

مجتمع
إغلاق سوق “الذبان” يُحوّل أزقّة لـ”سويقات” ومطالب بحلول بديلة للباعة
تشتكي ساكنة سيدي يوسف بن علي بمراكش، من تحول عدد من الأزقة إلى "سويقات عشوائية" بعد احتلالها من طرف مجموعة من الباعة الجائلين، منذ إغلاق سوق الواد المعروف بـ"سوق الذبان"، من طرف السلطات بعدما تحول لبؤرة وبائية لفيروس كورونا.وعبر مواطنون من ساكنة سيدي يوسف بن علي، عن تخوفهم من تداعيات تحويل الأزقة إلى سوق، أمام غياب حلول بديلة، وما يمكن أن ينتج عنه، في ظل الإكتظاظ الذي تعرفه هذه الأزقة، ما يهدد بانتشار كورونا، ما قد يحول الحي من جديد إلى بؤرة وبائية.
وتساءل المعنيون بالأمر عن الجدوى من إغلاق السوق المذكور، إذا كان نشاطه سيتحول إلى الأزقة، ما يعني الأسباب التي أدت إلى إغلاق السوق لا تزال قائمة، على اعتبار أن الباعة غيروا فقط المكان ليخلقوا “سويقة” أخرى بجوار السوق.
وطالبت الساكنة السلطات بإيجاد حلول بديلة لهؤلاء الباعة، تحول دون تضرر أي طرف سواء تعلق الامر بالساكنة التي تتخوف من انتشار الوباء، أو الباعة الذين يقاتلون من أجل لقمة عيش.
تشتكي ساكنة سيدي يوسف بن علي بمراكش، من تحول عدد من الأزقة إلى "سويقات عشوائية" بعد احتلالها من طرف مجموعة من الباعة الجائلين، منذ إغلاق سوق الواد المعروف بـ"سوق الذبان"، من طرف السلطات بعدما تحول لبؤرة وبائية لفيروس كورونا.وعبر مواطنون من ساكنة سيدي يوسف بن علي، عن تخوفهم من تداعيات تحويل الأزقة إلى سوق، أمام غياب حلول بديلة، وما يمكن أن ينتج عنه، في ظل الإكتظاظ الذي تعرفه هذه الأزقة، ما يهدد بانتشار كورونا، ما قد يحول الحي من جديد إلى بؤرة وبائية.
وتساءل المعنيون بالأمر عن الجدوى من إغلاق السوق المذكور، إذا كان نشاطه سيتحول إلى الأزقة، ما يعني الأسباب التي أدت إلى إغلاق السوق لا تزال قائمة، على اعتبار أن الباعة غيروا فقط المكان ليخلقوا “سويقة” أخرى بجوار السوق.
وطالبت الساكنة السلطات بإيجاد حلول بديلة لهؤلاء الباعة، تحول دون تضرر أي طرف سواء تعلق الامر بالساكنة التي تتخوف من انتشار الوباء، أو الباعة الذين يقاتلون من أجل لقمة عيش.
ملصقات
