وطني

إطلاق الحملة الوطنية للتحسيس بداء السكري


كشـ24 نشر في: 22 يونيو 2015

إطلاق الحملة الوطنية للتحسيس بداء السكري
أعطى وزير الصحة السيد الحسين الوردي، اليوم الاثنين بالرباط، الانطلاقة الرسمية للحملة الوطنية للتحسيس بداء السكري، تحت شعار "جميعا ضد السكري"، بحضور وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة السيد مصطفى الخلفي.

وتندرج هذه الحملة في إطار الاتفاقية المبرمة بين وزارة الصحة والوكالة الوطنية للتأمين الصحي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي في أكتوبر 2014 بهدف الوقاية من الأمراض المزمنة والمكلفة مثل داء السكري.

وتهدف هذه الحملة، التي رصد لها غلاف مالي بقيمة 15 مليون درهم، بشكل عام، إلى التواصل حول داء السكري والوقاية منه والتكفل به ومضاعفاته، كما تروم على الخصوص التعريف بمختلف أنواع داء السكري واحتمالات الإصابة ومؤشراتها ومضاعفات الداء، والتحسيس بأهمية الكشف المبكر واعتماد نظام غذائي صحي، وإشراك مهنيي الصحة والمعنيين في التحسيس والتربية العلاجية، فضلا عن انخراط وسائل الإعلام في الإخبار والتحسيس حول داء السكري ومضاعفاته.

وتتوزع فترات الحملة التي تستمر لمدة سنة على ثلاث مراحل تهم الأولى حملة رمضان (يونيو-يوليوز) والثانية تتزامن مع اليوم العالمي لداء السكري (نونبر-دجنبر) فيما تتزامن المرحلة الثالثة مع اليوم العالمي للصحة (أبريل-ماي).

وقال السيد الوردي في كلمة بالمناسبة، إن داء السكري، الذي يعتبر مرضا مزمنا صامتا ومتطورا، يعد أول أسباب العمى وبتر الأعضاء والقصور الكلوي، ويمثل تحديا كبيرا بالنسبة للصحة العمومية، إذ يتراوح عدد المصابين ما بين 1,5 و2 مليون شخص، إضافة إلى 15 ألف طفل مصاب، مضيفا أن 50 في المئة من المصابين لا يعلمون بالإصابة.

وأكد أن الوزارة تتكفل ب 580 ألف مصاب وتخصص 145 مليون درهم للأدوية، مشيرا إلى أن 53 في المئة من نفقات التأمين الإجباري عن المرض المرتبطة بالأمراض المزمنة تخصص لداء السكري.

ومن جانبه، اعتبر السيد الخلفي، أن جهل 50 في المئة من المصابين بداء السكري بإصابتهم بهذا الداء، وعدم تجاوز عدد المتكفل بهم لحوالي 600 ألف من أصل ما بين مليون ونصف ومليوني مصاب، يعني أن "هناك أزمة تواصلية تحسيسية على مستوى المجتمع".

وأكد أن القطب العمومي والنسيج الإذاعي الوطني ينخرط في هذه الحملة باعتبارها ضرورية ومصيرية، مشيرا إلى أن هذه الحملة لا تستهدف المصابين ومحيطهم الأسري فحسب، بل تتوخى تعبئة المجتمع من خلال حملات تواصلية دورية منتظمة تساهم فيها كافة الوسائط "لبناء وعي جماعي صحي استباقي يساعد على الحد من الكلفة الصحية لهذا المرض الفتاك".

وأكد المدير العام للصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي السيد عبد العزيز عدنان، على ضرورة تعزيز المنظومة الصحية خاصة من خلال توسيع التغطية الصحية وتعزيز الوقاية باعتبارها ركيزة أساسية للحد من الأمراض.

وأشار إلى أن داء السكري يمثل نسبة 40 في المئة من المؤمن لهم المصابين بأمراض مزمنة، وأن عدد المصابين انتقل من سنة 2008 إلى سنة 2014 من حوالي 22 ألف إلى حوالي 55 ألف مصاب، مضيفا أن الصندوق يسجل 6064 حالة جديدة في السنة.

ومن جهته، أكد المدير العام للوكالة الوطنية للتأمين الصحي، السيد الجيلالي حازم، أن إشراك المتدخلين في التغطية الصحية الأساسية ضروري وملح لتعزيز المنظومة الصحية، مشيرا إلى أنه يتم لأول مرة انخراط هيئات وصناديق التأمين الإجباري في السياسة الوطنية للوقاية من الأمراض المزمنة والمكلفة.

وسجل أن موارد التأمين الإجباري تتزايد بنسبة 10 في المئة في السنة، في الوقت الذي تتزايد فيه المصاريف بنسبة 17 في المئة، مضيفا أن نسبة النفقات المرتبطة بالأمراض المزمنة تمثل 50 في المئة من مجموع نفقات التغطية الصحية الإجبارية.

وحسب دراسة أنجزتها منظمة الصحة العالمية سنة 2014 حول الأمراض غير المتنقلة بالمغرب، فإن النفقات المرتبطة بالأمراض غير المتنقلة، ومنها داء السكري، تمثل 14 في المئة من مجموع نفقات الصحة.

إطلاق الحملة الوطنية للتحسيس بداء السكري
أعطى وزير الصحة السيد الحسين الوردي، اليوم الاثنين بالرباط، الانطلاقة الرسمية للحملة الوطنية للتحسيس بداء السكري، تحت شعار "جميعا ضد السكري"، بحضور وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة السيد مصطفى الخلفي.

وتندرج هذه الحملة في إطار الاتفاقية المبرمة بين وزارة الصحة والوكالة الوطنية للتأمين الصحي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي في أكتوبر 2014 بهدف الوقاية من الأمراض المزمنة والمكلفة مثل داء السكري.

وتهدف هذه الحملة، التي رصد لها غلاف مالي بقيمة 15 مليون درهم، بشكل عام، إلى التواصل حول داء السكري والوقاية منه والتكفل به ومضاعفاته، كما تروم على الخصوص التعريف بمختلف أنواع داء السكري واحتمالات الإصابة ومؤشراتها ومضاعفات الداء، والتحسيس بأهمية الكشف المبكر واعتماد نظام غذائي صحي، وإشراك مهنيي الصحة والمعنيين في التحسيس والتربية العلاجية، فضلا عن انخراط وسائل الإعلام في الإخبار والتحسيس حول داء السكري ومضاعفاته.

وتتوزع فترات الحملة التي تستمر لمدة سنة على ثلاث مراحل تهم الأولى حملة رمضان (يونيو-يوليوز) والثانية تتزامن مع اليوم العالمي لداء السكري (نونبر-دجنبر) فيما تتزامن المرحلة الثالثة مع اليوم العالمي للصحة (أبريل-ماي).

وقال السيد الوردي في كلمة بالمناسبة، إن داء السكري، الذي يعتبر مرضا مزمنا صامتا ومتطورا، يعد أول أسباب العمى وبتر الأعضاء والقصور الكلوي، ويمثل تحديا كبيرا بالنسبة للصحة العمومية، إذ يتراوح عدد المصابين ما بين 1,5 و2 مليون شخص، إضافة إلى 15 ألف طفل مصاب، مضيفا أن 50 في المئة من المصابين لا يعلمون بالإصابة.

وأكد أن الوزارة تتكفل ب 580 ألف مصاب وتخصص 145 مليون درهم للأدوية، مشيرا إلى أن 53 في المئة من نفقات التأمين الإجباري عن المرض المرتبطة بالأمراض المزمنة تخصص لداء السكري.

ومن جانبه، اعتبر السيد الخلفي، أن جهل 50 في المئة من المصابين بداء السكري بإصابتهم بهذا الداء، وعدم تجاوز عدد المتكفل بهم لحوالي 600 ألف من أصل ما بين مليون ونصف ومليوني مصاب، يعني أن "هناك أزمة تواصلية تحسيسية على مستوى المجتمع".

وأكد أن القطب العمومي والنسيج الإذاعي الوطني ينخرط في هذه الحملة باعتبارها ضرورية ومصيرية، مشيرا إلى أن هذه الحملة لا تستهدف المصابين ومحيطهم الأسري فحسب، بل تتوخى تعبئة المجتمع من خلال حملات تواصلية دورية منتظمة تساهم فيها كافة الوسائط "لبناء وعي جماعي صحي استباقي يساعد على الحد من الكلفة الصحية لهذا المرض الفتاك".

وأكد المدير العام للصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي السيد عبد العزيز عدنان، على ضرورة تعزيز المنظومة الصحية خاصة من خلال توسيع التغطية الصحية وتعزيز الوقاية باعتبارها ركيزة أساسية للحد من الأمراض.

وأشار إلى أن داء السكري يمثل نسبة 40 في المئة من المؤمن لهم المصابين بأمراض مزمنة، وأن عدد المصابين انتقل من سنة 2008 إلى سنة 2014 من حوالي 22 ألف إلى حوالي 55 ألف مصاب، مضيفا أن الصندوق يسجل 6064 حالة جديدة في السنة.

ومن جهته، أكد المدير العام للوكالة الوطنية للتأمين الصحي، السيد الجيلالي حازم، أن إشراك المتدخلين في التغطية الصحية الأساسية ضروري وملح لتعزيز المنظومة الصحية، مشيرا إلى أنه يتم لأول مرة انخراط هيئات وصناديق التأمين الإجباري في السياسة الوطنية للوقاية من الأمراض المزمنة والمكلفة.

وسجل أن موارد التأمين الإجباري تتزايد بنسبة 10 في المئة في السنة، في الوقت الذي تتزايد فيه المصاريف بنسبة 17 في المئة، مضيفا أن نسبة النفقات المرتبطة بالأمراض المزمنة تمثل 50 في المئة من مجموع نفقات التغطية الصحية الإجبارية.

وحسب دراسة أنجزتها منظمة الصحة العالمية سنة 2014 حول الأمراض غير المتنقلة بالمغرب، فإن النفقات المرتبطة بالأمراض غير المتنقلة، ومنها داء السكري، تمثل 14 في المئة من مجموع نفقات الصحة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
انهيار عمارة فاس يجر المنصوري والفتيت للبرلمان
جهت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عن فدرالية اليسار الديمقراطي، سؤالاً كتابياً إلى كل من وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري، وذلك على خلفية حادث انهيار مبنى سكني بمنطقة الحي الحسني في مدينة فاس، والذي أسفر عن وفاة 10 أشخاص وعدد من الجرحى. واعتبرت التامني أن هذا الحادث المؤلم يعكس مرة أخرى ضعف السياسة الحكومية في التعامل مع ملف المباني الآيلة للسقوط، منتقدة ضعف قيمة التعويضات التي لا تغطي حتى مصاريف الكراء المؤقت. كما أشارت إلى أن ما وقع في فاس، كما في مدن أخرى كالدّار البيضاء وطنجة ومراكش، يدل على غياب رؤية استراتيجية شاملة، حيث تظل تدخلات الدولة محدودة ومبنية على ردود أفعال بعد وقوع الكوارث، عوض اعتماد خطط استباقية للوقاية والتأهيل. وانتقدت التامني محدودية برامج الدعم، وغياب البدائل السكنية اللائقة، وتهميش السكان المتضررين، مع غياب إشراكهم في الحوارات المتعلقة بمصيرهم، معتبرة أن الدولة تعتمد مقاربة سلطوية في التعاطي مع هذه الفئة من المباني. وأكدت أن هذا التعامل يفتقر إلى العدالة الاجتماعية والمجالية، ولا يستجيب لانتظارات المواطنين، خاصة في الأحياء الشعبية والمناطق العتيقة، محذرة من التساهل في شروط السلامة مقابل مصالح ضيقة، مما يزيد من المخاطر التي تهدد حياة المواطنين.وطالبت بالكشف عن نتائج التحقيقات الأولية حول حادث فاس، وتقديم معطيات دقيقة حول عدد المباني الآيلة للسقوط على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى تقييم فعالية البرامج المعتمدة في هذا المجال، خاصة ما يتعلق بتمويل مشاريع إعادة الإيواء والتأهيل، ومشاركة الجماعات الترابية فيها، وكذا الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لتفادي تكرار مثل هذه الكوارث وضمان الحق في السكن الآمن واللائق.
وطني

أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة