إقصاء المهندس المشرف على أشغال “الملاح” بمراكش من حضور “التدشين” الملكي للحي
كشـ24
نشر في: 28 ديسمبر 2016 كشـ24
من المنتظر أن يشرف صاحب الجلالة عشية يومه الاربعاء، على تدشين الحلة الجديدة لحي الملاح الذي حوله مشروع مراكش الحاضرة المتجدة الى حي نمودجي، يرقى للتطلعات الملكية وتطلعات ساكنته وكل المراكشيين.
وحسب مصادرنا، فإن هذا التدشين المنتظر للشطر الاول من مشروع إعادة تهيئة حي الملاح، شهد الاستعداد القبلي له إقصاء أطرف رئيسية كانت وراء السهر على إنجاز المشروع وإخراجه في حلته النهائية، حيث لم تكلف المصالح الولائية نفسها عناء إستدعاء المهندس المشرف على المشروع للحضور في مراسيم التدشين الملكي، وهو الامر نفسه بالنسبة لممثلي مكتب الدراسات الذي كلف بالمشروع.
وتضيف مصادرنا، ان المهندس الذي أشرف على المشروع وهو مدير سابق للوكالة الحضرية لمراكش، لم تشفع له المجهودات التي قام بها طيلة اربع سنوات ليكون من ضمن الحاضرين في مراسيم التدشين الملكي، وهو ما خلف إستياء معارفه وأقاربه، فيما ستحضى مجموعة من الشخصيات بشرف حضور المراسيم، رغم عدم وجود صلة لها بالمشروع من قريب او بعيد.
من المنتظر أن يشرف صاحب الجلالة عشية يومه الاربعاء، على تدشين الحلة الجديدة لحي الملاح الذي حوله مشروع مراكش الحاضرة المتجدة الى حي نمودجي، يرقى للتطلعات الملكية وتطلعات ساكنته وكل المراكشيين.
وحسب مصادرنا، فإن هذا التدشين المنتظر للشطر الاول من مشروع إعادة تهيئة حي الملاح، شهد الاستعداد القبلي له إقصاء أطرف رئيسية كانت وراء السهر على إنجاز المشروع وإخراجه في حلته النهائية، حيث لم تكلف المصالح الولائية نفسها عناء إستدعاء المهندس المشرف على المشروع للحضور في مراسيم التدشين الملكي، وهو الامر نفسه بالنسبة لممثلي مكتب الدراسات الذي كلف بالمشروع.
وتضيف مصادرنا، ان المهندس الذي أشرف على المشروع وهو مدير سابق للوكالة الحضرية لمراكش، لم تشفع له المجهودات التي قام بها طيلة اربع سنوات ليكون من ضمن الحاضرين في مراسيم التدشين الملكي، وهو ما خلف إستياء معارفه وأقاربه، فيما ستحضى مجموعة من الشخصيات بشرف حضور المراسيم، رغم عدم وجود صلة لها بالمشروع من قريب او بعيد.