

دولي
إنقاذ أزيد من 50 مهاجرا بقناة المانش خلال يومين
أعلنت سلطات النقل البحري الفرنسية أن أزيد من 50 مهاجرا، بينهم ثلاثة أطفال، أنقذوا خلال اليومين الماضيين، أثناء محاولتهم عبور قناة المانش للوصول إلى السواحل البريطانية.وتزايدت محاولات المهاجرين عبور القناة خلال السنوات الماضية، رغم مخاطر التعرض لانخفاض حرارة الجسم، إضافة إلى الحوادث في ممر الشحن المزدحم.وتم إنقاذ 24 شخصا كانوا على متن مراكب عدة، أمس الأحد، في ظروف مناخية شديدة البرودة بعد إرسال نداءات استغاثة، حيث أعيدوا إلى فرنسا وتم تسليمهم لشرطة الحدود، بحسب سلطة النقل البحري المكلفة بقناة المانش وبحر الشمال.وتم إنقاذ ثلاثين مهاجرا خلال محاولتين منفصلتين لعبور المانش في ساعة مبكرة من اليوم الاثنين.وسجل المسؤولون السنة الماضية زيادة بواقع أربعة أضعاف في عمليات العبور أو محاولات عبور المانش من فرنسا مقارنة بعام 2019، شارك فيها 9551 شخصا.ويواصل عدد من المهاجرين محاولات الاختباء في شاحنات تسعى لعبور القناة في عبارات أو بواسطة قطارات نفق المانش، بينما يقيم مئات الأشخاص في خيم عشوائية قرب كاليه وأماكن أخرى على طول الساحل الشمالي لفرنسا على أمل التسلل إلى إنجلترا.ووقعت فرنسا وبريطانيا اتفاقا جديدا في نونبر بهدف قطع الطريق على المهاجرين، من خلال تعزيز الدوريات واستخدام أجهزة الرادار والطائرات المسيرة لرصد المراكب بسرعة أكبر.
أعلنت سلطات النقل البحري الفرنسية أن أزيد من 50 مهاجرا، بينهم ثلاثة أطفال، أنقذوا خلال اليومين الماضيين، أثناء محاولتهم عبور قناة المانش للوصول إلى السواحل البريطانية.وتزايدت محاولات المهاجرين عبور القناة خلال السنوات الماضية، رغم مخاطر التعرض لانخفاض حرارة الجسم، إضافة إلى الحوادث في ممر الشحن المزدحم.وتم إنقاذ 24 شخصا كانوا على متن مراكب عدة، أمس الأحد، في ظروف مناخية شديدة البرودة بعد إرسال نداءات استغاثة، حيث أعيدوا إلى فرنسا وتم تسليمهم لشرطة الحدود، بحسب سلطة النقل البحري المكلفة بقناة المانش وبحر الشمال.وتم إنقاذ ثلاثين مهاجرا خلال محاولتين منفصلتين لعبور المانش في ساعة مبكرة من اليوم الاثنين.وسجل المسؤولون السنة الماضية زيادة بواقع أربعة أضعاف في عمليات العبور أو محاولات عبور المانش من فرنسا مقارنة بعام 2019، شارك فيها 9551 شخصا.ويواصل عدد من المهاجرين محاولات الاختباء في شاحنات تسعى لعبور القناة في عبارات أو بواسطة قطارات نفق المانش، بينما يقيم مئات الأشخاص في خيم عشوائية قرب كاليه وأماكن أخرى على طول الساحل الشمالي لفرنسا على أمل التسلل إلى إنجلترا.ووقعت فرنسا وبريطانيا اتفاقا جديدا في نونبر بهدف قطع الطريق على المهاجرين، من خلال تعزيز الدوريات واستخدام أجهزة الرادار والطائرات المسيرة لرصد المراكب بسرعة أكبر.
ملصقات
