
مجتمع
إغلاق المجال الجوي القطري يُجبر طائرة مغربية على العودة إلى أرض الوطن
اضطرت طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية، كانت تؤمن رحلة منتظمة بين مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء ومطار حمد الدولي في الدوحة، إلى تغيير مسارها والعودة إلى المغرب، وذلك بعد إغلاق المجال الجوي القطري بشكل مؤقت نتيجة التوترات الأمنية في المنطقة.
الطائرة المعنية، والتي تحمل رقم التسجيل CN-RGX، كانت في طريقها إلى العاصمة القطرية عندما صدرت تعليمات بإغلاق المجال الجوي عقب الهجمات الإيرانية التي استهدفت قواعد عسكرية أمريكية متمركزة في المنطقة.
وأعلنت السلطات القطرية اليوم الاثنين، عن إيقاف حركة الملاحة الجوية مؤقتا في أجواء الدولة حرصا على سلامة المواطنين والمقيمين والزائرين.
وجاء في بيان نشرته وزارة الخارجية القطرية: "في إطار حرص دولة قطر على سلامة المواطنين والمقيمين والزائرين، تعلن الجهات المختصة عن إيقاف حركة الملاحة الجوية مؤقتاً في أجواء الدولة، وذلك ضمن مجموعة من الإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها استناداً إلى تطورات الأوضاع في المنطقة".
وأكدت وزارة الخارجية أن "الجهات الرسمية تراقب الوضع عن كثب وبشكل مستمر، وتقوم بتقييم المستجدات بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين، وستوافي الرأي العام بالمعلومات المستجدة في حينها عبر القنوات الرسمية.
يأتي هذا القرار في ظل التوترات الإقليمية في المنطقة عقب توجيه الولايات المتحدة ضربة جوية لثلاث منشآت نووية، والتوقعات برد إيراني عليها.
اضطرت طائرة تابعة للخطوط الملكية المغربية، كانت تؤمن رحلة منتظمة بين مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء ومطار حمد الدولي في الدوحة، إلى تغيير مسارها والعودة إلى المغرب، وذلك بعد إغلاق المجال الجوي القطري بشكل مؤقت نتيجة التوترات الأمنية في المنطقة.
الطائرة المعنية، والتي تحمل رقم التسجيل CN-RGX، كانت في طريقها إلى العاصمة القطرية عندما صدرت تعليمات بإغلاق المجال الجوي عقب الهجمات الإيرانية التي استهدفت قواعد عسكرية أمريكية متمركزة في المنطقة.
وأعلنت السلطات القطرية اليوم الاثنين، عن إيقاف حركة الملاحة الجوية مؤقتا في أجواء الدولة حرصا على سلامة المواطنين والمقيمين والزائرين.
وجاء في بيان نشرته وزارة الخارجية القطرية: "في إطار حرص دولة قطر على سلامة المواطنين والمقيمين والزائرين، تعلن الجهات المختصة عن إيقاف حركة الملاحة الجوية مؤقتاً في أجواء الدولة، وذلك ضمن مجموعة من الإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها استناداً إلى تطورات الأوضاع في المنطقة".
وأكدت وزارة الخارجية أن "الجهات الرسمية تراقب الوضع عن كثب وبشكل مستمر، وتقوم بتقييم المستجدات بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين، وستوافي الرأي العام بالمعلومات المستجدة في حينها عبر القنوات الرسمية.
يأتي هذا القرار في ظل التوترات الإقليمية في المنطقة عقب توجيه الولايات المتحدة ضربة جوية لثلاث منشآت نووية، والتوقعات برد إيراني عليها.
ملصقات