الجمعة 29 مارس 2024, 01:06

#كورونا
صحة

احتمال زيادة حبوب منع الحمل في خطر وفاة النساء بكورونا


كشـ24 نشر في: 4 أغسطس 2020

حذر الخبراء من أن النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل يمكن أن يتعرضن لخطر أكبر للوفاة إذا أصبن بفيروس كورونا.ومن المعروف جيدا أن بعض أنواع وسائل منع الحمل يمكن أن تزيد من خطر تجلط الدم، لكن الباحثين يقولون إن الإصابة بـ"كوفيد-19" تجعل خطر تخثر الدم أعلى.ويتعلم الأطباء المزيد عن الفيروس مع ظهور الوباء، وتظهر الدراسات أنه يمكن أن يسبب الجلطات، ما قد يساهم في زيادة عدد الأشخاص الذين يموتون بسبب "كوفيد-19".وحذر خبراء طبيون من قبل من أن ما يصل إلى ثلث المرضى الذين يعانون من مرض خطير بـ"كوفيد-19" يصابون بالجلطات.والآن، تشير الأبحاث الجديدة من الولايات المتحدة إلى أن النساء الحوامل، أو تناول حبوب منع الحمل أو العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) يواجهن نفس الخطر.وقال المؤلف المشارك في الدراسة الدكتور دانيال سبرات، من مركز ماين الطبي في بورتلاند، بالولايات المتحدة الأمريكية: "خلال هذا الوباء، نحتاج إلى بحث إضافي لتحديد ما إذا كانت النساء المصابات أثناء الحمل يجب أن يتلقين العلاج المضاد للتخثر، أو إذا كانت النساء اللواتي يأخذن وسائل منع الحمل الحبوب أو العلاج بالهرمونات البديلة يجب وقفها".وأضاف الدكتور سبرات أن الفيروس التاجي يمكن أن يتسبب في تكوين جلطات دموية، حتى لدى الأشخاص الأصحاء سابقا. وما هو أكثر من ذلك، أن هرمون الإستروجين يعمل على تخثر الأوردة العميقة القاتلة في بعض الأمهات، وفي النساء اللواتي يستخدمن حبوب منع الحمل أو العلاج التعويضي بالهرمونات.وعادة ما يبدأ الانسداد في الساقين، ولكن يمكن أن يتحرك للأعلى ما يؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.ومن المعروف أن موانع الحمل الفموية تحمل مخاطر صغيرة للحالة، والتي قد تتفاقم بفعل فيروس كورونا، وفقا للنتائج التي نشرت في مجلة Endocrinology.وأعلن الفريق النتائج التي توصلوا إليها: "إذا أصيبت النساء بكوفيد-19، فإن خطر إصابتهن بتخثر الدم قد يكون أعلى".وقال الدكتور سبرات: "إن البحث الذي يساعدنا على فهم كيفية تسبب الفيروس التاجي للجلطات الدموية قد يوفر لنا أيضا معرفة جديدة بشأن كيفية تكوينها في أماكن أخرى وكيفية منعها".والعلاقات بين جلطات الدم و"كوفيد-19"، بما في ذلك آثار علاج الإستروجين أو الحمل، معقدة، وقال الدكتور سبرات إن العديد من الدراسات التي تستخدم نماذج مبتكرة للحيوانات والأنسجة ستكون مطلوبة لتسليط الضوء عليها. ذي صن

حذر الخبراء من أن النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل يمكن أن يتعرضن لخطر أكبر للوفاة إذا أصبن بفيروس كورونا.ومن المعروف جيدا أن بعض أنواع وسائل منع الحمل يمكن أن تزيد من خطر تجلط الدم، لكن الباحثين يقولون إن الإصابة بـ"كوفيد-19" تجعل خطر تخثر الدم أعلى.ويتعلم الأطباء المزيد عن الفيروس مع ظهور الوباء، وتظهر الدراسات أنه يمكن أن يسبب الجلطات، ما قد يساهم في زيادة عدد الأشخاص الذين يموتون بسبب "كوفيد-19".وحذر خبراء طبيون من قبل من أن ما يصل إلى ثلث المرضى الذين يعانون من مرض خطير بـ"كوفيد-19" يصابون بالجلطات.والآن، تشير الأبحاث الجديدة من الولايات المتحدة إلى أن النساء الحوامل، أو تناول حبوب منع الحمل أو العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) يواجهن نفس الخطر.وقال المؤلف المشارك في الدراسة الدكتور دانيال سبرات، من مركز ماين الطبي في بورتلاند، بالولايات المتحدة الأمريكية: "خلال هذا الوباء، نحتاج إلى بحث إضافي لتحديد ما إذا كانت النساء المصابات أثناء الحمل يجب أن يتلقين العلاج المضاد للتخثر، أو إذا كانت النساء اللواتي يأخذن وسائل منع الحمل الحبوب أو العلاج بالهرمونات البديلة يجب وقفها".وأضاف الدكتور سبرات أن الفيروس التاجي يمكن أن يتسبب في تكوين جلطات دموية، حتى لدى الأشخاص الأصحاء سابقا. وما هو أكثر من ذلك، أن هرمون الإستروجين يعمل على تخثر الأوردة العميقة القاتلة في بعض الأمهات، وفي النساء اللواتي يستخدمن حبوب منع الحمل أو العلاج التعويضي بالهرمونات.وعادة ما يبدأ الانسداد في الساقين، ولكن يمكن أن يتحرك للأعلى ما يؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.ومن المعروف أن موانع الحمل الفموية تحمل مخاطر صغيرة للحالة، والتي قد تتفاقم بفعل فيروس كورونا، وفقا للنتائج التي نشرت في مجلة Endocrinology.وأعلن الفريق النتائج التي توصلوا إليها: "إذا أصيبت النساء بكوفيد-19، فإن خطر إصابتهن بتخثر الدم قد يكون أعلى".وقال الدكتور سبرات: "إن البحث الذي يساعدنا على فهم كيفية تسبب الفيروس التاجي للجلطات الدموية قد يوفر لنا أيضا معرفة جديدة بشأن كيفية تكوينها في أماكن أخرى وكيفية منعها".والعلاقات بين جلطات الدم و"كوفيد-19"، بما في ذلك آثار علاج الإستروجين أو الحمل، معقدة، وقال الدكتور سبرات إن العديد من الدراسات التي تستخدم نماذج مبتكرة للحيوانات والأنسجة ستكون مطلوبة لتسليط الضوء عليها. ذي صن



اقرأ أيضاً
المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

المغرب يسجل 100 إصابة بكورونا وحالة وفاة واحدة خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 100 إصابة جديدة بـ"كوفيد-19" مع تسجيل حالة وفاة واحدة سجلت بجهة الدار البيضاء-سطات، خلال الفترة ما بين 03 و09 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في "نشرة كوفيد-19 الأسبوعية"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و553 شخصا، في ما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و514 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و888 ألفا و340 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و419 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و944 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 5 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و302 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 125 حالة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (68 حالة)، وسوس-ماسة (16 حالة)، والدار البيضاء-سطات (06 حالات)، ودرعة-تافيلالت (07 حالات)، وفاس- مكناس ( 03 حالات).
#كورونا

المغرب يسجل 86 إصابة جديدة بكورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 86 إصابة جديدة بـ"كوفيد-19" دون تسجيل وفيات خلال الفترة ما بين 20 و 26 يناير الجاري. وأوضحت الوزارة، في "نشرة كوفيد-19 الأسبوعية"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و525 أشخاص، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و481 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و888 ألفا و168 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و396 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و752 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 4 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و301 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 157 حالة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (42 حالة)،وسوس-ماسة (21 حالة)، والدار البيضاء-سطات (11 حالة)، وودرعة-تافيلالت (5 حالات )، وفاس- مكناس (حالات 4)، والداخلة- وادي الذهب، وبني ملال خنيفرة، وكلميم واد نون ( حالة واحدة).  
#كورونا

وزارة الصحة تعلن تسجيل حالتي وفاة جديدتين بكورونا في المغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة 29 دجنبر 2023، عن تسجيل 105 إصابات جديدة بـ"كوفيد-19"في الفترة ما بين 23 و29 دجنبر الجاري، مع تسجيل حالتي وفاة. وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و440 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و374 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و887 ألفا و645 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و305 أشخاص تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و269 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 4,1 في المائة. وسجلت حلتا الوفاة بجهتي الرباط-سلا-القنيطرة ودرعة تافيلالت.
#كورونا

حوالي 700 عملية لزراعة الكلي بالمغرب ودعوات للتحسيس بأهمية زراعة الأعضاء
دافع رئيس قسم أمراض الكلي بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، طارق الصقلي الحسيني، يوم أمس الجمعة بفاس، عن الحق في زراعة الأعضاء، داعيا إلى تحسيس الرأي العام بهذا الإجراء الذي يساهم في إنقاذ حياة العديد من الأشخاص.واعتبر البروفيسور طارق الصقلي الحسيني، وهو أيضا رئيس الجمعية المغربية لأمراض الكلي في كلمة خلال ندوة علمية نظمتها الجامعة الخاصة لفاس حول موضوع "التبرع بالأعضاء وزراعتها في المغرب: قضيتنا جميعا"، أن المملكة حققت منجزات هامة في مجال التبرع بالأعضاء وزراعتها منذ المصادقة سنة 1998 على القانون المتعلق بالتبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية وأخذها وزرعها.وأوضح الأخصائي في أمراض الكلى أن الدولة وضعت نظاما متكاملا للحماية القانونية والتقنية يضمن شفافية سلامة إجراءات التبرع بالأعضاء وزراعتها في كل مرحلة من سلسلة المتدخلين، مؤكدا أن التبرع بالأعضاء يعتبر عملا "تطوعيا ودون مقابل".وأشار الدكتور الصقلي الحسيني إلى أن القانون ينص على أنه يمكن للمتبرعين بالأعضاء الأحياء التراجع دون أي مبرر "حتى لو كانوا داخل غرفة العمليات"، مشيرا إلى أنه "في جميع الأحوال، لا ي سمح البتة بالتبرع بالأعضاء إذا كان ذلك يشكل خطرا على صحة المتبرع".من جهة أخرى، يتعين لزوما على كل شخص يرغب في التبرع بأعضائه بعد مماته التسجيل بسجل خاص بالمتبرعين لدى المحكمة الابتدائية.وأشار الطبيب إلى أنه "يمكن لعائلة المتوفى الاعتراض على عملية التبرع بالأعضاء رغم موافقة المتوفي"، موضحا أنه في حالات من هذا القبيل، يتم احترام رغبة الأسرة.ولاحظ أنه بالرغم من أن زراعة الأعضاء غالبا ما تكون الملاذ الأخير لإنقاذ حياة العديد من المرضى، فإنها عادة ما تكون أقل تكلفة وأكثر فعالية مقارنة بعلاجات أخرى، كما هو الحال بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي.وأشار إلى أنه "في الواقع، تكلف عملية زراعة الكلى ما يعادل سنة من تصفية الكلي، علما أن هذه الأخيرة لا تمثل الحل الأمثل للمرضى".وأوضح أخصائي أمراض الكلي أنه "على النقيض من ذلك، تساهم زراعة الكلى بشكل كبير في إطالة أمد المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي"، مسجلا أنه تم إجراء حوالي 700 عملية لزراعة الكلي بالمغرب حتى الآن، ضمنها 24 عملية بفاس (16 ساهم بها متبرعون أحياء و 8 لمتبرعين متوفين). وناهزت نسبة نجاح هذه الإجراءات 100 في المائة.
#كورونا

المغرب يرصد 109 إصابات جديدة بكورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 109 إصابات جديدة بـ"كوفيد-19" في الفترة ما بين 16 و22 دجنبر الجاري دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و417 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و346 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و887 ألفا و510 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و279 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و164 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 5.1 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (44 حالة)، وفاس-مكناس (24)، والدار البيضاء-سطات (17) ، وسوس-ماسة (9)، ومراكش-آسفي (4)، ودرعة-تافيلالت (4)، وبني ملال-خنيفرة (3)،وطنجة-تطوان-الحسيمة (3)، وإصابة واحدة جديدة بجهة الشرق. من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و298 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 122 حالة.
#كورونا

منظمة الصحة العالمية تدعو للعودة إلى ارتداء الكمامات
أطلقت، منظمة الصحة العالمية، تحذيرا جديدا خلال الساعات الماضية، بشأن المتحور الجديد لفيروس كورونا JN.1، الذي بدأ في التصاعد في عدد من بلدان العالم بسرعة فائقة، ما أثار الخوف والفزع من تكرار تجربة كوفيد-19 القاسية. وصنفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد JN.1 بكونه «مثيرا للاهتمام » منفصلاً عن السلالة الأم BA.2.86، بعد أن كان صُنِّف سابقاً على أنه جزء فرعي من تلك السلالة. وناشدت المنظمة المواطنين باتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والأمراض الخطيرة باستخدام جميع الأدوات المتاحة، على رأسها الكمامة بعد تصنيف الفيروس بأنه شديد العدوى وينتشر بسرعة فائقة. واستناداً إلى الأدلة المتاحة، قيّمت المنظمة المخاطر التي يشكلها المتحور JN.1 بأنها منخفضة، رغم ذلك ومع حلول فصل الشتاء يمكن أن يؤدي المتحور إلى زيادة عبء التهابات الجهاز التنفسي في العديد من البلدان. وأوضحت المنظمة أنها تراقب الأدلة والبيانات الخاصة بهذا المتحور، وستقوم بتحديث المخاطر بحسب الحاجة، مشيرة إلى أن اللقاحات الحالية تستمر في توفير الحماية من الإصابات الخطيرة والوفاة الناجمة عن كل متغيرات فيروس كوفيد-19، بما في ذلك JN.1. وأضافت أن كوفيد-19 ليس مرض الجهاز التنفسي الوحيد المنتشر، بل إن حالات الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي والالتهاب الرئوي الشائع لدى الأطفال آخذة في الارتفاع. وأوصت المنظمة، باتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى باستخدام جميع الأدوات المتاحة، وتشمل ارتداء الأقنعة في المناطق المزدحمة أو المغلقة أو سيئة التهوية، وممارسة آداب التنفس وتغطية الوجه في أثناء السعال والعطس، وغسيل الأيدي بانتظام وتلقي لقاح الإنفلونزا للأشخاص الأكثر عرضة للإصابات الشديدة، والبقاء في المنزل في حالة المرض، وإجراء فحص التشخيص في حالة ظهور أعراض المرض أو مخالطة شخص مصاب بالإنفلونزا أو كوفيد-19. ومع ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في جميع أنحاء البلدان التي يهيمن عليها في الغالب النوع JN.1 شديد العدوى من فيروس كورونا، تم وضع العديد من البلدان بما في ذلك الهند في حالة تأهب بشأن خطر حدوث موجة جديدة في الأيام المقبلة. وJN.1 هو متغير جديد نسبيًا تم اكتشافه في عدد محدود من الحالات في جميع أنحاء العالم، حيث تم اكتشافه لأول مرة في الولايات المتحدة في شتنبر. ويقول الخبراء إن هذا المتغير الجديد يحمل طفرات جينية يمكن أن تجعله أكثر قابلية للانتقال، كما أنJN.1 يملك تغييرا واحدا فقط في بروتينه الشوكي مقارنة بما سبقوه، ولكن يبدو أن هذا كان كافيًا لجعله فيروسًا أكثر كفاءة وأسرع، كما أن لديه القدرة على مراوغة جهاز المناعة. وسيصبح المتحور الجديد البديل الرائد لفيروس كورونا حول العالم في غضون أسابيع، هكذا كشف الدكتور تي رايان جريجوري، عالم الأحياء التطورية بـ »جامعة جيلف »، حيث أكد أنه « من الواضح بالفعل أنه يتمتع بقدرة تنافسية عالية مع متغيرات XBB الحالية، ويبدو أنها في طريقها لتصبح النوع التالي من مجموعة المتغيرات المهيمنة عالميًا ». وشدد بالقول: « الطفرة في ارتفاع ومتحور كورونا الجديد JN.1 موجود في موضع يبدو أنه يساعد الفيروس على مراوغة جهاز المناعة ».
#كورونا

تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
يشعر الكثيرون برغبة قوية في تناول الحلويات في شهر رمضان، خاصة خلال وقت الإفطار بعد ساعات طويلة من الصيام، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الصحة. حيث يؤكد خبراء التغذية أن السيطرة على هذه الرغبة تبدأ منذ وجبة الإفطار حتى وجبة السحور. فالمعروف خلال فترة الصيام، ينخفض مستوى السكر في الدم مما يؤدي إلى زيادة رغبة الجسم في تناول السكريات. ومع بدء وجبة الإفطار، يندفع الصائمون لتناول الحلويات على الريق دون التفكير في تأثيراتها على صحتهم. إليكم بعض التحذيرات والنصائح التي تقدمها خبراء التغذية: ارتفاع سكر الدم: تناول الحلويات على معدة فارغة يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر في الدم، مما يحتاج إلى إفراز كميات كبيرة من هرمون الإنسولين لتنظيمها. الخمول والتخمة: قد يشعر الصائمون بالخمول والتعب بعد تناول الحلويات، نتيجة هبوط مستويات السكر في الدم بعد ارتفاعها الناتج عن تناول السكريات. إدمان السكريات: تزيد الحلويات من إفراز هرمون الدوبامين الذي يسبب الشعور بالسعادة، مما يجعل الشخص يرغب في تناول المزيد منها. سوء التغذية: تفتقر الحلويات إلى العناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها الجسم بعد فترة طويلة من الصيام. السمنة: يمكن أن يؤدي تناول الحلويات بكثرة إلى زيادة الوزن والإصابة بالسمنة، خاصة إذا كانت تلك الحلويات غنية بالدهون. ينصح الخبراء بالابتعاد عن تناول الحلويات الغنية بالدهون والسكريات، واللجوء إلى البدائل الأكثر صحية مثل الفواكه الطازجة والمجففة. وفي حالة عدم القدرة على مقاومة الرغبة في تناول الحلويات، يمكن اختيار البدائل الأقل ضرراً مثل مخبوزات الشوفان والشوكولاتة الداكنة. المصدر: العربية
صحة

انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
دق الدكتور طيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، ناقوس الخطر بخصوص داء السل في المغرب، وأشار، في ورقة له حول " داء السل في المغرب: الأرقام والتحديات"، توصلت بها "كشـ24"، إلى أن السل في المغرب هو مرض يصيب حوالي 100 شخص كل يوم، ويودي بحياة 9 أشخاص يوميا. وذهب إلى أن معدلات الإصابة بالسل تتراجع سنويا ببطء شديد. أما السكان الأكثر تضرراً فهم سكان الأحياء ذات الكثافة السكانية العالية والمناطق الفقيرة المحيطة بالمدن. ومن المعطيات اللافتة التي أوردها حمضي أن 15 في المائة من حالات داء السل لا يتم اكتشافها وتشخيصها سنويا. ولا يتم تشخيص حالات السل المقاوم للأدوية بشكل كافٍ، مما يؤدي إلى تفاقم معضلة السل. ويشكل السل خارج الرئتين نصف الحالات، وهو ما يشكل نسبة عالية جدا. لتحسين الفحص والعلاج والتشخيص الدقيق لحالات السل والحد منها، أو حتى القضاء على المرض، يلزم اتخاذ العديد من التدابير، منها: توسيع نطاق الفحص والتشخيص المبكر، وإدارة الحالات المخالطة والأشخاص المعرضين للخطر، وتوسيع العلاج الوقائي، وتسهيل الوصول إلى الرعاية من خلال تقنيات التشخيص الجديدة والسريعة، وتعميم الفحوصات المجانية للكشف ومتابعة المرض، ودعم المرضى لتغطية تكاليف النقل والمساعدات الغذائية لأن في علاج المريض سلامة المجتمع ككل. وتحدث الدكتور حمضي عن تدبير المحددات الاجتماعية الأخرى ومنها الفقر، وظروف السكن، والغذاء الكافي، والتدخين، ومستوى المعيشة، والحالة المناعية، والامراض المزمنة كالسكري وغيرها من العوامل. تقدر منظمة الصحة العالمية أن المغرب عرف سنة 2021 ما مجموعه 35 ألف حالة جديدة او انتكاسة (بمعدل حدوث 94 حالة جديدة لكل مائة ألف نسمة)، وقدرت الوفيات ب 3300 وفاة. ويموت واحد من كل 10 مرضى السل في المغرب، وواحد من كل خمسة مرضى السل المصابين أيضا بفيروس نقص المناعة المكتسبة في نفس الوقت. وذكر الدكتور حمضي أن الانخفاض في حالات الإصابة بالسل بطيء جدا ولا ينخفض إلا بنسبة 1٪ في السنة بين عامي 2015 و2021، مما يعيق الحد من الإصابة بالسل أو القضاء عليه بحلول عام 2030 وفقا للأهداف المحددة دوليا. ويصيب داء السل الذكور بنسبة 59٪ مقابل 41٪ بين الإناث (من الحالات المبلغ عنها) أي امرأتين مقابل كل ثلاث رجال. أما الفئة العمرية الأكثر تضررا فهي (25 إلى 34 سنة (وهي الفئة العمرية الأكثر إنتاجا. ويعتبر سكان الأحياء المكتظة والأحياء المحيطة بالمدن هي الأكثر إصابة. الجهات الأكثر تضررا من حيث عدد الاصابات لكل مائة ألف نسمة: طنجة تطوان الحسيمة، والرباط وسلا والقنيطرة، والدار البيضاء سطات. و معدل كتشاف المرض وتشخيصه نسبة لعدد المصابين: 85٪.  (أي أن 15٪ من المصابين أو واحد من 6 أشخاص هم مصابون بداء السل دون أن يتم تشخيص مرضهم). بينما يصل معدل الشفاء هو 88 ٪. ومن المعطيات اللافتة التي تضمنها ورقة " داء السل في المغرب: الأرقام والتحديات" أن ثلثا حالات السل المقاوم للأدوية لا يتم تشخيصهم، مما يشكل مشكلة صحية عمومية خطيرة تتمثل في انتشار السل المقاوم للأدوية، و   نصف حالات داء السل تهم أعضاء غير الرئتين: انتقل معدل داء السل خارج الرئتين من 28٪ سنة 1990 إلى 49٪ سنة 2021. وقال الدكتور حمضي إنه ينبغي العمل على المحددات الاجتماعية والاقتصادية المساهمة في انتشار داء السل: المستوى الاجتماعي والاقتصادي، التغذية الكافية، الفقر، السكن، وعوامل الخطر الأخرى: الحالة المناعية، داء السكري، التدخين، وغيرها من العوامل. كما اقترح تحسين معدل الكشف والتغطية العلاجية لمرض السل وتحسين معدلات الشفاء نجاحه العلاجي من خلال التوسع في استخدام اختبارات التشخيص السريع لتشخيص مرض السل بشكل سريع ومبكر والحد من انتشار الداء، والتقليل من نسب عدد المرضى الذين ينقطعون عن العلاج  والمتابعة وتبلغ نسبتهم حاليا 8%: دعم المرضى الخاضعين للعلاج في مواجهة الآثار الجانبية للأدوية، وتعميم مجانية الاشعة والتحاليل المرتبطة بالكشف ومتابعة المرض، ودعم المرضى لتغطية تكاليف النقل والمساعدات الغذائية، لأن السل يصيب في الغالب الفئات الهشة والفقيرة وبالتالي من مسؤولية الدولة التكفل الكامل بمواجهة المرض لتأمين حق العلاج للأفراد وضمان سلامة المجتمع. واقترح أيضا تحسين الكشف عن حالات السل المقاوم للأدوية وعلاجها ونجاحها العلاجي وكدا حالات السل لدى المصابين بفيروس فقدان المناعة، وضمان العلاج الوقائي لمرض السل لدى الأشخاص المعرضين للخطر، لحماية الأشخاص الذين يصابون بالمرض والحد من انتشاره، وتحسين إدارة مرض السل لدى الشباب والأطفال.  
صحة

هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
على الرغم من أن الصيام في شهر رمضان يعمل على التخفيف من الاضطرابات الهضمية، إلا أنه قد يزيد من مشكلة حرقة المعدة إذا لم يتبع الأشخاص عاداتٍ صحيحة. وتشير الدكتورة ميسم عكروش، استشارية الأمراض الباطنية وأمراض الجهاز الهضمي والكبد، إلى أن أحد أسباب حرقة المعدة الرئيسية هو زيادة إفراز حامض المعدة. في حالة عدم توفر المواد الغذائية التي يجب أن يعمل عليها هذا الحامض، فإنه يمكن أن يلحق ضررًا بأغشية المعدة، مما يؤدي إلى زيادة حدة الأعراض خلال فترة الصيام. وتتضمن أعراض حرقة المعدة بحسب الدكتورة عكروش: الشعور بحرقة داخل الصدر وآلام فيه، ورجوع المحتوى الحمضي من المعدة إلى الفم، وصوت الشخص الخشن في الصباح مع النشاف، وتآكل الأسنان أو تكرار التسوس، وتقرحات في الفم أو رائحة كريهة، وقد تتفاقم هذه الأعراض لتشمل صعوبة في البلع وألمًا في أسفل المعدة وشعورًا بالغثيان. من العادات الخاطئة التي قد تزيد من حدة حرقة المعدة، تناول كميات كبيرة من الطعام مرة واحدة بعد الإفطار أو قبل النوم. تناول الوجبات السريعة والمقلية والحارة التي تحتوي على البهارات. عدم شرب كميات كافية من الماء، والتدخين. أخذ الأدوية على معدة فارغة أو بعد الإفطار. للتخفيف من أعراض حرقة المعدة والارتداد المريئي خلال شهر رمضان، ينصح الخبراء بعدم الاستلقاء مباشرة بعد السحور أو الإفطار، وتناول الطعام ببطء وبكميات مناسبة، وتجنب الأطعمة الحارة والمقلية والدسمة. كما يُنصح بشرب الكمية المناسبة من الماء لتجنب الجفاف، وتجنب الإفراط في استهلاك القهوة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، وتجنب التدخين تمامًا. بشكل عام، يمكن تخفيف أعراض حرقة المعدة والوقاية منها من خلال اتباع نظام غذائي صحي، وتجنب العادات الضارة مثل التدخين وتناول الأطعمة الحارة والدهنية بكميات كبيرة، إلى جانب ممارسة الرياضة بانتظام وشرب كميات كافية من الماء. المصدر : الجزيرة
صحة

تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
يعمل فريق من العلماء على تطوير لقاح "رائد" لسرطان الرئة قد يكون فعالا في منع حوالي 90% من حالات المرض. وتشرف كل من جامعة أكسفورد ومعهد فرانسيس كريك وجامعة كوليدج لندن على تطوير اللقاح، الذي يطلق عليه "LungVax". وأوضح العلماء أن خلايا سرطان الرئة تبدو مختلفة عن الخلايا الطبيعية بسبب وجود بروتينات تسمى المستضدات الجديدة، التي تظهر على سطح الخلية بسبب الطفرات المسببة للسرطان داخل الحمض النووي للخلية. وسيحمل لقاح LungVax خيطا من الحمض النووي الذي يدرّب الجهاز المناعي على التعرف على المستضدات الجديدة الموجودة في خلايا الرئة غير الطبيعية. ثم ينشّط جهاز المناعة لقتل هذه الخلايا ووقف سرطان الرئة. وقال البروفيسور تيم إليوت، الباحث الرئيسي في جامعة أكسفورد: "يمكن أن يقدم هذا البحث لقاحا جاهزا يعتمد على تقنية لقاح أكسفورد، والتي أثبتت نفسها في جائحة "كوفيد". وإذا تمكنا من تكرار هذا النوع من النجاح الذي شهدناه في التجارب أثناء الوباء، فيمكننا إنقاذ حياة عشرات الآلاف من الأشخاص كل عام في المملكة المتحدة وحدها". وحصل العلماء على زهاء 1.7 مليون جنيه إسترليني من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة ومؤسسة CRIS للسرطان. وسيتلقى الفريق تمويلا للدراسة على مدار العامين المقبلين لدعم الأبحاث المعملية والتصنيع الأولي لـ 3000 جرعة من اللقاح في مرفق التصنيع الحيوي السريري في أكسفورد. وإذا نجح اللقاح، فسينتقل مباشرة إلى التجارب السريرية، التي تشمل الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمرض، مثل المدخنين الحاليين والسابقين. وقالت لولا مانتيرولا، رئيسة مؤسسة CRIS للسرطان: "نحن في لحظة حاسمة في تاريخ أبحاث السرطان وعلاجه. لأول مرة، تسمح لنا التكنولوجيا والمعرفة بجهاز المناعة باتخاذ الخطوات الأولى نحو الوقاية من السرطان. وتمثل هذه الدراسة الرائدة خطوة ثابتة في هذا الاتجاه، ونحن نعتبر أنه من الضروري دعمها".   ديلي ميل
صحة

علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات بالضبط، أعلنت دول العالم عن أول إغلاق بسبب فيروس كورونا، وتم إخبار السكان "بالبقاء في منازلهم"، وبعد ذلك أصبح العمل من المنزل واقع العالم، وانفصل الأشخاص عن أحبائهم، بينما واجه العاملون في الخطوط الأمامية فيروسا جديدا وغير معروف. ووفقا لما أورده موقع "سكاي نيوز عربية، اليوم الأحد فإنه مع انتهاء أزمة كورونا الخانقة، يبقى سؤال مهم وهو، إذا ضربتنا جائحة أخرى، هل سنضطر إلى الإغلاق مرة أخرى، وكيف سيكون الأمر مختلفا؟ وحسب ذات المصدر، يحذر العلماء من أن ظاهرة الاحتباس الحراري وإزالة الغابات تزيد من احتمالية "انتقال" العوامل الفيروسية أو البكتيرية من الحيوانات إلى البشر والتسبب في جائحة أخرى. وفي هذا السياق، تقول الطبيبة ناتالي ماكديرموت، المحاضرة السريرية في الأمراض المعدية في جامعة كينغز كوليدج في لندن: "إننا نواجه وضعًا يشجع على تفشي المرض". وتضيف: "أعلم أن فيروس كورونا كان صعبا جدا على الناس ونريد أن نصدق أنه يمكننا العودة إلى طبيعتنا وأنا أتفهم ذلك تمامًا". وفقا للموقع. وتوضح ماكديرموت أنه من خلال قطع الأشجار في مناطق مثل الأمازون وأجزاء من أفريقيا، تقترب الحيوانات والحشرات من منازل الناس. ومع ارتفاع درجات الحرارة، فإن تفشي الفيروسات التي ينقلها البعوض والقراد يحدث في أجزاء من العالم نادرا ما شوهدت من قبل.وتقول ماكديرموت إنه إلى أن تعرف الحكومة والعلماء والعاملون في مجال الرعاية الصحية المزيد عن الفيروس القادم الناشئ وكيفية انتشاره، "سيكون الإغلاق أمرا لا مفر منه إلى حد ما".
صحة

تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
خلال شهر الصيام، من المفيد جداً تناول التمر والماء عند الإفطار وكذلك عند السحور، وذلك لتعويض فقدان السوائل والحصول على الفيتامينات الغذائية المهمة للجسم مثل فيتامين C وD الموجودان في التمر. وبحسب ما نشره موقع DNA India، تساهم مضادات الأكسدة في التمر في مقاومة الشيخوخة ومكافحة التجاعيد، ومنع تراكم الميلانين في الجسم، بالإضافة إلى الفوائد التالية: 1-غني بالمغذيات إن التمر مليء بالعناصر الغذائية الأساسية مثل الفيتامينات والمعادن والألياف، بما في ذلك البوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامين B6 والحديد. 2-زيادة الطاقة نظرًا لاحتوائه على سكريات طبيعية، يوفر التمر دفعة سريعة من الطاقة، ما يجعله خيارًا رائعًا للوجبات الخفيفة للأفراد النشطين. 3-صحة الجهاز الهضمي يدعم المحتوى العالي من الألياف في التمر صحة الجهاز الهضمي عن طريق تعزيز حركات الأمعاء المنتظمة. 4-صحة القلب يساعد التمر على خفض مستويات الكوليسترول وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بسبب محتواه من البوتاسيوم الذي يدعم وظيفة القلب. 5-صحة العظام يعد التمر مصدرًا جيدًا للمعادن مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم، والتي تعتبر ضرورية للحفاظ على عظام قوية وصحية. 6-خصائص مضادة للأكسدة يحتوي التمر على مضادات الأكسدة المختلفة، مثل الفلافونويد والكاروتينات وحمض الفينول، والتي تساعد على حماية الخلايا من التلف الذي تسببه الجذور الحرة. 7-تحسين وظائف المخ تشير بعض الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في التمر يمكن أن يكون لها تأثيرات وقائية للأعصاب، مما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي. 8-بديل تحلية طبيعي يمكن استخدام التمر كمحلي طبيعي في الوصفات، حيث يقدم بديلاً أكثر صحة مقارنة بالسكر المكرر، علاوة على أنه يمنح إشباعا ويقلل الرغبة الشديدة في تناول الحلويات. المصدر : العربية
صحة

أخصائيو التغذية ينصحون بتجنب هذه الانواع من الحساء على مائدة الافطار الرمضاني
يُعتبر الحساء خيارًا مهمًا ولا غنى عنه طوال شهر رمضان المبارك. حيث لا يخلو أي إفطار رمضاني من وجود طبق الحساء الساخن، الذي يُفضله الصائمون كبداية لوجبة الإفطار. ان الحساء الساخن يمنح شعورًا بالدفء والشبع السريع، سواء كان ذلك بفضل قوامه الكثيف والمغذي أو اذا كان بالمرق الخفيف والمكونات الطازجة. ووفقًا لموقع "إيت ذيس نوت ذات" Eat This Not That، يتمتع تناول الحساء الساخن بالعديد من الفوائد، ولكن يجب مراعاة بعض النقاط: شعور سريع بالشبع: يحتوي الحساء على نسبة عالية من الماء، مما يُساعد في شعور سريع بالشبع، ويُقلل من احتمالية تناول كميات كبيرة من الطعام بعد ذلك. سعرات حرارية أقل: يمكن الحصول على كمية كبيرة من العناصر الغذائية مقابل سعرات حرارية أقل، مما يُساهم في إنقاص الوزن وتقليل خطر السمنة. الكريمة والصوديوم: ينبغي تجنب تناول الحساء الذي يحتوي على الكريمة بسبب ارتفاع السعرات الحرارية والدهون المشبعة وكذلك مستويات الصوديوم العالية. وأخيرا، يُنصح بتناول الحساء الغني بالعناصر الغذائية مثل الخضروات والفاصوليا والحبوب، وتجنب الأنواع الزائدة في الدهون والصوديوم. و من الافضل اعداد الحساء في المنزل بدلاً من شراء النسخ الجاهزة، حيث يمكن التحكم بمكوناته بشكل أفضل للحصول على وجبة صحية ولذيذة في الوقت نفسه. المصدر : العربية
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 29 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة