التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
إعادة انتخاب المغرب ببماكو رئيسا للجمعية الإفريقية للماء
نشر في: 11 فبراير 2018
تم مساء أمس السبت بباماكو، إعادة انتخاب المغرب بالإجماع، رئيسا للجمعية الإفريقية للماء في شخص، عبد الرحيم الحافظي، المدير العام بالنيابة للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
وجرت إعادة انتخاب المملكة لولاية ثانية (2018/2020) خلال انعقاد الجمع العام للجمعية، التي تسعى كمؤسسة من أجل العمل على تحسين أداء الشركات التي تعنى بالماء والصرف الصحي في إفريقيا.
وعبر السيد الحافظي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن ارتياحه لتجديد انتخاب المغرب على رأس هذه المنظمة، معتبرا ذلك بمثابة إنجاز للمملكة في قلب إفريقيا، كما يدل مرة أخرى على كفاءة ومصداقية المملكة في القارة.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعد تجديدا للثقة في المملكة لمواصلة قيادة هذه الجمعية الإفريقية المرموقة، مشيرا إلى أن ذلك يعتبر بمثابة مكافأة على العمل الجاد، والمهارات والتجربة التي تتوفر عليها المملكة، خاصة في قطاع المياه.
وأكد أن هذه النتيجة تندرج في إطار الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس الذي جعل من التعاون الإفريقي أولوية وطنية.
من جهة أخرى، أشار الحافظي إلى أن انعقاد الجمع العام للجمعية شكل فرصة لدراسة سبل رفع التحديات المتعلقة بالحصول على الماء الصالح للشرب، وتطوير البنية التحتية للصرف الصحي.
وأشار في هذا الصدد إلى أن التقدم الذي أحرزته المملكة في تعميم الولوج للماء الصالح للشرب أثار اهتمام جميع البلدان الأعضاء في الجمعية الذين أعربوا عن رغبتهم في الاستفادة من التجربة الكبيرة التي راكمها المغرب على مدى سنوات.
وتضم الجمعية الإفريقية للماء التي أنشئت سنة 1980، شبكة تتكون من مئة شركة عضو موزعة على مجموع القارة الإفريقية. وتروم هذه المنظمة تحسين أداء شركات توزيع الماء والصرف الصحي في القارة الإفريقية.
كما تساهم في التأثير على السياسات ذات الصلة بالقطاع في إفريقيا، ومواكبة الدول الأعضاء لتحقيق الأهداف التي حددها المنتظم الدولي لتعزيز ولوج الساكنة واستفادتها من المياه وخدمات الصرف الصحي.
وتعمل هذه المنظمة، كل سنتين، على جمع المهنيين الأفارقة في قطاعات الماء والصرف الصحي، وشركاء وخبراء دوليين، من أجل اقتراح حلول مبتكرة للمشاكل المتعلقة بالولوج إلى مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي بإفريقيا.
وتهدف هذه المنظمة إلى تشجيع الأعضاء من أجل تعزيز الشراكة بين شركات المياه الأعضاء بغية تحسين أدائها، وتعزيز جهود الترافع لفائدة القطاع لدى الحكومات والمؤسسات الإفريقية من أجل أخذ قضايا الماء والصرف الصحي بعين الاعتبار في السياسات العامة، وتخصيص الموارد لذلك.
وجرت إعادة انتخاب المملكة لولاية ثانية (2018/2020) خلال انعقاد الجمع العام للجمعية، التي تسعى كمؤسسة من أجل العمل على تحسين أداء الشركات التي تعنى بالماء والصرف الصحي في إفريقيا.
وعبر السيد الحافظي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن ارتياحه لتجديد انتخاب المغرب على رأس هذه المنظمة، معتبرا ذلك بمثابة إنجاز للمملكة في قلب إفريقيا، كما يدل مرة أخرى على كفاءة ومصداقية المملكة في القارة.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعد تجديدا للثقة في المملكة لمواصلة قيادة هذه الجمعية الإفريقية المرموقة، مشيرا إلى أن ذلك يعتبر بمثابة مكافأة على العمل الجاد، والمهارات والتجربة التي تتوفر عليها المملكة، خاصة في قطاع المياه.
وأكد أن هذه النتيجة تندرج في إطار الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس الذي جعل من التعاون الإفريقي أولوية وطنية.
من جهة أخرى، أشار الحافظي إلى أن انعقاد الجمع العام للجمعية شكل فرصة لدراسة سبل رفع التحديات المتعلقة بالحصول على الماء الصالح للشرب، وتطوير البنية التحتية للصرف الصحي.
وأشار في هذا الصدد إلى أن التقدم الذي أحرزته المملكة في تعميم الولوج للماء الصالح للشرب أثار اهتمام جميع البلدان الأعضاء في الجمعية الذين أعربوا عن رغبتهم في الاستفادة من التجربة الكبيرة التي راكمها المغرب على مدى سنوات.
وتضم الجمعية الإفريقية للماء التي أنشئت سنة 1980، شبكة تتكون من مئة شركة عضو موزعة على مجموع القارة الإفريقية. وتروم هذه المنظمة تحسين أداء شركات توزيع الماء والصرف الصحي في القارة الإفريقية.
كما تساهم في التأثير على السياسات ذات الصلة بالقطاع في إفريقيا، ومواكبة الدول الأعضاء لتحقيق الأهداف التي حددها المنتظم الدولي لتعزيز ولوج الساكنة واستفادتها من المياه وخدمات الصرف الصحي.
وتعمل هذه المنظمة، كل سنتين، على جمع المهنيين الأفارقة في قطاعات الماء والصرف الصحي، وشركاء وخبراء دوليين، من أجل اقتراح حلول مبتكرة للمشاكل المتعلقة بالولوج إلى مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي بإفريقيا.
وتهدف هذه المنظمة إلى تشجيع الأعضاء من أجل تعزيز الشراكة بين شركات المياه الأعضاء بغية تحسين أدائها، وتعزيز جهود الترافع لفائدة القطاع لدى الحكومات والمؤسسات الإفريقية من أجل أخذ قضايا الماء والصرف الصحي بعين الاعتبار في السياسات العامة، وتخصيص الموارد لذلك.
تم مساء أمس السبت بباماكو، إعادة انتخاب المغرب بالإجماع، رئيسا للجمعية الإفريقية للماء في شخص، عبد الرحيم الحافظي، المدير العام بالنيابة للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
وجرت إعادة انتخاب المملكة لولاية ثانية (2018/2020) خلال انعقاد الجمع العام للجمعية، التي تسعى كمؤسسة من أجل العمل على تحسين أداء الشركات التي تعنى بالماء والصرف الصحي في إفريقيا.
وعبر السيد الحافظي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن ارتياحه لتجديد انتخاب المغرب على رأس هذه المنظمة، معتبرا ذلك بمثابة إنجاز للمملكة في قلب إفريقيا، كما يدل مرة أخرى على كفاءة ومصداقية المملكة في القارة.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعد تجديدا للثقة في المملكة لمواصلة قيادة هذه الجمعية الإفريقية المرموقة، مشيرا إلى أن ذلك يعتبر بمثابة مكافأة على العمل الجاد، والمهارات والتجربة التي تتوفر عليها المملكة، خاصة في قطاع المياه.
وأكد أن هذه النتيجة تندرج في إطار الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس الذي جعل من التعاون الإفريقي أولوية وطنية.
من جهة أخرى، أشار الحافظي إلى أن انعقاد الجمع العام للجمعية شكل فرصة لدراسة سبل رفع التحديات المتعلقة بالحصول على الماء الصالح للشرب، وتطوير البنية التحتية للصرف الصحي.
وأشار في هذا الصدد إلى أن التقدم الذي أحرزته المملكة في تعميم الولوج للماء الصالح للشرب أثار اهتمام جميع البلدان الأعضاء في الجمعية الذين أعربوا عن رغبتهم في الاستفادة من التجربة الكبيرة التي راكمها المغرب على مدى سنوات.
وتضم الجمعية الإفريقية للماء التي أنشئت سنة 1980، شبكة تتكون من مئة شركة عضو موزعة على مجموع القارة الإفريقية. وتروم هذه المنظمة تحسين أداء شركات توزيع الماء والصرف الصحي في القارة الإفريقية.
كما تساهم في التأثير على السياسات ذات الصلة بالقطاع في إفريقيا، ومواكبة الدول الأعضاء لتحقيق الأهداف التي حددها المنتظم الدولي لتعزيز ولوج الساكنة واستفادتها من المياه وخدمات الصرف الصحي.
وتعمل هذه المنظمة، كل سنتين، على جمع المهنيين الأفارقة في قطاعات الماء والصرف الصحي، وشركاء وخبراء دوليين، من أجل اقتراح حلول مبتكرة للمشاكل المتعلقة بالولوج إلى مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي بإفريقيا.
وتهدف هذه المنظمة إلى تشجيع الأعضاء من أجل تعزيز الشراكة بين شركات المياه الأعضاء بغية تحسين أدائها، وتعزيز جهود الترافع لفائدة القطاع لدى الحكومات والمؤسسات الإفريقية من أجل أخذ قضايا الماء والصرف الصحي بعين الاعتبار في السياسات العامة، وتخصيص الموارد لذلك.
وجرت إعادة انتخاب المملكة لولاية ثانية (2018/2020) خلال انعقاد الجمع العام للجمعية، التي تسعى كمؤسسة من أجل العمل على تحسين أداء الشركات التي تعنى بالماء والصرف الصحي في إفريقيا.
وعبر السيد الحافظي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن ارتياحه لتجديد انتخاب المغرب على رأس هذه المنظمة، معتبرا ذلك بمثابة إنجاز للمملكة في قلب إفريقيا، كما يدل مرة أخرى على كفاءة ومصداقية المملكة في القارة.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعد تجديدا للثقة في المملكة لمواصلة قيادة هذه الجمعية الإفريقية المرموقة، مشيرا إلى أن ذلك يعتبر بمثابة مكافأة على العمل الجاد، والمهارات والتجربة التي تتوفر عليها المملكة، خاصة في قطاع المياه.
وأكد أن هذه النتيجة تندرج في إطار الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس الذي جعل من التعاون الإفريقي أولوية وطنية.
من جهة أخرى، أشار الحافظي إلى أن انعقاد الجمع العام للجمعية شكل فرصة لدراسة سبل رفع التحديات المتعلقة بالحصول على الماء الصالح للشرب، وتطوير البنية التحتية للصرف الصحي.
وأشار في هذا الصدد إلى أن التقدم الذي أحرزته المملكة في تعميم الولوج للماء الصالح للشرب أثار اهتمام جميع البلدان الأعضاء في الجمعية الذين أعربوا عن رغبتهم في الاستفادة من التجربة الكبيرة التي راكمها المغرب على مدى سنوات.
وتضم الجمعية الإفريقية للماء التي أنشئت سنة 1980، شبكة تتكون من مئة شركة عضو موزعة على مجموع القارة الإفريقية. وتروم هذه المنظمة تحسين أداء شركات توزيع الماء والصرف الصحي في القارة الإفريقية.
كما تساهم في التأثير على السياسات ذات الصلة بالقطاع في إفريقيا، ومواكبة الدول الأعضاء لتحقيق الأهداف التي حددها المنتظم الدولي لتعزيز ولوج الساكنة واستفادتها من المياه وخدمات الصرف الصحي.
وتعمل هذه المنظمة، كل سنتين، على جمع المهنيين الأفارقة في قطاعات الماء والصرف الصحي، وشركاء وخبراء دوليين، من أجل اقتراح حلول مبتكرة للمشاكل المتعلقة بالولوج إلى مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي بإفريقيا.
وتهدف هذه المنظمة إلى تشجيع الأعضاء من أجل تعزيز الشراكة بين شركات المياه الأعضاء بغية تحسين أدائها، وتعزيز جهود الترافع لفائدة القطاع لدى الحكومات والمؤسسات الإفريقية من أجل أخذ قضايا الماء والصرف الصحي بعين الاعتبار في السياسات العامة، وتخصيص الموارد لذلك.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني