

إقتصاد
“إيست فروت” يسلط الضوء على التجربة الزراعية المغربية
كشف موقع "إيست فروت" عن 10 حقائق حول تجارة الفواكه والخضروات في المغرب، مبينا أن الزراعة تشغل حوالي 40 في المائة من القوة العاملة في البلاد، أي أنها أكبر رب عمل في المملكة.
وأفاد الموقع، المختص في معلومات سلاسل توريد الغداء العالمية، في تقرير له بأن المغرب يمتلك الكثير ليفخر به في مجال تجارة الفاكهة والخضروات، كما يمكن أن تصبح هذه الدولة الافريقية نموذجا يحتذى به من قبل دول زراعية الأخرى.
وقد أظهر الموقع تفاصيل السوق الزراعية المغربية عبر تطرقه للعديد من الزاراعات كالافوكادو الذي يعود تاريخ انتاجه المتنامي في المغرب إلى الخمسينيات من القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين، اكتسبت الأفوكادو مكانة مهمة في المطبخ المحلي، وفي تصدير الفواكه والخضروات.
ففي 2021 مثلا، احتل الأفوكادو المرتبة الثامنة في صادرات الفواكه والخضروات المغربية من حيث القيمة وكان المنتج الرابع الذي سجل أسرع معدلات نمو صادرات في السنوات الخمس الماضية.
وقد تناول الموقع زراعة المغرب للتوت الأزرق، حيث احتلت البلاد سنة 2022 المركز الرابع عالميا، بالإضافة لتجربة زراعة توت العليق التي احتل المغرب من خلاله المركز الثالث عالميا كأكبر مصدر له. وغيرها من الفواكه والخضر التي تمكن المغرب من خلال تصديرها من احتلال مراكز متقدمة في السوق الزراعية.
كشف موقع "إيست فروت" عن 10 حقائق حول تجارة الفواكه والخضروات في المغرب، مبينا أن الزراعة تشغل حوالي 40 في المائة من القوة العاملة في البلاد، أي أنها أكبر رب عمل في المملكة.
وأفاد الموقع، المختص في معلومات سلاسل توريد الغداء العالمية، في تقرير له بأن المغرب يمتلك الكثير ليفخر به في مجال تجارة الفاكهة والخضروات، كما يمكن أن تصبح هذه الدولة الافريقية نموذجا يحتذى به من قبل دول زراعية الأخرى.
وقد أظهر الموقع تفاصيل السوق الزراعية المغربية عبر تطرقه للعديد من الزاراعات كالافوكادو الذي يعود تاريخ انتاجه المتنامي في المغرب إلى الخمسينيات من القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين، اكتسبت الأفوكادو مكانة مهمة في المطبخ المحلي، وفي تصدير الفواكه والخضروات.
ففي 2021 مثلا، احتل الأفوكادو المرتبة الثامنة في صادرات الفواكه والخضروات المغربية من حيث القيمة وكان المنتج الرابع الذي سجل أسرع معدلات نمو صادرات في السنوات الخمس الماضية.
وقد تناول الموقع زراعة المغرب للتوت الأزرق، حيث احتلت البلاد سنة 2022 المركز الرابع عالميا، بالإضافة لتجربة زراعة توت العليق التي احتل المغرب من خلاله المركز الثالث عالميا كأكبر مصدر له. وغيرها من الفواكه والخضر التي تمكن المغرب من خلال تصديرها من احتلال مراكز متقدمة في السوق الزراعية.
ملصقات
