احتلال المراهقين والمدمنين لشوارع سوكوما بمراكش يغضب ساكنة الحي
كشـ24
نشر في: 7 يونيو 2017 كشـ24
راسل عدد من ساكنة حي صوكوما وشارع العيون بالخصوص، شكاية الى والي جهة مراكش آسفي بخصوص قلة الاحترام والإزعاج والاعتداءات المتعددة التي يتعرض لها الساكنة من طرف مجموعات من الأولاد الذين يتوافدون على هذه ساحة بالحي، ويشكلون فرقة تلوى الفرقة للعب كرة القدم طيلة أيام الأسبوع ليلا و نهارا.
وحسب الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن لعب كرة القدم بالقرب من مساكن المواطنين يتسبب في ضجيج وصخب وكلام قبيح يتلفظون به فضلا عن الضرب على الأبواب والنوافذ، ما يتسبب في فقدان الساكنة التحكم في أعصابهم، وخاصة أن السكان يحتاجون إلى الراحة والهدوء في ليالي رمضان المبارك، والبعض طاعنون في السن ومنهم من يعانون من المرض ومن يذهبون إلى العمل.
وتضيف الشكاية أن سكان صوكوما ـمام مقهى شهناز، لا راحة لهم ولا هدوء منذ أن أسست هذه الساحة، لأنها أصبحت ملعب لكرة القدم صباحا ومساء إلى غاية وقت السحور مع الثالثة صباحا، علما أن عددا من الصعاليك الذين يدخنون المحرمات تحت أسقف وأعمدة المنازل ويعتمدون بالضرب والشتم في التعامل مع بعضهم البعض.
ولفتت الشكاية الانتباه لكون الساكنة، يطلبون من المعنيين بالامر المغادرة إلا انهم يلاقون التهديد وجميع أنواع الشتائم والسب والاستهزاء، مما يزيد في اضطرابات السكان وتوترهم.
وطالب المتضررون من والي الجهة التدخل للحد من معاناتهم مع هؤلاء الأولاد ومن وصفو بـ"الصعاليك"،حتى لا ينتهي الامر بالسكان إلى ما لا تحمد عقباه وينعكس سلبا على حياتهم اليومية.
راسل عدد من ساكنة حي صوكوما وشارع العيون بالخصوص، شكاية الى والي جهة مراكش آسفي بخصوص قلة الاحترام والإزعاج والاعتداءات المتعددة التي يتعرض لها الساكنة من طرف مجموعات من الأولاد الذين يتوافدون على هذه ساحة بالحي، ويشكلون فرقة تلوى الفرقة للعب كرة القدم طيلة أيام الأسبوع ليلا و نهارا.
وحسب الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن لعب كرة القدم بالقرب من مساكن المواطنين يتسبب في ضجيج وصخب وكلام قبيح يتلفظون به فضلا عن الضرب على الأبواب والنوافذ، ما يتسبب في فقدان الساكنة التحكم في أعصابهم، وخاصة أن السكان يحتاجون إلى الراحة والهدوء في ليالي رمضان المبارك، والبعض طاعنون في السن ومنهم من يعانون من المرض ومن يذهبون إلى العمل.
وتضيف الشكاية أن سكان صوكوما ـمام مقهى شهناز، لا راحة لهم ولا هدوء منذ أن أسست هذه الساحة، لأنها أصبحت ملعب لكرة القدم صباحا ومساء إلى غاية وقت السحور مع الثالثة صباحا، علما أن عددا من الصعاليك الذين يدخنون المحرمات تحت أسقف وأعمدة المنازل ويعتمدون بالضرب والشتم في التعامل مع بعضهم البعض.
ولفتت الشكاية الانتباه لكون الساكنة، يطلبون من المعنيين بالامر المغادرة إلا انهم يلاقون التهديد وجميع أنواع الشتائم والسب والاستهزاء، مما يزيد في اضطرابات السكان وتوترهم.
وطالب المتضررون من والي الجهة التدخل للحد من معاناتهم مع هؤلاء الأولاد ومن وصفو بـ"الصعاليك"،حتى لا ينتهي الامر بالسكان إلى ما لا تحمد عقباه وينعكس سلبا على حياتهم اليومية.