

وطني
إعادة الرياضة إلى المدارس..الوزير بنموسى يراهن على “البطولات الوطنية”
قررت حكومة أخنوش أن تعيد الرياضة إلى المؤسسات التعليمية، رغم أن الكثير من البنايات تفتقد لفضاءات مواتية لممارستها. الوزير شكيب بنموسى يراهن على البطولات الوطنية الأكثر ممارسة في المؤسسات التعليمية لهذا الغرض. وقال، في سؤال حول استراتيجية الوزارة للنهوض بالرياضة، يوم أمس الاثنين، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، إنه تمت، خلال الموسم الدراسي الحالي، برمجة 42 بطولة وطنية.وذكر الوزير بنموسى بأن الوزارة تحرص على تشجيع ممارسة الأنشطة الرياضية داخل الفضاءات الرياضية المتواجدة، وتحفيز الجمعيات الرياضية، ومنح التربية البدنية والرياضية مكانة بارزة في البرامج الدراسية.وقررت الوزارة، في هذا السياق، تفعيل أدوار الجمعية الرياضية المدرسية وتعميم إحداثها على مستوى كل مؤسسة تعليمية عمومية أو خصوصية. واعتبر الوزير بنموسى بأن الجمعية الرياضية تعتبر النواة التنظيمية والقانونية لممارسة حصص وأنشطة الرياضة المدرسية في إطار رياضة للجميع ورياضة النخبة.وتم إرساء مسارات ومسالك "رياضة ودراسة" يخص النخبة الرياضية المدرسية. ووصل عدد المؤسسات المحتضنة لهذه المسارات إلى 44 مؤسسة. كما تم إحداث 160 مركزا رياضيا بمؤسسات التعليم الثانوي الإعدادي بالوسطين الحضري والقروي والتي تفتح في وجه تلميذات وتلاميذ مؤسسات التعليم الابتدائي .وأورد الوزير بنموسى إلى أن ما يقرب من 37 ألف تلميذ يستفيد من هذه المراكز خلال الموسم الحالي.الوزير بنموسى يراهن على دعم الرياضة والارتقاء بها باعتبارها حاضنة أساسية للقيم، وتساعد على الإدماج الاجتماعي، وتحافظ على صحة المواطنات والمواطنين، كما تلعب دورا استثنائيا في إشعاع البلاد على المستوى الجهوي والقاري والعالمي.وذكر بأنه سيتم التنسيق والتعاون مع الجماعات الترابية، لتوسيع شبكة ملاعب القرب وتجهيز الملاعب الناقصة التجهيز وضمان تنشيطها، والإعتماد على الجمعيات الرياضية المحلية قصد تفعيل التجهيزات الرياضية للقرب.
قررت حكومة أخنوش أن تعيد الرياضة إلى المؤسسات التعليمية، رغم أن الكثير من البنايات تفتقد لفضاءات مواتية لممارستها. الوزير شكيب بنموسى يراهن على البطولات الوطنية الأكثر ممارسة في المؤسسات التعليمية لهذا الغرض. وقال، في سؤال حول استراتيجية الوزارة للنهوض بالرياضة، يوم أمس الاثنين، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، إنه تمت، خلال الموسم الدراسي الحالي، برمجة 42 بطولة وطنية.وذكر الوزير بنموسى بأن الوزارة تحرص على تشجيع ممارسة الأنشطة الرياضية داخل الفضاءات الرياضية المتواجدة، وتحفيز الجمعيات الرياضية، ومنح التربية البدنية والرياضية مكانة بارزة في البرامج الدراسية.وقررت الوزارة، في هذا السياق، تفعيل أدوار الجمعية الرياضية المدرسية وتعميم إحداثها على مستوى كل مؤسسة تعليمية عمومية أو خصوصية. واعتبر الوزير بنموسى بأن الجمعية الرياضية تعتبر النواة التنظيمية والقانونية لممارسة حصص وأنشطة الرياضة المدرسية في إطار رياضة للجميع ورياضة النخبة.وتم إرساء مسارات ومسالك "رياضة ودراسة" يخص النخبة الرياضية المدرسية. ووصل عدد المؤسسات المحتضنة لهذه المسارات إلى 44 مؤسسة. كما تم إحداث 160 مركزا رياضيا بمؤسسات التعليم الثانوي الإعدادي بالوسطين الحضري والقروي والتي تفتح في وجه تلميذات وتلاميذ مؤسسات التعليم الابتدائي .وأورد الوزير بنموسى إلى أن ما يقرب من 37 ألف تلميذ يستفيد من هذه المراكز خلال الموسم الحالي.الوزير بنموسى يراهن على دعم الرياضة والارتقاء بها باعتبارها حاضنة أساسية للقيم، وتساعد على الإدماج الاجتماعي، وتحافظ على صحة المواطنات والمواطنين، كما تلعب دورا استثنائيا في إشعاع البلاد على المستوى الجهوي والقاري والعالمي.وذكر بأنه سيتم التنسيق والتعاون مع الجماعات الترابية، لتوسيع شبكة ملاعب القرب وتجهيز الملاعب الناقصة التجهيز وضمان تنشيطها، والإعتماد على الجمعيات الرياضية المحلية قصد تفعيل التجهيزات الرياضية للقرب.
ملصقات
