إنفراد: إجراء أول عملية جراحية لزرع القلب بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش
كشـ24
نشر في: 15 أكتوبر 2015 كشـ24
شهد المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش إجراء أربع عمليات جراحية لزرع أعضاء بشرية تتعلق بالقرنيتين والقلب والكلية والكبد.
وأكد البروفيسور هشام نجمي في تصريح لـ"كشـ24"، أن جميع العمليات التي أجريت بين يومي الثلااء وأمس الأربعاء أشرف عليها طاقم طبي من المستشفى الجامعي محمد السادس، باستثناء عملية زرع الكبد التي تمت بحضور جراح فرنسي من مستشفى "بوجو" بباريس.
وأكد الدكتور نجمي، أن عملية زرع القلب تعد الأولى من نوعها بمراكش والثانية على الصعيد الوطني بعد العملية التي أجريت بمستشفى الرباط سنة 1991.
وأشار مدير المستشفى الجامعي محمد السادس إلى أن الأعضاء تم التبرع بهما من طرف أسرة طفلة تبلغ من العمر 13 عاما دخلت حالة موت دماغي بعد حادثة سير.
وأضاف البروفيسور أن عملية زرع الأعضاء بدأت بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش سنة 2010، حيث أضحت عملية زرع الكلية والقرنية روتينية، لكن المشكل يضيف الدكتور نجمي يكمن في قلة المتبرعين مما يتوجب معه نشر ثقافة التبرع بالأعضاء في أوساط المجتمع.
شهد المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش إجراء أربع عمليات جراحية لزرع أعضاء بشرية تتعلق بالقرنيتين والقلب والكلية والكبد.
وأكد البروفيسور هشام نجمي في تصريح لـ"كشـ24"، أن جميع العمليات التي أجريت بين يومي الثلااء وأمس الأربعاء أشرف عليها طاقم طبي من المستشفى الجامعي محمد السادس، باستثناء عملية زرع الكبد التي تمت بحضور جراح فرنسي من مستشفى "بوجو" بباريس.
وأكد الدكتور نجمي، أن عملية زرع القلب تعد الأولى من نوعها بمراكش والثانية على الصعيد الوطني بعد العملية التي أجريت بمستشفى الرباط سنة 1991.
وأشار مدير المستشفى الجامعي محمد السادس إلى أن الأعضاء تم التبرع بهما من طرف أسرة طفلة تبلغ من العمر 13 عاما دخلت حالة موت دماغي بعد حادثة سير.
وأضاف البروفيسور أن عملية زرع الأعضاء بدأت بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش سنة 2010، حيث أضحت عملية زرع الكلية والقرنية روتينية، لكن المشكل يضيف الدكتور نجمي يكمن في قلة المتبرعين مما يتوجب معه نشر ثقافة التبرع بالأعضاء في أوساط المجتمع.