التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
إعادة انتخاب راخوي على رأس الحزب الشعبي المحافظ في اسبانيا
نشر في: 12 فبراير 2017
أعيد انتخاب رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي مساء السبت على رأس الحزب الشعبي المحافظ الحاكم منذ 2011 في اسبانيا، بعدما تجاوز كل العقبات المرتبطة بسلسلة فضائح فساد شوهت صورة الحزب.
وانتخب راخوي (61 عاما) بـ95 بالمئة من الأصوات التي ادلى بها المندوبون الإقليميون الذين حضروا إلى مدريد في اطار المؤتمر العام للحزب الذي يختتم الاحد، أي 2630 صوتا من اصل 2645، كما اعلنت رئيسة المؤتمر كريستينا سيفونتس.
ولم يترشح احد لينافس رئيس الوزراء داخل هذا الحزب المنظم جدا ويقوده راخوي منذ 2004.
وعين راخوي ماريا دولوريس دي كوسبيدال وزيرة الدفاع في منصب نائب رئيس الحزب، متجاهلا نقاشا داخل الحزب حول ضرورة عدم تعدد الوظائف.
وقال رئيس الحكومة عند تقديم ترشيحه "لا نريد ثورات ولا تقلبات كبيرة". واضاف "نريد ان نحكم بحذر".
وكانت سلسلة من النتائج السيئة في الانتخابات في 2015 و2016 خصوصا بسبب قضايا فساد طالت حزبه، اضعفت راخوي.
وحل ثانيا حينذاك حزب المواطنة (سيودادانوس) الكاتالاني من يمين الوسط، الذي نما على الصعيد الوطني بادانته فساد الطبقة الحاكمة.
ووصل التراجع الى حد ان راخوي واجه ربيع 2016 معارضة حتى نواب من داخل حزبه.
لكن الحزب تمكن من تجاوز الازمة وحسن نتائجه في الانتخابات التشريعية الجديدة التي نظمت في نهاية حزيران/يونيو 2016 بعد اشهر من التعطيل السياسي وتمكن من الحصول على 137 مقعدا.
وراخوي عضو في الحزب الشعبي منذ 1977 وصعد سلم السلطة تدريجيا بدءا بتوزيع ملصقاته في غاليسيا مسقط رأسه.
وقد اسس الحزب الشعبي العام 1976 مانويل فراغا الوزير السابق في عهد فرانسيسكو فرانكو. وهو حاليا حزب يميني تقليدي مؤيد للوحدة الاوروبية.
وكان رئيس الحكومة المحافظ خوسيه ماريا اثنار (1996-2004) الذي يمثل التيار المتشدد في الحزب تخلى في دجنبر عن رئاسته الفخرية وانتقد خصوصا سياسته حيال مسألة انفصال كاتالونيا (شرق) التي اعتبر انها مفرطة في اعتدالها.
وانتخب راخوي (61 عاما) بـ95 بالمئة من الأصوات التي ادلى بها المندوبون الإقليميون الذين حضروا إلى مدريد في اطار المؤتمر العام للحزب الذي يختتم الاحد، أي 2630 صوتا من اصل 2645، كما اعلنت رئيسة المؤتمر كريستينا سيفونتس.
ولم يترشح احد لينافس رئيس الوزراء داخل هذا الحزب المنظم جدا ويقوده راخوي منذ 2004.
وعين راخوي ماريا دولوريس دي كوسبيدال وزيرة الدفاع في منصب نائب رئيس الحزب، متجاهلا نقاشا داخل الحزب حول ضرورة عدم تعدد الوظائف.
وقال رئيس الحكومة عند تقديم ترشيحه "لا نريد ثورات ولا تقلبات كبيرة". واضاف "نريد ان نحكم بحذر".
وكانت سلسلة من النتائج السيئة في الانتخابات في 2015 و2016 خصوصا بسبب قضايا فساد طالت حزبه، اضعفت راخوي.
وحل ثانيا حينذاك حزب المواطنة (سيودادانوس) الكاتالاني من يمين الوسط، الذي نما على الصعيد الوطني بادانته فساد الطبقة الحاكمة.
ووصل التراجع الى حد ان راخوي واجه ربيع 2016 معارضة حتى نواب من داخل حزبه.
لكن الحزب تمكن من تجاوز الازمة وحسن نتائجه في الانتخابات التشريعية الجديدة التي نظمت في نهاية حزيران/يونيو 2016 بعد اشهر من التعطيل السياسي وتمكن من الحصول على 137 مقعدا.
وراخوي عضو في الحزب الشعبي منذ 1977 وصعد سلم السلطة تدريجيا بدءا بتوزيع ملصقاته في غاليسيا مسقط رأسه.
وقد اسس الحزب الشعبي العام 1976 مانويل فراغا الوزير السابق في عهد فرانسيسكو فرانكو. وهو حاليا حزب يميني تقليدي مؤيد للوحدة الاوروبية.
وكان رئيس الحكومة المحافظ خوسيه ماريا اثنار (1996-2004) الذي يمثل التيار المتشدد في الحزب تخلى في دجنبر عن رئاسته الفخرية وانتقد خصوصا سياسته حيال مسألة انفصال كاتالونيا (شرق) التي اعتبر انها مفرطة في اعتدالها.
أعيد انتخاب رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي مساء السبت على رأس الحزب الشعبي المحافظ الحاكم منذ 2011 في اسبانيا، بعدما تجاوز كل العقبات المرتبطة بسلسلة فضائح فساد شوهت صورة الحزب.
وانتخب راخوي (61 عاما) بـ95 بالمئة من الأصوات التي ادلى بها المندوبون الإقليميون الذين حضروا إلى مدريد في اطار المؤتمر العام للحزب الذي يختتم الاحد، أي 2630 صوتا من اصل 2645، كما اعلنت رئيسة المؤتمر كريستينا سيفونتس.
ولم يترشح احد لينافس رئيس الوزراء داخل هذا الحزب المنظم جدا ويقوده راخوي منذ 2004.
وعين راخوي ماريا دولوريس دي كوسبيدال وزيرة الدفاع في منصب نائب رئيس الحزب، متجاهلا نقاشا داخل الحزب حول ضرورة عدم تعدد الوظائف.
وقال رئيس الحكومة عند تقديم ترشيحه "لا نريد ثورات ولا تقلبات كبيرة". واضاف "نريد ان نحكم بحذر".
وكانت سلسلة من النتائج السيئة في الانتخابات في 2015 و2016 خصوصا بسبب قضايا فساد طالت حزبه، اضعفت راخوي.
وحل ثانيا حينذاك حزب المواطنة (سيودادانوس) الكاتالاني من يمين الوسط، الذي نما على الصعيد الوطني بادانته فساد الطبقة الحاكمة.
ووصل التراجع الى حد ان راخوي واجه ربيع 2016 معارضة حتى نواب من داخل حزبه.
لكن الحزب تمكن من تجاوز الازمة وحسن نتائجه في الانتخابات التشريعية الجديدة التي نظمت في نهاية حزيران/يونيو 2016 بعد اشهر من التعطيل السياسي وتمكن من الحصول على 137 مقعدا.
وراخوي عضو في الحزب الشعبي منذ 1977 وصعد سلم السلطة تدريجيا بدءا بتوزيع ملصقاته في غاليسيا مسقط رأسه.
وقد اسس الحزب الشعبي العام 1976 مانويل فراغا الوزير السابق في عهد فرانسيسكو فرانكو. وهو حاليا حزب يميني تقليدي مؤيد للوحدة الاوروبية.
وكان رئيس الحكومة المحافظ خوسيه ماريا اثنار (1996-2004) الذي يمثل التيار المتشدد في الحزب تخلى في دجنبر عن رئاسته الفخرية وانتقد خصوصا سياسته حيال مسألة انفصال كاتالونيا (شرق) التي اعتبر انها مفرطة في اعتدالها.
وانتخب راخوي (61 عاما) بـ95 بالمئة من الأصوات التي ادلى بها المندوبون الإقليميون الذين حضروا إلى مدريد في اطار المؤتمر العام للحزب الذي يختتم الاحد، أي 2630 صوتا من اصل 2645، كما اعلنت رئيسة المؤتمر كريستينا سيفونتس.
ولم يترشح احد لينافس رئيس الوزراء داخل هذا الحزب المنظم جدا ويقوده راخوي منذ 2004.
وعين راخوي ماريا دولوريس دي كوسبيدال وزيرة الدفاع في منصب نائب رئيس الحزب، متجاهلا نقاشا داخل الحزب حول ضرورة عدم تعدد الوظائف.
وقال رئيس الحكومة عند تقديم ترشيحه "لا نريد ثورات ولا تقلبات كبيرة". واضاف "نريد ان نحكم بحذر".
وكانت سلسلة من النتائج السيئة في الانتخابات في 2015 و2016 خصوصا بسبب قضايا فساد طالت حزبه، اضعفت راخوي.
وحل ثانيا حينذاك حزب المواطنة (سيودادانوس) الكاتالاني من يمين الوسط، الذي نما على الصعيد الوطني بادانته فساد الطبقة الحاكمة.
ووصل التراجع الى حد ان راخوي واجه ربيع 2016 معارضة حتى نواب من داخل حزبه.
لكن الحزب تمكن من تجاوز الازمة وحسن نتائجه في الانتخابات التشريعية الجديدة التي نظمت في نهاية حزيران/يونيو 2016 بعد اشهر من التعطيل السياسي وتمكن من الحصول على 137 مقعدا.
وراخوي عضو في الحزب الشعبي منذ 1977 وصعد سلم السلطة تدريجيا بدءا بتوزيع ملصقاته في غاليسيا مسقط رأسه.
وقد اسس الحزب الشعبي العام 1976 مانويل فراغا الوزير السابق في عهد فرانسيسكو فرانكو. وهو حاليا حزب يميني تقليدي مؤيد للوحدة الاوروبية.
وكان رئيس الحكومة المحافظ خوسيه ماريا اثنار (1996-2004) الذي يمثل التيار المتشدد في الحزب تخلى في دجنبر عن رئاسته الفخرية وانتقد خصوصا سياسته حيال مسألة انفصال كاتالونيا (شرق) التي اعتبر انها مفرطة في اعتدالها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أمطار غزيرة وسيول تغرق سوقا وتجرف بيوتا وسط العراق + فيديو
دولي
دولي
من جديد.. وفاة غامضة لعامل أبلغ عن مشكلات الأمان في “بوينغ”
دولي
دولي
اعتقال 2000 شخص في احتجاجات الجامعات الأميركية
دولي
دولي
الأمم المتحدة تقدر كلفة إعادة إعمار غزة
دولي
دولي
السنغال.. تفكيك موقع سري للتنقيب عن الذهب واعتقال 15 أجنبيا
دولي
دولي
تركيا توقف تعاملاتها التجارية بالكامل مع إسرائيل
دولي
دولي
بعد اعتقالات جامعة كولومبيا.. احتجاجات الطلبة تجتاح نيويورك
دولي
دولي