مراكش

إطلاق مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية بجهة مراكش


كشـ24 نشر في: 23 مارس 2023

أعطى وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، بمراكش، الانطلاقة لمراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية بجهة مراكش - آسفي.وقام الوزير، الذي كان مرفوقا، على الخصوص، بوالي جهة مراكش - آسفي، عامل عمالة مراكش، كريم قسي لحلو، ورئيس مجلس الجهة، سمير كودار، وعمال الأقاليم التابعة للجهة، بجولة في مختلف مرافق مركز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، الواقع بمركز الابتكار بجامعة القاضي عياض، واطلع على الخدمات المقترحة على الشباب حاملي المشاريع، أو حاملي أفكار مشاريع.وتتمثل المهمة الأولى للمراكز الثمانية، التي تندرج في إطار مشروع "دعم الإدماج الاقتصادي للشباب"، والموزعة على الأقاليم السبعة، وعمالة مراكش، في النهوض بمبادرة ريادة الأعمال لدى شباب الجهة، وتسهيل إحداث المقاولة.وتنسجم المقاربة المبتكرة التي يقترحها البرنامج في شموليته مع الرؤية الملكية السامية، الرامية إلى بلورة سياسة مندمجة موجهة للشباب وتنزيل النموذج التنموي الجديد، الذي تم تقديمه بين يدي صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والذي جعل من إدماج وتنمية الشباب، من خلال مضاعفة الفرص وسبل المشاركة، خيارا استراتيجيا.وقال السكوري، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نطلق اليوم، رسميا، مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية بجهة مراكش – آسفي، والتي تقترح مجموعة من الخدمات من أجل مواكبة شاملة للشباب الراغبين في إطلاق مقاولاتهم الخاصة".وأضاف الوزير أن إرساء هذه البنيات يندرج في إطار تفعيل مشروع "دعم الإدماج الاقتصادي للشباب"، الممول من قبل البنك العالمي، والذي تم إطلاقه كتجربة نموذجية على صعيد جهة مراكش - آسفي.وأشاد السكوري بحماس الشباب حاملي المشاريع أو أفكار مشاريع، مبرزا أن المراكز الثمانية تهدف إلى مواكبة الشباب نحو اندماج أفضل في العالم المهني، سواء من خلال تحسين قابلية تشغيلهم، أو عبر دعم ريادة الأعمال.من جهته، قال مدير المركز الجهوي للاستثمار مراكش - آسفي بالنيابة، محمد أمين سبيبي، إن إطلاق مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية "يمثل لبنة مهمة جدا في تاريخ جهة مراكش - آسفي وبالنسبة لشباب الجهة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 سنة حاملي مشاريع أو أفكار مشاريع، الراغبين في خوض المغامرة المقاولاتية، وإطلاق مقاولاتهم".وأوضح أن "هذه المراكز، التي أرساها المركز الجهوي للاستثمار تسعى إلى أن تشكل فضاء مرجعيا من أجل مواكبة ريادة الأعمال، في أفق التشجيع على بروز جيل جديد من المقاولين".وكشف، في هذا الاتجاه، أن المراكز الثمانية لدعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، تطمح في مواكبة، خلال السنتين المقبلتين (المرحلة الأولى لانتشارها)، 150 ألف شاب بجهة مراكش - آسفي، مبرزا أن 750 شابا، تصل حصة النساء منهم إلى 30 بالمئة، سيستفيدون من مواكبة على مستوى عمالة مراكش.وأشاد عدد من الشباب حاملي المشاريع، في تصريحات ل(إم 24)، بقوة، بإرساء مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، التي توفر خدمات التحسيس، والإخبار، والتوجيه، والتدريب، والتكوين في تقنيات تدبير المقاولة، والولوج إلى فضاءات عمل مشتركة، والتأطير في مرحلة انطلاق المقاولات (تأطير قانوني، وتقني، إداري ومالي)، الذي يسمح لهم بتحسين ولوجهم إلى الفرص الاقتصادية والشغل بجهة مراكش - آسفي.وتهدف مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، التي أنشأها المركز الجهوي للاستثمار لمراكش- آسفي، إلى تحسيس ومواكبة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 سنة، الذين يشكلون نسبة 30 بالمئة من ساكنة الجهة.ولهذا الغرض، تم تصميم خمسة عروض إضافية للخدمات. ووفقا لحاجيات الشباب، تبدأ هذه العروض من الاستقبال، إلى الإخبار والتحسيس، مرورا بعرض "بداية" الموجه للشباب حاملي المشاريع، أو "تقوية" بالنسبة للمقاولين الذين شرعوا في مزاولة أنشطتهم.وسيتم، من خلال عروض الخدمات الخمسة هذه، استقبال الشباب من قبل منشطين ومدربين في مجال ريادة الأعمال، وسيستفيدون من ورشات للتكوين، وحلقات للتبادل لاكتساب التجربة مع نظرائهم، ومن دورات خاصة بالاستشارة في التدبير، وأخرى متقدمة موجهة لإشكاليات الانتاج والتوزيع.وستبدأ مختلف هذه المراحل بتشخيص يسمح بتقييم مدى قدرة الشاب حامل المشروع على ولوج عالم الأعمال، وستواصل بمواكبة على المقاس، وبحسب حاجيات الشباب المستفيدين.كما تروم مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية دراسة 16 من سلاسل القيمة ذات القيمة العالية، حيث يمكن لمنشطي المراكز توجيه الشباب المستفيدين من البرنامج إلى فرص مستهدفة لريادة الأعمال، وتمنح آفاقا جيدة للتطور على المدى المتوسط، ومدهم بالأرقام، والمعطيات، وتقديم الدعم التقني لهم، قصد الرفع من فرص النجاح في مغامرتهم في عالم المقاولة.وتهدف مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، أيضا، إلى تنشيط وإعطاء دينامية للمنظومة ومناخ الأعمال الجهوي، بتنظيم تظاهرات موجهة إلى توحيد جهود كافة الأطراف المشاركة من الجهة.

أعطى وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، بمراكش، الانطلاقة لمراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية بجهة مراكش - آسفي.وقام الوزير، الذي كان مرفوقا، على الخصوص، بوالي جهة مراكش - آسفي، عامل عمالة مراكش، كريم قسي لحلو، ورئيس مجلس الجهة، سمير كودار، وعمال الأقاليم التابعة للجهة، بجولة في مختلف مرافق مركز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، الواقع بمركز الابتكار بجامعة القاضي عياض، واطلع على الخدمات المقترحة على الشباب حاملي المشاريع، أو حاملي أفكار مشاريع.وتتمثل المهمة الأولى للمراكز الثمانية، التي تندرج في إطار مشروع "دعم الإدماج الاقتصادي للشباب"، والموزعة على الأقاليم السبعة، وعمالة مراكش، في النهوض بمبادرة ريادة الأعمال لدى شباب الجهة، وتسهيل إحداث المقاولة.وتنسجم المقاربة المبتكرة التي يقترحها البرنامج في شموليته مع الرؤية الملكية السامية، الرامية إلى بلورة سياسة مندمجة موجهة للشباب وتنزيل النموذج التنموي الجديد، الذي تم تقديمه بين يدي صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والذي جعل من إدماج وتنمية الشباب، من خلال مضاعفة الفرص وسبل المشاركة، خيارا استراتيجيا.وقال السكوري، في تصريح لقناة (إم 24) الإخبارية التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، "نطلق اليوم، رسميا، مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية بجهة مراكش – آسفي، والتي تقترح مجموعة من الخدمات من أجل مواكبة شاملة للشباب الراغبين في إطلاق مقاولاتهم الخاصة".وأضاف الوزير أن إرساء هذه البنيات يندرج في إطار تفعيل مشروع "دعم الإدماج الاقتصادي للشباب"، الممول من قبل البنك العالمي، والذي تم إطلاقه كتجربة نموذجية على صعيد جهة مراكش - آسفي.وأشاد السكوري بحماس الشباب حاملي المشاريع أو أفكار مشاريع، مبرزا أن المراكز الثمانية تهدف إلى مواكبة الشباب نحو اندماج أفضل في العالم المهني، سواء من خلال تحسين قابلية تشغيلهم، أو عبر دعم ريادة الأعمال.من جهته، قال مدير المركز الجهوي للاستثمار مراكش - آسفي بالنيابة، محمد أمين سبيبي، إن إطلاق مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية "يمثل لبنة مهمة جدا في تاريخ جهة مراكش - آسفي وبالنسبة لشباب الجهة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 سنة حاملي مشاريع أو أفكار مشاريع، الراغبين في خوض المغامرة المقاولاتية، وإطلاق مقاولاتهم".وأوضح أن "هذه المراكز، التي أرساها المركز الجهوي للاستثمار تسعى إلى أن تشكل فضاء مرجعيا من أجل مواكبة ريادة الأعمال، في أفق التشجيع على بروز جيل جديد من المقاولين".وكشف، في هذا الاتجاه، أن المراكز الثمانية لدعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، تطمح في مواكبة، خلال السنتين المقبلتين (المرحلة الأولى لانتشارها)، 150 ألف شاب بجهة مراكش - آسفي، مبرزا أن 750 شابا، تصل حصة النساء منهم إلى 30 بالمئة، سيستفيدون من مواكبة على مستوى عمالة مراكش.وأشاد عدد من الشباب حاملي المشاريع، في تصريحات ل(إم 24)، بقوة، بإرساء مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، التي توفر خدمات التحسيس، والإخبار، والتوجيه، والتدريب، والتكوين في تقنيات تدبير المقاولة، والولوج إلى فضاءات عمل مشتركة، والتأطير في مرحلة انطلاق المقاولات (تأطير قانوني، وتقني، إداري ومالي)، الذي يسمح لهم بتحسين ولوجهم إلى الفرص الاقتصادية والشغل بجهة مراكش - آسفي.وتهدف مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، التي أنشأها المركز الجهوي للاستثمار لمراكش- آسفي، إلى تحسيس ومواكبة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 سنة، الذين يشكلون نسبة 30 بالمئة من ساكنة الجهة.ولهذا الغرض، تم تصميم خمسة عروض إضافية للخدمات. ووفقا لحاجيات الشباب، تبدأ هذه العروض من الاستقبال، إلى الإخبار والتحسيس، مرورا بعرض "بداية" الموجه للشباب حاملي المشاريع، أو "تقوية" بالنسبة للمقاولين الذين شرعوا في مزاولة أنشطتهم.وسيتم، من خلال عروض الخدمات الخمسة هذه، استقبال الشباب من قبل منشطين ومدربين في مجال ريادة الأعمال، وسيستفيدون من ورشات للتكوين، وحلقات للتبادل لاكتساب التجربة مع نظرائهم، ومن دورات خاصة بالاستشارة في التدبير، وأخرى متقدمة موجهة لإشكاليات الانتاج والتوزيع.وستبدأ مختلف هذه المراحل بتشخيص يسمح بتقييم مدى قدرة الشاب حامل المشروع على ولوج عالم الأعمال، وستواصل بمواكبة على المقاس، وبحسب حاجيات الشباب المستفيدين.كما تروم مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية دراسة 16 من سلاسل القيمة ذات القيمة العالية، حيث يمكن لمنشطي المراكز توجيه الشباب المستفيدين من البرنامج إلى فرص مستهدفة لريادة الأعمال، وتمنح آفاقا جيدة للتطور على المدى المتوسط، ومدهم بالأرقام، والمعطيات، وتقديم الدعم التقني لهم، قصد الرفع من فرص النجاح في مغامرتهم في عالم المقاولة.وتهدف مراكز دعم ريادة الأعمال والتنمية الاقتصادية المحلية، أيضا، إلى تنشيط وإعطاء دينامية للمنظومة ومناخ الأعمال الجهوي، بتنظيم تظاهرات موجهة إلى توحيد جهود كافة الأطراف المشاركة من الجهة.



اقرأ أيضاً
حرارة الأسعار تدفع مراكشيين وزوار الصيف إلى الهروب نحو الضواحي
مع انطلاق موسم الصيف، فضل عدد من سكان مراكش وزوارها من مدن مغربية أخرى مغادرة المدينة، هربًا من موجة الغلاء التي تعرفها الخدمات السياحية ودرجات الحرارة المرتفعة، حيث توجه الكثيرون إلى وجهات طبيعية في ضواحي مراكش لقضاء عطلتهم الصيفية في أجواء أكثر اعتدالًا وتكلفةً أقل. وتعرف المدينة الحمراء، منذ أسابيع، موجة غلاء شملت قطاعات الإيواء والمطاعم والمقاهي، إضافة إلى مواقف السيارات، ما أثار استياء الزوار المحليين الذين اعتبروا أن الأسعار المطروحة لا تراعي القدرة الشرائية للمواطن المغربي. كما أشار البعض إلى غياب التوازن بين السعر وجودة الخدمة، وهو ما دفع الكثيرين إلى البحث عن بدائل خارج المدينة. في هذا السياق، عرفت عدد من الوجهات الطبيعية المحيطة بمراكش، مثل أوريكا، ستي فاضمة، أمليل، وأكفاي، إقبالًا متزايدًا خلال الأسابيع الأخيرة، حيث فضل الزوار الاستمتاع بالبرودة النسبية والطبيعة الجبلية بعيدًا عن حرارة المدينة وضغط الأسعار. من جانبهم، أشار عدد من أبناء مراكش إلى أنهم بدورهم يتجهون نحو المناطق الجبلية أو القروية المحيطة بالمدينة، في محاولة للهروب من الحرارة المفرطة وتفادي النفقات الباهظة التي تتطلبها الإقامة داخل المدينة خلال الموسم السياحي. وكانت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، قد سلطت الضوء على أسباب ارتفاع أسعار الخدمات السياحية في المغرب خلال فصل الصيف. وأوضحت الوزيرة في جوابها على سؤال برلماني حول نفس الموضوع تقدم به النائب البرلماني عبد الرحيم بوعيدة، أن أسعار الخدمات السياحية تخضع لمبدأ المنافسة الحرة، وفق القانون المنظم لحرية الأسعار والمنافسة، وهو ما يجعل ارتفاعها خلال فصل الصيف نتيجة طبيعية لتزايد الطلب مقارنة بالعرض في هذه الفترة من السنة.وأبرزت عمور أن وزارتها تعمل على تنفيذ مجموعة من التدابير المندرجة ضمن خارطة الطريق الجديدة للسياحة، حيث يتم التركيز على تشجيع الاستثمار في المنتجات السياحية التي تشهد إقبالا كبيرا من طرف السياح المغاربة، في محاولة لموازنة العرض مع حجم الطلب الداخلي المتزايد.
مراكش

شبح العطش يطارد ساكنة دوّار بمراكش
تشكو ساكنة دوار بن الجيلالي الواقع بتراب مقاطعة النخيل بمدينة مراكش، من معاناة متواصلة بسبب النقص الحاد في الماء الصالح للشرب، وهو ما جعل حياتهم تتحول إلى جحيم يومي. وقد أصبح توفير الماء يشكل تحديًا كبيرًا للسكان، الذين لا يزالون يعتمدون على شاحنة صهريجية لنقل الماء إليهم بشكل دوري، هذه الطريقة لم تعد كافية خاصة في فصل الصيف الذي يعرف ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة، ما يضاعف من معاناة السكان.وعلى الرغم من أن شاحنة الماء التي وفرتها السلطات المعنية، قد تخفف من حدة الأزمة مؤقتًا، إلا أن هذا الحل يبقى غير مستدام، ويطرح تساؤلات عن السبب وراء غياب الحلول الدائمة للمشكلة. وفي هذا السياق، يطالب سكان دوار بن الجيلالي عن مطالبهم للجهات المعنية لتوفير الماء بشكل دائم وفعال، عبر تنزيل مشاريع على أرض الواقع قادرة على المعالجة النهائية للإشكال.
مراكش

حريق مفاجئ في مولد كهربائي يخلق حالة استنفار بحي المسيرة بمراكش
شهد أحد أزقة حي الداخلة بمنطقة المسيرة الثالثة الحي الحسني في مراكش، مساء الإثنين، اندلاع حريق مفاجئ داخل مولد كهربائي، ما استنفر السلطات الأمنية و المحلية وعناصر الوقاية المدنية. وبحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلعت النيران بشكل مفاجئ وسط المولد، وسط ترجيحات بكون موجة الحرارة المرتفعة التي تعرفها المدينة، من العوامل التي ساهمت في اشتعال الحريق. وتدخلتعناصر الوقاية المدنية بسرعة عقب توصلها بالإشعار، حيث نجحت في تطويق الحريق والسيطرة عليه قبل أن يمتد إلى الأبنية المجاورة، دون تسجيل إصابات في الأرواح، بينما خلفت النيران أضرارًا مادية كبيرة بالمولد الكهربائي.
مراكش

السياقة الاستعراضية تقود لحجز دراجات واعتقال مبحوث عنهما وطنيا بمراكش
أسفرت حملة أمنية واسعة نفذتها مصالح الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الأمنية جليز بمراكش، عن توقيف 25 دراجة نارية، من بينها 20 دراجة تم ضبطها بسبب مخالفات مرورية، و5 دراجات كبيرة الحجم تم حجزها على خلفية ممارسات مرتبطة بالسياقة الاستعراضية، التي تهدد سلامة مستعملي الطريق.وشملت الحملة أيضًا تدخلات ميدانية أفضت إلى اعتقال شخصين مبحوث عنهما على الصعيد الوطني، أحدهما جرى توقيفه بحي الداويات، فيما تم توقيف الآخر بدوار الكدية، ويتراوح عمرهما بين العشرينات والثلاثينيات. وتواجه المعنيين بالأمر تهمًا تتعلق بالضرب والجرح.وتندرج هذه الحملة في إطار المجهودات الأمنية المتواصلة التي تباشرها مصالح الأمن بالمدينة الحمراء لمحاربة الظواهر الإجرامية وتعزيز السلامة الطرقية داخل المدار الحضري.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة