التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
إعطاء الإنطلاقة الرسمية لمشروع “كرين تيك فالي” مدينة الأعمال والترفيه الجديدة على نهر أبي رقراق
نشر في: 29 يناير 2016
أعلن يوم الخميس بالرباط، عن إعطاء الانطلاقة الرسمية لمشروع “كرين تيك فالي”، مدينة الأعمال والترفيه والصحة، التي تسعى إلى أن تشكل صلة وصل مع المشروع الكبير لتهيئة ضفتي نهر أبي رقراق.
وأوضح عادل الخيام، المدير العام المنتدب لشركة (إس إم إي)، فرع مجموعة "ماريتا" التي تطور المشروع، أن هذا الأخير والذي تبلغ كلفة إنجازه 2,5 مليار درهم على مدى ثلاث سنوات، يقع في قلب المنطقة التجارية الجديدة باب البحر، وذلك في الضفة الشمالية لنهر أبي رقراق على امتداد قنطرة الحسن الثاني وأمام المارينا الجديدة.
وأشار في ندوة صحفية خصصت لتقديم هذا المشروع، إلى أن أشغال هذا المشروع، الذي يمتد على مساحة 3,5 هكتار، ستنطلق في الربع الأول من سنة 2016 ، في حين يتوقع أن يتم تسليم المشروع في نهاية سنة 2018.
وأضاف الخيام أن هذا المشروع سيتيح العديد من الخدمات لفائدة المواطنين والزبناء الذين بإمكانهم قضاء ما بين ساعتين و7 أيام للتسوق أو للاستفادة من العلاجات وزيارة إقامات الطب البديل، أو الحي الإداري.
وحسب مصممي هذا المشروع، فإن مدينة كرين تيك فالي، تضم آخر الابتكارات التكنولوجية في مجال التنمية المستدامة والحفاظ على الطاقة، سواء من حيث التصميم أو الابتكار التكنولوجي، مبرزين أن الخدمات التكميلية لهذا المشروع، تشتمل على المول الأخضر وحي الأعمال والمنازل الإيكولوجية، والمدينة الطبية الخاصة بالطب البديل، وخدمات أخرى.
من جهته، أكد رشيد صميدي، المدير العام المنتدب للمجموعة العقارية والصناعية المغربية (ماريتا)، أن هذا المشروع الحيوي الذي سينجز بشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية، يكتسي أهمية سوسيو اقتصادية بالنسبة لمدينة سلا، بالنظر لكونه سيوفر 11 ألف منصب شغل مباشر وغير مباشر.
ويروم مشروع تهيئة نهر أبي رقراق إعادة تأهيل والنهوض بضفتي الوادي، لمنح ساكنة الرباط وسلا، فضاءات ملائمة للحياة وخدمات متنوعة.
ويرتكز هذا الورش ، الذي انطلق سنة 2006، على أربعة محاور كبرى تتمثل في حماية بيئة الوادي، والمقاربة الاجتماعية والعمل المواطن، والمحافظة على التراث وإعادة تأهيله، وتحسين إطار عيش الساكنة.
وأوضح عادل الخيام، المدير العام المنتدب لشركة (إس إم إي)، فرع مجموعة "ماريتا" التي تطور المشروع، أن هذا الأخير والذي تبلغ كلفة إنجازه 2,5 مليار درهم على مدى ثلاث سنوات، يقع في قلب المنطقة التجارية الجديدة باب البحر، وذلك في الضفة الشمالية لنهر أبي رقراق على امتداد قنطرة الحسن الثاني وأمام المارينا الجديدة.
وأشار في ندوة صحفية خصصت لتقديم هذا المشروع، إلى أن أشغال هذا المشروع، الذي يمتد على مساحة 3,5 هكتار، ستنطلق في الربع الأول من سنة 2016 ، في حين يتوقع أن يتم تسليم المشروع في نهاية سنة 2018.
وأضاف الخيام أن هذا المشروع سيتيح العديد من الخدمات لفائدة المواطنين والزبناء الذين بإمكانهم قضاء ما بين ساعتين و7 أيام للتسوق أو للاستفادة من العلاجات وزيارة إقامات الطب البديل، أو الحي الإداري.
وحسب مصممي هذا المشروع، فإن مدينة كرين تيك فالي، تضم آخر الابتكارات التكنولوجية في مجال التنمية المستدامة والحفاظ على الطاقة، سواء من حيث التصميم أو الابتكار التكنولوجي، مبرزين أن الخدمات التكميلية لهذا المشروع، تشتمل على المول الأخضر وحي الأعمال والمنازل الإيكولوجية، والمدينة الطبية الخاصة بالطب البديل، وخدمات أخرى.
من جهته، أكد رشيد صميدي، المدير العام المنتدب للمجموعة العقارية والصناعية المغربية (ماريتا)، أن هذا المشروع الحيوي الذي سينجز بشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية، يكتسي أهمية سوسيو اقتصادية بالنسبة لمدينة سلا، بالنظر لكونه سيوفر 11 ألف منصب شغل مباشر وغير مباشر.
ويروم مشروع تهيئة نهر أبي رقراق إعادة تأهيل والنهوض بضفتي الوادي، لمنح ساكنة الرباط وسلا، فضاءات ملائمة للحياة وخدمات متنوعة.
ويرتكز هذا الورش ، الذي انطلق سنة 2006، على أربعة محاور كبرى تتمثل في حماية بيئة الوادي، والمقاربة الاجتماعية والعمل المواطن، والمحافظة على التراث وإعادة تأهيله، وتحسين إطار عيش الساكنة.
أعلن يوم الخميس بالرباط، عن إعطاء الانطلاقة الرسمية لمشروع “كرين تيك فالي”، مدينة الأعمال والترفيه والصحة، التي تسعى إلى أن تشكل صلة وصل مع المشروع الكبير لتهيئة ضفتي نهر أبي رقراق.
وأوضح عادل الخيام، المدير العام المنتدب لشركة (إس إم إي)، فرع مجموعة "ماريتا" التي تطور المشروع، أن هذا الأخير والذي تبلغ كلفة إنجازه 2,5 مليار درهم على مدى ثلاث سنوات، يقع في قلب المنطقة التجارية الجديدة باب البحر، وذلك في الضفة الشمالية لنهر أبي رقراق على امتداد قنطرة الحسن الثاني وأمام المارينا الجديدة.
وأشار في ندوة صحفية خصصت لتقديم هذا المشروع، إلى أن أشغال هذا المشروع، الذي يمتد على مساحة 3,5 هكتار، ستنطلق في الربع الأول من سنة 2016 ، في حين يتوقع أن يتم تسليم المشروع في نهاية سنة 2018.
وأضاف الخيام أن هذا المشروع سيتيح العديد من الخدمات لفائدة المواطنين والزبناء الذين بإمكانهم قضاء ما بين ساعتين و7 أيام للتسوق أو للاستفادة من العلاجات وزيارة إقامات الطب البديل، أو الحي الإداري.
وحسب مصممي هذا المشروع، فإن مدينة كرين تيك فالي، تضم آخر الابتكارات التكنولوجية في مجال التنمية المستدامة والحفاظ على الطاقة، سواء من حيث التصميم أو الابتكار التكنولوجي، مبرزين أن الخدمات التكميلية لهذا المشروع، تشتمل على المول الأخضر وحي الأعمال والمنازل الإيكولوجية، والمدينة الطبية الخاصة بالطب البديل، وخدمات أخرى.
من جهته، أكد رشيد صميدي، المدير العام المنتدب للمجموعة العقارية والصناعية المغربية (ماريتا)، أن هذا المشروع الحيوي الذي سينجز بشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية، يكتسي أهمية سوسيو اقتصادية بالنسبة لمدينة سلا، بالنظر لكونه سيوفر 11 ألف منصب شغل مباشر وغير مباشر.
ويروم مشروع تهيئة نهر أبي رقراق إعادة تأهيل والنهوض بضفتي الوادي، لمنح ساكنة الرباط وسلا، فضاءات ملائمة للحياة وخدمات متنوعة.
ويرتكز هذا الورش ، الذي انطلق سنة 2006، على أربعة محاور كبرى تتمثل في حماية بيئة الوادي، والمقاربة الاجتماعية والعمل المواطن، والمحافظة على التراث وإعادة تأهيله، وتحسين إطار عيش الساكنة.
وأوضح عادل الخيام، المدير العام المنتدب لشركة (إس إم إي)، فرع مجموعة "ماريتا" التي تطور المشروع، أن هذا الأخير والذي تبلغ كلفة إنجازه 2,5 مليار درهم على مدى ثلاث سنوات، يقع في قلب المنطقة التجارية الجديدة باب البحر، وذلك في الضفة الشمالية لنهر أبي رقراق على امتداد قنطرة الحسن الثاني وأمام المارينا الجديدة.
وأشار في ندوة صحفية خصصت لتقديم هذا المشروع، إلى أن أشغال هذا المشروع، الذي يمتد على مساحة 3,5 هكتار، ستنطلق في الربع الأول من سنة 2016 ، في حين يتوقع أن يتم تسليم المشروع في نهاية سنة 2018.
وأضاف الخيام أن هذا المشروع سيتيح العديد من الخدمات لفائدة المواطنين والزبناء الذين بإمكانهم قضاء ما بين ساعتين و7 أيام للتسوق أو للاستفادة من العلاجات وزيارة إقامات الطب البديل، أو الحي الإداري.
وحسب مصممي هذا المشروع، فإن مدينة كرين تيك فالي، تضم آخر الابتكارات التكنولوجية في مجال التنمية المستدامة والحفاظ على الطاقة، سواء من حيث التصميم أو الابتكار التكنولوجي، مبرزين أن الخدمات التكميلية لهذا المشروع، تشتمل على المول الأخضر وحي الأعمال والمنازل الإيكولوجية، والمدينة الطبية الخاصة بالطب البديل، وخدمات أخرى.
من جهته، أكد رشيد صميدي، المدير العام المنتدب للمجموعة العقارية والصناعية المغربية (ماريتا)، أن هذا المشروع الحيوي الذي سينجز بشراكة مع البنك الإسلامي للتنمية، يكتسي أهمية سوسيو اقتصادية بالنسبة لمدينة سلا، بالنظر لكونه سيوفر 11 ألف منصب شغل مباشر وغير مباشر.
ويروم مشروع تهيئة نهر أبي رقراق إعادة تأهيل والنهوض بضفتي الوادي، لمنح ساكنة الرباط وسلا، فضاءات ملائمة للحياة وخدمات متنوعة.
ويرتكز هذا الورش ، الذي انطلق سنة 2006، على أربعة محاور كبرى تتمثل في حماية بيئة الوادي، والمقاربة الاجتماعية والعمل المواطن، والمحافظة على التراث وإعادة تأهيله، وتحسين إطار عيش الساكنة.
ملصقات
