزارة الوصية و كل الجهات المسؤولة مجمل الخروقات و الإدعاءات الزائفة التي قام بها أعضاء المكتب السابق : 

* القيام باجتماع غير مرخص لبعض المرشدين السياحيين المنتمين للمكتب السابق  و التي لا تتوفر فيه أدنى الشروط القانونية لصحته. هذا إضافة الى أن عدد الحاضرين لم يتعدى 30 مرشداً بما فيهم الغير معينين بمراكش، و القيام بسلوكيات لا أخلاقية كالدخول إلى القاعة و استعمال الهواتف للضغط على بعض المرشدين للحضور على الرغم من أنهم لا يريدون، في محاولة منهم لخلق لبس بين الجمع العام الذي دعت إليه الجمعية و الإجتماع الغير القانوني. كما حضر بعض الزملاء الذين ضنوا خطأً أنهم في إطار الجمع الذي كانت قد دعت إليه الجمعية، لذلك فإن العديد من المرشدين السياحيين حضرو إلى الفندق و لم يدخلوا إلى القاعة اقتناعا منهم بعدم قانونية هذا الإجتماع. هذا إضافة إلى الانتقادات التي تلقوها من بعض المرشدين الحاضرين أنفسهم بخصوص عدم قانونية هذا الاجتماع.

* التشكيك في مصداقية الجمعية رغم توفرها على كل مكوناتها القانونية و نشرهم لأفكار زائفة عنها، سعياً منهم إلى زعزعة ثقة المرشدين السياحيين في الجمعية، و التي بذلنا جهداً كبيرا في استعادتها في الآونة الاخيرة من خلال الوصول إلى أكثر من 400 منخرط.

* ترويج إدعاءات خاطئة على الجمعية والعمل على إيصالها إلى أطر في الوزارة الوصية. 

* إستغلال بنك المعلومات الخاص بالجمعية المتعلق بالبريد الالكتروني للمرشدين السياحيين، والذي بذلت فيه الجمعية الحالية جهداً كبيراً في جمعه، لتروج من خلاله معلومات خاطئة والتشهير بالجمعية وتبخيس العمل التي تقوم به. 

* إن ما يروج له أعضاء المكتب السابق بخصوص الجمع العام على أنه إلغاء الجمع العام ليس إلا مغالطة تهدف لزعزعة ثقة المرشدين في جمعيتهم وخلط للأوراق والأفكار، فنحن نؤكد مرة أخرى أنه تأجيل للجمع العام و ليس إلغاء.

* إننا لا نفهم منطق تضخيم إستقالة عضو أو عضوين من المكتب و إعطائها أكثر من حجمها و استغلالها لترويج أفكار للتشويش وزرع الفتة بين المرشدين، في حين أنها ليست إلا جزئية بسيطة تدخل في الإطار التنظيمي للجمعية، فنحن لسنا لا أول و لا آخر جمعية يستقيل فيها عضو من مكتبها. إننا نريد أن نؤكد، في هذا الإطار، أننا لسنا ضد أي قرار يتخذه أي عضو في المكتب المسير للجمعية لأننا قطعنا على أنفسنا أن نتبنى مبدأ الديموقراطية في التسير وأن نؤمن بالإختلاف في الأراء مهما كانت طبيعتها، ليكون هناك انسجاما تاماً بين أفكارنا و سلوكنا. فإذا كان أي عضو  يرى أنه لا يستطيع المواكبة في المكتب الحالي فنحن نحترم قراره و نؤكد على أن العمل الجمعوي هو تكليف قبل أن يكون تشريف. وسنقبل إستقالته وسنعمل على تحيينها وفقا للظوابط القانونية المعمول بها في هذا الاطار.

إننا نريد أن نؤكد للجميع، في هذا المنعطف المهم لمهنتنا و أن نسجل للتاريخ، أننا كنا دائماً حريصين على أن نخدم هذه المهنة و أن ندافع على حقوق المرشدين المشروعة دون أي استرزاق أو منفعة، دافعنا الوحيد هو الغيرة على المرشد و حمل هم الرقي بهذه المهنة. إنها فرصة من ذهب، تدعوا إليها كل المرشدين الغيورين على المهنة و الذين يريدون أن يعيشو بكرامة و عزة، أن نقف أمام كل من يريد أن يجعلنا قطيعاً، و أن نقطع الطريق على كل المناورات الممنهجة و التحركات المشبوهة التي تحاك من أجل إخضاعنا كمكتب مسير و كمرشدين عامة. إننا قطعنا على أنفسنا عهداً أننا سنناضل من أجل قطع الطريق على كل الأفكار الهدامة و التي تريد إخضاعنا. لذا ندعو جميع المرشدين السياحيين أن يقفوا أمام هذا المد الذي يريد أن يجرنا إلى الوراء، بالانضمام الى مجموعة المرشدين السياحيين الغيورين و الذين يحملون هم هذه المهنة و هم هذه المدينة و هم هذا البلد.

وأخيراً،  نريد أن نؤكد أننا لسنا ضد أي أحد كشخص، و لسنا ضد انضمام كل من له غيرة في تحمل مسؤولية تسير الجمعية، ولكن يجب أن يكون ذلك وفقاً لضوابط الديموقراطية وامتثالاً لمقتضيات القانون، واحتراماً للقيم الأخلاقية و المهنية، فإن كان كذلك فمرحبا بكل من يريد أن يتحمل هذا العبئ ويقوم بالواجب من داخل الجمعية وداخل المكتب المسير، لأنه تكليف قبل أن يكون تشريف.
 
وفي السياق ذاته قال أحمد حاتم رئيس الجمعية الجهوية للمرشدين السياحيين بجهة مراكش أن الجمعية مستمرة في أنشطتها ولها برامج ومشاريع تهدف إلى الرقي بالمستوى المعنوي والمادي للمرشد السياحي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
ماسك “مهتم” بوجود شركاته في لبنان
أبدى الملياردير الأميركي المولود في جنوب أفريقيا إيلون ماسك اهتمامه بأن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وذلك خلال اتصال مع الرئيس اللبناني جوزيف عون الذي تعهد بتقديم التسهيلات الممكنة. وأفادت الرئاسة اللبنانية بأن الرئيس عون تلقى، بعد ظهر الخميس، اتصالاً هاتفياً من الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات «تسلا» و«سبيس إكس» ومنصة «إكس»، إيلون ماسك، الذي أعرب عن مدى اهتمامه بلبنان وبقطاع الاتصالات والإنترنت فيه. وقالت إن ماسك «أبدى رغبته في أن تكون شركاته حاضرة في لبنان، وهو ما رحب به الرئيس عون، مؤكداً تقديم التسهيلات الممكنة، في إطار القوانين والأنظمة اللبنانية المرعية». وفي ختام الاتصال، «تمنى الرئيس عون على ماسك زيارة بيروت، وردّ ماسك شاكراً الرئيس على الدعوة، واعداً بتلبيتها في أول فرصة مناسبة»، وفق ما أفادت به الرئاسة اللبنانية.
إقتصاد

إنتاج مرتقب يفوق 246 ألف طن من الشمندر السكري بحوض ملوية
يرتقب أن يصل إنتاج الشمندر السكري بالمدار السقوي لحوض ملوية إلى حوالي 246 ألف و500 طن، منها 197 ألف و200 طن بإقليم الناظور، وذلك حسب معطيات للمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية. وكانت عملية جني محصول الشمندر السكري بالمدار السقوي لملوية، انطلقت في 01 يونيو الجاري، تبعا لقرار اللجنة التقنية الجهوية للسكر بحوض ملوية المنبثق عن اجتماعها المنعقد يوم 28 أبريل 2025، والذي تميز باتخاذ التدابير اللازمة لإنجاح موسم قلع وتصنيع الشمندر السكري. وأوضح المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، أنه على الرغم من ضعف مخزون المركب المائي والتساقطات المطرية المتباينة التي ميزت بداية الموسم الفلاحي 2024-2025، إلا أن المساحة المزروعة من الشمندر السكري استفادت من تنظيم محكم للسقي، خاصة خلال الفترة التي عرفت نقصا في التساقطات المطرية، وذلك ببرمجة عدد من دورات السقي، مما ساهم في استدامة المحصول. أما فيما يخص نمو الشمندر السكري، أشار إلى أن المساحات المزروعة من الشمندر السكري، استفادت أيضا من التساقطات المطرية الأخيرة التي ساهمت في تحسين نمو المنتوج. وأضاف المكتب أن التساقطات المطرية التي عرفتها المنطقة في الفترة الممتدة ما بين شهر يناير وشهر مارس المنصرمين، ساهمت في تحسين نمو الشمندر وستمكن من رفع الإنتاج. وبالإضافة إلى ما سبق، وبالنظر إلى الدور السوسيو - اقتصادي الذي تلعبه زراعة الشمندر السكري بالمدار السقوي لملوية، فقد ضاعف المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية وباقي شركائه، في إطار اللجنة التقنية الجهوية للسكر، من الجهود المبذولة لإنجاح هذا الموسم، عن طريق التتبع الدقيق لجميع مراحل الإنتاج، واتخاذ تدابير محكمة لضمان الجودة. كما تم توفير المدخلات الفلاحية اللازمة من استعمال البذور ذات النواة الوحيدة المقاومة للأمراض والمتميزة بإنتاجيتها العالية، وكذا الأسمدة والمبيدات، وأيضا المواكبة والتأطير للمنتجين في كل مراحل الإنتاج. وفي هذا الصدد، أكد عبد القادر جرديني، رئيس تقسيمة سهل الكارت بمنطقة العروي، التابعة للمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، أن سهل الكارت الذي يضم ثلاث جماعات قروية (بني وكيل، تزطوطين، حاسي بركان)، يتميز بإنتاج الشمندر السكري، حيث تمت زراعة حوالي 3200 هكتار هذه السنة. وأبرز المسؤول الفلاحي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، المجهودات التي بذلتها الوزارة الوصية من خلال برمجة سبع دورات مائية منتظمة منذ بداية الغرس إلى الجني، مشيرا إلى أن حجم الانتاج بهذه التقسيمة يتوقع أن يبلغ ما بين 60 و65 طن للهكتار الواحد. من جهته، أكد حميد الغوباشي، فلاح من سهل « الكارت » بحوض ملوية، أن جهود المكتب الجهوي للاستثمار مكنته من تجاوز عدد من الإكراهات التي ميزت هذه السنة الصعبة، ولاسيما منها المتعلقة بالجفاف. وأضاف، في تصريح مماثل، أن الدعم المقدم من وزارة الفلاحة، خاصة فيما يتعلق بالأسمدة والأدوية، مكنه أيضا من تجاوز التحديات، معربا عن الأمل في استمرار هذا الدعم لمواكبة الفلاح نحو الأفضل. وحسب المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، فإن المساحة المزروعة بالشمندر السكري خلال الموسم الفلاحي 2024-2025، على مستوى المدار السقوي لحوض ملوية، بلغت 4300 هكتار، مقارنة ب 2730 هكتار في الموسم الفارط، منها 3400 هكتار في الضفة اليسرى. وتضم مناطق نفوذ المكتب، الضفة اليسرى (سهل الكارت وبوعرك وصبرة) بإقليم الناظور، والضفة اليمنى (سهل تريفة) بإقليم بركان. وتكتسي زراعة الشمندر السكري، أهمية اجتماعية واقتصادية خاصة في المدار السقوي لحوض ملوية، حيث تحتل موقعا استراتيجيا من حيث مساهمتها في توفير الأمن الغذائي، وخلق دينامية اقتصادية، وكذا إحداث فرص الشغل الفلاحية والصناعية.
إقتصاد

رئيس الحكومة يترأس اجتماع مجلس الرقابة للقرض الفلاحي للمغرب
ترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الأربعاء بالرباط، اجتماعا لمجلس الرقابة للقرض الفلاحي للمغرب، خصص لعرض أنشطة ونتائج البنك، وكذا برنامج عمله للسنوات القادمة. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن أخنوش نوه، في مستهل الاجتماع، بوفاء مجموعة القرض الفلاحي للمغرب لدورها كمؤسسة تساهم في دعم ومواكبة العالم القروي والمساهمة في التنمية الاقتصادية، مستحضرا التوجيهات الملكية السامية المتعلقة بتنزيل برنامج دعم مربي الماشية وإعادة تكوين القطيع الوطني، لا سيما وأن تخفيف وإعادة جدولة ديون المربين يشكلان أحد الخطوط العريضة للبرنامج الذي شرعت الحكومة في تنزيله. وأضاف المصدر ذاته أنه تمت، خلال هذا الاجتماع، الإشادة بتحقيق القرض الفلاحي للمغرب لناتج بنكي صاف قدره 4,5 ملايير درهم إلى غاية 31 دجنبر 2024، بالإضافة إلى التحكم الجيد في تكاليف الاستغلال. وتابع بأن الناتج البنكي الصافي الموطد للبنك سجل تحسنا بنسبة 28 في المائة، إضافة إلى ارتفاع الناتج البنكي الصافي الاجتماعي بنسبة 32 في المائة، مبرزا أن هذا الأداء المالي المتميز تأكد مع نهاية الفصل الأول من سنة 2025، حيث حققت المؤسسة نتائج جيدة تتماشى مع تطلعاتها المسطرة. وسجل المصدر أن مجلس الرقابة أحيط علما، وصادق على برنامج عمل البنك، الذي يهدف إلى تمكين المؤسسة من تعزيز متانة واستدامة ماليتها، بالموازاة مع الخدمة العمومية التي تحرص على تقديمها، مشيرا إلى أنه سيتم تنزيل برنامج عمل البنك في إطار اتفاق يجمع بين الدولة، والقرض الفلاحي للمغرب، والوكالة الوطنية للتدبير الاستراتيجي لمساهمات الدولة وتتبع نجاعة أداء المؤسسات والمقاولات العمومية. وأكد مجلس الرقابة، وفق البلاغ، أنه ستتم تغطية تكلفة برنامج دعم مربي الماشية وإعادة تكوين القطيع الوطني من ميزانية الدولة، بميزانية تفوق 700 مليون درهم، مبرزا أنه يستهدف عبر هذه العملية 50 ألف مربّ وزبون لدى القرض الفلاحي للمغرب، حيث سيجري اعتماد مجموعة من التسهيلات المتعلقة بالقروض.
إقتصاد

المنتجات السمكية المغربية تجتذب المافيا الإيطالية
قالت تقارير إخبارية إيطالية، ان السلطات القضائية صادرت، مؤخرا، أصولا بقيمة 50 مليون يورو، عبارة عن شركات وأرصدة وعقارات متربطة بالمافيا بين إيطاليا والمغرب. وحسب المصادر ذاتها، فقد جرت العملية في إطار تحقيقات دولية منسقة بين إيطاليا والمغرب، بعد الاشتباه في شركة صيد مرتبطة بالمافيا، ولها نشاطات تمتد إلى المغرب. وأضافت الجرائد الإيطالية، أن المتهم الرئيسي متورط في تأسيس مصالح تجارية كبيرة، كما شملت عمليات المصادرة شركات تعمل في المغرب. ويتمثل نشاطه الرئيسي في تسويق منتجات الأسماك على المستوى الدولي. واستهدفت العملية الأمنية أكثر من 40 عقارًا وسفينة صيد ومجمعات تجارية، وكشفت التحقيقات عن اهتمام المافيا بتسويق المنتجات السمكية من المغرب. وقال مكتب المدعي العام في نيسينا، أن هذه العملية الأمنية هي الأكبر في إيطاليا بحلول عام 2025، وتجري بتنسيق مع هيئة الرقابة المالية في كالتانيسيتا.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 27 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة