

جهوي
إهمال فظيع للضريح.. ما مصير اتفاقية جماعة سيدي عبد الله غياث مع “أليانس دارنا”؟
هذا السؤال يتردد كثيرا في جماعة سيدي عبد الله غياث بنواحي مراكش، خاصة في ظل التردي الكبير الذي آل إليه ضريح الولي الصالح الذي تحمل الجماعة اسمه، ويساهم في صنع الذاكرة الثقافية والتارخية والرمزية لاقليم الحوز وضواحي مراكش.وتقول المصادر عن الضريح في كل سنة من سنوات الإهمال يزداد وضعه سوء، ويتعرض لعوامل تعرية طبيعية يمكن أن تهدده بالزوال ذات مرة إذا لم تتحرك الأطراف المعنية، وعلى رأسها الجماعة التي سبق لها أن وقعت اتفاقية مع الشركة العقارية "أليانس دارنا"، لكن تفعيلها ظل معلقا لأسباب لا تزال مجهولة.لكن وضعية الضريح تسائل أيضا وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والتي تتولى صيانة الأضرحة وترميمها، حفاظا على الذاكرة التاريخية والدينية للمغرب. كما تائل وزارة الثقافة التي يفترض أن تتدخل بدورها لأن الأمر يتعلق بذاكرة ثقافية.
هذا السؤال يتردد كثيرا في جماعة سيدي عبد الله غياث بنواحي مراكش، خاصة في ظل التردي الكبير الذي آل إليه ضريح الولي الصالح الذي تحمل الجماعة اسمه، ويساهم في صنع الذاكرة الثقافية والتارخية والرمزية لاقليم الحوز وضواحي مراكش.وتقول المصادر عن الضريح في كل سنة من سنوات الإهمال يزداد وضعه سوء، ويتعرض لعوامل تعرية طبيعية يمكن أن تهدده بالزوال ذات مرة إذا لم تتحرك الأطراف المعنية، وعلى رأسها الجماعة التي سبق لها أن وقعت اتفاقية مع الشركة العقارية "أليانس دارنا"، لكن تفعيلها ظل معلقا لأسباب لا تزال مجهولة.لكن وضعية الضريح تسائل أيضا وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والتي تتولى صيانة الأضرحة وترميمها، حفاظا على الذاكرة التاريخية والدينية للمغرب. كما تائل وزارة الثقافة التي يفترض أن تتدخل بدورها لأن الأمر يتعلق بذاكرة ثقافية.
ملصقات
