دولي

إلغاء أكثر من 5 آلاف رحلة جوية بسبب العاصفة بامريكا


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 ديسمبر 2022

تحتفل الولايات المتحدة بعيد الميلاد في أجواء عاصفة "تاريخية" حرمت 1,5 مليون منزل من الكهرباء وأدت في موسم السفر هذا، إلى إلغاء أكثر من خمسة آلاف رحلة جوية وإغلاق طرق سريعة وحوادث سقط في بعضها قتلى.هذه العاصفة التي وصفتها وكالات الأرصاد الجوية الأمريكية بـ"التاريخية" تخللها تساقط كثيف للثلوج وهبات رياح قطبية وانخفاض في درجات الحرارة إلى 48 دون الصفر في بعض الأماكن.وحتى صباح الجمعة، أطلقت تحذيرات وإرشادات لأكثر من 240 مليون شخص أو 70 بالمئة من الأمريكيين في الولايات المتحدة. وأدت هذه الظاهرة إلى فوضى في قطاع النقل بينما اجتاح ملايين الأمريكيين الطرق والمطارات للسفر في موسم أعياد نهاية السنة. وفي ولاية نيويورك، منع التنقل في مقاطعة ايري.وقالت جينيفر أورلاندو التي تقيم في مدينة هامبورغ في المقاطعة نفسها، لوكالة فرانس برس "نبقى في المنزل (...) لا أستطيع أن أرى الجانب الآخر من الشارع" بسبب الثلوج.وأضافت أنها حرمت من الكهرباء أربع ساعات تقريبا بسبب حادث اصطدام سيارة بعمود كهرباء.وحرم نحو 1,5 مليون منزل من الكهرباء الجمعة خصوصا في كارولاينا الشمالية ومين وفرجينيا حسب الموقع الإلكتروني المتخصص "باور-اوتيج. يو اس".وحتى مساء الجمعة كان نحو مليون من هذه المنازل بلا كهرباء. وضربت العاصفة مساحة واسعة تمتد من الحدود الكندية في الشمال إلى الحدود المكسيكية في الجنوب.وفي إل باسو بولاية تكساس فتحت مراكز إيواء ليتمكن المهاجرون من المكسيك من حماية أنفسهم من خطر البرد مع تدني درجات الحرارة. وقالت المتطوعة روزا فالكون (56 عاما) لوكالة فرانس برس إن كثيرين يترددون في قبول العرض وعدد منهم "ينامون ببساطة ملفوفين في بطانيات".تحدث الموقع المتخصص "فلايت-أوير" مساء الجمعة عن إلغاء 5500 رحلة في الولايات المتحدة، موضحا أن المطارات الأكثر تأثرا هي تلك الموجودة في سياتل ونيويورك وشيكاغو وديترويت.ولتصل إلى لوس أنجليس، لم تتمكن كريستين ليروزين من السفر بطائرة من فانكوفر في كندا واضطرت لإقناع شقيقها بقيادة السيارة إلى سياتل ليستقلا طائرة أخرى مع توقف في دنفر. وقالت لقناة "ايه بي سي 7" ليل الجمعة السبت "تأخرت رحلتي من سياتل وتأخرت رحلتي من دنفر والآن أضاعوا أمتعتي".وأعلنت ولايات عدة حالة الطوارئ، بينها نيويورك وأوكلاهوما وكنتاكي وجورجيا وكارولاينا الشمالية. وكانت الرؤية فيها شبه معدومة بينما أصبحت الطرق فيها خطيرة جدا بسبب الصقيع والجليد. وقال حاكم ولاية كنتاكي آندي بيشير في تصريحات لشبكة "سي إن إن"، محذرا إنه "يجب البقاء في المنازل وعدم المجازفة على الطرق".وأضاف "تريد عائلتك أن تراك في المنزل في عيد الميلاد لكن الأهم من ذلك أنها تريد أن تراك حيا". وأكد أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم على طرق كنتاكي. في أوكلاهوما توفي شخصان على الأقل على طريق وفقا للوكالة المسؤولة عن إدارة الطوارئ في تلك الولاية.وفي ولاية أوهايو أدى تصادم هائل لنحو خمسين آلية على طريق سريع إلى مقتل شخص واحد على الأقل حسب وسائل الإعلام المحلية.في ميشيغن، قطعت حركة المرور على أحد الطرق السريعة صباح الجمعة بسبب حادث لتسع قاطرات. هذه العاصفة النادرة في شدتها نجمت عن تصادم كتلتين هوائيتين إحداهما شديدة البرودة من القطب الشمالي والأخرى مدارية من خليج المكسيك، تفاقم بسبب انخفاض الضغط الجوي بسرعة كبيرة في أقل من 24 ساعة.وقالت إدارة الأرصاد الجوية في بافالو إن هذا النوع من العواصف يحدث "مرة واحدة فقط في كل جيل".في شيكاغو حيث تدنت الحرارة إلى حوالي 20 درجة مئوية تحت الصفر خلال نهار الجمعة، كانت منظمة "نايت مينيستري" لمساعدة المشردين قلقة بشأن عدد الأسرّة التي تؤمنها المدينة، مؤكدة أنها غير كافية.وصرح الميجور كالب سين المسؤول في منظمة جيش الخلاص في شيكاغو لوكالة فرانس برس إن "بعض الأشخاص الذين نستقبلهم أصبحوا مشردين هذا العام".وأضاف أن "البعض خائفون لأن هذه هي المرة الأولى التي يصبحون فيها تحت رحمة الطبيعة من دون أي مكان يذهبون إليه".وتواجه كندا أيضا هذه الظاهرة مع تحذيرات من البرد والعواصف وحتى العواصف الثلجية في الجزء الأكبر من أراضي البلاد. لكن لم يمنع تدني درجات الحرارة جينيفر كامبل من التسوق في اللحظة الأخيرة بمناسبة عيد الميلاد في وسط مدينة تورونتو. وقالت هذه السائحة التي جاءت من أونتاريو "لدينا عواصف كبيرة بانتظام ونتكيف". "نحن كنديون إنها طريقتنا في القيام بذلك".

تحتفل الولايات المتحدة بعيد الميلاد في أجواء عاصفة "تاريخية" حرمت 1,5 مليون منزل من الكهرباء وأدت في موسم السفر هذا، إلى إلغاء أكثر من خمسة آلاف رحلة جوية وإغلاق طرق سريعة وحوادث سقط في بعضها قتلى.هذه العاصفة التي وصفتها وكالات الأرصاد الجوية الأمريكية بـ"التاريخية" تخللها تساقط كثيف للثلوج وهبات رياح قطبية وانخفاض في درجات الحرارة إلى 48 دون الصفر في بعض الأماكن.وحتى صباح الجمعة، أطلقت تحذيرات وإرشادات لأكثر من 240 مليون شخص أو 70 بالمئة من الأمريكيين في الولايات المتحدة. وأدت هذه الظاهرة إلى فوضى في قطاع النقل بينما اجتاح ملايين الأمريكيين الطرق والمطارات للسفر في موسم أعياد نهاية السنة. وفي ولاية نيويورك، منع التنقل في مقاطعة ايري.وقالت جينيفر أورلاندو التي تقيم في مدينة هامبورغ في المقاطعة نفسها، لوكالة فرانس برس "نبقى في المنزل (...) لا أستطيع أن أرى الجانب الآخر من الشارع" بسبب الثلوج.وأضافت أنها حرمت من الكهرباء أربع ساعات تقريبا بسبب حادث اصطدام سيارة بعمود كهرباء.وحرم نحو 1,5 مليون منزل من الكهرباء الجمعة خصوصا في كارولاينا الشمالية ومين وفرجينيا حسب الموقع الإلكتروني المتخصص "باور-اوتيج. يو اس".وحتى مساء الجمعة كان نحو مليون من هذه المنازل بلا كهرباء. وضربت العاصفة مساحة واسعة تمتد من الحدود الكندية في الشمال إلى الحدود المكسيكية في الجنوب.وفي إل باسو بولاية تكساس فتحت مراكز إيواء ليتمكن المهاجرون من المكسيك من حماية أنفسهم من خطر البرد مع تدني درجات الحرارة. وقالت المتطوعة روزا فالكون (56 عاما) لوكالة فرانس برس إن كثيرين يترددون في قبول العرض وعدد منهم "ينامون ببساطة ملفوفين في بطانيات".تحدث الموقع المتخصص "فلايت-أوير" مساء الجمعة عن إلغاء 5500 رحلة في الولايات المتحدة، موضحا أن المطارات الأكثر تأثرا هي تلك الموجودة في سياتل ونيويورك وشيكاغو وديترويت.ولتصل إلى لوس أنجليس، لم تتمكن كريستين ليروزين من السفر بطائرة من فانكوفر في كندا واضطرت لإقناع شقيقها بقيادة السيارة إلى سياتل ليستقلا طائرة أخرى مع توقف في دنفر. وقالت لقناة "ايه بي سي 7" ليل الجمعة السبت "تأخرت رحلتي من سياتل وتأخرت رحلتي من دنفر والآن أضاعوا أمتعتي".وأعلنت ولايات عدة حالة الطوارئ، بينها نيويورك وأوكلاهوما وكنتاكي وجورجيا وكارولاينا الشمالية. وكانت الرؤية فيها شبه معدومة بينما أصبحت الطرق فيها خطيرة جدا بسبب الصقيع والجليد. وقال حاكم ولاية كنتاكي آندي بيشير في تصريحات لشبكة "سي إن إن"، محذرا إنه "يجب البقاء في المنازل وعدم المجازفة على الطرق".وأضاف "تريد عائلتك أن تراك في المنزل في عيد الميلاد لكن الأهم من ذلك أنها تريد أن تراك حيا". وأكد أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم على طرق كنتاكي. في أوكلاهوما توفي شخصان على الأقل على طريق وفقا للوكالة المسؤولة عن إدارة الطوارئ في تلك الولاية.وفي ولاية أوهايو أدى تصادم هائل لنحو خمسين آلية على طريق سريع إلى مقتل شخص واحد على الأقل حسب وسائل الإعلام المحلية.في ميشيغن، قطعت حركة المرور على أحد الطرق السريعة صباح الجمعة بسبب حادث لتسع قاطرات. هذه العاصفة النادرة في شدتها نجمت عن تصادم كتلتين هوائيتين إحداهما شديدة البرودة من القطب الشمالي والأخرى مدارية من خليج المكسيك، تفاقم بسبب انخفاض الضغط الجوي بسرعة كبيرة في أقل من 24 ساعة.وقالت إدارة الأرصاد الجوية في بافالو إن هذا النوع من العواصف يحدث "مرة واحدة فقط في كل جيل".في شيكاغو حيث تدنت الحرارة إلى حوالي 20 درجة مئوية تحت الصفر خلال نهار الجمعة، كانت منظمة "نايت مينيستري" لمساعدة المشردين قلقة بشأن عدد الأسرّة التي تؤمنها المدينة، مؤكدة أنها غير كافية.وصرح الميجور كالب سين المسؤول في منظمة جيش الخلاص في شيكاغو لوكالة فرانس برس إن "بعض الأشخاص الذين نستقبلهم أصبحوا مشردين هذا العام".وأضاف أن "البعض خائفون لأن هذه هي المرة الأولى التي يصبحون فيها تحت رحمة الطبيعة من دون أي مكان يذهبون إليه".وتواجه كندا أيضا هذه الظاهرة مع تحذيرات من البرد والعواصف وحتى العواصف الثلجية في الجزء الأكبر من أراضي البلاد. لكن لم يمنع تدني درجات الحرارة جينيفر كامبل من التسوق في اللحظة الأخيرة بمناسبة عيد الميلاد في وسط مدينة تورونتو. وقالت هذه السائحة التي جاءت من أونتاريو "لدينا عواصف كبيرة بانتظام ونتكيف". "نحن كنديون إنها طريقتنا في القيام بذلك".



اقرأ أيضاً
إيران تستأنف الرحلات الجوية الدولية بعد توقف دام 20 يوما
أفادت وسائل الإعلام الإيرانية، اليوم الجمعة، بأن مطار الإمام الخميني الدولي، استقبل أولى رحلاته الخارجية منذ استئناف الطيران الجوي الدولي بعد توقف استمر 20 يوما. وبحسب شبكة الطلاب الدولية، أكد الناطق باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية مهدي رمضاني أن الرحلة التابعة لشركة "فلاي دبي" قادمة من الإمارات، هبطت الأربعاء، بعد تعاون أمني ودبلوماسي موسع. وقال رمضاني إن وصول هذه الرحلة يمثل "مرحلة جديدة من الاستقرار" لقطاع الطيران الإيراني، بعد التوترات الأخيرة مع إسرائيل، وأيضا عودة للإدارة الهادئة والذكية للمجال الجوي الإيراني. وتابع بالقول إنه سوف يتم استئناف الرحلات الدولية تدريجيا لوجهات معينة بالتعاون مع السلطات لتلبية احتياجات الجمهور العام واستعادة الروابط الجوية.
دولي

ترمب: أريد أن أرى أهل غزة آمنين فقد مروا بالجحيم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الخميس إنه يريد «الأمان» لسكّان غزة، في وقت يستعدّ فيه سيّد البيت الأبيض لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأسبوع المقبل للدفع باتّجاه وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني المدمّر.ولدى سؤاله عمّا إذا كان ما زال يريد أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع الفلسطيني كما سبق أن أعلن في فبراير، قال الرئيس الأميركي «أريد للناس في غزة أن يكونوا بأمان، هذا هو الأهمّ»، وتابع «أريد الأمان للناس في غزة، لقد مرّوا بجحيم». وفيما يتعلق بإيران، قال الرئيس الأميركي إن طهران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها «إذا لزم الأمر». وأضاف ترمب «إيران تريد التحدث، وأعتقد أنهم يرغبون في التحدث معي، وحان الوقت لأن يفعلوا ذلك». وتابع قائلا «نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى». من جهة أخرى أعلن ترمب أنّه لم يحرز «أيّ تقدّم» مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين نحو وقف إطلاق النار في أوكرانيا، بعدما تحادث الرجلان هاتفيا الخميس. وقال في تصريح لصحافيين ردّا على سؤال بشأن ما إذا كان قد اقترب من التوصل لاتفاق يضع حدا للغزو الروسي لأوكرانيا «كلا، لم أحرز أيّ تقدم معه على الإطلاق»، مضيفا أنه «غير سعيد» باستمرار الحرب. تجاريا، قال ترمب إن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتبارا من غد الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستواجهها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأضاف ترمب للصحفيين قبل مغادرته إلى ولاية أيوا أنه يتوقع إبرام «اتفاقين آخرين» بالإضافة إلى اتفاقية تجارية أعلن عنها أمس الأربعاء مع فيتنام. لكنه قال إنه يميل إلى إرسال خطابات