جهوي

إعتقال مستشار جماعي بأغواطيم متهم بالضرب بواسطة بندقية(صورة المعتدى عليه)


كشـ24 نشر في: 14 أغسطس 2012

إعتقال مستشار جماعي بأغواطيم متهم بالضرب بواسطة بندقية(صورة المعتدى عليه)
علمت "كش24"، أنه تم إعتقال عضو بجماعة  أغواطيم التابعة للإقليم  الحوز، على خلفية إعتدائه على أحد المواطنين.وتعود تفاصيل هذا الموضوع ، حسب مصادرنا إلى كون عضو الجماعة المذكورة المدعو: عبد الواحد زويتن، الذي يقطن بدوار بن الشيخ  بجماعة أغواطيم، قام بالإعتداء بالضرب رفقة إبنه  وإبن عمه على المواطن: الشركي محماد، مستخدما في ذلك سلاحا ناريا :( جويجة )قام بضربه بقبضتها على مستوى عنقه بدون شفقة و لارحمة، بسبب خلاف حول موضوع  جمعية الماء بذات الدوار الذي كان زويتن عضوا  بمكتبها  حتى  تم إكتشاف بعض الإختلاسات المالية بها . زويتن، كان قد توبع في هذا الموضوع قضائيا. بعد هذه الأحداث عضو الجماعة المذكورة  لم يقف عند هذا الحد بل قام بتخريب أنابيب المياه إنتقاما من الساكنة  الذين إكتشفوا فيما بعد تغييرا في  بعض المعطيات بمحضر الدرك الملكي في القضية بسبب وجود نفوذ له داخل المنطقة.
العضو المذكور لم يتقبل الوضع و هذا ماجعله يقوم بالإعتداء على: شركي محماد، بسبب إعتباره أنه تفوه بكلام  قرب منزله يمس بشخصية العضو بالجماعة. الإعتداء الذي تعرض له : الشركي محماد، من طرف عضو جماعة أغواطيم :عبد الواحد زويتن رفقة إبنه و إبن عمه، خلف إصابة خطيرة على مستوى عنقه و باقي أنحاء جسمه سلم على إثرها شهادة طبية قدرت ب 90 يوما كعجز، مما جعله يقدمها للدرك الملكي رفقة  تصريحات بعض الشهود الذين  حضروا  واقعة الإعتداء  ليتم إعتقاله  من طرف رجال الملكي، وتقديمه للعدالة بتهمة الضرب و الجرح مع سبق الإصرار و الترصد و التسبب بعاهة مستديمة وسيتم تقديمه للمحاكمة خلال الأيام القادمة.
 من جهة أخرى علمت كش24، أن رئيس جماعة أغواطيم : الحسباني، قام بعدة محاولات صلح بين الطرفين لكن دون جدوى مستعملا في ذلك بعض الأموال تعويضا عن الأضرار المادية التي لحقت الشركي حماد.
 خبر إعتقال عضو جماعة أغواطيم: عبد الواحد زويتن، خلف ردود فعل قوية بين الساكنة حيث وصف ذلك بعض مواطني الدوار: بإزالة هم كبير  كان يهددهم، وقال البعض الأخر  لي ماعندو سيدو عندو لالاه، معبرين عن سعادتهم للإنصافهم من تصرفاته و جبروته  إتجاه ساكنة دوار بن الشيخ بجماعة أغواطيم.
 كش24 ستتابع هذا الملف لقرائها في حال وجود جديد في هذه القضية.

إعتقال مستشار جماعي بأغواطيم متهم بالضرب بواسطة بندقية(صورة المعتدى عليه)
علمت "كش24"، أنه تم إعتقال عضو بجماعة  أغواطيم التابعة للإقليم  الحوز، على خلفية إعتدائه على أحد المواطنين.وتعود تفاصيل هذا الموضوع ، حسب مصادرنا إلى كون عضو الجماعة المذكورة المدعو: عبد الواحد زويتن، الذي يقطن بدوار بن الشيخ  بجماعة أغواطيم، قام بالإعتداء بالضرب رفقة إبنه  وإبن عمه على المواطن: الشركي محماد، مستخدما في ذلك سلاحا ناريا :( جويجة )قام بضربه بقبضتها على مستوى عنقه بدون شفقة و لارحمة، بسبب خلاف حول موضوع  جمعية الماء بذات الدوار الذي كان زويتن عضوا  بمكتبها  حتى  تم إكتشاف بعض الإختلاسات المالية بها . زويتن، كان قد توبع في هذا الموضوع قضائيا. بعد هذه الأحداث عضو الجماعة المذكورة  لم يقف عند هذا الحد بل قام بتخريب أنابيب المياه إنتقاما من الساكنة  الذين إكتشفوا فيما بعد تغييرا في  بعض المعطيات بمحضر الدرك الملكي في القضية بسبب وجود نفوذ له داخل المنطقة.
العضو المذكور لم يتقبل الوضع و هذا ماجعله يقوم بالإعتداء على: شركي محماد، بسبب إعتباره أنه تفوه بكلام  قرب منزله يمس بشخصية العضو بالجماعة. الإعتداء الذي تعرض له : الشركي محماد، من طرف عضو جماعة أغواطيم :عبد الواحد زويتن رفقة إبنه و إبن عمه، خلف إصابة خطيرة على مستوى عنقه و باقي أنحاء جسمه سلم على إثرها شهادة طبية قدرت ب 90 يوما كعجز، مما جعله يقدمها للدرك الملكي رفقة  تصريحات بعض الشهود الذين  حضروا  واقعة الإعتداء  ليتم إعتقاله  من طرف رجال الملكي، وتقديمه للعدالة بتهمة الضرب و الجرح مع سبق الإصرار و الترصد و التسبب بعاهة مستديمة وسيتم تقديمه للمحاكمة خلال الأيام القادمة.
 من جهة أخرى علمت كش24، أن رئيس جماعة أغواطيم : الحسباني، قام بعدة محاولات صلح بين الطرفين لكن دون جدوى مستعملا في ذلك بعض الأموال تعويضا عن الأضرار المادية التي لحقت الشركي حماد.
 خبر إعتقال عضو جماعة أغواطيم: عبد الواحد زويتن، خلف ردود فعل قوية بين الساكنة حيث وصف ذلك بعض مواطني الدوار: بإزالة هم كبير  كان يهددهم، وقال البعض الأخر  لي ماعندو سيدو عندو لالاه، معبرين عن سعادتهم للإنصافهم من تصرفاته و جبروته  إتجاه ساكنة دوار بن الشيخ بجماعة أغواطيم.
 كش24 ستتابع هذا الملف لقرائها في حال وجود جديد في هذه القضية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
سمير اليزيدي عامل اقليم قلعة السراغنة يحسن صورة الداخلية التي شوهها العامل السابق
في أولى خطواته على رأس عمالة إقليم قلعة السراغنة، شرع العامل الجديد، سمير اليزيدي، في تنفيذ سلسلة من الزيارات الميدانية إلى عدد من جماعات الإقليم، في مسعى واضح لإعادة الروح إلى مشاريع تنموية تعثرت لسنوات، وتصحيح مسار التفاعل المؤسساتي مع انتظارات الساكنة.مصادر مطلعة، كشفت أن هذه التحركات، التي انطلقت صباح الاثنين، تندرج في إطار مقاربة جديدة تخرج عن النمط البيروقراطي الذي طبع تدبير الشأن المحلي في فترات سابقة، وتعتمد على براغماتية في التدبير، مع رؤية شمولية تراهن على تجاوز الإكراهات التنموية المزمنة التي أثرت سلبًا على صورة الإدارة الترابية بالإقليم.ووفق المعطيات المتوفرة، استهل العامل الجديد جولاته بزيارة مشروع حاضنات الشباب بحي الهدى بجماعة قلعة السراغنة، قبل أن يعطي انطلاقة أشغال مشروع مسلك طرقي بجماعة لهيادنة بطول كيلومترين، على أن تتواصل زياراته يوم الأربعاء 4 يونيو، لتشمل مشروع مركز الأطفال المصابين بالتوحد بحي الهناء، ومركز الأطفال في وضعية صعبة بمدينة العطاوية.وتأتي هذه الدينامية في سياق تفعيل التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى ترسيخ نموذج تنموي قائم على العدالة المجالية والاجتماعية، وتحسين حكامة تدبير القطاعات الحيوية، في وقت يتطلع فيه المواطنون إلى قطيعة حقيقية مع مرحلة اتسمت بالجمود والانتظارية.الزيارات المكثفة لعامل الإقليم الجديد تعكس رغبة واضحة في استرجاع الثقة في الإدارة الترابية وتحسين صورة وزارة الداخلية محليًا، بعد مرحلة خيمت عليها انتقادات حادة من فعاليات مدنية طالبت مرارًا بربط المسؤولية بالمحاسبة، وبتصحيح أعطاب التسيير التي همّشت قضايا الإقليم الحيوية.تحركات العامل الجديد، جاءت لتصحيح أعطاب فترة العامل السابق التي اتسمت بتغييب شبه كلي لنهج القرب والإنصات، فقد اشتهرت فترة توليه مهام عامل الإقليم وممثل صاحب الجلالة بإغلاق باب التواصل وشح حضوره الميداني، مما أثر سلباً على التفاعل مع انشغالات المواطنين والمستثمرين على حد سواء. وقد تجلى ذلك بوضوح في تجميد مجموعة واسعة من المشاريع الاستثمارية الحيوية بالإقليم، مما أضر بالدينامية الاقتصادية وعطل فرص الشغل، ودفع بالعديد من المستثمرين إلى توجيه شكاوى متعددة إلى المصالح المركزية، تعبيراً عن خيبة أملهم إزاء التعقيدات الإدارية وانعدام التجاوب الذي وسم تلك الفترة. هذا الأسلوب الإداري الذي شابته سمات التعجرف وغياب التفاعل، ترك إرثاً من المشاريع المعلقة والثقة المتآكلة التي يعمل عامل الإقليم الحالي جاهداً على استعادتها وبناء مستقبل أفضل للإقليم.
جهوي

أزمة مياه “مفتعلة” تعمق معاناة ساكنة دواوير واركي بقلعة السراغنة
تعاني عدة دواوير تابعة لجماعة واركي (إقليم قلعة السراغنة) من أزمة مياه شرب حادة يصفها السكان بأنها "مفتعلة"، وذلك على الرغم نت تواجد مصادر مائية قريبة، بما فيها تلك التي توفرها المؤسسة الوطنية للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEP). وأكد العديد من المواطنين أن هذه المعاناة اليومية تطرح علامات استفهام كبيرة حول أسباب استمرارها وتأثيرها المباشر على الحياة الكريمة للسكان. وتلقي الساكنة اللوم بشكل مباشر على التقاعس الواضح الذي تقوم  به الجهات المسؤولة المحلية والإقليمية، مشيرة إلى أن غياب أي تحرك جاد وفعال لمعالجة هذا المشكل المزمن يكشف عن إخفاق صارخ في تدبير الموارد المائية وضمان تلبية أبسط الحقوق الأساسية للمواطنين، وهو حق الوصول للماء الشروب. وتتضاعف تعقيدات الأزمة مع تورط بعض الجمعيات المحلية، وفقاً لشهادات السكان، في التلاعب بمداخيل مشاريع الماء المخصصة لهذه الدواوير، مما حوّل دورها المفترض في التخفيف من حدة المشكلة إلى عامل مساهم في تفاقمه. والأمر الأكثر إيلاماً أن حلولاً تقنية بسيطة، مثل صيانة بعض الآبار القائمة، قد تكفي لضمان تزويد أكثر انتظاماً، لكن الإرادة لتنفيذها تبدو غائبة. وإلى جانب إهمال المسؤولين وتلاعب الجمعيات، يبرز تحدٍ آخر يفاقم الوضع، ظاهرة سرقة الماء من قبل بعض المواطنين. هذه الممارسات، التي يصفها السكان باللامسؤولية والأنانية، حيث يتصرف البعض وكأن سرقة الماء حق مكتسب لهم، تساهم بشكل مباشر في شح المياه المتاحة وتزيد من معاناة الغالبية التي تلتزم بالدفع. في مواجهة هذا المشهد المعقد، يوجه سكان الدواوير المتضررة نداء عاجلاً وملحاً إلى السلطات المحلية والإقليمية والمنتخبين، معتبرين عامل الإقليم خط الدفاع الأول، مطالبين إياهم بتحرك حاسم وفوري. هذا التحريك يجب أن يضمن توفير الماء الصالح للشرب بشكل مستدام للجميع، ويضع حداً لانتهاك حق أساسي في الحياة الكريمة. ويؤكد الفاعلون المدنيون بالمنطقة أن استمرار هذه الأزمة المتعددة الأوجه هو دليل قاطع على غياب الحكامة الجيدة في تدبير وتنسيق ومراقبة توزيع الموارد المائية. ويطالبون بتعبئة شاملة لكافة الأطراف المعنية لتحمل مسؤولياتها التاريخية والإنسانية في إنقاذ السكان من براثن العطش "المفتعل".
جهوي

بالڤيديو.. أسراب الجراد تصل لإقليم الحوز
ظهرت أسراب من الجراد بعدد من المناطق بإقليم الحوز مما يشكل تهديدا حقيقيا على الغطاء النباتي والحيواني لهذه المناطق. وكشف العديد من النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي أنهم تفاجؤوا بظهور أعداد كبيرة من الجراد قرب الحقول، مطالبين الجهات المعنية بالتدخل السريع من أجل التصدي لهذه الآفة. ويذكر أن العديد من المناطق بالجنوب الشرقي بالمغرب شهدت خلال الأسابيع الماضية ظهورا لأعداد كبيرة من هذه الحشرات، وهو الشيء الذي دفع السلطات إلى التدخل بشكل عاجل من خلال تفعيل مراكز القيادة في الأقاليم المعنية لمتابعة الوضع بشكل مستمر، مع تعبئة كافة الموارد والوسائل اللوجستية، بما فيها الفرق المختصة في الاستطلاع والمكافحة، والمجهزة بالمعدات والمبيدات الضرورية. كما تم وضع الطائرات في حالة تأهب للتدخل عند الحاجة. ويشار إلى أن خطورة هذه الحشرة تكمن في قدرتها على استهلاك كميات كبيرة من مختلف المنتوجات الزراعية في وقت وجيز، إضافة إلى أنها تتكاثر بشكل ملفت بغض النظر عن طبيعة الظروف البيئية والمناخية 
جهوي

التهديد بالسلاح الأبيض يجر عون مصلحة إلى الاعتقال بالصويرة
جرى،أمس الأربعاء، اعتقال عون مصلحة بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بالصويرة بعد تورطه في محاولة اعتداء على ممرضين داخل المؤسسة الصحية باستعمال سلاح أبيض.وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تدخلت عناصر الأمن الوطني بتعليمات من النيابة العامة، وتم اعتقال المعني بالأمر من داخل المركز الاستشفائي.   وتشير المعلومات الأولية إلى أن الاعتداء كان نتيجة خلافات شخصية بين العون والممرضين.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 03 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة