إنطلاق أشغال المؤتمر الدولي لحماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية بمراكش
كشـ24
نشر في: 19 أكتوبر 2016 كشـ24
انطلقت أمس الثلاثاء أشغال الدورة الثامنة والثلاثين للمؤتمر الدولي لمفوضي حماية الحياة الخاصة و المعطيات الشخصية، و هو الحدث الذي يستقطب سلطات حماية المعطيات الشخصية من القارات الخمس، والأكاديميين والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص وعدة فعاليات أخرى.
وتشارك في الدوة التي تحضنها مدينة مراكش ما بين 18 الى 20 أكتوبر 2016، أيضا كبريات شركات الإنترنت مثل (مايكروسوفت و فيسبوك)
و وفق بلاغ للمنظمين فقد خصصت الجلسة المغلقة للمؤتمر لبحث تأثير علوم الإنسان الآلي، و الذكاء الاصطناعي و تكنولوجيا التشفير على الحياة الخاصة للأفراد.
و تتناول الدورة المفتوحة للمؤتمر، التي انطلقت اليوم الأربعاء ،أربعة محاور رئيسية هي: منظومة حماية البيانات الشخصية والحياة الخاصة كمحرك للتنمية المستدامة، كيفية التوفيق بين الأمن وحماية الحياة الخاصة، تأثير الابتكار العلمي والتكنولوجي على الحياة الخاصة، وأيضا التربية الرقمية .و تنعقد على هامش المؤتمر أنشطة موازية ينظمها فاعلون في مجال حماية المعطيات الشخصية والحياة الخاصة .
و ذكر البلاغ بأن هذا الحدث الدولي، يشكل فرصة أمام الأكاديميين والمقاولات والمجتمع المدني في المغرب ، للتعرف على أهم القضايا وآخر التطورات، في مجال حماية المعطيات الشخصية والحياة الخاصة في العالم.
انطلقت أمس الثلاثاء أشغال الدورة الثامنة والثلاثين للمؤتمر الدولي لمفوضي حماية الحياة الخاصة و المعطيات الشخصية، و هو الحدث الذي يستقطب سلطات حماية المعطيات الشخصية من القارات الخمس، والأكاديميين والمنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص وعدة فعاليات أخرى.
وتشارك في الدوة التي تحضنها مدينة مراكش ما بين 18 الى 20 أكتوبر 2016، أيضا كبريات شركات الإنترنت مثل (مايكروسوفت و فيسبوك)
و وفق بلاغ للمنظمين فقد خصصت الجلسة المغلقة للمؤتمر لبحث تأثير علوم الإنسان الآلي، و الذكاء الاصطناعي و تكنولوجيا التشفير على الحياة الخاصة للأفراد.
و تتناول الدورة المفتوحة للمؤتمر، التي انطلقت اليوم الأربعاء ،أربعة محاور رئيسية هي: منظومة حماية البيانات الشخصية والحياة الخاصة كمحرك للتنمية المستدامة، كيفية التوفيق بين الأمن وحماية الحياة الخاصة، تأثير الابتكار العلمي والتكنولوجي على الحياة الخاصة، وأيضا التربية الرقمية .و تنعقد على هامش المؤتمر أنشطة موازية ينظمها فاعلون في مجال حماية المعطيات الشخصية والحياة الخاصة .
و ذكر البلاغ بأن هذا الحدث الدولي، يشكل فرصة أمام الأكاديميين والمقاولات والمجتمع المدني في المغرب ، للتعرف على أهم القضايا وآخر التطورات، في مجال حماية المعطيات الشخصية والحياة الخاصة في العالم.