إلى معظم الدول الأخرى، محددا فيها بوضوح معدل التعريفات الجمركية التي ستواجهها. وأشاد الرئيس الأميركي بإقرار الكونغرس بمجلسيه مشروع قانونه الرئيسي للضرائب والإنفاق، قائلا أثناء توجّهه إلى تجمّع شعبي في ولاية آيوا لإطلاق احتفالات الذكرى الـ250 لتأسيس الولايات المتحدة إنّ «هذا القانون سيحوّل هذا البلد إلى صاروخ فضائي»، واصفا النصّ بأنّه «أكبر مشروع قانون من نوعه يتمّ توقيعه على الإطلاق».
دولي

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام
أعلنت السلطات الأمريكية الخميس أنّ أكثر من 300 عنصر إطفاء يُكافحون أكبر حريق غابات تشهده كاليفورنيا هذا العام، مبدية خشيتها من صيف خطر للغاية يتهدّد الولاية في ظلّ محاربة الرئيس دونالد ترامب للوكالات الفدرالية المُكلّفة مكافحة الكوارث المناخية. واندلع "حريق مادري" الأربعاء في مقاطعة سان لويس أوبيسبو، وهي منطقة ريفية تقع في وسط الولاية. وأصدرت السلطات أوامر إخلاء لنحو 200 شخص في المنطقة حيث تتهدّد النيران عشرات المباني. لكنّ الأخطر من الأضرار المُحتملة هو سرعة انتشار الحريق، ففي غضون 24 ساعة، أتت النيران على ما يقرب من 213 كيلومترا مربّعا، وفقا لآخر نشرة أصدرتها هيئة الإطفاء في الولاية. وأظهرت صور نشرها نظام الإنذار في الولاية أعمدة كثيفة من الدخان الأسود تتصاعد فوق تلال هذه المنطقة المترامية الأطراف. وقال مكتب حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم في منشور على منصة إكس إنّ "الولاية ستكون دائما حاضرة لحماية كل المُجتمعات، بغضّ النظر عن مكان اندلاع الحريق". وأعلن المكتب إرسال تعزيزات إلى سان لويس أوبيسبو للمساهمة في إطفاء النيران. ويأتي هذا الحريق بعد حرائق أخرى عديدة شهدتها كاليفورنيا في الأيام الأخيرة واستدعت عمليات إخلاء وأثارت مخاوف من صيف صعب ينتظر الولاية. وشهد جنوب كاليفورنيا خلال فصلي الشتاء والربيع جفافا غير معتاد مما جعل الغطاء النباتي اليوم جافّا كما لو كان في عزّ الصيف، وفقا لدانيال سوين، المتخصّص في الظواهر الجوية المتطرفة بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس. ويأتي هذا الخطر المتزايد في الوقت الذي ينفّذ فيه ترامب تخفيضات كبيرة في ميزانيات الوكالات الفدرالية المعنية بالتصدّي للتغير المناخي وفي مقدّمها دائرة الغابات، والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، والوكالة الفدرالية لإدارة الكوارث. والأربعاء، اتّهم الحاكم نيوسوم، المرشح الديموقراطي المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة في 2028 ترامب بعدم توفير التمويل الكافي لعمليات إزالة الأشجار والحرق المُحكم لمنع حرائق الغابات، مشيرا إلى أنّ "57% من أراضي هذه الولاية تخضع للسلطة الفدرالية".
دولي

الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة