دولي

إنفوغرافيك.. أميركا تكشف عن أكثر قاذفة تطورا في التاريخ


كشـ24 - وكالات نشر في: 2 ديسمبر 2022

تعتزم الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، الكشف عن قاذفتها الاستراتيجية الشبح الجديدة بي-21 "رايدر" التي يمكن تشغيلها بلا طاقم والقادرة على تنفيذ ضربات نووية بعيدة المدى بالإضافة إلى استخدام أسلحة تقليدية.ووفق ما ذكرت المتحدثة باسم القوات الجوية، آن ستيفانيك، تخطط وزارة الدفاع الأميركية للحصول على ما لا يقل عن 100 نسخة من هذه الطائرة الجديدة عالية التقنية، التي صممها تكتل الصناعات نورثروب غرومان.ومن المنتظر أن يجري الكشف عن القاذفة الاستراتيجية الشبح اليوم الجمعة في بالمديل بولاية كاليفورنيا، وستقلع للمرة الأولى في العام 2023.وقالت ستيفانيك إن "القاذفة بي-21 ستشكل العمود الفقري لقوتنا القاذفة في المستقبل. بفضل نطاقها وقدرتها وقوتها، ستكون قادرة على اختراق البيئات الأكثر صعوبة والوصول إلى أي هدف في العالم"، بحسب ما ذكرت فرانس برس.خصائص فنية سريةولا يرغب الجيش الأميركي في كشف كثير من المعلومات حول قدرات "بي-21"، التي ما زال عدد كبير من خصائصها الفنّية سرّيا. لكن هذا النموذج الجديد يُفترض أن يشتمل على تطوير كبير مقارنة بالأسطول الحالي.وستوفر القاذفة خصوصا إمكانية الطيران دون وجود طاقم على متنها؛ لكن ستيفانيك قالت إن الجيش الأميركي لم "يتخذ أي قرار بعد بشأن الإقلاع بدون طاقم".وتتمتع الطائرة أيضا بـ"بنية هندسية مفتوحة" من شأنها أن تسهّل عليها استيعاب التطورات التكنولوجية المستقبلية.وقالت إيمي نيلسون، الخبيرة في معهد بروكينغز الأميركي للأبحاث، الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، إن القاذفة "مصممة للتطور".واشارت إلى أن "بنيتها الهندسية المفتوحة" ستتيح خصوصا في المستقبل "إدخال برامج" قادرة على تحسين أدائها "بحيث لا تصبح الطائرة عتيقة بسرعة".وأضافت "إن بي-21 جرى العمل عليها أكثر بكثير من سابقاتها، وهي حديثة حقا"، كما أفادت فرانس برس.قاذفة شبح بقدرة مزدوجةعلى عكس القاذفة بي-2، تمتلك الطائرة الجديدة "قدرة مزدوجة":يمكنها الضرب بصواريخ نووية وبأسلحة تقليدية تستطيع "إطلاق صواريخ طويلة وقصيرة المدى".من مواصفاتها:على غرار معظم التصاميم العسكرية الأميركية الحديثة، بما فيها الطائرات المقاتلة اف-22 واف-35، ستكون بي-21 طائرة خفية أو "شبح".هذه التكنولوجيا التي تقلل من إمكانية اكتشاف الطائرات عبر الرادار موجودة منذ عقود.وفقًا لشركة نورثروب غرومان المصنعة، فإن القاذفة ستكون من طراز "الجيل الجديد من الطائرات الشبح" التي تستخدم "تقنيات ومواد جديدة" لم يسبق ان كشف عنها حتى الآن.تصل كلفة النسخة الواحدة من الطائرة حوالى 700 مليون دولار، وهي أول قاذفة يطلبها الجيش الأميركي منذ عقود.يُفترض أن تحل تدريجا محل طرازَي "بي-1" و"بي-2" وهما قاذفتان يعود تاريخ أول إقلاع لهما إلى زمن الحرب الباردة.أما اسمها "رايدر" فمستوحى من الغارة التي شنها الكولونيل جيمس دوليتل لقصف طوكيو في العام 1942، وكانت تلك الضربة الأميركية الأولى على الأراضي اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية، ردا على هجوم الطائرات اليابانية على قاعدة بيرل هاربور في هاواي قبل عام من ذلك.

تعتزم الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، الكشف عن قاذفتها الاستراتيجية الشبح الجديدة بي-21 "رايدر" التي يمكن تشغيلها بلا طاقم والقادرة على تنفيذ ضربات نووية بعيدة المدى بالإضافة إلى استخدام أسلحة تقليدية.ووفق ما ذكرت المتحدثة باسم القوات الجوية، آن ستيفانيك، تخطط وزارة الدفاع الأميركية للحصول على ما لا يقل عن 100 نسخة من هذه الطائرة الجديدة عالية التقنية، التي صممها تكتل الصناعات نورثروب غرومان.ومن المنتظر أن يجري الكشف عن القاذفة الاستراتيجية الشبح اليوم الجمعة في بالمديل بولاية كاليفورنيا، وستقلع للمرة الأولى في العام 2023.وقالت ستيفانيك إن "القاذفة بي-21 ستشكل العمود الفقري لقوتنا القاذفة في المستقبل. بفضل نطاقها وقدرتها وقوتها، ستكون قادرة على اختراق البيئات الأكثر صعوبة والوصول إلى أي هدف في العالم"، بحسب ما ذكرت فرانس برس.خصائص فنية سريةولا يرغب الجيش الأميركي في كشف كثير من المعلومات حول قدرات "بي-21"، التي ما زال عدد كبير من خصائصها الفنّية سرّيا. لكن هذا النموذج الجديد يُفترض أن يشتمل على تطوير كبير مقارنة بالأسطول الحالي.وستوفر القاذفة خصوصا إمكانية الطيران دون وجود طاقم على متنها؛ لكن ستيفانيك قالت إن الجيش الأميركي لم "يتخذ أي قرار بعد بشأن الإقلاع بدون طاقم".وتتمتع الطائرة أيضا بـ"بنية هندسية مفتوحة" من شأنها أن تسهّل عليها استيعاب التطورات التكنولوجية المستقبلية.وقالت إيمي نيلسون، الخبيرة في معهد بروكينغز الأميركي للأبحاث، الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، إن القاذفة "مصممة للتطور".واشارت إلى أن "بنيتها الهندسية المفتوحة" ستتيح خصوصا في المستقبل "إدخال برامج" قادرة على تحسين أدائها "بحيث لا تصبح الطائرة عتيقة بسرعة".وأضافت "إن بي-21 جرى العمل عليها أكثر بكثير من سابقاتها، وهي حديثة حقا"، كما أفادت فرانس برس.قاذفة شبح بقدرة مزدوجةعلى عكس القاذفة بي-2، تمتلك الطائرة الجديدة "قدرة مزدوجة":يمكنها الضرب بصواريخ نووية وبأسلحة تقليدية تستطيع "إطلاق صواريخ طويلة وقصيرة المدى".من مواصفاتها:على غرار معظم التصاميم العسكرية الأميركية الحديثة، بما فيها الطائرات المقاتلة اف-22 واف-35، ستكون بي-21 طائرة خفية أو "شبح".هذه التكنولوجيا التي تقلل من إمكانية اكتشاف الطائرات عبر الرادار موجودة منذ عقود.وفقًا لشركة نورثروب غرومان المصنعة، فإن القاذفة ستكون من طراز "الجيل الجديد من الطائرات الشبح" التي تستخدم "تقنيات ومواد جديدة" لم يسبق ان كشف عنها حتى الآن.تصل كلفة النسخة الواحدة من الطائرة حوالى 700 مليون دولار، وهي أول قاذفة يطلبها الجيش الأميركي منذ عقود.يُفترض أن تحل تدريجا محل طرازَي "بي-1" و"بي-2" وهما قاذفتان يعود تاريخ أول إقلاع لهما إلى زمن الحرب الباردة.أما اسمها "رايدر" فمستوحى من الغارة التي شنها الكولونيل جيمس دوليتل لقصف طوكيو في العام 1942، وكانت تلك الضربة الأميركية الأولى على الأراضي اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية، ردا على هجوم الطائرات اليابانية على قاعدة بيرل هاربور في هاواي قبل عام من ذلك.



اقرأ أيضاً
الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

بوتين: الروس متضامنين قوة جبارة لا تقهر
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد، بأن المواطنين الروس جمعوا حوالي 54.5 مليار روبل (700 مليون دولار) لدعم العملية الخاصة. وقال بوتين متحدثا في منتدى "كل شيء من أجل النصر": "كما ذكرنا للتو، جمع المواطنون الروس 54.5 مليار روبل من الأموال العامة لدعم العملية العسكرية الخاصة، بما في ذلك أكثر من 45 مليار روبل مخصصة لجنودنا ووحداتنا القتالية". وأكد بوتين أن الروس حين يكونون معا "قوة جبارة لا تُقهر"، وأعرب عن امتنانه لملايين الناس الذين رفعوا شعار "كلنا من أجل النصر!". وتابع قائلا: "شكرا جزيلا لكل من يساعد الجبهة، جنودنا وضباطنا، أبطالنا الحقيقيون، الذين يُنجزون أهم المهام الوطنية في ظروف قتالية صعبة". كما شكر الرئيس كل من يقدم الأموال والأغراض والملابس والأجهزة، وأضاف: "يتبرعون بما يملكون، مُشكلين طوابير إنسانية لدعم سكان دونباس ونوفوروسيا في المناطق الحدودية". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق من اليوم الأحد، تحرير بلدتين جديدتين في مقاطعة خاركوف شمال شرق أوكرانيا وجمهورية دونيتسك التي انضمت إلى روسيا، وتكبيد قوات كييف خسائر بشرية ومادية كبيرة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة