التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
إنسان العصر الحجري كان يعشق نحل العسل
نشر في: 13 نوفمبر 2015
تصور النقوش النابضة بالحياة على جدران المعابد الفرعونية الأثرية في عصر الأسرة الحديثة العسل والنحل وسط مشاهد للحياة اليومية منذ نحو 4400 عام ما يعرض أدلة مبكرة على استخدام منتجات المناحل .. لكن الإنسان كان يتناول هذه المنتجات قبل وقت أبعد من ذلك.
قال العلماء يوم الأربعاء إنهم توصلوا لأدلة تؤكد وجود شمع العسل في آنية فخارية -صنعها الإنسان في العصر الحجري إبان الحضارات الزراعية المبكرة في أوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا- وفي أوعية الطهي التي عثر عليها في موقع بشرق تركيا يرجع عهده الى نحو 8500 سنة.
وقالت ميلاني روفيت-سالك أستاذة الكيمياء العضوية الجيولوجية بجامعة بريستول البريطانية "عثر على البصمات الكيميائية المميزة لشمع العسل في عدة مواقع بأرجاء اوروبا تنتمي للعصر الحجري الحديث ما يشير الى مدى شيوع العلاقة بين الانسان ونحل العسل في عصور ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك إن سبب وجود شمع العسل في هذه الآنية هو احتمال ان يكون الإنسان قد استخدم العسل ومنتجاته أو انه قام بتبطين الجدران الداخلية لهذه الأوعية بالشمع لحمايتها من الماء.
وأضافت "من الواضح ان انسان العصر الحجري كان على دراية تامة بالبيئة المحيطة به وكان يستغل الموارد الطبيعية المختلفة مثل شمع العسل كما كان يستخدم ايضا المادة الراتنجية للاشجار والقار".
ومضت تقول إن السبب الجلي لاستغلال نحل العسل هو التغذي على العسل نفسه "الذي يمثل مادة سكرية نادرة بالنسبة الى انسان ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك "إلا ان شمع العسل ربما كان يستخدم في حد ذاته في أغراض تكنولوجية مختلفة علاوة على الطقوس الدينية والطبية والجوانب المتعلقة بالزينة والتجميل وأيضا لجعل الآنية الخزفية المسامية مقاومة للماء أو خلطه بالقار الهش المستخرج من قلف أشجار البتولا لصنع الصمغ".
وكان من الصعوبة بمكان العثور على العسل منفردا في صورته الطبيعية لانه يتكون أساسا من السكريات التي يتعذر ان تصمد آلاف السنين بالمواقع الأثرية. وقالت روفيت-سالك "العثور على شمع العسل في الآنية يتيح لنا القول بان الإنسان البدائي استغل منتجات المناحل من شمع العسل والعسل نفسه".
وأكدت النقوش الأثرية الموجودة على جدران المعابد الفرعونية وأدلة اخرى قيام الإنسان البدائي باستغلال نحل العسل قبل آلاف السنين لكن لم يتضح بعد المدى الزمنى والجغرافي لذلك.
وفحص الباحثون المركبات الكيميائية الموجودة في الطفل الذي صنعت منه أكثر من ستة آلاف من الأوعية الفخارية التي عثر عليها في أكثر من 150 من مواقع تنتمي للعالم القديم.
ووجد ان الآنية الفخارية الموجودة بمناطق شمالية -لاسيما فوق خط العرض 57 على سبيل المثال من اسكتلندا والمنطقة الاسكندنافية- تفتقر الى شمع العسل.
وقال ريتشارد ايفرشيد استاذ الكيمياء الحيوية الجيولوجية بجامعة بريستول إن ذلك يشير -في الدراسة التي أوردتها دورية (نيتشر)- الى ان نحل العسل لم يكن يوجد بتلك المناطق في ذاك الوقت وربما يرجع ذلك الى الظروف الجوية القاسية بمناطق نصف الكرة الشمالي.
قال العلماء يوم الأربعاء إنهم توصلوا لأدلة تؤكد وجود شمع العسل في آنية فخارية -صنعها الإنسان في العصر الحجري إبان الحضارات الزراعية المبكرة في أوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا- وفي أوعية الطهي التي عثر عليها في موقع بشرق تركيا يرجع عهده الى نحو 8500 سنة.
وقالت ميلاني روفيت-سالك أستاذة الكيمياء العضوية الجيولوجية بجامعة بريستول البريطانية "عثر على البصمات الكيميائية المميزة لشمع العسل في عدة مواقع بأرجاء اوروبا تنتمي للعصر الحجري الحديث ما يشير الى مدى شيوع العلاقة بين الانسان ونحل العسل في عصور ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك إن سبب وجود شمع العسل في هذه الآنية هو احتمال ان يكون الإنسان قد استخدم العسل ومنتجاته أو انه قام بتبطين الجدران الداخلية لهذه الأوعية بالشمع لحمايتها من الماء.
وأضافت "من الواضح ان انسان العصر الحجري كان على دراية تامة بالبيئة المحيطة به وكان يستغل الموارد الطبيعية المختلفة مثل شمع العسل كما كان يستخدم ايضا المادة الراتنجية للاشجار والقار".
ومضت تقول إن السبب الجلي لاستغلال نحل العسل هو التغذي على العسل نفسه "الذي يمثل مادة سكرية نادرة بالنسبة الى انسان ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك "إلا ان شمع العسل ربما كان يستخدم في حد ذاته في أغراض تكنولوجية مختلفة علاوة على الطقوس الدينية والطبية والجوانب المتعلقة بالزينة والتجميل وأيضا لجعل الآنية الخزفية المسامية مقاومة للماء أو خلطه بالقار الهش المستخرج من قلف أشجار البتولا لصنع الصمغ".
وكان من الصعوبة بمكان العثور على العسل منفردا في صورته الطبيعية لانه يتكون أساسا من السكريات التي يتعذر ان تصمد آلاف السنين بالمواقع الأثرية. وقالت روفيت-سالك "العثور على شمع العسل في الآنية يتيح لنا القول بان الإنسان البدائي استغل منتجات المناحل من شمع العسل والعسل نفسه".
وأكدت النقوش الأثرية الموجودة على جدران المعابد الفرعونية وأدلة اخرى قيام الإنسان البدائي باستغلال نحل العسل قبل آلاف السنين لكن لم يتضح بعد المدى الزمنى والجغرافي لذلك.
وفحص الباحثون المركبات الكيميائية الموجودة في الطفل الذي صنعت منه أكثر من ستة آلاف من الأوعية الفخارية التي عثر عليها في أكثر من 150 من مواقع تنتمي للعالم القديم.
ووجد ان الآنية الفخارية الموجودة بمناطق شمالية -لاسيما فوق خط العرض 57 على سبيل المثال من اسكتلندا والمنطقة الاسكندنافية- تفتقر الى شمع العسل.
وقال ريتشارد ايفرشيد استاذ الكيمياء الحيوية الجيولوجية بجامعة بريستول إن ذلك يشير -في الدراسة التي أوردتها دورية (نيتشر)- الى ان نحل العسل لم يكن يوجد بتلك المناطق في ذاك الوقت وربما يرجع ذلك الى الظروف الجوية القاسية بمناطق نصف الكرة الشمالي.
تصور النقوش النابضة بالحياة على جدران المعابد الفرعونية الأثرية في عصر الأسرة الحديثة العسل والنحل وسط مشاهد للحياة اليومية منذ نحو 4400 عام ما يعرض أدلة مبكرة على استخدام منتجات المناحل .. لكن الإنسان كان يتناول هذه المنتجات قبل وقت أبعد من ذلك.
قال العلماء يوم الأربعاء إنهم توصلوا لأدلة تؤكد وجود شمع العسل في آنية فخارية -صنعها الإنسان في العصر الحجري إبان الحضارات الزراعية المبكرة في أوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا- وفي أوعية الطهي التي عثر عليها في موقع بشرق تركيا يرجع عهده الى نحو 8500 سنة.
وقالت ميلاني روفيت-سالك أستاذة الكيمياء العضوية الجيولوجية بجامعة بريستول البريطانية "عثر على البصمات الكيميائية المميزة لشمع العسل في عدة مواقع بأرجاء اوروبا تنتمي للعصر الحجري الحديث ما يشير الى مدى شيوع العلاقة بين الانسان ونحل العسل في عصور ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك إن سبب وجود شمع العسل في هذه الآنية هو احتمال ان يكون الإنسان قد استخدم العسل ومنتجاته أو انه قام بتبطين الجدران الداخلية لهذه الأوعية بالشمع لحمايتها من الماء.
وأضافت "من الواضح ان انسان العصر الحجري كان على دراية تامة بالبيئة المحيطة به وكان يستغل الموارد الطبيعية المختلفة مثل شمع العسل كما كان يستخدم ايضا المادة الراتنجية للاشجار والقار".
ومضت تقول إن السبب الجلي لاستغلال نحل العسل هو التغذي على العسل نفسه "الذي يمثل مادة سكرية نادرة بالنسبة الى انسان ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك "إلا ان شمع العسل ربما كان يستخدم في حد ذاته في أغراض تكنولوجية مختلفة علاوة على الطقوس الدينية والطبية والجوانب المتعلقة بالزينة والتجميل وأيضا لجعل الآنية الخزفية المسامية مقاومة للماء أو خلطه بالقار الهش المستخرج من قلف أشجار البتولا لصنع الصمغ".
وكان من الصعوبة بمكان العثور على العسل منفردا في صورته الطبيعية لانه يتكون أساسا من السكريات التي يتعذر ان تصمد آلاف السنين بالمواقع الأثرية. وقالت روفيت-سالك "العثور على شمع العسل في الآنية يتيح لنا القول بان الإنسان البدائي استغل منتجات المناحل من شمع العسل والعسل نفسه".
وأكدت النقوش الأثرية الموجودة على جدران المعابد الفرعونية وأدلة اخرى قيام الإنسان البدائي باستغلال نحل العسل قبل آلاف السنين لكن لم يتضح بعد المدى الزمنى والجغرافي لذلك.
وفحص الباحثون المركبات الكيميائية الموجودة في الطفل الذي صنعت منه أكثر من ستة آلاف من الأوعية الفخارية التي عثر عليها في أكثر من 150 من مواقع تنتمي للعالم القديم.
ووجد ان الآنية الفخارية الموجودة بمناطق شمالية -لاسيما فوق خط العرض 57 على سبيل المثال من اسكتلندا والمنطقة الاسكندنافية- تفتقر الى شمع العسل.
وقال ريتشارد ايفرشيد استاذ الكيمياء الحيوية الجيولوجية بجامعة بريستول إن ذلك يشير -في الدراسة التي أوردتها دورية (نيتشر)- الى ان نحل العسل لم يكن يوجد بتلك المناطق في ذاك الوقت وربما يرجع ذلك الى الظروف الجوية القاسية بمناطق نصف الكرة الشمالي.
قال العلماء يوم الأربعاء إنهم توصلوا لأدلة تؤكد وجود شمع العسل في آنية فخارية -صنعها الإنسان في العصر الحجري إبان الحضارات الزراعية المبكرة في أوروبا والشرق الاوسط وشمال افريقيا- وفي أوعية الطهي التي عثر عليها في موقع بشرق تركيا يرجع عهده الى نحو 8500 سنة.
وقالت ميلاني روفيت-سالك أستاذة الكيمياء العضوية الجيولوجية بجامعة بريستول البريطانية "عثر على البصمات الكيميائية المميزة لشمع العسل في عدة مواقع بأرجاء اوروبا تنتمي للعصر الحجري الحديث ما يشير الى مدى شيوع العلاقة بين الانسان ونحل العسل في عصور ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك إن سبب وجود شمع العسل في هذه الآنية هو احتمال ان يكون الإنسان قد استخدم العسل ومنتجاته أو انه قام بتبطين الجدران الداخلية لهذه الأوعية بالشمع لحمايتها من الماء.
وأضافت "من الواضح ان انسان العصر الحجري كان على دراية تامة بالبيئة المحيطة به وكان يستغل الموارد الطبيعية المختلفة مثل شمع العسل كما كان يستخدم ايضا المادة الراتنجية للاشجار والقار".
ومضت تقول إن السبب الجلي لاستغلال نحل العسل هو التغذي على العسل نفسه "الذي يمثل مادة سكرية نادرة بالنسبة الى انسان ما قبل التاريخ".
وقالت روفيت-سالك "إلا ان شمع العسل ربما كان يستخدم في حد ذاته في أغراض تكنولوجية مختلفة علاوة على الطقوس الدينية والطبية والجوانب المتعلقة بالزينة والتجميل وأيضا لجعل الآنية الخزفية المسامية مقاومة للماء أو خلطه بالقار الهش المستخرج من قلف أشجار البتولا لصنع الصمغ".
وكان من الصعوبة بمكان العثور على العسل منفردا في صورته الطبيعية لانه يتكون أساسا من السكريات التي يتعذر ان تصمد آلاف السنين بالمواقع الأثرية. وقالت روفيت-سالك "العثور على شمع العسل في الآنية يتيح لنا القول بان الإنسان البدائي استغل منتجات المناحل من شمع العسل والعسل نفسه".
وأكدت النقوش الأثرية الموجودة على جدران المعابد الفرعونية وأدلة اخرى قيام الإنسان البدائي باستغلال نحل العسل قبل آلاف السنين لكن لم يتضح بعد المدى الزمنى والجغرافي لذلك.
وفحص الباحثون المركبات الكيميائية الموجودة في الطفل الذي صنعت منه أكثر من ستة آلاف من الأوعية الفخارية التي عثر عليها في أكثر من 150 من مواقع تنتمي للعالم القديم.
ووجد ان الآنية الفخارية الموجودة بمناطق شمالية -لاسيما فوق خط العرض 57 على سبيل المثال من اسكتلندا والمنطقة الاسكندنافية- تفتقر الى شمع العسل.
وقال ريتشارد ايفرشيد استاذ الكيمياء الحيوية الجيولوجية بجامعة بريستول إن ذلك يشير -في الدراسة التي أوردتها دورية (نيتشر)- الى ان نحل العسل لم يكن يوجد بتلك المناطق في ذاك الوقت وربما يرجع ذلك الى الظروف الجوية القاسية بمناطق نصف الكرة الشمالي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات