إعادة فرض الحجر على ملايين الأشخاص مع تجدد انتشار كورونا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 01:35

#كورونا
دولي

إعادة فرض الحجر على ملايين الأشخاص مع تجدد انتشار كورونا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 يوليو 2020

يواصل فيروس كورونا المستجد الانتشار في العالم ويرغم عدة دول مثل الهند على إعادة فرض حجر على عشرات ملايين الاشخاص لكن الأمل بالتوصل الى لقاح تعزز في الولايات المتحدة مع استعداد شركة أدوية لإطلاق المرحلة النهائية من التجارب السريرية.ويأتي هذا الإعلان فيما تتواصل الانباء السيئة من كل انحاء العالم بشأن انتشار الفيروس الذي تجاوزت حصيلته 13,2 مليون إصابة مع أكثر من 576 ألف وفاة.وفي أجزاء من منطقة آسيا المحيط الهادئ التي سجلت نجاحا إلى حد ما في محاربة الوباء، ظهرت أدلة على استمرار التهديد الذي يمثله الفيروس.وأمرت سلطات هونغ كونغ الحانات والنوادي الرياضية وصالونات التجميل بإغلاق أبوابها مجددا، كما فرضت حظرا على التجمعات لأكثر من أربعة أشخاص في إطار جهود لاحتواء تفش جديد للوباء بعد أشهر من النجاح اللافت في محاربته.وبرزت مخاوف في اليابان أيضا حيث أعلن حاكم طوكيو حالة التأهب القصوى في العاصمة في مواجهة الفيروس، بعد تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات.وتستعد الهند لاعادة فرض الحجر على حوالى 140 مليون نسمة من اصل عدد سكانها الإجمالي البالغ 1,3 مليار في منطقة بنغالور وولاية بيهار الفقيرة.أما في استراليا فقد ناشدت السلطات المواطنين الالتزام بارشادات التباعد الاجتماعي، فيما يتواصل فرض إجراءات عزل تطال نحو خمسة ملايين شخص في ملبورن منذ الأسبوع الماضي.وسجلت البرازيل، احدى الدول الأكثر تضررا في العالم بالوباء، 1300 وفاة إضافية في الساعات ال24 الماضية لتصل الحصيلة الاجمالية الى أكثر من 74 ألف وفاة مع مليوني إصابة. وتهدد معاهد السامبا الكبرى من جانب آخر بعدم المشاركة في كرنفال ريو دي جانيرو المرتقب في فبراير 2021.في الولايات المتحدة، تواصل ارتفاع الحالات في جنوب وغرب البلاد حيث ظهرت 63 ألفا و262 إصابة جديدة منذ الاثنين ليصل إجمالي الإصابات الى أكثر من 3,42 ملايين شخص. كما تسبب الوباء ب850 وفاة جديدة لتصل الحصيلة الاجمالية الى 136 ألفا و432 وفاة.وطلبت حكومة كاتالونيا الأربعاء من أهالي مدينة ليريدا الواقعة بشمال الشرق والمنطقة المحيطة بها لزوم منازلهم. وتطال الاجراءات نحو 160 ألف شخص يسمح لهم فقط بالخروج للعمل أو لشراء المواد الغذائية والأدوية، او لممارسة الرياضة.بدورها فرضت أندورا الأربعاء وضع الكمامة في الأماكن العامة على كل من تفوق أعمارهم 10 سنوات بعد ارتفاع في عدد إصابات الفيروس.لكن وسط إعادة الإغلاق وفرض القيود هذه، أعلنت المالديف الأربعاء فتح حدودها أمام السياح واستقبلت الرحلة الدولية الأولى منذ ثلاثة أشهر. ولا يفرض على الوافدين إجراء فحص للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس وهم غير ملزمين بتقديم شهادة صحية لدى وصولهم الأرخبيل، وذلك رغم أن عدد الإصابات يواصل الارتفاع في البلاد.وفتحت السنغال أيضاً حدودها الجوية بعد أربعة أشهر من الإغلاق، في إجراء مرفق ببرتوكول صحي يفرض على الوافدين إبراز النسخة الأصلية لشهادة صحية لفحص يثبت عدم إصابتهم بكوفيد-19 أجري قبل 7 أيام على الأقل من وصولهم. وتبقى حدود البلاد البحرية والبرية مغلقة.- نبأ سار-كثيرا ما تم تجاهل نصائح الخبراء والسلطات في أنحاء العالم ومنها في الولايات المتحدة الأكثر تضررا بالوباء.وحذر كبير خبراء الأمراض المعدية أنتوني فاوتشي مرة أخرى الأميركيين من التقاعس، وخصوصا الشباب الذين يشعرون بأنهم ليسوا عرضة للإصابة بالفيروس ويفضلون "احتساء الشراب في الحانة بين الجموع".وقال فاوتشي خلال لقاء بنظام الفيديو في جامعة جورج تاون إنه نظرا لانتقال العدوى من دون ظهور أعراض فعلى هؤلاء الشبان أن "يدركوا أنه نظرا لطبيعة الوباء ... هم ينقلون العدوى عن غير قصد، هم جزء من المشكلة وليس الحل".في هذه الاجواء المقلقة، جاء إعلان شركة "موديرنا" الأميركية للصناعات الدوائية الثلاثاء أنّ التجارب السريرية للقاحها المضادّ لوباء كوفيد-19 ستدخل المرحلة النهائية في 27 يوليو، ليعطي بعض الأمل.ويضع هذا الإعلان شركة موديرنا في طليعة السباق العالمي من أجل التوصّل للقاح مضادّ للوباء.والمجموعة التي تستفيد من مساعدات بقيمة 483 مليون دولار من الحكومة الأميركية تكون بذلك أول شركة تبلغ هذه المرحلة وقد نشرت نتائجها الأولية الواعدة في مجلة نيو اينغلاد جورنال اوف ميديسين.وستجرى التجارب السريرية في هذه المرحلة الثالثة والنهائية على 30 ألف شخص في الولايات المتحدة، سيتلقّى نصفهم جرعات تبلغ الواحدة منها مئة ميكروغرام من اللقاح، فيما سيتلقّى النصف الآخر دواءً وهمياً.وسيتابع الباحثون هؤلاء الأشخاص على مدى سنتين لمعرفة ما إذا كان اللّقاح آمناً وفعّالاً في منع الإصابة بعدوى "سارس-كوف-2".وبدورها أعلنت روسيا أنها أكملت التجارب السريرية الأولى للقاح تجريبي ضد الفيروس اختُبر على البشر على أن تُنجز بالكامل بحلول نهاية يوليو.- إعادة فتح ديزني لاند باريس-في موازاة ذلك تتواصل تداعيات انتشار الوباء على المؤشرات الاقتصادية التي تغرق الى مستويات لم تكن واردة قبل بضعة أشهر.فقد تراجع اجمالي الناتج الداخلي في بريطانيا بنسبة 19,1% من مارس الى ماي مقارنة مع الفصل السابق، في أسوأ انخفاض "منذ 300 عام" بحسب هيئة حكومية.ودخلت سنغافورة في ركود في الفصل الثاني مع تراجع النشاط الاقتصادي بنسبة 41,2% مقارنة مع الفصل السابق بحسب أرقام أولية نشرت الثلاثاء.وفي ميلانو، حيث يأخذ قطاع الموضة حيزا كبيرا في الاقتصاد، ينطلق اسبوع الموضة لكن افتراضيا للمرة الأولى.وفي فرنسا حيث ألقى الوباء بثقله على احتفالات 14 يوليوز بيوم العيد الوطني، ولأول مرة منذ 1945، ألغت السلطات العرض العسكري التقليدي على طول جادة الشانزيليزيه.وفي ساحة الكونكورد في باريس سار حوالى ألفي عسكري أمام الرئيس ايمانويل ماكرون وانضمت اليهم طواقم طبية وسط تصفيق الحضور.وأعلن ماكرون لاحقا ان فرنسا ستجعل وضع الكمامات إلزاميا في كل الأماكن العامة المغلقة اعتبارا من 1 اغسطس.ويأتي ذلك مع إعادة فتح أبرز وجهة سياحية خاصة في فرنسا، ديزني لاند باريس، الأربعاء مع قدرة استيعاب محدودة بعد أربعة أشهر من الإغلاق بسبب الوباء.

يواصل فيروس كورونا المستجد الانتشار في العالم ويرغم عدة دول مثل الهند على إعادة فرض حجر على عشرات ملايين الاشخاص لكن الأمل بالتوصل الى لقاح تعزز في الولايات المتحدة مع استعداد شركة أدوية لإطلاق المرحلة النهائية من التجارب السريرية.ويأتي هذا الإعلان فيما تتواصل الانباء السيئة من كل انحاء العالم بشأن انتشار الفيروس الذي تجاوزت حصيلته 13,2 مليون إصابة مع أكثر من 576 ألف وفاة.وفي أجزاء من منطقة آسيا المحيط الهادئ التي سجلت نجاحا إلى حد ما في محاربة الوباء، ظهرت أدلة على استمرار التهديد الذي يمثله الفيروس.وأمرت سلطات هونغ كونغ الحانات والنوادي الرياضية وصالونات التجميل بإغلاق أبوابها مجددا، كما فرضت حظرا على التجمعات لأكثر من أربعة أشخاص في إطار جهود لاحتواء تفش جديد للوباء بعد أشهر من النجاح اللافت في محاربته.وبرزت مخاوف في اليابان أيضا حيث أعلن حاكم طوكيو حالة التأهب القصوى في العاصمة في مواجهة الفيروس، بعد تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات.وتستعد الهند لاعادة فرض الحجر على حوالى 140 مليون نسمة من اصل عدد سكانها الإجمالي البالغ 1,3 مليار في منطقة بنغالور وولاية بيهار الفقيرة.أما في استراليا فقد ناشدت السلطات المواطنين الالتزام بارشادات التباعد الاجتماعي، فيما يتواصل فرض إجراءات عزل تطال نحو خمسة ملايين شخص في ملبورن منذ الأسبوع الماضي.وسجلت البرازيل، احدى الدول الأكثر تضررا في العالم بالوباء، 1300 وفاة إضافية في الساعات ال24 الماضية لتصل الحصيلة الاجمالية الى أكثر من 74 ألف وفاة مع مليوني إصابة. وتهدد معاهد السامبا الكبرى من جانب آخر بعدم المشاركة في كرنفال ريو دي جانيرو المرتقب في فبراير 2021.في الولايات المتحدة، تواصل ارتفاع الحالات في جنوب وغرب البلاد حيث ظهرت 63 ألفا و262 إصابة جديدة منذ الاثنين ليصل إجمالي الإصابات الى أكثر من 3,42 ملايين شخص. كما تسبب الوباء ب850 وفاة جديدة لتصل الحصيلة الاجمالية الى 136 ألفا و432 وفاة.وطلبت حكومة كاتالونيا الأربعاء من أهالي مدينة ليريدا الواقعة بشمال الشرق والمنطقة المحيطة بها لزوم منازلهم. وتطال الاجراءات نحو 160 ألف شخص يسمح لهم فقط بالخروج للعمل أو لشراء المواد الغذائية والأدوية، او لممارسة الرياضة.بدورها فرضت أندورا الأربعاء وضع الكمامة في الأماكن العامة على كل من تفوق أعمارهم 10 سنوات بعد ارتفاع في عدد إصابات الفيروس.لكن وسط إعادة الإغلاق وفرض القيود هذه، أعلنت المالديف الأربعاء فتح حدودها أمام السياح واستقبلت الرحلة الدولية الأولى منذ ثلاثة أشهر. ولا يفرض على الوافدين إجراء فحص للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس وهم غير ملزمين بتقديم شهادة صحية لدى وصولهم الأرخبيل، وذلك رغم أن عدد الإصابات يواصل الارتفاع في البلاد.وفتحت السنغال أيضاً حدودها الجوية بعد أربعة أشهر من الإغلاق، في إجراء مرفق ببرتوكول صحي يفرض على الوافدين إبراز النسخة الأصلية لشهادة صحية لفحص يثبت عدم إصابتهم بكوفيد-19 أجري قبل 7 أيام على الأقل من وصولهم. وتبقى حدود البلاد البحرية والبرية مغلقة.- نبأ سار-كثيرا ما تم تجاهل نصائح الخبراء والسلطات في أنحاء العالم ومنها في الولايات المتحدة الأكثر تضررا بالوباء.وحذر كبير خبراء الأمراض المعدية أنتوني فاوتشي مرة أخرى الأميركيين من التقاعس، وخصوصا الشباب الذين يشعرون بأنهم ليسوا عرضة للإصابة بالفيروس ويفضلون "احتساء الشراب في الحانة بين الجموع".وقال فاوتشي خلال لقاء بنظام الفيديو في جامعة جورج تاون إنه نظرا لانتقال العدوى من دون ظهور أعراض فعلى هؤلاء الشبان أن "يدركوا أنه نظرا لطبيعة الوباء ... هم ينقلون العدوى عن غير قصد، هم جزء من المشكلة وليس الحل".في هذه الاجواء المقلقة، جاء إعلان شركة "موديرنا" الأميركية للصناعات الدوائية الثلاثاء أنّ التجارب السريرية للقاحها المضادّ لوباء كوفيد-19 ستدخل المرحلة النهائية في 27 يوليو، ليعطي بعض الأمل.ويضع هذا الإعلان شركة موديرنا في طليعة السباق العالمي من أجل التوصّل للقاح مضادّ للوباء.والمجموعة التي تستفيد من مساعدات بقيمة 483 مليون دولار من الحكومة الأميركية تكون بذلك أول شركة تبلغ هذه المرحلة وقد نشرت نتائجها الأولية الواعدة في مجلة نيو اينغلاد جورنال اوف ميديسين.وستجرى التجارب السريرية في هذه المرحلة الثالثة والنهائية على 30 ألف شخص في الولايات المتحدة، سيتلقّى نصفهم جرعات تبلغ الواحدة منها مئة ميكروغرام من اللقاح، فيما سيتلقّى النصف الآخر دواءً وهمياً.وسيتابع الباحثون هؤلاء الأشخاص على مدى سنتين لمعرفة ما إذا كان اللّقاح آمناً وفعّالاً في منع الإصابة بعدوى "سارس-كوف-2".وبدورها أعلنت روسيا أنها أكملت التجارب السريرية الأولى للقاح تجريبي ضد الفيروس اختُبر على البشر على أن تُنجز بالكامل بحلول نهاية يوليو.- إعادة فتح ديزني لاند باريس-في موازاة ذلك تتواصل تداعيات انتشار الوباء على المؤشرات الاقتصادية التي تغرق الى مستويات لم تكن واردة قبل بضعة أشهر.فقد تراجع اجمالي الناتج الداخلي في بريطانيا بنسبة 19,1% من مارس الى ماي مقارنة مع الفصل السابق، في أسوأ انخفاض "منذ 300 عام" بحسب هيئة حكومية.ودخلت سنغافورة في ركود في الفصل الثاني مع تراجع النشاط الاقتصادي بنسبة 41,2% مقارنة مع الفصل السابق بحسب أرقام أولية نشرت الثلاثاء.وفي ميلانو، حيث يأخذ قطاع الموضة حيزا كبيرا في الاقتصاد، ينطلق اسبوع الموضة لكن افتراضيا للمرة الأولى.وفي فرنسا حيث ألقى الوباء بثقله على احتفالات 14 يوليوز بيوم العيد الوطني، ولأول مرة منذ 1945، ألغت السلطات العرض العسكري التقليدي على طول جادة الشانزيليزيه.وفي ساحة الكونكورد في باريس سار حوالى ألفي عسكري أمام الرئيس ايمانويل ماكرون وانضمت اليهم طواقم طبية وسط تصفيق الحضور.وأعلن ماكرون لاحقا ان فرنسا ستجعل وضع الكمامات إلزاميا في كل الأماكن العامة المغلقة اعتبارا من 1 اغسطس.ويأتي ذلك مع إعادة فتح أبرز وجهة سياحية خاصة في فرنسا، ديزني لاند باريس، الأربعاء مع قدرة استيعاب محدودة بعد أربعة أشهر من الإغلاق بسبب الوباء.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

تلميذ يقتل زميتله طعناً في فرنسا
نفّذ تلميذ مدرسة ثانوية خاصة في شمال غربي فرنسا عملية طعن أودت بحياة زميلته، وأدت إلى إصابة ثلاثة آخرين بجروح، قبل أن يجري توقيفه، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة. وهاجم التلميذ زملاءه في مدرسة نوتردام دو توت-أيد الثانوية في مدينة نانت، قبل أن يسيطر عليه الأساتذة. وأوضح مصدر مطلع على القضية أن المهاجم دخل فصلين دراسيين، واعتدى على الضحايا لسببٍ غير معروف. وأفادت وزيرة التعليم إليزابيت بورن بأنها ستتوجه إلى نانت، برفقة وزير الداخلية برونو روتايو. وقالت بورن، على منصة «إكس»، إن «هجوماً بسكّين وقع وقت الغداء، اليوم، في مدرسة خاصة في نانت. سأتوجه إلى الموقع، برفقة برونو روتايو، للتعبير عن تضامني مع الضحايا ودعمي للمجتمع التعليمي». وقد دفعت الجرائم المتكررة، التي وقعت في المدارس أو حولها، في الأشهر الأخيرة، والتي نفّذها مراهقون مسلّحون بالسكاكين، الحكومة الفرنسية إلى العمل على معالجة هذه الظاهرة. وفي برقية أُرسلت إلى رؤساء المدارس وعُمداء الأكاديميات في نهاية مارس الماضي، دعا وزيرا التعليم والداخلية إلى إجراء «عمليات تفتيش عشوائية حول المدارس» الآن وحتى «نهاية العام الدراسي». وتظل جرائم القتل داخل المدارس نادرة في فرنسا.
دولي

فرنسا.. عملية طعن بالقرب من مدرسة تخلف قتيلا و3 جرحى
شهدت مدينة نانت الفرنسية اليوم حادثة طعن مروعة بالقرب من إحدى المدارس، أسفرت عن سقوط قتيل واحد وإصابة 3 أشخاص آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، وفقا للحصيلة الأولية. ووقعت الحادثة قرابة الساعة 12:30 ظهرا، حيث نقلت وكالة "فرانس برس" أن الجاني تلميذ في المدرسة الثانوية، دخل دون سبب معلوم إلى فصلين دراسيين حيث اعتدى على الضحايا. وتمكن أعضاء من الهيئة التعليمية من السيطرة على المشتبه به قبل إلقاء القبض عليه، وفق الوكالة. وأفاد مصدر أمني لصحيفة "لوموند" أن اسم المشتبه به غير مسجل في سجلات القضاء الجنائي، ولم ترد أي معلومات عن أعمار الضحايا أو جنسهم. ونشرت إليزابيث بورن، وزيرة التربية الوطنية، تغريدة على منصة إكس قالت فيها: "أتوجه إلى المكان برفقة برونو ريتاييو (وزير الداخلية)"، معربة عن "تضامنها الكامل مع الضحايا ودعمها للمجتمع التعليمي".
دولي

ترامب: هارفارد تقبل طلاباً يريدون تدمير أمريكا
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، جامعة هارفارد المرموقة بأنها «مؤسسة يسارية متطرفة معادية للسامية» و«تهديد للديمقراطية»، وذلك في منشور طويل على منصته الاجتماعية تروث سوشال.وكتب الرئيس الأمريكي أن «هذا المكان هو بمثابة فوضى تقدمية» و«يقبل طلاباً من العالم أجمع يريدون تدمير بلادنا».وكان ترامب وقع الأربعاء سلسلة مراسيم تهدف إلى زيادة الضغط على الجامعات الأمريكية.ودعا في منشوره إلى «التخلص» من محامٍ يعمل لحساب شركته «منظمة ترامب» ويمثل جامعة هارفارد في الوقت نفسه. وقال «إنه غير جيد في أي حال وآمل أن تتخلص منه شركتي الكبيرة والرائعة فوراً».ولم يدل ترامب بأي اسم، لكنه يشير ضمناً إلى وليام بورك، المحامي المعروف جداً في الأوساط الجمهورية والذي يتولى منصب مستشار في منظمة ترامب، علماً أن هارفارد كلفته الدفاع عنها في مواجهة البيت الأبيض.وكانت الجامعة هاجمت إدارة ترامب الاثنين بعد قرار بتجميد مساعدات فدرالية رداً على رفض المؤسسة الرضوخ لسلسلة شروط قدمها البيت الأبيض.
دولي

طبيب البابا فرنسيس يكشف عن قرار مهم اتخذه قبل أسابيع من رحيله
كشف الطبيب الخاص للبابا فرنسيس في تصريح نشر اليوم أن بابا الفاتيكان قرر في الأسابيع التي سبقت وفاته التخلي عن التنفس الاصطناعي. وأفاد الدكتور سيرجيو ألفيري، كبير الأطباء المعالجين للبابا خلال فترة مكوثه في مستشفى "جيميلي" بروما في وقت سابق من هذا العام، والتي استمرت لمدة 38 يوما: "طلب البابا بشكل واضح خلال إقامته الأخيرة في المستشفى، عدم اللجوء لإجراء التنبيب (الخاص بالتنفس الاصطناعي) تحت أي ظرف". جدير بالذكر أنه خلال إجراء التنبيب، يتم إدخال أنبوب في القصبة الهوائية، ليتمكن المريض من التنفس الاصطناعي. وكان البابا فرنسيس قد قدّم طلبا مشابها خلال فترة دخوله المستشفى في عام 2021، كما طلب تجنب "العلاج غير المجدي في حالات الطوارئ".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة