

إقتصاد
إضراب وطني جديد لقطاع الشاحنات يهدد بشل الحركة الاقتصادية
من المنتظر أن يخوض أرباب وسائقو الشاحنات إضرابا وطنيا يوم 15 من الشهر المقبل، بسبب خلافات مع الوزارة الوصية على القطاع حول الحمولة.ودعا المكتب الوطني لأرباب وسائقي الشاحنات، المنضوي تحت لواء اتحاد النقابات المهنية بالمغرب، إلى تنظيم إضراب وطني يوم 15 فبراير المقبل، بناء على الجمع الوطني الأخير لأرباب الشاحنات، المنعقد الأسبوع الماضي.وحسب بلاغ للمكتب النقابي، فإن الإضراب الوطني يأتي كرد فعل على عدم التزام وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك بالتواريخ المحددة للحسم في تعديل الحمولة.وأضاف البلاغ إن "التغيير في الحمولة التي يجب حملها من المفروض أن يكون حسب القوة الجبائية؛ ذلك أن عشرين حصانا تعادل ستة عشر طنا كحمولة صافية، أما ثمانية عشر حصانا فتعادل اثني عشر طنا كحمولة صافية، في حين تعادل الحمولة الصافية البالغة خمسة أطنان نحو اثني عشر حصانا".
من المنتظر أن يخوض أرباب وسائقو الشاحنات إضرابا وطنيا يوم 15 من الشهر المقبل، بسبب خلافات مع الوزارة الوصية على القطاع حول الحمولة.ودعا المكتب الوطني لأرباب وسائقي الشاحنات، المنضوي تحت لواء اتحاد النقابات المهنية بالمغرب، إلى تنظيم إضراب وطني يوم 15 فبراير المقبل، بناء على الجمع الوطني الأخير لأرباب الشاحنات، المنعقد الأسبوع الماضي.وحسب بلاغ للمكتب النقابي، فإن الإضراب الوطني يأتي كرد فعل على عدم التزام وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك بالتواريخ المحددة للحسم في تعديل الحمولة.وأضاف البلاغ إن "التغيير في الحمولة التي يجب حملها من المفروض أن يكون حسب القوة الجبائية؛ ذلك أن عشرين حصانا تعادل ستة عشر طنا كحمولة صافية، أما ثمانية عشر حصانا فتعادل اثني عشر طنا كحمولة صافية، في حين تعادل الحمولة الصافية البالغة خمسة أطنان نحو اثني عشر حصانا".
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

