التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
إنطلاق محاكمة متهمين بارتكاب جرائم حرب في سوريا والعراق
نشر في: 3 مايو 2016
يبدأ القضاء الألماني الثلاثاء النظر في أول قضية تتعلق بجرائم حرب ارتكبت في سوريا والعراق، ومتهم فيها مواطن ألماني ومهاجرون سوريون وصلوا إلى ألمانيا في الأشهر الأخيرة. وتبدو مهمة القضاء صعبة نظرا لعدم توفر معلومات دقيقة وصعوبة التحقيق الميداني.
لأول مرة في ألمانيا، يبدأ القضاء الثلاثاء في فرانكفورت (غرب) محاكمة متهمين بارتكاب جرائم حرب خارج الأراضي الألمانية، بالتحديد في سوريا والعراق، ويبدو التحقيق فيها معقدا بسبب فقر المعلومات الدقيقة والاعتماد على صور دعائية انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن بين المتهمين الذين ستبدأ المحكمة بالاستمتاع إليهم الألماني أريا ال. (21 عاما) الذي يواجه تهمة "ارتكاب جريمة حرب" في سوريا والذي يظهر في صورة وهو يقف إلى جانب رأسين مقطوعتين معلقتين على عمودين في سوريا.
ومن أبرز المشتبه بهم كذلك السوري إبراهيم ف. (41 عاما) الذي يعتقد أنه كان زعيم ميليشيا قامت بخطف وتعذيب مدنيين في حلب، و سليمان أ. س. (24 عاما) الذي يشتبه بأنه قام بخطف أحد جنود الأمم المتحدة في 2013.
جمع معلومات عبر استمارات اللاجئين
وقالت متحدثة باسم النيابة الاتحادية إن "عشرة تحقيقات مرتبطة بسوريا والعراق" تجري حاليا، إلى جانب أكثر من ثلاثين قضية ضد جهاديين سابقين بتهمة "الانتماء إلى مجموعة إرهابية".
وفي مؤشر إلى الأهمية المتزايدة لهذه الملفات، يتلقى المحققون بين 25 وثلاثين معلومة كل يوم عن طريق إجراءات اللجوء التي باتت تشمل منذ نهاية 2013 استمارة تتضمن أسئلة عن جرائم الحرب، مخصصة للمواطنين السوريين.
وقالت جيرالدين ماتيولي المكلفة بالقضاء الدولي في منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن "تدفق اللاجئين يقدم فرصا جديدة لجمع المعلومات الدقيقة.
مضيفة إن الملاحقة القضائية أيا تكن درجة الحماس فيها يمكن أن تطال "أشخاصا ليسوا من الصفوف العليا بالضرورة ومن المعارضة" بدون أن تعكس "خطورة الجرائم التي ارتكبها النظام".
وقد استقبلت ألمانيا في 2015 أكثر من مليون مهاجر ولاجئ، إلا أن المستشارة أنغيلا ميركل تعرضت لضغوط شديدة وسط معسكر المحافظين الذي تنتمي إليه بسبب سياستها اتجاه المهاجرين، ومن قبل المعارضة التي تتهمها بفتح أبواب ألمانيا على مصرعيه للمهاجرين، كحزب "البديل من أجل ألمانيا" المناهض للمهاجرين الذي أصبح القوة السياسية الإقليمية الثانية في البلاد.
لأول مرة في ألمانيا، يبدأ القضاء الثلاثاء في فرانكفورت (غرب) محاكمة متهمين بارتكاب جرائم حرب خارج الأراضي الألمانية، بالتحديد في سوريا والعراق، ويبدو التحقيق فيها معقدا بسبب فقر المعلومات الدقيقة والاعتماد على صور دعائية انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن بين المتهمين الذين ستبدأ المحكمة بالاستمتاع إليهم الألماني أريا ال. (21 عاما) الذي يواجه تهمة "ارتكاب جريمة حرب" في سوريا والذي يظهر في صورة وهو يقف إلى جانب رأسين مقطوعتين معلقتين على عمودين في سوريا.
ومن أبرز المشتبه بهم كذلك السوري إبراهيم ف. (41 عاما) الذي يعتقد أنه كان زعيم ميليشيا قامت بخطف وتعذيب مدنيين في حلب، و سليمان أ. س. (24 عاما) الذي يشتبه بأنه قام بخطف أحد جنود الأمم المتحدة في 2013.
جمع معلومات عبر استمارات اللاجئين
وقالت متحدثة باسم النيابة الاتحادية إن "عشرة تحقيقات مرتبطة بسوريا والعراق" تجري حاليا، إلى جانب أكثر من ثلاثين قضية ضد جهاديين سابقين بتهمة "الانتماء إلى مجموعة إرهابية".
وفي مؤشر إلى الأهمية المتزايدة لهذه الملفات، يتلقى المحققون بين 25 وثلاثين معلومة كل يوم عن طريق إجراءات اللجوء التي باتت تشمل منذ نهاية 2013 استمارة تتضمن أسئلة عن جرائم الحرب، مخصصة للمواطنين السوريين.
وقالت جيرالدين ماتيولي المكلفة بالقضاء الدولي في منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن "تدفق اللاجئين يقدم فرصا جديدة لجمع المعلومات الدقيقة.
مضيفة إن الملاحقة القضائية أيا تكن درجة الحماس فيها يمكن أن تطال "أشخاصا ليسوا من الصفوف العليا بالضرورة ومن المعارضة" بدون أن تعكس "خطورة الجرائم التي ارتكبها النظام".
وقد استقبلت ألمانيا في 2015 أكثر من مليون مهاجر ولاجئ، إلا أن المستشارة أنغيلا ميركل تعرضت لضغوط شديدة وسط معسكر المحافظين الذي تنتمي إليه بسبب سياستها اتجاه المهاجرين، ومن قبل المعارضة التي تتهمها بفتح أبواب ألمانيا على مصرعيه للمهاجرين، كحزب "البديل من أجل ألمانيا" المناهض للمهاجرين الذي أصبح القوة السياسية الإقليمية الثانية في البلاد.
يبدأ القضاء الألماني الثلاثاء النظر في أول قضية تتعلق بجرائم حرب ارتكبت في سوريا والعراق، ومتهم فيها مواطن ألماني ومهاجرون سوريون وصلوا إلى ألمانيا في الأشهر الأخيرة. وتبدو مهمة القضاء صعبة نظرا لعدم توفر معلومات دقيقة وصعوبة التحقيق الميداني.
لأول مرة في ألمانيا، يبدأ القضاء الثلاثاء في فرانكفورت (غرب) محاكمة متهمين بارتكاب جرائم حرب خارج الأراضي الألمانية، بالتحديد في سوريا والعراق، ويبدو التحقيق فيها معقدا بسبب فقر المعلومات الدقيقة والاعتماد على صور دعائية انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن بين المتهمين الذين ستبدأ المحكمة بالاستمتاع إليهم الألماني أريا ال. (21 عاما) الذي يواجه تهمة "ارتكاب جريمة حرب" في سوريا والذي يظهر في صورة وهو يقف إلى جانب رأسين مقطوعتين معلقتين على عمودين في سوريا.
ومن أبرز المشتبه بهم كذلك السوري إبراهيم ف. (41 عاما) الذي يعتقد أنه كان زعيم ميليشيا قامت بخطف وتعذيب مدنيين في حلب، و سليمان أ. س. (24 عاما) الذي يشتبه بأنه قام بخطف أحد جنود الأمم المتحدة في 2013.
جمع معلومات عبر استمارات اللاجئين
وقالت متحدثة باسم النيابة الاتحادية إن "عشرة تحقيقات مرتبطة بسوريا والعراق" تجري حاليا، إلى جانب أكثر من ثلاثين قضية ضد جهاديين سابقين بتهمة "الانتماء إلى مجموعة إرهابية".
وفي مؤشر إلى الأهمية المتزايدة لهذه الملفات، يتلقى المحققون بين 25 وثلاثين معلومة كل يوم عن طريق إجراءات اللجوء التي باتت تشمل منذ نهاية 2013 استمارة تتضمن أسئلة عن جرائم الحرب، مخصصة للمواطنين السوريين.
وقالت جيرالدين ماتيولي المكلفة بالقضاء الدولي في منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن "تدفق اللاجئين يقدم فرصا جديدة لجمع المعلومات الدقيقة.
مضيفة إن الملاحقة القضائية أيا تكن درجة الحماس فيها يمكن أن تطال "أشخاصا ليسوا من الصفوف العليا بالضرورة ومن المعارضة" بدون أن تعكس "خطورة الجرائم التي ارتكبها النظام".
وقد استقبلت ألمانيا في 2015 أكثر من مليون مهاجر ولاجئ، إلا أن المستشارة أنغيلا ميركل تعرضت لضغوط شديدة وسط معسكر المحافظين الذي تنتمي إليه بسبب سياستها اتجاه المهاجرين، ومن قبل المعارضة التي تتهمها بفتح أبواب ألمانيا على مصرعيه للمهاجرين، كحزب "البديل من أجل ألمانيا" المناهض للمهاجرين الذي أصبح القوة السياسية الإقليمية الثانية في البلاد.
لأول مرة في ألمانيا، يبدأ القضاء الثلاثاء في فرانكفورت (غرب) محاكمة متهمين بارتكاب جرائم حرب خارج الأراضي الألمانية، بالتحديد في سوريا والعراق، ويبدو التحقيق فيها معقدا بسبب فقر المعلومات الدقيقة والاعتماد على صور دعائية انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن بين المتهمين الذين ستبدأ المحكمة بالاستمتاع إليهم الألماني أريا ال. (21 عاما) الذي يواجه تهمة "ارتكاب جريمة حرب" في سوريا والذي يظهر في صورة وهو يقف إلى جانب رأسين مقطوعتين معلقتين على عمودين في سوريا.
ومن أبرز المشتبه بهم كذلك السوري إبراهيم ف. (41 عاما) الذي يعتقد أنه كان زعيم ميليشيا قامت بخطف وتعذيب مدنيين في حلب، و سليمان أ. س. (24 عاما) الذي يشتبه بأنه قام بخطف أحد جنود الأمم المتحدة في 2013.
جمع معلومات عبر استمارات اللاجئين
وقالت متحدثة باسم النيابة الاتحادية إن "عشرة تحقيقات مرتبطة بسوريا والعراق" تجري حاليا، إلى جانب أكثر من ثلاثين قضية ضد جهاديين سابقين بتهمة "الانتماء إلى مجموعة إرهابية".
وفي مؤشر إلى الأهمية المتزايدة لهذه الملفات، يتلقى المحققون بين 25 وثلاثين معلومة كل يوم عن طريق إجراءات اللجوء التي باتت تشمل منذ نهاية 2013 استمارة تتضمن أسئلة عن جرائم الحرب، مخصصة للمواطنين السوريين.
وقالت جيرالدين ماتيولي المكلفة بالقضاء الدولي في منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن "تدفق اللاجئين يقدم فرصا جديدة لجمع المعلومات الدقيقة.
مضيفة إن الملاحقة القضائية أيا تكن درجة الحماس فيها يمكن أن تطال "أشخاصا ليسوا من الصفوف العليا بالضرورة ومن المعارضة" بدون أن تعكس "خطورة الجرائم التي ارتكبها النظام".
وقد استقبلت ألمانيا في 2015 أكثر من مليون مهاجر ولاجئ، إلا أن المستشارة أنغيلا ميركل تعرضت لضغوط شديدة وسط معسكر المحافظين الذي تنتمي إليه بسبب سياستها اتجاه المهاجرين، ومن قبل المعارضة التي تتهمها بفتح أبواب ألمانيا على مصرعيه للمهاجرين، كحزب "البديل من أجل ألمانيا" المناهض للمهاجرين الذي أصبح القوة السياسية الإقليمية الثانية في البلاد.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي
فرض عقوبة على برشلونة بسبب «عنصرية جماهيره»
دولي
دولي
ألمانيا توقف 10 للاشتباه بتهريبهم “أثرياء عرب وصينيين”
دولي
دولي
مصرع 30 إرهابياً بغارات جوية للجيش في نيجيريا
دولي
دولي
إصابة فتاتين في عملية طعن أمام مدرسة بفرنسا
دولي
دولي
شلل جزئي في دبي واستئناف الرحلات ببطء في مطارها
دولي
دولي
“إل إسبانيول” : لهذا السبب أُزيلت شعارات كيانات إسبانية من ملصق منتدى مدريد
دولي
دولي