

دولي
إطلاق تنسيق مشترك بين أمريكا و المغرب لمكافحة الإرهاب
يزور منسق مكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية الأميركية، نايثن سيلز، المغرب ، في إطار الجهود التي تقوم بها واشنطن لمواجهة الإرهاب وتقوية التنسيق مع البلدان المغاربية فيما يتعلق بالقضاء على الجماعات المتشددة.وقالت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان لها صدر الإثنين، إن سيلز سيناقش مع نظرائه التعاون في مكافحة الإرهاب ومواجهة التطرف العنيف والمقاتلين الإرهابيين الأجانب وتبادل المعلومات.هذه الزيارة ليست الأولى من نوعها ، حيث سبق لمسؤولين أميركيين أن عقدوا اجتماعات مع مسؤولي دول مغاربية تضم تونس والجزائر في مجال مكافحة الإرهاب.وتعيد الزيارة من جديد مسألة التنسيق بين المغرب وأمريكا في مجال مواجهة الإرهاب من جهة، وتنسيقها مع الولايات المتحدة، خصوصا وأنها تعيش على تحديات عدة.أبرز التحديات التي تعرفها المنطقة، هو انتشار عدد من الجماعات المتشددة في ليبيا، خصوصا تنظيم "داعش"، بالإضافة إلى جوارها لمنطقة الساحل والصحراء، التي تعرف نشاطا كبيرا لعدد من الجماعات المتشددة.مسألة الاهتمام الأمريكي بالمنطقة المغاربية، ترتبط أيضا بسلسلة الهزائم التي تلقاها تنظيم "داعش" في منطقة الشرق الأوسط.
يزور منسق مكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية الأميركية، نايثن سيلز، المغرب ، في إطار الجهود التي تقوم بها واشنطن لمواجهة الإرهاب وتقوية التنسيق مع البلدان المغاربية فيما يتعلق بالقضاء على الجماعات المتشددة.وقالت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان لها صدر الإثنين، إن سيلز سيناقش مع نظرائه التعاون في مكافحة الإرهاب ومواجهة التطرف العنيف والمقاتلين الإرهابيين الأجانب وتبادل المعلومات.هذه الزيارة ليست الأولى من نوعها ، حيث سبق لمسؤولين أميركيين أن عقدوا اجتماعات مع مسؤولي دول مغاربية تضم تونس والجزائر في مجال مكافحة الإرهاب.وتعيد الزيارة من جديد مسألة التنسيق بين المغرب وأمريكا في مجال مواجهة الإرهاب من جهة، وتنسيقها مع الولايات المتحدة، خصوصا وأنها تعيش على تحديات عدة.أبرز التحديات التي تعرفها المنطقة، هو انتشار عدد من الجماعات المتشددة في ليبيا، خصوصا تنظيم "داعش"، بالإضافة إلى جوارها لمنطقة الساحل والصحراء، التي تعرف نشاطا كبيرا لعدد من الجماعات المتشددة.مسألة الاهتمام الأمريكي بالمنطقة المغاربية، ترتبط أيضا بسلسلة الهزائم التي تلقاها تنظيم "داعش" في منطقة الشرق الأوسط.
ملصقات
