

مراكش
وضعية سور أشهر ثانوية بمراكش تثير الجدل وكشـ24 تكشف موعد إصلاحه
شهد شارع محمد السادس بمراكش مؤخرا، انهيارا مفاجئ للسور الغربي لثانوية الحسن الثاني العريقة، جراء التقلبات الجوية وخاصة الرياح القوية التي عرفتها المدينة مؤخرا، والتي أكملت ما بدأه الزلزال من اضرار على السور المذكور.
الا ان التاخر في اعادة بناء السور المذكور، وخصوصا بالنظر لتواجده في احد اهم الشوراع بالمدينة الحمراء، وفي واجهة الحي الشتوي الذي يعتبر من اهم المناطق السياحية بمراكش، اثار العهديد من التساؤلات، لا سيما ان إحدى الحالات السابقة المشابهة كانت قد كشفت عن مشاكل مثيرة، لها صلة بعدم توفر الوثائق الضرورية لطلب ترخيص اعادة البناء، بالنظر لقدم المؤسسة المعنية آنذاك، وكونها من المؤسسات العريقة التي شيدت في عهد الحماية الفرنسية.
وقد اكد مصدر مسؤول بالاكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لـ كشـ24 في هذا الاطار، ان ملف السور المنهار بثانوية الحسن الثاني يكتسي اهمية كبيرة لدى الاكاديمية الجهوية والمديرية الاقليمية للتعليم، بالنظر للحمولة التاريخية الكبيرة للمؤسسة، وايضا لموقعها الاستراتيجي، وقد انعقد صبيحة يومه الخميس اجتماع هام في هذا السياق، برئاسة مدير الاكاديمية الجهوية.
وقد ناقش الاجتماع الذي حضره مدير المؤسسة ، الاطر والتقنيون المشرفون على ملف اعادة تشييد السور ، مجموعة من التفاصيل، من ابرزها المعايير الذي يجب الحرص عليها، بالنظر للاهمية التاريخية للمؤسسة وكذا لتواجد السور في واجهة شارع محمد السادس ذو القيمة الكبيرة سياحيا، وقد تم تحديد الاسبوع المقبل موعدا لبداية الاشغال المنتظرة.
شهد شارع محمد السادس بمراكش مؤخرا، انهيارا مفاجئ للسور الغربي لثانوية الحسن الثاني العريقة، جراء التقلبات الجوية وخاصة الرياح القوية التي عرفتها المدينة مؤخرا، والتي أكملت ما بدأه الزلزال من اضرار على السور المذكور.
الا ان التاخر في اعادة بناء السور المذكور، وخصوصا بالنظر لتواجده في احد اهم الشوراع بالمدينة الحمراء، وفي واجهة الحي الشتوي الذي يعتبر من اهم المناطق السياحية بمراكش، اثار العهديد من التساؤلات، لا سيما ان إحدى الحالات السابقة المشابهة كانت قد كشفت عن مشاكل مثيرة، لها صلة بعدم توفر الوثائق الضرورية لطلب ترخيص اعادة البناء، بالنظر لقدم المؤسسة المعنية آنذاك، وكونها من المؤسسات العريقة التي شيدت في عهد الحماية الفرنسية.
وقد اكد مصدر مسؤول بالاكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لـ كشـ24 في هذا الاطار، ان ملف السور المنهار بثانوية الحسن الثاني يكتسي اهمية كبيرة لدى الاكاديمية الجهوية والمديرية الاقليمية للتعليم، بالنظر للحمولة التاريخية الكبيرة للمؤسسة، وايضا لموقعها الاستراتيجي، وقد انعقد صبيحة يومه الخميس اجتماع هام في هذا السياق، برئاسة مدير الاكاديمية الجهوية.
وقد ناقش الاجتماع الذي حضره مدير المؤسسة ، الاطر والتقنيون المشرفون على ملف اعادة تشييد السور ، مجموعة من التفاصيل، من ابرزها المعايير الذي يجب الحرص عليها، بالنظر للاهمية التاريخية للمؤسسة وكذا لتواجد السور في واجهة شارع محمد السادس ذو القيمة الكبيرة سياحيا، وقد تم تحديد الاسبوع المقبل موعدا لبداية الاشغال المنتظرة.
ملصقات
