إفريقيات يدخلن المنافسة في سوق الدعارة بمراكش ومخاوف من تفشي الأمراض الجنسية الفتاكة
كشـ24
نشر في: 3 سبتمبر 2016 كشـ24
تعرف مراكش في الآونة الأخيرة تزايدا في ظاهرة تعاطي اللاجئات الإفريقيات للدعارة ودخلن محك المنافسة مع فتيات مغربيات قذفت بهن ظروف الحياة لبيع أجسادهن.
و وفق مصادر ل"كش24"، فإن عددا من الملاهي الليلية والمطاعم والفنادق لاسيما بجليز تحول إلى قبلة لفتيات من بلدان افريقيا جنوب الصحراء لاستثمار أجسادهن السوداء في تجارة لها زبناؤها من المغاربة والأجانب مقابل المال.
وتضيف مصادرنا، أن الفتيات الافريقيات يعمدن إلى كراء شقق في أحياء مثل السعادة في شكل مجموعات قت تتعدى العشرة فتيات داخل الشقة الواحدة لتقاسم أعباء الكراء، ولا يتوانين في مرافقة أي زبون وبأي مقابل، مما يهدد بتفشي الأمراض الجنسية الفتاكة مثل داء فقدان المناعة المكتسبة السيدا.
وفي مقابل هذا تتنامى ظاهرة أخرى وهي استغلال ظروف الشبان الافارقة الذين يتميزون ببنية قوية من طرف بعض المؤسسات والكباريهات لتشغيلهم كحراس للأمن الخاص "فيدورات"، وذلك بأثمنة لاترقى الى رواتب نظرائهم من المغاربة الذين وجد العديد منهم نفسه في حالة عطالة بعد الاستغناء عنه بسبب هاته المنافسة، علاوة على تشغيل فتيات إفريقيات كنادلات "وغير بگار ثمان" وفق التعبير المغربي الدارج.
تعرف مراكش في الآونة الأخيرة تزايدا في ظاهرة تعاطي اللاجئات الإفريقيات للدعارة ودخلن محك المنافسة مع فتيات مغربيات قذفت بهن ظروف الحياة لبيع أجسادهن.
و وفق مصادر ل"كش24"، فإن عددا من الملاهي الليلية والمطاعم والفنادق لاسيما بجليز تحول إلى قبلة لفتيات من بلدان افريقيا جنوب الصحراء لاستثمار أجسادهن السوداء في تجارة لها زبناؤها من المغاربة والأجانب مقابل المال.
وتضيف مصادرنا، أن الفتيات الافريقيات يعمدن إلى كراء شقق في أحياء مثل السعادة في شكل مجموعات قت تتعدى العشرة فتيات داخل الشقة الواحدة لتقاسم أعباء الكراء، ولا يتوانين في مرافقة أي زبون وبأي مقابل، مما يهدد بتفشي الأمراض الجنسية الفتاكة مثل داء فقدان المناعة المكتسبة السيدا.
وفي مقابل هذا تتنامى ظاهرة أخرى وهي استغلال ظروف الشبان الافارقة الذين يتميزون ببنية قوية من طرف بعض المؤسسات والكباريهات لتشغيلهم كحراس للأمن الخاص "فيدورات"، وذلك بأثمنة لاترقى الى رواتب نظرائهم من المغاربة الذين وجد العديد منهم نفسه في حالة عطالة بعد الاستغناء عنه بسبب هاته المنافسة، علاوة على تشغيل فتيات إفريقيات كنادلات "وغير بگار ثمان" وفق التعبير المغربي الدارج.