مراكش

اتهامات لمديرة الـ”ENCG” بالشطط في استعمال السلطة بهدف الإنتقام


أمال الشكيري نشر في: 5 ديسمبر 2020

تشتكي موظفة تشغل منصب تقني من الدرجة الثالثة بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمدينة مراكش، من الحيف والظلم في عملية التنقيط الإداري لسنة 2020، الذي خالف -وفق تعبيرها- ما تستحقه وما تقوم به من مجهود طيلة السنة، مشيرة إلى أن النقطة الممنوحة لها تدخل في إطار الإنتقام.ووفق شكاية وجهتها المعنية بالأمر، إلى كل من الكتابة العامة لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، ومديرية الموارد البشرية وتكوين الأطر، تحت إشراف السلم الإداري، فإنها تفاجأة بعد اطلاعها على  تقييم الأداء الوظيفي الخاص بها بنقطة 14/20، دون تقديم أو مبرر.وأكدت الموظفة، أن النقطة المذكورة، تخالف بكل المقاييس ما تستحقه وما تقوم به من مجهود طيلة السنة، في احترام تام للتدابير والإحترازات الجاري بها العمل دون تماطل أو إهمال أو تقصير.وأشارت المشتكية، إلى أن المديرة لم تلتزم بمقتضيات القوانين الجاري بها العمل في نظام التنقيط الخاص بالترقيات، حيث لم تطلعها على النقطة العددية وهو ما يخالف مقتضيات الفصل 28 من النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية، والذي يؤكد على ضرورة إخبار المعني بالأمر بالنقط التي تمنح له كما تخبر بذلك اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء.ولفتت المعنية بالأمر إلا أن المديرة لم يسبق لها أن اشتكت من تعثر أو تأخر سير الأشغال المنوطة بها، ولم تبد أي ملاحظات سلبية حول مردوديتها، مع العلم أن تقييم الموظف يتم مرة واحدة كل سنتين وفقا للمرسوم رقم 2.05.1367 بتاريخ 2005 بتحديد كيفية تنقيط وتقييم موظفي الإدارات  العمومية، مضيفة أن "المديرة لم تحترم ولم تكمل بعد سنة في المسؤولية حتى تتمكن من التقييم الموضوعي لكفاءة ومردودية الموظف، مشيرة إلى أنه كان من الأجدر الإستناد على النقط العددية الممنوحة في السنوات الماضية، مبرزة أن النقط التي حصلت عليها طيلة مزاولة مهامها في كل سنة هي 20/20.واتهمت المعنية بالأمر المديرة بالتعسف والشطط في استعمال السلطة بهدف الإنتقام، بسبب مواقفها النقابية والإدارية،  مشددة على أنه تم تنقيطها تعسفا وتم حرمانها من التنقيط العادل دون مبرر.

تشتكي موظفة تشغل منصب تقني من الدرجة الثالثة بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بمدينة مراكش، من الحيف والظلم في عملية التنقيط الإداري لسنة 2020، الذي خالف -وفق تعبيرها- ما تستحقه وما تقوم به من مجهود طيلة السنة، مشيرة إلى أن النقطة الممنوحة لها تدخل في إطار الإنتقام.ووفق شكاية وجهتها المعنية بالأمر، إلى كل من الكتابة العامة لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، ومديرية الموارد البشرية وتكوين الأطر، تحت إشراف السلم الإداري، فإنها تفاجأة بعد اطلاعها على  تقييم الأداء الوظيفي الخاص بها بنقطة 14/20، دون تقديم أو مبرر.وأكدت الموظفة، أن النقطة المذكورة، تخالف بكل المقاييس ما تستحقه وما تقوم به من مجهود طيلة السنة، في احترام تام للتدابير والإحترازات الجاري بها العمل دون تماطل أو إهمال أو تقصير.وأشارت المشتكية، إلى أن المديرة لم تلتزم بمقتضيات القوانين الجاري بها العمل في نظام التنقيط الخاص بالترقيات، حيث لم تطلعها على النقطة العددية وهو ما يخالف مقتضيات الفصل 28 من النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية، والذي يؤكد على ضرورة إخبار المعني بالأمر بالنقط التي تمنح له كما تخبر بذلك اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء.ولفتت المعنية بالأمر إلا أن المديرة لم يسبق لها أن اشتكت من تعثر أو تأخر سير الأشغال المنوطة بها، ولم تبد أي ملاحظات سلبية حول مردوديتها، مع العلم أن تقييم الموظف يتم مرة واحدة كل سنتين وفقا للمرسوم رقم 2.05.1367 بتاريخ 2005 بتحديد كيفية تنقيط وتقييم موظفي الإدارات  العمومية، مضيفة أن "المديرة لم تحترم ولم تكمل بعد سنة في المسؤولية حتى تتمكن من التقييم الموضوعي لكفاءة ومردودية الموظف، مشيرة إلى أنه كان من الأجدر الإستناد على النقط العددية الممنوحة في السنوات الماضية، مبرزة أن النقط التي حصلت عليها طيلة مزاولة مهامها في كل سنة هي 20/20.واتهمت المعنية بالأمر المديرة بالتعسف والشطط في استعمال السلطة بهدف الإنتقام، بسبب مواقفها النقابية والإدارية،  مشددة على أنه تم تنقيطها تعسفا وتم حرمانها من التنقيط العادل دون مبرر.



اقرأ أيضاً
مراكش تُلهم المصصمة الفرنسية الشهيرة فانيسا برونو
اختارت المصممة الفرنسية الشهيرة فانيسا برونو مدينة مراكش، كمصدر إلهام رئيسي لمجموعتها لصيف 2025، مستحضرةً من خلالها روحية مدينة تنبض بالشمس، بالألوان، وبالتناقضات الساحرة. وتقدم المصممة في هذه التشكيلة التي استلهمتها من المدينة الحمراء، رؤية أزياء تحمل طابعًا بوهيميًا عصريًا، موجهًا للمسافرة الحرة، الباحثة عن الجمال والراحة في آنٍ واحد. ووفق المصصمة، لم تكن مراكش مجرد خلفية جغرافية، بل تحولت إلى روح تنبض في كل قطعة من المجموعة، فمن الأنوار الذهبية الدافئة التي تغمر جدران المدينة، إلى الأسواق الشعبية المفعمة بالألوان والعطور، وجدت برونو في المدينة الحمراء مصدرًا لا ينضب للإبداع. ولم تكتف فانيسا برونو بالتصميم فقط، بل شاركت جمهورها تجربتها الشخصية داخل مراكش، حيث كشفت عن أماكنها المفضلة في المدينة، من مقاهٍ أنيقة ذات طابع فني معاصر، إلى أسطح سرّية (روفتوبس) تمنح الزائر إطلالات بانورامية على المدينة القديمة، مرورًا بمحطات ثقافية غنية ومحال ديكور تنبض بالإبداع المحلي.  
مراكش

شركة Ciel d’Afrique تؤكد عدم صلتها بمخالفة معايير التحليق بالمناطيد ضواحي مراكش
أكد مصدر مسؤول من شركة Ciel d'Afrique الرائدة في مجال الترفيه وجولات المناطيد ضواحي مراكش، انها غير معينة بالقرارات التي تم اتخاذها ضد بعض الشركات في المجال بسبب خرقها للقانون. واكد المصدر ذاته ان شركة Ciel d'Afrique تعمل وفق القوانين الجاري بها العمل، وفي اطار احترام تام للمعايير المفروضة من طرف مديرية الطيران المدني التابعة لوزارة النقل والتجهيز، وهو ما يؤكده نجاحها وسيطها الجيد منذ انطلاق نشاطها . ومعلوم ان الوزارة الوصية، سحبت تراخيص ثلاث شركات بمنطقة بوروس ضواحي مراكش، وذلك بعد التحقيقات التي اعقبت تقديم شكاية من طرف ربان طائرة مدنية تفاجات بمنطاد في مسارها، اثناء توجهها صوب مطار المنارة نهاية ابريل المنصرم.
مراكش

منزل العدو اللدود لجيمس بوند معروض للبيع في مراكش
تم عرض فيلا فاخرة كانت مسرحًا لأحداث مهمة في فيلم "Spectre"، الجزء الرابع والعشرون من سلسلة أفلام جيمس بوند، للبيع في مدينة مراكش مقابل 2.5 مليون يورو، وفق ما أورده موقع "vanityfair". وتقع هذه الفيلا الفاخرة، التي تحمل اسم "دار بيانكا"، في قلب منطقة النخيل بمراكش، وتمتد على مساحة هكتارين، منها 640 مترًا مربعًا من المساحات القابلة للسكن. وتم تصميم "دار بيانكا" من قبل المهندس المعماري الفرنسي الجزائري عماد رحماني، وتتميز بتصميم عصري يتناغم مع الطابع التقليدي المغربي. وتحتوي على مساحة معيشة واسعة تطل على المسبح، بالإضافة إلى مطبخ مجهز بالكامل وخمس غرف نوم، ثلاث منها مزودة بحمامات خاصة.في الفيلم، تظهر الفيلّا حيث يقيم العدو اللدود لجيمس بوند، إرنست ستافرو بلوفيلد، على قمة جبل، لكنها في الواقع تقع في الأسفل، ويمر بجانبها مجرى مائي صناعي، مما يعطي انطباعًا بأن المنزل يطفو على الماء. واستنادا للمصدر نفسه، كان المنزل المعني معروضًا للبيع في البداية عام 2015 بسعر 4 ملايين يورو، ولكنه شهد تخفيضًا تدريجيًا في السعر، ليصل اليوم إلى 2.5 مليون يورو، وهو سعر يعكس قيمة العقار العالية بفضل موقعه الفريد، تصميمه المميز، والتاريخ السينمائي الذي ارتبط به. يشار إلى أنه في عام 2015، صدر فيلم "سبكتر"، الفيلم قبل الأخير من سلسلة أفلام جيمس بوند الذي قام ببطولته الممثل البريطاني دانيال كريغ في دور العميل السري، وعُرض في دور السينما، وحطم حينها الأرقام القياسية لعائدات بيع التذاكر بدور السينما في بريطانيا مع بداية عرضه.
مراكش

انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة