

مراكش
إنفراد: لخليع يتفقد أشغال تثنية السكة الحديدية ويترأس اجتماعا بمراكش
يجتمع في هذه الاثناء من صبيحة يومه الاربعاء 11 يوليوز، محمد ربيع لخليع مدير المكتب الوطني للسكك الحديدية، مع مسؤولي المكتب بمدينة مراكش.وحسب مصادر "كشـ24" فإن الخليع الذي حل بمراكش على متن مقطورة خاصة، تفقد صباح اليوم مشروع تثنية السكة الحديدية بين مراكش وسطات التي بلغت مرحلتها النهائية، ووقف على تقدم الاشغال ومدى احترامها للمعايير وبنود دفتر التحملات الخاص بالمشروع الذي يدخل في إطار مشروع التثنية الكاملة للسكة بين مراكش والدار البيضاء.ويهدف المشروع الى تقليص مدة السفر بين الدارالبيضاء ومراكش ٬ وتحسين أمن وسلامة القطارات٬ ومواكبة التطور المتزايد في حركة نقل المسافرين٬ وضمان ربط بعض الوحدات الصناعية في المنطقة بشبكة السكك الحديدية.وكان محمد ربيع لخليع قد اكد أن 2018 تمثل “سنة محورية” بالنسبة للقطاع السككي حيث سيتم خلالها الانتهاء من المشاريع الكبرى المهيكلة التي أطلقها الملك محمد السادس، ومن بينها الخط السككي فائق السرعة الرابط بين طنجة والدارالبيضاء، وتثليث الخط السككي الرابط بين القنيطرة والدارالبيضاء، وتثنية الخط بين الدارالبيضاء ومراكش، فضلا عن الانتهاء من أشغال بناء خمس محطات كبرى للقطارات، والتي ستواكب الخط السككي فائق السرعة.ويشار ان الاشغال في المشروع بدات السنة الماضية وقام المكتب منذ بداية الاشغال من أجل ضمان استمرارية النقل من و إلى مراكش، بتأمين جزء من مسار مجموعة من القطارات، كما وضع برنامجا خاضا للإرشاد والمرافقة لتزويد المسافرين بكل المعلومات، وكذا منحهم جميع المساعدات الضرورية.
يجتمع في هذه الاثناء من صبيحة يومه الاربعاء 11 يوليوز، محمد ربيع لخليع مدير المكتب الوطني للسكك الحديدية، مع مسؤولي المكتب بمدينة مراكش.وحسب مصادر "كشـ24" فإن الخليع الذي حل بمراكش على متن مقطورة خاصة، تفقد صباح اليوم مشروع تثنية السكة الحديدية بين مراكش وسطات التي بلغت مرحلتها النهائية، ووقف على تقدم الاشغال ومدى احترامها للمعايير وبنود دفتر التحملات الخاص بالمشروع الذي يدخل في إطار مشروع التثنية الكاملة للسكة بين مراكش والدار البيضاء.ويهدف المشروع الى تقليص مدة السفر بين الدارالبيضاء ومراكش ٬ وتحسين أمن وسلامة القطارات٬ ومواكبة التطور المتزايد في حركة نقل المسافرين٬ وضمان ربط بعض الوحدات الصناعية في المنطقة بشبكة السكك الحديدية.وكان محمد ربيع لخليع قد اكد أن 2018 تمثل “سنة محورية” بالنسبة للقطاع السككي حيث سيتم خلالها الانتهاء من المشاريع الكبرى المهيكلة التي أطلقها الملك محمد السادس، ومن بينها الخط السككي فائق السرعة الرابط بين طنجة والدارالبيضاء، وتثليث الخط السككي الرابط بين القنيطرة والدارالبيضاء، وتثنية الخط بين الدارالبيضاء ومراكش، فضلا عن الانتهاء من أشغال بناء خمس محطات كبرى للقطارات، والتي ستواكب الخط السككي فائق السرعة.ويشار ان الاشغال في المشروع بدات السنة الماضية وقام المكتب منذ بداية الاشغال من أجل ضمان استمرارية النقل من و إلى مراكش، بتأمين جزء من مسار مجموعة من القطارات، كما وضع برنامجا خاضا للإرشاد والمرافقة لتزويد المسافرين بكل المعلومات، وكذا منحهم جميع المساعدات الضرورية.
ملصقات
