دولي

احتجاجات مناهضة للسيسي وأخرى مساندة له في مصر


كشـ24 | وكالة الأناضول نشر في: 27 سبتمبر 2019

شهدت مصر، عصر الجمعة، تواصل توافد مواطنين على تجمع مؤيد شرقي القاهرة لمساندة الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بالتزامن مع تواصل خروج احتجاجات نادرة ومحدودة في 4 مدن بصعيد مصر، وفق ما نقلته مصادر شبه رسمية ومعارضة.ووفق البوابة الإلكترونية، لصحيفة "أخبار اليوم" المملوكة للدولة، "احتشد المئات من المصريين بطريق النصر وأمام النصب التذكاري (شرقي القاهرة) لتأييد السيسي"، مرديين هتافات "يعيش السيسي، وتحيا مصر".ونقلت الصحيفة صورا لذلك التجمع يظهر فيه العشرات وليس المئات، ولافتات تشير إلى قدومهم من محافظات بينها المنوفية (دلتا النيل/ شمال).وفي تغطية لاحقة، أكدت الصحفية انضمام مواطنين جدد للمؤيدين أمام النصب التذكاري، رافعين صورا للسيسي، ولافتات تحمل عبارات بينها "الشعب والجيش إيد واحدة".بينما قدرت الصحيفة المملوكة للدولة الأعداد بأنها تجاوزت المئات، قالت صحيفة "اليوم السابع" الخاصة المؤيدة للنظام إنهم بالآلاف.كانت تقارير إعلامية معارضة تحدثت قبل ساعات عن حشد تجمعات من المحافظات لتأييد السيسي حول النصب التذكاري المقرر أن يشهد فعاليات مؤيدة في الرابعة عصرا 14:00 ت.غ، وفق ما أعلن فنانون ورياضيون مؤيدون.وتأتي الفعالية المؤيدة بعد وقت قصير من استقبال مواطنين للسيسي بمحيط مطار القاهرة بهتافات مؤيدة عقب عودته بعد نحو أسبوع من اجتماع الأمم المتحدةفي المقابل، نقلت فضائية "الشرق" المعارضة للسيسي، والمتواجدة خارج البلاد، لقطات فيديو، قالت إنها لاحتجاجات خرجت ظهر اليوم في مدينة قوص بمحافظة قنا (جنوب) وكذلك في محافظات أسوان والأقصر (جنوب) وإلمنيا (وسط).والفيديوهات القصيرة التي نقلتها الفضائية المناهضة، التي لم يتسن التأكد من صحتها من مصدر مستقل، تظهر خروج عشرات في كل مقطع مرديين هتافات "ارحل ياسيسي"، و"الشعب يريد إسقاط النظام".كذلك، نقلت فضائية "مكلمين" المعارضة للسيسي، فيديوهات مماثل لاحتجاجات في قنا والأقصر وأسوان، تطالب برحيل الرئيس المصري.وبث الفنان والمقاول المصري، محمد علي، الداعي للاحتجاجات، مقطع فيديو، عبر صفحة مؤيدة له على "فيسبوك"، يجدد مطلبه بالخروج في حشود للمطالبة برحيل النظام.ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من السلطات بشأن ما تم بثه من لقطات، غير أن هيئة الاستعلامات المصرية التابعة للرئاسة دعت قبل أيام لعدم الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي كمصادر للأخبار والتقارير خشية "تزييف الحسابات والفبركة" وفق بيان.ومشككا في وقت مبكر اليوم بخروج احتجاجات، قال البرلماني المقرب من النظام مصطفي بكري، عبر حسابه على "تويتر"، إن قنوات المعارضة ستبث لقطات مفبركة على أنها حدثت اليوم، وتتحدث عن خروج مظاهرات عارمة، مشيرا إلى انتشار قوات الأمن بكل مكان لحماية الاستقرار.وفي وقت سابق اليوم، طمأن السيسي المصريين، في تصريحات متلفزة نقلتها صفحته الرسمية بفيسبوك بعدم القلق من الاحتجاجات المرتقبة ضده.ولم يستبعد إمكانية دعوته لطلب تفويض بخروج الملايين كما حدث في يوليو/ تموز 2013 إبان كان وزيرا للدفاع عقب إطاحته بالرئيس الراحل محمد مرسي.وأغلق الأمن ميدان التحرير أكبر ميادين الاحتجاج بمصر، والشوارع القريبة المحيطة بتمركزات أمنية، فضلا عن إغلاق محطات المترو في نطاق وسط العاصمة بداعي "الصيانة"، وفق إعلام محلي.بينما لا تزل هناك مواجهة منذ صباح الجمعة بمنصة "تويتر"، بين هاشتاغ "جمعة الخلاص"، الذي دشنته المعارضة، في مقابل "هاشتاغ "تفويضنا للسيسي تاني (مرة أخرى)".ويواصل الهاشتاغ المعارض تصدره بالمرتبة الأولى بتريند "تويتر"، بينما يواصل الهاشتاغ المؤيد الصعود في الترتيب ويقبع حاليا في المرتبة الثانية بعد أن كان رابعا.وأمس، دعا الممثل والمقاول المصري محمد علي معارضون بارزون بالخارج وحزب الاستقلال المعارض للنزول في احتجاجات عقب صلاة الجمعة في الميادين الكبرى للمطالبة برحيل السيسي، في مقابل دعوات مؤيدة ستخرج في الرابعة 4 عصرا (14:00 ت.غ) شرقي القاهرة.ولم تشهد مصر احتجاجات مماثلة تطالب برحيل النظام يقابلها حشد مؤيد، منذ وصول السيسي للسلطة في 2014، وسط تلك الحشود الأمنية الكبيرة في أنحاء البلاد.

شهدت مصر، عصر الجمعة، تواصل توافد مواطنين على تجمع مؤيد شرقي القاهرة لمساندة الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بالتزامن مع تواصل خروج احتجاجات نادرة ومحدودة في 4 مدن بصعيد مصر، وفق ما نقلته مصادر شبه رسمية ومعارضة.ووفق البوابة الإلكترونية، لصحيفة "أخبار اليوم" المملوكة للدولة، "احتشد المئات من المصريين بطريق النصر وأمام النصب التذكاري (شرقي القاهرة) لتأييد السيسي"، مرديين هتافات "يعيش السيسي، وتحيا مصر".ونقلت الصحيفة صورا لذلك التجمع يظهر فيه العشرات وليس المئات، ولافتات تشير إلى قدومهم من محافظات بينها المنوفية (دلتا النيل/ شمال).وفي تغطية لاحقة، أكدت الصحفية انضمام مواطنين جدد للمؤيدين أمام النصب التذكاري، رافعين صورا للسيسي، ولافتات تحمل عبارات بينها "الشعب والجيش إيد واحدة".بينما قدرت الصحيفة المملوكة للدولة الأعداد بأنها تجاوزت المئات، قالت صحيفة "اليوم السابع" الخاصة المؤيدة للنظام إنهم بالآلاف.كانت تقارير إعلامية معارضة تحدثت قبل ساعات عن حشد تجمعات من المحافظات لتأييد السيسي حول النصب التذكاري المقرر أن يشهد فعاليات مؤيدة في الرابعة عصرا 14:00 ت.غ، وفق ما أعلن فنانون ورياضيون مؤيدون.وتأتي الفعالية المؤيدة بعد وقت قصير من استقبال مواطنين للسيسي بمحيط مطار القاهرة بهتافات مؤيدة عقب عودته بعد نحو أسبوع من اجتماع الأمم المتحدةفي المقابل، نقلت فضائية "الشرق" المعارضة للسيسي، والمتواجدة خارج البلاد، لقطات فيديو، قالت إنها لاحتجاجات خرجت ظهر اليوم في مدينة قوص بمحافظة قنا (جنوب) وكذلك في محافظات أسوان والأقصر (جنوب) وإلمنيا (وسط).والفيديوهات القصيرة التي نقلتها الفضائية المناهضة، التي لم يتسن التأكد من صحتها من مصدر مستقل، تظهر خروج عشرات في كل مقطع مرديين هتافات "ارحل ياسيسي"، و"الشعب يريد إسقاط النظام".كذلك، نقلت فضائية "مكلمين" المعارضة للسيسي، فيديوهات مماثل لاحتجاجات في قنا والأقصر وأسوان، تطالب برحيل الرئيس المصري.وبث الفنان والمقاول المصري، محمد علي، الداعي للاحتجاجات، مقطع فيديو، عبر صفحة مؤيدة له على "فيسبوك"، يجدد مطلبه بالخروج في حشود للمطالبة برحيل النظام.ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من السلطات بشأن ما تم بثه من لقطات، غير أن هيئة الاستعلامات المصرية التابعة للرئاسة دعت قبل أيام لعدم الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي كمصادر للأخبار والتقارير خشية "تزييف الحسابات والفبركة" وفق بيان.ومشككا في وقت مبكر اليوم بخروج احتجاجات، قال البرلماني المقرب من النظام مصطفي بكري، عبر حسابه على "تويتر"، إن قنوات المعارضة ستبث لقطات مفبركة على أنها حدثت اليوم، وتتحدث عن خروج مظاهرات عارمة، مشيرا إلى انتشار قوات الأمن بكل مكان لحماية الاستقرار.وفي وقت سابق اليوم، طمأن السيسي المصريين، في تصريحات متلفزة نقلتها صفحته الرسمية بفيسبوك بعدم القلق من الاحتجاجات المرتقبة ضده.ولم يستبعد إمكانية دعوته لطلب تفويض بخروج الملايين كما حدث في يوليو/ تموز 2013 إبان كان وزيرا للدفاع عقب إطاحته بالرئيس الراحل محمد مرسي.وأغلق الأمن ميدان التحرير أكبر ميادين الاحتجاج بمصر، والشوارع القريبة المحيطة بتمركزات أمنية، فضلا عن إغلاق محطات المترو في نطاق وسط العاصمة بداعي "الصيانة"، وفق إعلام محلي.بينما لا تزل هناك مواجهة منذ صباح الجمعة بمنصة "تويتر"، بين هاشتاغ "جمعة الخلاص"، الذي دشنته المعارضة، في مقابل "هاشتاغ "تفويضنا للسيسي تاني (مرة أخرى)".ويواصل الهاشتاغ المعارض تصدره بالمرتبة الأولى بتريند "تويتر"، بينما يواصل الهاشتاغ المؤيد الصعود في الترتيب ويقبع حاليا في المرتبة الثانية بعد أن كان رابعا.وأمس، دعا الممثل والمقاول المصري محمد علي معارضون بارزون بالخارج وحزب الاستقلال المعارض للنزول في احتجاجات عقب صلاة الجمعة في الميادين الكبرى للمطالبة برحيل السيسي، في مقابل دعوات مؤيدة ستخرج في الرابعة 4 عصرا (14:00 ت.غ) شرقي القاهرة.ولم تشهد مصر احتجاجات مماثلة تطالب برحيل النظام يقابلها حشد مؤيد، منذ وصول السيسي للسلطة في 2014، وسط تلك الحشود الأمنية الكبيرة في أنحاء البلاد.



اقرأ أيضاً
الكرملين يعلّق على وفاة وزير النقل الروسي منتحرا
أثار الانتحار المرجح لوزير النقل الروسي موجة من الصدمة والأسى الثلاثاء في الكرملين، دون الكشف عن أي دلائل جديدة حول الأسباب التي قد تكون دفعت الوزير رومان ستاروفويت إلى إنهاء حياته، وسط تكهنات إعلامية بأنه ربما كان سيواجه تهما بالفساد. وتم العثور على ستاروفويت، الذي شغل منصبه لما يزيد قليلا عن عام، ميتا، متأثرا بعيار ناري – وذلك بعد ساعات فقط من صدور مرسوم من جانب الرئيس فلاديمير بوتين، يقضي بإقالة الوزير البالغ من العمر 53 عاما من الحكومة. وبحسب لجنة التحقيق الروسية، وهي أعلى هيئة مختصة بالتحقيقات الجنائية في البلاد، فقد عثر على جثة ستاروفويت في منطقة أودينتسوفو الواقعة غرب العاصمة موسكو، والتي يقطنها العديد من أفراد النخبة الروسية.وأوضحت اللجنة أنها فتحت تحقيقا جنائيا في ملابسات وفاته، وأن المحققين اعتبروا الانتحار السبب الأكثر ترجيحا. ورفض المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التعليق على ملابسات وفاة ستاروفويت، مشيرا إلى أن مهمة الكشف عن التفاصيل تعود إلى المحققين. وقال بيسكوف إن "مثل هذه الأنباء تكون دائما مأساوية ومحزنة"، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ بوتين بالحادث على الفور. وتابع: "من الطبيعي أننا شعرنا بالصدمة حيال ذلك".
دولي

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة