

وطني
إعادة انتخاب معصيد كاتبا عاما للجامعة الوطنية للتعليم لولاية ثانية
جددت الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، ثقتها في كاتبها العام السابق، ميلود معصيد، ليقودها لولاية ثانية.
ووفق بلاغ صحفي صادر عن الجامعة، فقد انطلقت أشغال المؤتمر الحادي عشر، للنقابة المذكورة، المنعقد بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء، عن إعادة انتخاب ميلود معصيد كاتبا عاما وطنيا للجامعة الوطنية للتعليم الاتحاد المغربي للشغل للولاية القادمة.
وتندرج هذه المحطة التنظيمية في سياق التحولات الجذرية التي تعرفها المنظومة التربوية بالمغرب في ظل سن نظام أساسي جديد يحتاج لمزيد من اليقظة من أجل تنزيل أمثل لمقتضياته، تنزيل يراعي كافة المطالب العادلة والمشروعة التي ما فتئ نساء ورجال التعليم يرفعونها”.
وقد شددت الجامعة على “حرصها على بلورة تصور شمولي لراهنية وآفاق العمل النقابي بالمغرب بمنطق تشاركي يستجيب للتحديات المطروحة، واتاحة الفرصة للمؤتمرات والمؤتمرين من أجل المساهمة في إغناء النقاش حول قضايا نقابية تستأثر باهتمام الشغيلة التعليمية كتحصين المدرسة العمومية وواقع الحريات النقابية والحق في الاضراب والإصلاحات المقياسية لصناديق التقاعد، في علاقتها بالمواقف التاريخية للاتحاد المغربي للشغل”.
واعتبرت النقابة أن هذا المؤتمر “محطة نضالية لتعزيز التلاقح الفكري بين أجيال المناضلات والمناضلين، وكتعبير عن نفس جديد في تكريس الوعي النقابي لدا مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للتعليم وفق المبادئ المؤسسة للاتحاد المغربي للشغل من أجل حفزهم على الاستمرار في قيادة النضال والدفاع والترافع عن مطامح نساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم”.
جددت الجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، ثقتها في كاتبها العام السابق، ميلود معصيد، ليقودها لولاية ثانية.
ووفق بلاغ صحفي صادر عن الجامعة، فقد انطلقت أشغال المؤتمر الحادي عشر، للنقابة المذكورة، المنعقد بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء، عن إعادة انتخاب ميلود معصيد كاتبا عاما وطنيا للجامعة الوطنية للتعليم الاتحاد المغربي للشغل للولاية القادمة.
وتندرج هذه المحطة التنظيمية في سياق التحولات الجذرية التي تعرفها المنظومة التربوية بالمغرب في ظل سن نظام أساسي جديد يحتاج لمزيد من اليقظة من أجل تنزيل أمثل لمقتضياته، تنزيل يراعي كافة المطالب العادلة والمشروعة التي ما فتئ نساء ورجال التعليم يرفعونها”.
وقد شددت الجامعة على “حرصها على بلورة تصور شمولي لراهنية وآفاق العمل النقابي بالمغرب بمنطق تشاركي يستجيب للتحديات المطروحة، واتاحة الفرصة للمؤتمرات والمؤتمرين من أجل المساهمة في إغناء النقاش حول قضايا نقابية تستأثر باهتمام الشغيلة التعليمية كتحصين المدرسة العمومية وواقع الحريات النقابية والحق في الاضراب والإصلاحات المقياسية لصناديق التقاعد، في علاقتها بالمواقف التاريخية للاتحاد المغربي للشغل”.
واعتبرت النقابة أن هذا المؤتمر “محطة نضالية لتعزيز التلاقح الفكري بين أجيال المناضلات والمناضلين، وكتعبير عن نفس جديد في تكريس الوعي النقابي لدا مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للتعليم وفق المبادئ المؤسسة للاتحاد المغربي للشغل من أجل حفزهم على الاستمرار في قيادة النضال والدفاع والترافع عن مطامح نساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم”.
ملصقات
