التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
احتفالات شعبية واستعراض عسكري وسط بغداد احتفالاً بتحرير كامل المدن العراقية من داعش
نشر في: 10 ديسمبر 2017
انطلقت في بغداد، اليوم الأحد، احتفالات شعبية دعت إليها الحكومة، فضلاً عن استعراض عسكري كبير في ساحة الاحتفالات الرئيسة وسط العاصمة، بعد يوم واحد من إعلان الحكومة العراقية النصر الكامل على مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي، وتحرير كافة الأراضي العراقية من سيطرته، كان آخرها صحراء الأنبار الشاسعة المرتبطة حدودياً مع السعودية والأردن وسورية.
وشارك في الاستعراض مختلف صنوف القوات العراقية النظامية، فضلاً عن فصائل "الحشد الشعبي"، بحضور رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، وقيادات سياسية وعسكرية مختلفة، فضلاً عن سفراء عدد من الدول المشاركة بالتحالف الدولي ضد الإرهاب.
وشمل الاحتفال فعاليات مختلفة بالمناسبة وعرضاً عسكرياً لآليات ومدرعات الجيش العراقي، فضلاً عن صور أبرز القيادات العسكرية العراقية التي سقطت خلال المواجهة مع تنظيم "داعش" الإرهابي.
ويأتي الاحتفال بعد معارك طاحنة استمرت لأكثر من 43 شهراً في عموم مدن العراق الشمالية والغربية والوسطى، إثر اجتياح تنظيم "داعش" البلاد وسيطرته على نحو 49 بالمائة من مساحتها.
وفقد العراقيون خلال المعارك أكثر من ربع مليون قتيل وجريح بسبب المعارك وما رافقها من عمليات قصف جوي واشتباكات داخل المدن، فضلاً عن جرائم "داعش" بحق المدنيين وانتهاكات موثقة لمليشيات "الحشد الشعبي" بحق المدنيين. كذلك سجّل فقدان نحو 20 ألف مدني لا يعرف مصيرهم حتى الآن.
وخسر العراق نحو 50 ألف جندي وعنصر مليشيا بين قتيل وجريح، كما أنفق قرابة 70 مليار دولار على الحرب وخسر نحو 100 مليار دولار أخرى نتيجة الدمار الذي لحق بالمدن العراقية الرئيسية وعددها 28 مدينة، أبرزها الموصل والفلوجة والرمادي وتكريت وتلعفر والبعاج والحويجة والشرقاط والكرمة وهيت والربطة وراوة والقائم ومدن أخرى.
و انطلقت الاحتفالات الشعبية من شارع أبو نواس، مروراً بتمثال شهريار وشهرزاد، وصولاً إلى الكرادة قبل أن تنتقل إلى جانب الكرخ من بغداد، فيما إتخدت قوات الأمن الإجراءات اللازمة لمنع وقوع أي اعتداء على المحتفلين من المواطنين"، مؤكداً أن "الاحتفالات تأتي بمثابة إعلان طي صفحة داعش وسيطرته على المدن العراقية".
وشارك في الاستعراض مختلف صنوف القوات العراقية النظامية، فضلاً عن فصائل "الحشد الشعبي"، بحضور رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، وقيادات سياسية وعسكرية مختلفة، فضلاً عن سفراء عدد من الدول المشاركة بالتحالف الدولي ضد الإرهاب.
وشمل الاحتفال فعاليات مختلفة بالمناسبة وعرضاً عسكرياً لآليات ومدرعات الجيش العراقي، فضلاً عن صور أبرز القيادات العسكرية العراقية التي سقطت خلال المواجهة مع تنظيم "داعش" الإرهابي.
ويأتي الاحتفال بعد معارك طاحنة استمرت لأكثر من 43 شهراً في عموم مدن العراق الشمالية والغربية والوسطى، إثر اجتياح تنظيم "داعش" البلاد وسيطرته على نحو 49 بالمائة من مساحتها.
وفقد العراقيون خلال المعارك أكثر من ربع مليون قتيل وجريح بسبب المعارك وما رافقها من عمليات قصف جوي واشتباكات داخل المدن، فضلاً عن جرائم "داعش" بحق المدنيين وانتهاكات موثقة لمليشيات "الحشد الشعبي" بحق المدنيين. كذلك سجّل فقدان نحو 20 ألف مدني لا يعرف مصيرهم حتى الآن.
وخسر العراق نحو 50 ألف جندي وعنصر مليشيا بين قتيل وجريح، كما أنفق قرابة 70 مليار دولار على الحرب وخسر نحو 100 مليار دولار أخرى نتيجة الدمار الذي لحق بالمدن العراقية الرئيسية وعددها 28 مدينة، أبرزها الموصل والفلوجة والرمادي وتكريت وتلعفر والبعاج والحويجة والشرقاط والكرمة وهيت والربطة وراوة والقائم ومدن أخرى.
و انطلقت الاحتفالات الشعبية من شارع أبو نواس، مروراً بتمثال شهريار وشهرزاد، وصولاً إلى الكرادة قبل أن تنتقل إلى جانب الكرخ من بغداد، فيما إتخدت قوات الأمن الإجراءات اللازمة لمنع وقوع أي اعتداء على المحتفلين من المواطنين"، مؤكداً أن "الاحتفالات تأتي بمثابة إعلان طي صفحة داعش وسيطرته على المدن العراقية".
انطلقت في بغداد، اليوم الأحد، احتفالات شعبية دعت إليها الحكومة، فضلاً عن استعراض عسكري كبير في ساحة الاحتفالات الرئيسة وسط العاصمة، بعد يوم واحد من إعلان الحكومة العراقية النصر الكامل على مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي، وتحرير كافة الأراضي العراقية من سيطرته، كان آخرها صحراء الأنبار الشاسعة المرتبطة حدودياً مع السعودية والأردن وسورية.
وشارك في الاستعراض مختلف صنوف القوات العراقية النظامية، فضلاً عن فصائل "الحشد الشعبي"، بحضور رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، وقيادات سياسية وعسكرية مختلفة، فضلاً عن سفراء عدد من الدول المشاركة بالتحالف الدولي ضد الإرهاب.
وشمل الاحتفال فعاليات مختلفة بالمناسبة وعرضاً عسكرياً لآليات ومدرعات الجيش العراقي، فضلاً عن صور أبرز القيادات العسكرية العراقية التي سقطت خلال المواجهة مع تنظيم "داعش" الإرهابي.
ويأتي الاحتفال بعد معارك طاحنة استمرت لأكثر من 43 شهراً في عموم مدن العراق الشمالية والغربية والوسطى، إثر اجتياح تنظيم "داعش" البلاد وسيطرته على نحو 49 بالمائة من مساحتها.
وفقد العراقيون خلال المعارك أكثر من ربع مليون قتيل وجريح بسبب المعارك وما رافقها من عمليات قصف جوي واشتباكات داخل المدن، فضلاً عن جرائم "داعش" بحق المدنيين وانتهاكات موثقة لمليشيات "الحشد الشعبي" بحق المدنيين. كذلك سجّل فقدان نحو 20 ألف مدني لا يعرف مصيرهم حتى الآن.
وخسر العراق نحو 50 ألف جندي وعنصر مليشيا بين قتيل وجريح، كما أنفق قرابة 70 مليار دولار على الحرب وخسر نحو 100 مليار دولار أخرى نتيجة الدمار الذي لحق بالمدن العراقية الرئيسية وعددها 28 مدينة، أبرزها الموصل والفلوجة والرمادي وتكريت وتلعفر والبعاج والحويجة والشرقاط والكرمة وهيت والربطة وراوة والقائم ومدن أخرى.
و انطلقت الاحتفالات الشعبية من شارع أبو نواس، مروراً بتمثال شهريار وشهرزاد، وصولاً إلى الكرادة قبل أن تنتقل إلى جانب الكرخ من بغداد، فيما إتخدت قوات الأمن الإجراءات اللازمة لمنع وقوع أي اعتداء على المحتفلين من المواطنين"، مؤكداً أن "الاحتفالات تأتي بمثابة إعلان طي صفحة داعش وسيطرته على المدن العراقية".
وشارك في الاستعراض مختلف صنوف القوات العراقية النظامية، فضلاً عن فصائل "الحشد الشعبي"، بحضور رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، وقيادات سياسية وعسكرية مختلفة، فضلاً عن سفراء عدد من الدول المشاركة بالتحالف الدولي ضد الإرهاب.
وشمل الاحتفال فعاليات مختلفة بالمناسبة وعرضاً عسكرياً لآليات ومدرعات الجيش العراقي، فضلاً عن صور أبرز القيادات العسكرية العراقية التي سقطت خلال المواجهة مع تنظيم "داعش" الإرهابي.
ويأتي الاحتفال بعد معارك طاحنة استمرت لأكثر من 43 شهراً في عموم مدن العراق الشمالية والغربية والوسطى، إثر اجتياح تنظيم "داعش" البلاد وسيطرته على نحو 49 بالمائة من مساحتها.
وفقد العراقيون خلال المعارك أكثر من ربع مليون قتيل وجريح بسبب المعارك وما رافقها من عمليات قصف جوي واشتباكات داخل المدن، فضلاً عن جرائم "داعش" بحق المدنيين وانتهاكات موثقة لمليشيات "الحشد الشعبي" بحق المدنيين. كذلك سجّل فقدان نحو 20 ألف مدني لا يعرف مصيرهم حتى الآن.
وخسر العراق نحو 50 ألف جندي وعنصر مليشيا بين قتيل وجريح، كما أنفق قرابة 70 مليار دولار على الحرب وخسر نحو 100 مليار دولار أخرى نتيجة الدمار الذي لحق بالمدن العراقية الرئيسية وعددها 28 مدينة، أبرزها الموصل والفلوجة والرمادي وتكريت وتلعفر والبعاج والحويجة والشرقاط والكرمة وهيت والربطة وراوة والقائم ومدن أخرى.
و انطلقت الاحتفالات الشعبية من شارع أبو نواس، مروراً بتمثال شهريار وشهرزاد، وصولاً إلى الكرادة قبل أن تنتقل إلى جانب الكرخ من بغداد، فيما إتخدت قوات الأمن الإجراءات اللازمة لمنع وقوع أي اعتداء على المحتفلين من المواطنين"، مؤكداً أن "الاحتفالات تأتي بمثابة إعلان طي صفحة داعش وسيطرته على المدن العراقية".
ملصقات
اقرأ أيضاً
ترامب يعد ببناء “قبة حديدية” فوق الولايات المتحدة
دولي
دولي
عالم الزلازل الهولندي الشهير هوغربيتس ينشر تغريدة مثيرة عن أهرامات مصر
دولي
دولي
فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
دولي
دولي
ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
دولي
دولي
حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
دولي
دولي
بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
دولي
دولي
الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
دولي
دولي