مراكش

إنتاج أزيد من مليون بطاقة وطنية بمركز الإصدار بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 24 ديسمبر 2024

أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني عن حصيلتها السنوية برسم سنة 2024 والتي تتضمن رؤية شاملة وعرضانية لحصيلة عمل المرفق العام الشرطي في مختلف المجالات والميادين التي تتقاطع مع انتظارات المواطنات والمواطنين.

وأكدت المديرية أنه  تم تجنيد ما مجموعه 80 وحدة متنقلة جديدة، وهي عبارة عن مركبات نفعية مجهزة ومتصلة بالمنظومة المعلوماتية للوثائق التعريفية، نفذت العديد من العمليات الاستثنائية لإنجاز الوثائق التعريفية لفائدة ساكنة المناطق النائية الحضرية والقروية، استفاد منها ما مجموعه 130 ألف و242 مستفيدة ومستفيدا.

وفي هذا السياق، جرى تنظيم عمليات استعجالية قصد الاستجابة الآنية لطلبات المواطنين للحصول على الوثائق التعريفية الإلكترونية في بعض المناطق التي تعرضت لكوارث طبيعية أو حالات استثنائية، حيث تم تجنيد مجموعة من الوحدات المتنقلة لمواصلة عملية إنجاز وتجديد الوثائق التعريفية لفائدة ضحايا زلزال الحوز، وتنظيم عملية جديدة مماثلة لفائدة ضحايا الفيضانات التي شهدها إقليم طاطا وبعض مناطق المغرب الشرقي، فضلا عن تنظيم عملية خاصة لفائدة الأشخاص المستفيدين من العفو الملكي السامي المنعم به على المتابعين سابقا من أجل زراعة القنب الهندي، وهي العملية التي تم تعميمها ليستفيد منها جل قاطنة أقاليم شمال المملكة بتازة وتاونات ووزان والحسيمة وغيرها.

ولتسريع الاستفادة من الوثائق التعريفية لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، جرى خلال السنة الجارية العمل على تعميم برنامج تسجيل المعطيات التعريفية انطلاقا من 71 مركزا لإنجاز الوثائق التعريفية بالتمثيليات القنصلية والدبلوماسية المغربية بالخارج، بشكل مكن من تقليص مدة إنجاز بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية بشكل كبير، حيث تم إنجاز ما مجموعه 219 ألف و408 بطاقة للتعريف الإلكترونية لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج خلال السنة الجارية 2024.


وفي المجمل، فقد تم إنجاز ما مجموعه أربعة ملايين و696 ألف و69 بطاقة وطنية للتعريف الإلكترونية من الجيل الجديد خلال السنة الجارية، من بينها 3.449.678 بطاقة تم إنتاجها بمركز الإصدار بمدينة الرباط، و 1.246.391 بطاقة وطنية أخرى تم إصدارها بمركز الإصدار الإضافي الذي تم إحداثه بمدينة مراكش في إطار سياسة القرب من المواطنين، فضلا عن إصدار 1.513.569 بطاقة للسوابق، و 51.391 وثيقة إقامة للأجانب، و21.270 تأشيرة ولوج للتراب الوطني و3310 رخصة إقامة استثنائية من الجيل الجديد لسندات الإقامة.

أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني عن حصيلتها السنوية برسم سنة 2024 والتي تتضمن رؤية شاملة وعرضانية لحصيلة عمل المرفق العام الشرطي في مختلف المجالات والميادين التي تتقاطع مع انتظارات المواطنات والمواطنين.

وأكدت المديرية أنه  تم تجنيد ما مجموعه 80 وحدة متنقلة جديدة، وهي عبارة عن مركبات نفعية مجهزة ومتصلة بالمنظومة المعلوماتية للوثائق التعريفية، نفذت العديد من العمليات الاستثنائية لإنجاز الوثائق التعريفية لفائدة ساكنة المناطق النائية الحضرية والقروية، استفاد منها ما مجموعه 130 ألف و242 مستفيدة ومستفيدا.

وفي هذا السياق، جرى تنظيم عمليات استعجالية قصد الاستجابة الآنية لطلبات المواطنين للحصول على الوثائق التعريفية الإلكترونية في بعض المناطق التي تعرضت لكوارث طبيعية أو حالات استثنائية، حيث تم تجنيد مجموعة من الوحدات المتنقلة لمواصلة عملية إنجاز وتجديد الوثائق التعريفية لفائدة ضحايا زلزال الحوز، وتنظيم عملية جديدة مماثلة لفائدة ضحايا الفيضانات التي شهدها إقليم طاطا وبعض مناطق المغرب الشرقي، فضلا عن تنظيم عملية خاصة لفائدة الأشخاص المستفيدين من العفو الملكي السامي المنعم به على المتابعين سابقا من أجل زراعة القنب الهندي، وهي العملية التي تم تعميمها ليستفيد منها جل قاطنة أقاليم شمال المملكة بتازة وتاونات ووزان والحسيمة وغيرها.

ولتسريع الاستفادة من الوثائق التعريفية لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، جرى خلال السنة الجارية العمل على تعميم برنامج تسجيل المعطيات التعريفية انطلاقا من 71 مركزا لإنجاز الوثائق التعريفية بالتمثيليات القنصلية والدبلوماسية المغربية بالخارج، بشكل مكن من تقليص مدة إنجاز بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية بشكل كبير، حيث تم إنجاز ما مجموعه 219 ألف و408 بطاقة للتعريف الإلكترونية لفائدة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج خلال السنة الجارية 2024.


وفي المجمل، فقد تم إنجاز ما مجموعه أربعة ملايين و696 ألف و69 بطاقة وطنية للتعريف الإلكترونية من الجيل الجديد خلال السنة الجارية، من بينها 3.449.678 بطاقة تم إنتاجها بمركز الإصدار بمدينة الرباط، و 1.246.391 بطاقة وطنية أخرى تم إصدارها بمركز الإصدار الإضافي الذي تم إحداثه بمدينة مراكش في إطار سياسة القرب من المواطنين، فضلا عن إصدار 1.513.569 بطاقة للسوابق، و 51.391 وثيقة إقامة للأجانب، و21.270 تأشيرة ولوج للتراب الوطني و3310 رخصة إقامة استثنائية من الجيل الجديد لسندات الإقامة.



اقرأ أيضاً
تجدد الجدل حول تسعيرات ”الباركينغ” بمحيط ساحة جامع الفنا
مع حلول العطلة الصيفية، يبدو أن لا شيء تغيّر في قلب مراكش، فبين أزقة المدينة العتيقة، وعلى مقربة من ساحة جامع الفنا الشهيرة، يعود مشهد "الكارديانات" ليتصدر المشهد، وسط ارتفاع في تسعيرة مواقف السيارات والدراجات، وعدم تطبيق تعريفة التوقف، ما يثير من جديد تساؤلات حول قانونية هذه الممارسات، وفعالية الرقابة عليها. ورغم الأصوات التي تتعالى كل عام، ومع كل موسم عطلة، احتجاجًا على الوضع، إلا أن الأمور تسير في نفس الدوامة، الزوار يتوافدون، والمعاناة تتكرر، والأسعار تواصل الارتفاع بشكل يصفه كثيرون بـ"غير المعقول"، في ظل عدم تطبيق القانون واعتماد التسعيرة الرسمية، وتراخٍ في فرض النظام. وتتحول هذه الفوضى السنوية إلى مصدر إزعاج حقيقي لعدد من الأسر المغربية التي تختار المدينة الحمراء لقضاء عطلتها الصيفية، فبدل الاستمتاع بالأجواء السياحية، يجد الكثيرون أنفسهم في مواجهة مع حراس مواقف يفرضون إتاوات مزاجية، دون أي سند قانوني واضح. في المقابل، تتزايد الدعوات من فعاليات مدنية وحقوقية محلية إلى التدخل العاجل، سواء من خلال تعميم مجانية هذه الفضاءات، كما هو معمول به في مدن مغربية أخرى، أو على الأقل فرض تعريفة موحدة تُلزم الجميع، مع إحداث آلية فعالة للمراقبة والزجر، تضع حدًا للفوضى التي ترتدي "الجيلي" وتحتكر الفضاء العام. وأمام تجدد الجدل حول تسعيرات ”الباركينغ” بمحيط ساحة جامع الفنا، يبقى السؤال المطروح، إلى متى سيستمر هذا التجاهل لمعاناة المواطنين، في مدينة تُعد من أبرز الواجهات السياحية للمملكة؟
مراكش

ارتجالية وعشوائية في صباغة رصيف تُغضب مستعملي طريق بمراكش
أثار التسيير العشوائي والانفرادي في صباغة رصيف مدخل حي الآفاق موجة استنكار واسعة في أوساط ساكنة الحي ومتابعي الشأن المحلي، وذلك عقب ما وصفوه بـ"الارتجالية والفوضى" التي رافقت إعادة تهيئة مدخل الحي مؤخراً. الحي الذي شهد مؤخرًا عملية إعادة تبليط بمبالغ مالية معتبرة، عاد ليطرح علامات استفهام كبيرة حول طريقة تدبير هذه الأشغال، خاصة بعد الخطأ الفادح المتعلق بصباغة رصيف أحد الشوارع الرئيسية في المدخل. ففي البداية، تم طلاء الرصيف باللونين الأبيض والأحمر، وهو ما يعني منع الوقوف والتوقف، رغم أن الشارع يضم العديد من المحلات التجارية ويُعد نقطة حيوية تعرف حركة نشطة للحافلات وسيارات الأجرة والزوار. هذا القرار أثار غضبًا واسعًا بين التجار والمواطنين، الذين اعتبروا أن المنع غير مبرر وسيتسبب في ضرر كبير لأنشطتهم اليومية. ولم تمضِ سوى أيام قليلة حتى تمت إعادة صباغة نفس الرصيف باللون البرتقالي، الذي يرمز إلى إمكانية التوقف أو الوقوف، في تناقض صريح مع القرار السابق، ما اعتُبر دليلاً واضحًا على غياب التخطيط المسبق وغياب التنسيق بين الجهات المعنية. واعتبر عدد من الفاعلين المحليين أن هذه التغييرات المتسارعة والمرتجلة تمثل نموذجًا لهدر المال العام وسوء تدبير الشأن المحلي، داعين إلى فتح تحقيق في حيثيات اتخاذ هذه القرارات المتضاربة ومحاسبة المسؤولين عنها.
مراكش

كيف يمكن أن تتأثر مراكش بحرب إسرائيل وإيران؟
بالنظر إلى الوضع الحالي والتصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، فإن قطاع السياحة في مراكش، مثل غيره من القطاعات في مناطق معينة، قد يتأثر بمجموعة من العوامل، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، ومع ذلك، تبقى مراكش مدينة محورية في قطاع السياحة على الصعيد الوطني، وهذا قد يتيح لها الفرصة للاستفادة من بعض التحولات في اتجاهات السفر بسبب التطورات الإقليمية. وحسب مهنيين في القطاع السياحي، فإنه مع تصاعد التوترات العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، أصبح العديد من السياح، خاصة من الشرق الأوسط، يبحثون عن وجهات أخرى أكثر أمانًا واستقرارًا. في هذا السياق، يمكن أن تُعتبر مراكش واحدة من الوجهات السياحية الأكثر أمانًا في منطقة شمال إفريقيا، لا سيما أن المغرب لا يتأثر بشكل مباشر بالأحداث الدائرة في الشرق الأوسط. وتشير تقارير اعلامية إلى أنه قد يكون هناك تحول في الوجهات المفضلة للسياح الخليجيين، مما قد يعزز تدفقهم إلى مراكش كوجهة سياحية بديلة عن وجهات أخرى قد تزداد فيها المخاوف من التصعيد. ومع تزايد القلق الأمني في الشرق الأوسط، يمكن لمراكش أن تجذب السياح الأوروبيين الذين يتطلعون إلى أماكن ذات أمان واستقرار نسبي، وقد تكون هذه فرصة لإبراز المدينة كوجهة آمنة وسط منطقة مضطربة. وفي حالة تقلص السياحة الدولية من بعض الأسواق التقليدية بسبب الوضع الإقليمي، سيكون السياح المحليون والإقليميون مصدرًا حيويًا لدعم قطاع السياحة في مراكش، ومع عودة الاستقرار النسبي في المغرب مقارنة ببعض المناطق المحيطة، يمكن أن تزداد حركة السياحة الداخلية، مما يساهم في تعزيز المداخيل السياحية. وعموما، قطاع السياحة في مراكش، مثل باقي أنحاء المغرب، سيواجه تحديات بسبب التصعيد في منطقة الشرق الأوسط، إلا أن المدينة لديها القدرة على التكيف بسرعة وتحويل هذه التحديات إلى فرص. السياحة الداخلية والإقليمية، إلى جانب الاستثمارات المستمرة في البنية التحتية، والاستفادة من الفعاليات الرياضية الكبرى التي تستعد لها يمكن أن تساعد في موازنة أي تراجع في السياحة الدولية. بالإضافة إلى ذلك، إذا واصل المغرب الترويج لمراكش كوجهة سياحية آمنة، فإن المدينة يمكن أن تبقى نقطة جذب سياحي رئيسية رغم الوضع السياسي المتقلب في الشرق الأوسط.
مراكش

سائحة تُهاجم محلا لبيع الفخار وسط سوق تقليدي بمراكش
محمد الاصفر شهد سوق لقشاشبية بالمدينة العتيقة، عصر يوم الأحد 22 يونيو الجاري، حادثًا غير مألوف بطلته سائحة أجنبية من أصول إسبانية، أثارت فوضى عارمة داخل أحد محلات بيع الفخار، قبل أن تتدخل عناصر الأمن لاحتواء الموقف. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 من مصادر مهنية، فإن تفاصيل الحادث تعود إلى قيام السائحة بالتقاط صورة لبائع فخار أثناء نومه داخل محله، الأمر الذي أثار حفيظة زميل له بالسوق، حيث نبهها إلى أن ما قامت به غير قانوني ويمس بالخصوصية. وتضيف ذات المصادر أن البائع المتضرر، بعدما استيقظ على وقع صراخها الهستيري، طالبها بمسح الصورة، غير أن رد فعلها كان عنيفًا ومفاجئًا، إذ اندفعت نحو داخل المحل وشرعت في تكسير عدد من القطع الفخارية المعروضة للبيع، وسط دهشة وذهول الحاضرين. عناصر الأمن التابعة لفرقة الشرطة السياحية انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان، وتم استدعاء الطرفين إلى مقر الدائرة الأمنية الثانية لفتح تحقيق معمق في ملابسات الحادث، الذي خلف تضامنًا واسعًا من طرف تجار السوق والحرفيين المجاورين. وخلال التحريات الأولية، تبين أن المعنية بالأمر تعاني من اضطرابات نفسية، وهو ما تم توثيقه في المحضر الأمني في انتظار اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة