

مراكش
إنطلاق الأشغال بشارع 11 يناير بمراكش وسط انتظارات الساكنة بترحيل المحطة
إنطلقت مع بداية هذا الاسبوع أشغال إصلاح الطريق بشارع 11 يناير بمراكش و التي أصبحت تظهر بها مجموعة من الحٌفر و التشقوقات، وذلك بتقشير وإقتلاع كل الإسفلت المتهالك و الذي لم يعد صالح للإستعمال ووشرعت ألات تقشير حديثة تُصاحبها شاحنات كبيرة تنقل كل ما أقْتُلع من إسفلت من الأرض في الاشغال ،ما خلف ارتباحا لدى الساكنة التي استحسنت طبيعة الأشغال التي تسير بدقة وسلاسة متناهية، كما لقيت استحسان مستعملي الطريق وخصوصا ساكنة مركب الأطلسي التي لا زالت تنتظر المزيد من الإصلاحات.وجاءت هذه الاشغال بعد أن إرتفعت أصوات ساكنة شارع 11 يناير بباب دكالة، التي ظلت تنادي وتطالب بإعطاء العناية وألاهتمام للشارع لكونه يُعتبر من الشوارع الكبيرة والمهمة بالمدينة ويؤدي مباشرة لمقر ولاية الجهة ومنطقة النخيل السياحية.وحسب الناشط الجمعوي المعروف بالمنطقة مصطفى الفاطمي، فغن الساكنة تستبشر خيرا بهذه الاشغال، وتطالب بالإسراع بنقل المحطة الطُرقية ومحطة سيارات الأجرة الكبيرة لمنطقة العزوزية حتى تتخلص منطقة باب دكالة بكاملها من كل العشوائيات والضجيج والتلوث الاختناق في السير .
إنطلقت مع بداية هذا الاسبوع أشغال إصلاح الطريق بشارع 11 يناير بمراكش و التي أصبحت تظهر بها مجموعة من الحٌفر و التشقوقات، وذلك بتقشير وإقتلاع كل الإسفلت المتهالك و الذي لم يعد صالح للإستعمال ووشرعت ألات تقشير حديثة تُصاحبها شاحنات كبيرة تنقل كل ما أقْتُلع من إسفلت من الأرض في الاشغال ،ما خلف ارتباحا لدى الساكنة التي استحسنت طبيعة الأشغال التي تسير بدقة وسلاسة متناهية، كما لقيت استحسان مستعملي الطريق وخصوصا ساكنة مركب الأطلسي التي لا زالت تنتظر المزيد من الإصلاحات.وجاءت هذه الاشغال بعد أن إرتفعت أصوات ساكنة شارع 11 يناير بباب دكالة، التي ظلت تنادي وتطالب بإعطاء العناية وألاهتمام للشارع لكونه يُعتبر من الشوارع الكبيرة والمهمة بالمدينة ويؤدي مباشرة لمقر ولاية الجهة ومنطقة النخيل السياحية.وحسب الناشط الجمعوي المعروف بالمنطقة مصطفى الفاطمي، فغن الساكنة تستبشر خيرا بهذه الاشغال، وتطالب بالإسراع بنقل المحطة الطُرقية ومحطة سيارات الأجرة الكبيرة لمنطقة العزوزية حتى تتخلص منطقة باب دكالة بكاملها من كل العشوائيات والضجيج والتلوث الاختناق في السير .
ملصقات
