

مراكش
احتقان بعد طرد 60 عاملا من شركة مناولة بمطار مراكش المنارة
تعرض أزيد من 60 عنصرا من الأمن الخاص بداية الاسبوع الجاري بمطار مراكش المنارة، للطرد التعسفي من طرف شركة للمناولة لإمتناعهم التوقيع عن وثيقة إبراء الذمة حيث خيرتهم بين التوقيع على الوثيقة الإحتيالية أو الطرد.وحسب اتصالات متضررين بـ "كشـ24" فقد عمدت هذه الشركة إلى جميع وسائل المكر والخذاع والتهديد والترهيب والإحتيال للضغط على المستخدمين لفرض الأمر الواقع عليهم للتوقيع عليها.إلا أنهم قالوا بفم واحد لا للظلم لا للتوقيع على وثيقة النصب.ووفق المصادر ذاتها، فإن الشركة المستخدمة عمدت إلى طرد المستخدمين الممتنعين واستهدفتهم الواحد تلوى الآخر طيلة يوم الإثنين إلى صبيحة الثلاثاء الماضيين، ليكتمل عدد المطرودين والبالغ عددهم 60 عنصرا أفنوا عمرهم في العمل الجدي والمنضبط طيلة سنوات وهذا جزاءهم.وبالنسبة للذين وقعوا فقد تم تشغيلهم 12 ساعة عوض 8ساعات الجاري بها العمل طيلة سنوات والباقي تم تحويلهم إلى شركة النظافة بالمطار نفسه والتابعة لنفس شركة الأمن الخاص ما يطرح تساؤلات كثيرة في انتظار تدخل مفتشية الشغل و المصالح الولائية.
تعرض أزيد من 60 عنصرا من الأمن الخاص بداية الاسبوع الجاري بمطار مراكش المنارة، للطرد التعسفي من طرف شركة للمناولة لإمتناعهم التوقيع عن وثيقة إبراء الذمة حيث خيرتهم بين التوقيع على الوثيقة الإحتيالية أو الطرد.وحسب اتصالات متضررين بـ "كشـ24" فقد عمدت هذه الشركة إلى جميع وسائل المكر والخذاع والتهديد والترهيب والإحتيال للضغط على المستخدمين لفرض الأمر الواقع عليهم للتوقيع عليها.إلا أنهم قالوا بفم واحد لا للظلم لا للتوقيع على وثيقة النصب.ووفق المصادر ذاتها، فإن الشركة المستخدمة عمدت إلى طرد المستخدمين الممتنعين واستهدفتهم الواحد تلوى الآخر طيلة يوم الإثنين إلى صبيحة الثلاثاء الماضيين، ليكتمل عدد المطرودين والبالغ عددهم 60 عنصرا أفنوا عمرهم في العمل الجدي والمنضبط طيلة سنوات وهذا جزاءهم.وبالنسبة للذين وقعوا فقد تم تشغيلهم 12 ساعة عوض 8ساعات الجاري بها العمل طيلة سنوات والباقي تم تحويلهم إلى شركة النظافة بالمطار نفسه والتابعة لنفس شركة الأمن الخاص ما يطرح تساؤلات كثيرة في انتظار تدخل مفتشية الشغل و المصالح الولائية.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

