الخميس 02 مايو 2024, 18:42

منوعات

إصدار نسخة إسبانية للكتاب الأبيض حول الإرهاب بالمغرب


كشـ24 نشر في: 8 مايو 2016

احتفل الفريق الدولي للدراسات العابرة للأقاليم بإصداره للطبعة الإسبانية للكتاب الأبيض حول الإرهاب بالمغرب بالنادي الدولي للصحافة بمدريد، وذلك على هامش الدورة الأولى للمنتدى الإسباني-المغربي الأول حول الأمن ومكافحة الإرهاب الذي أشرفت على تنظيمه مؤسسة الثقافة العربية بإسبانيا بتعاون مع الفريق الدولي للدراسات العابرة للأقاليم.

وشارك في اللقاء الندوة كل من عبد الحق الخيام  مدير المكتب المركزي للتحقيقات القضائية بالمغرب والخبير المغربي الدكتور المصطفى الرزرازي، أستاذ إدارة الأزمات بجامعة سابورو غاكوين اليابانية، وأحد مؤلفي الكتاب الأبيض حول الإرهاب بالمغرب.

ومن الجانب الإسباني شارك في اللقاء المقدم فيرير سالاس، الخبير في مكافحة الإرهاب الجهادي في قسم الاستخبارات بالحرس المدني الإسباني، والدكتور فرناندو سانتا سيسيليا غارسيا، أستاذ القانون الجنائي وعلم الإجرام، والكاتب العام  لمعهد علم الإجرام التابع لجامعة كومبلوتنسي بمدريد، والدكتور خوسيه أنطونيو بيريا أونثيتا، أستاذ القانون الدولي العام بنفس الجامعة، ورئيس قسم العمليات بمديرية مكافحة الإرهاب بالشرطة الألبانية، كما شهد اللقاء مشاركة الباحثة اليابانية كي ناكاغاوا أستاذة علم الاجتماع السياسي بجامعتي ميجي بطوكيو، وهاجورومو بأوساكا.

وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب الأبيض كان قد صدر في أول طبعة له في شهر ماي من العام الماضي باللغة العربية، ثم باللغة الفرنسية في شهر دجنبر المنصرم، على أن طبعة إنجليزية وأخرى يابانية يتوقع إصدارهما خلال شهر يونيو القادم.

وقد تحدث الاستاذ عبد الحق الخيام في هذا اللقاء الذي حضره عشرات الصحفيين الدوليين والاسبان وعدد كبير من المسؤولين الامنيين المدنيين والعسكريين ودبلوماسيين وجامعيين، عن محطات التطور التي شهدتها الظاهرة الارهابية بالمغرب منذ منتصف التسعينيات، مشددا على أن أحداث 2003 بالدار البيضاء كانت محطة مركزية في تجديد المغرب لوسائل عمله في التعاطي مع الظاهرة، وتبنيه لمقاربة شاملة تتقاطع فيها الاصلاحات القانونية والاجتماعية والاقتصادية وإعادة هيكلة الحقل الديني مع إعادة تجديد بنيات المؤسسات الأمنية التي تبنت مقاربة استباقية  تتناسب مع حجم التهديدات الإرهابية التي أثبتت أن الخطر الإرهابي لا يحتل الاستكانة إلى مقولة الاستثناء، وأن الحذر المستمر والتعاون الأمني مع الشركاء الأوربيين والأفارقة ومن العالم العربي والولايات المتحدة وآسيا هو السبيل الأمثل لقطع الطريق على ظاهرة الإرهاب العابرة للأقاليم.

وعن تجربة التعاون الأمني المغربي الأوروبي، أكد الخيام أن علاقات التعاون الأمني بين المغرب والدول الأوروبية تسير في مسار ناجح، كما هو الشأن مع الشريك الإسباني بشكل خاص.

كما أوضح عبد الحق الخيام أن الشركاء الأمنيين الأوروبيين من مختلف الدول الأوروبية سواء تعلق الأمر بإسبانيا أو فرنسا أو بلجيكا يعملون في جو عال من التفاهم والثقة المتبادلة في مكافحة الإرهاب، وإن كانت الترسانة القانونية ببلدانهم تحد من تعزيز المنظمة الاستباقية في التعامل مع الإرهابيين المتنقلين عبر القارات.

من جانب آخر، استعرض الخبراء الإسبان أهم محطات التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا، والتي تعززت منذ 2003  و2004، لتصبح اليوم نموذجية من حيث فاعليتها على مستوى تبادل المعلومات، والتنسيق في تفكيك الخلايا الإرهابية كما توضح ذلك عدة عمليات على امتداد النصف الأول من هذا العام.

وبمناسبة إصدار النسخة الإسبانية للكتاب الأبيض حول الإرهاب، تحدث الأستاذ فرناندو سانتا سيسيليا غارسيا عن أهمية الكتاب من حيث قيمته التوثيقية العلمية أو من حيث قدرته على رسم مسار التطور والتحول في الظاهرة الإرهابية بالمغرب، وكذا نوعية العمل الاستباقي الذي قامت به الأجهزة الأمنية المغربية على المستوى المحلي، أو في تفاعلها النموذجي مع شركائها، لتكون نموذجا في التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب.

أما البروفسور المصطفى الرزرازي، فقد أشار إلى أن المغرب لم  تقتصر مساهمته في التعاون الامني مع شركائه في اندماجه في تعزيز التنسيق والتعاون المعلوماتي والعملياتي، بل إنه بات اليوم رائدا في تأسيس عقيدة جديدة للتعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهابية، وهي عقيدة تتأسس على رفع التعاون الأمني إلى درجة فوق الدبلوماسية، بما يفيد بأنها علاقات تعاون لا تتأثر بحالات الفتور التي قد تقع بين الحكومات.

أما عن معوقات التعاون الأمني، فقد أبرز الرزرازي أن النجاحات في التعاون الأمني تتخللها للأسف بعض المعوقات التي تستمد أسسها من خلفيات سياسية، كما هو الشأن بالنسبة للتعاون المغربي الجزائري شبه المنعدم، رغم وجود تهديدات أمنية مشتركة تهدد البلدين من الساحل ومن جهة البحر الأبيض المتوسط ومن ليبيا، وذلك بسبب عدم وجود رغبة لدى الجزائر بفك الارتباط بين خلافاتها مع الرباط حول ملف الصحراء، وبين الحاجة إلى رفع عتبة التعاون إلى ما فوق الخلافات, ثم هناك معوقات فنية، ترتبط باعتماد بعض الدول خاصة بإفريقيا قوات الجيش في مكافحة الارتباط على اعتبار أن الجماعات الإرهابية عندها نجحت في تأمين مناطق نائية للتحرك ولتنفيذ عملياتها، عكس مقاربة الاستخبارات الحضرية التي تتأسس على الترقب، وتفكيك الخلايا، قبل نموها ونزوحها نحو الجبال أو نحو خلق بؤر للتموقع المجالي.

وأخيرا أشار الرزرازي إلى أن التعاون مع دول غربية تعتريها أحيانا صعوبات، حين يكون التعاون الأمني مشوشا بعقلية شمال-جنوب غير متكافئة، ولا تحترم أخلاقية الفصل أحيانا بين المعلومة و مصادرها.

من جانبها ركزت عالمة الاجتماع السياسي اليابانية كي ناكاغاوا، على مقومات إعادة هيكلة الحقل الديني بالمغرب من خلال تعزيز دور إمارة المؤمنين، المؤسسة العريقة التي تمنح للمغاربة عمقا تاريخيا للاستقرار والامن الروحي، وتنزع عن المتشددين أية شرعية دينية في خطابهم السياسي المتأدلج بلغة الدين.

كما توقفت الباحثة اليابانية على شرح أن ما يميز تجربة المغرب في تدبير الحقل الديني عن غيرها داخل النسيج العربي الإسلامي العام، هي أنها مقاربة لا تعنى بمضمون العقيدة الدينية فقط، بل شملت أيضا علاوة على التركيز على المذهب الأشعري المالكي المعتدل، شملت أيضا حقل تنظيم مراكز التعبد، ثم الاهتمام بالفاعليين الدينيين من أئمة ومرشدين بإعادة تأهليهم، وكذا إدماجهم داخل سلك الوظيفة العمومية، بما يجعل المؤسسة الدينية بالمغرب تتبنى مفهوم الأئمة المعتمدين، ومن ثم تقطع الطريق على  ظاهرة التطوع  في تدبير المساجد.

احتفل الفريق الدولي للدراسات العابرة للأقاليم بإصداره للطبعة الإسبانية للكتاب الأبيض حول الإرهاب بالمغرب بالنادي الدولي للصحافة بمدريد، وذلك على هامش الدورة الأولى للمنتدى الإسباني-المغربي الأول حول الأمن ومكافحة الإرهاب الذي أشرفت على تنظيمه مؤسسة الثقافة العربية بإسبانيا بتعاون مع الفريق الدولي للدراسات العابرة للأقاليم.

وشارك في اللقاء الندوة كل من عبد الحق الخيام  مدير المكتب المركزي للتحقيقات القضائية بالمغرب والخبير المغربي الدكتور المصطفى الرزرازي، أستاذ إدارة الأزمات بجامعة سابورو غاكوين اليابانية، وأحد مؤلفي الكتاب الأبيض حول الإرهاب بالمغرب.

ومن الجانب الإسباني شارك في اللقاء المقدم فيرير سالاس، الخبير في مكافحة الإرهاب الجهادي في قسم الاستخبارات بالحرس المدني الإسباني، والدكتور فرناندو سانتا سيسيليا غارسيا، أستاذ القانون الجنائي وعلم الإجرام، والكاتب العام  لمعهد علم الإجرام التابع لجامعة كومبلوتنسي بمدريد، والدكتور خوسيه أنطونيو بيريا أونثيتا، أستاذ القانون الدولي العام بنفس الجامعة، ورئيس قسم العمليات بمديرية مكافحة الإرهاب بالشرطة الألبانية، كما شهد اللقاء مشاركة الباحثة اليابانية كي ناكاغاوا أستاذة علم الاجتماع السياسي بجامعتي ميجي بطوكيو، وهاجورومو بأوساكا.

وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب الأبيض كان قد صدر في أول طبعة له في شهر ماي من العام الماضي باللغة العربية، ثم باللغة الفرنسية في شهر دجنبر المنصرم، على أن طبعة إنجليزية وأخرى يابانية يتوقع إصدارهما خلال شهر يونيو القادم.

وقد تحدث الاستاذ عبد الحق الخيام في هذا اللقاء الذي حضره عشرات الصحفيين الدوليين والاسبان وعدد كبير من المسؤولين الامنيين المدنيين والعسكريين ودبلوماسيين وجامعيين، عن محطات التطور التي شهدتها الظاهرة الارهابية بالمغرب منذ منتصف التسعينيات، مشددا على أن أحداث 2003 بالدار البيضاء كانت محطة مركزية في تجديد المغرب لوسائل عمله في التعاطي مع الظاهرة، وتبنيه لمقاربة شاملة تتقاطع فيها الاصلاحات القانونية والاجتماعية والاقتصادية وإعادة هيكلة الحقل الديني مع إعادة تجديد بنيات المؤسسات الأمنية التي تبنت مقاربة استباقية  تتناسب مع حجم التهديدات الإرهابية التي أثبتت أن الخطر الإرهابي لا يحتل الاستكانة إلى مقولة الاستثناء، وأن الحذر المستمر والتعاون الأمني مع الشركاء الأوربيين والأفارقة ومن العالم العربي والولايات المتحدة وآسيا هو السبيل الأمثل لقطع الطريق على ظاهرة الإرهاب العابرة للأقاليم.

وعن تجربة التعاون الأمني المغربي الأوروبي، أكد الخيام أن علاقات التعاون الأمني بين المغرب والدول الأوروبية تسير في مسار ناجح، كما هو الشأن مع الشريك الإسباني بشكل خاص.

كما أوضح عبد الحق الخيام أن الشركاء الأمنيين الأوروبيين من مختلف الدول الأوروبية سواء تعلق الأمر بإسبانيا أو فرنسا أو بلجيكا يعملون في جو عال من التفاهم والثقة المتبادلة في مكافحة الإرهاب، وإن كانت الترسانة القانونية ببلدانهم تحد من تعزيز المنظمة الاستباقية في التعامل مع الإرهابيين المتنقلين عبر القارات.

من جانب آخر، استعرض الخبراء الإسبان أهم محطات التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا، والتي تعززت منذ 2003  و2004، لتصبح اليوم نموذجية من حيث فاعليتها على مستوى تبادل المعلومات، والتنسيق في تفكيك الخلايا الإرهابية كما توضح ذلك عدة عمليات على امتداد النصف الأول من هذا العام.

وبمناسبة إصدار النسخة الإسبانية للكتاب الأبيض حول الإرهاب، تحدث الأستاذ فرناندو سانتا سيسيليا غارسيا عن أهمية الكتاب من حيث قيمته التوثيقية العلمية أو من حيث قدرته على رسم مسار التطور والتحول في الظاهرة الإرهابية بالمغرب، وكذا نوعية العمل الاستباقي الذي قامت به الأجهزة الأمنية المغربية على المستوى المحلي، أو في تفاعلها النموذجي مع شركائها، لتكون نموذجا في التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب.

أما البروفسور المصطفى الرزرازي، فقد أشار إلى أن المغرب لم  تقتصر مساهمته في التعاون الامني مع شركائه في اندماجه في تعزيز التنسيق والتعاون المعلوماتي والعملياتي، بل إنه بات اليوم رائدا في تأسيس عقيدة جديدة للتعاون الدولي في مجال مكافحة الإرهابية، وهي عقيدة تتأسس على رفع التعاون الأمني إلى درجة فوق الدبلوماسية، بما يفيد بأنها علاقات تعاون لا تتأثر بحالات الفتور التي قد تقع بين الحكومات.

أما عن معوقات التعاون الأمني، فقد أبرز الرزرازي أن النجاحات في التعاون الأمني تتخللها للأسف بعض المعوقات التي تستمد أسسها من خلفيات سياسية، كما هو الشأن بالنسبة للتعاون المغربي الجزائري شبه المنعدم، رغم وجود تهديدات أمنية مشتركة تهدد البلدين من الساحل ومن جهة البحر الأبيض المتوسط ومن ليبيا، وذلك بسبب عدم وجود رغبة لدى الجزائر بفك الارتباط بين خلافاتها مع الرباط حول ملف الصحراء، وبين الحاجة إلى رفع عتبة التعاون إلى ما فوق الخلافات, ثم هناك معوقات فنية، ترتبط باعتماد بعض الدول خاصة بإفريقيا قوات الجيش في مكافحة الارتباط على اعتبار أن الجماعات الإرهابية عندها نجحت في تأمين مناطق نائية للتحرك ولتنفيذ عملياتها، عكس مقاربة الاستخبارات الحضرية التي تتأسس على الترقب، وتفكيك الخلايا، قبل نموها ونزوحها نحو الجبال أو نحو خلق بؤر للتموقع المجالي.

وأخيرا أشار الرزرازي إلى أن التعاون مع دول غربية تعتريها أحيانا صعوبات، حين يكون التعاون الأمني مشوشا بعقلية شمال-جنوب غير متكافئة، ولا تحترم أخلاقية الفصل أحيانا بين المعلومة و مصادرها.

من جانبها ركزت عالمة الاجتماع السياسي اليابانية كي ناكاغاوا، على مقومات إعادة هيكلة الحقل الديني بالمغرب من خلال تعزيز دور إمارة المؤمنين، المؤسسة العريقة التي تمنح للمغاربة عمقا تاريخيا للاستقرار والامن الروحي، وتنزع عن المتشددين أية شرعية دينية في خطابهم السياسي المتأدلج بلغة الدين.

كما توقفت الباحثة اليابانية على شرح أن ما يميز تجربة المغرب في تدبير الحقل الديني عن غيرها داخل النسيج العربي الإسلامي العام، هي أنها مقاربة لا تعنى بمضمون العقيدة الدينية فقط، بل شملت أيضا علاوة على التركيز على المذهب الأشعري المالكي المعتدل، شملت أيضا حقل تنظيم مراكز التعبد، ثم الاهتمام بالفاعليين الدينيين من أئمة ومرشدين بإعادة تأهليهم، وكذا إدماجهم داخل سلك الوظيفة العمومية، بما يجعل المؤسسة الدينية بالمغرب تتبنى مفهوم الأئمة المعتمدين، ومن ثم تقطع الطريق على  ظاهرة التطوع  في تدبير المساجد.


ملصقات


اقرأ أيضاً
أنماط الأثاث التي يجب عليكِ تجنبها لتتميزي بمنزل عصري ومميز
إنشاء مظهر مميزللمنزل يدور حول دمج عناصر الأثاث العصرية والتي تستحضر إحساسًا بالأناقة والتطور. ولكن في عالم التصميم الداخلي المتغير باستمرار، قد تتأثر بعض أنماط الأثاث والديكور أمام الصيحات التي تظهر وتختفي كل عام، حيث يبدو البعض منها رائع في البداية ولكن يفقد جاذبيته بسرعة بسبب عدم العملية أو عدم التوافق مع القطع الأخرى. وسواء كنتِ تتطلعين إلى تحديث جميع أثاثك أو إضافة بعض القطع الجديدة، فإن مجرد معرفة ما تبحثين عنه سيساعدكِ على تجنب أنماط الأثاث التي قد تتسبب في جعل تصميمك الداخلي يصبح قديمًا بسرعة. ولمساعدتكِ على إنشاء تصميم داخلي منزلي عصري، نقدم لكِ 8 من أنماط الأثاث التي يجب عليكِ تجنبها لأنها أصبحت قديمة وخارج اتجاهات الديكور. 1-الأثاث المزخرف بشكل مفرط تتجه تفضيلات التصميم الحديثة نحو قطع الأثاث ذات الزخرفة البسيطة والنظيفة، بدلًا من الأثاث المزخرف مع المنحوتات المعقدة والتفاصيل، نظرًت لأن هذا النوع لا يبدو مزدحمًا فحسب، أيضًا أقل وظيفية وغير متعدد الاستخدامات ويصعب صيانته وتنظيفه من الأنماط البسيطة الأخرى. في حين يعمل الأثاث بخطوط نظيفة وألوان محايدة وشكل وظيفي بشكل أفضل في المنازل المعاصرة. وهذا لا يعني أنه لا ينبغي أبدًا أن يكون لديكِ قطعة بيان واحدة منجدة بقماش نابض بالحياة أو منحوتة بشكل مزخرف، بل يجب إبقاء هذه القطع عند الحد الأدنى. 2-قماش البوكليه انتشر قماش البوكليه بشكل كبير في الأثاثات المنجدة بسبب نعومته ومتانته وملمسه المميز، والـ Boucleهو نوع من الأقمشة المنسوجة بخيوط سميكة ذات عقدات بارزة، مما يمنحه ملمسًا مميزًا. كثيرًا ما يستخدمه المصممون لإنشاء جمالية إسكندنافية أو حديثة، حيث يظهر في جميع أشكال الأثاث من أرائك وكراسي. وفي حين أن البوكليه لا يزال نسيجًا جميلًا ومميزًا، فإننا نراه في كل مكان تقريبًا، الأمر الذي افقده بريقه وجعله لم يعد فريدًا كالسابق ومنتشرًا بشكل مبالغ فيه، لذلك أصبح من أنماط الأثاث غير المنصوح بها حاليًا. كما أن أثاث البوكليه غير مناسب بشكل خاص للأسر ذات الأعداد الكبيرة والتي لديها أطفال، لأنه يجذب الاتساخات ويحبسها. وبدلًا منه، الكتان والتويد والقماش القطني والشنيل هي خيارات نسيج أفضل، والتي تحتفظ بمظهر وملمس مميزين، لكنها أقل انتشارًا من البوكليه، مما يمنحها مظهرًا أنيقًا وفريدًا بشكل أكبر. 3-الكراسي المتأرجحة Swing Chairs كانت الكراسي المتأرجحة تعتبر في السابق قمة الأناقة لغرف نوم الأطفال والمساحات الصغيرة، ولكن الآن يتم تجاهلها لصالح الكراسي ذات التصميمات الأكثر عملية. وفي حين أن الكراسي المعلقة كانت تبدو كطريقة مثالية لتوفير المساحة وإضافة لمسة جمالية إلى غرفة النوم، سرعان ما اتضح أنها غير عملية للاستخدام اليومي. وإذا كنتِ تبحثين عن كرسي لغرفة النوم، فينصحك الخبراء باختيارأثاثًا صغيرًا ولكن مريح، حيث أن هذا الخيار يشغل مساحة صغيرة ولكنه يوفر مكانًا مريحًا للجلوس والاسترخاء. 4-مراكز الترفيه الضخمة Entertainment Centers نظرًا لأن أجهزة التلفزيون أصبحت أنحف وأخف وزنًا واختفت مشغلات اسطوانات الـDVDوأجهزة الفيديو، لم تعد مراكز الترفيه الكبيرة ضرورية، بل تجعل المساحة تبدو قديمة المظهر. ومركز التسلية هو عبارة عن قطعة أثاث مصممة لوضع وتخزين الأجهزة والعناصر الإلكترونية، أو مساحة تضم أجهزة إلكترونية مثل التلفزيون وأجهزة الألعاب وأنظمة الصوت. ومع وجود معظم أجهزة التلفزيون الذكية التي تحتوي على معظم ما نحتاجه، مدمج، فمن الأفضل التخلص من وحدات التخزين هذه، لجعل المساحة المعيشية أكثر بساطة وجمالًا. ويمكن استبدال مراكز التسلية بخزانة جانبية خشبية أو الأرفف العائمة أو طاولة كونسول أو لوح جانبي مطلي لوضعه تحت تلفزيون مثبت، القطع الأصغر حجمًا والتي توفر تخزينًا مخفيًا أكثر أناقةللكتب والألعاب وغيرها من الأغراض. 5-مجموعات الأثاث المتطابقة مجموعات الأثاث المتطابقة، والتي كانت ذات يوم طريقة بسيطة لإنشاء تصميم غرفة متماسك، قد فقدت شعبيتها. وبدلًا منها، يختار المصممون المحترفون وأصحاب المنازل مزج أنماط الأثاث ومطابقتها لخلق مظهر أكثر ديناميكية وجاذبية. 6-الأرائك غير المريحة من الاتجاهات الحالية، الابتعاد عن الأرائك الرسمية والصندوقية لصالح تصميمات أكثر ودية وراحة، الاتجاه الذي يتماشى بشكل أكبر مع جعل التصميم الداخلي يبدو أكثر حقيقية، بدلاً من إنشاء غرفة للعرض. ولذلك ينصحك الخبراء بأنه يجب أن تكون الراحة من أهم أولوياتك عند التفكير في شراء الأرائك، من خلال البحث عن أريكة بها مفروشات ناعمة ولكن رغوة عالية الجودة أو ملء الألياف. ستكون هذه الحشوات مريحة، لكنها ستحافظ على شكلها بمرور الوقت، الصفات التي ستضفي على غرفتك مظهرًا مريحًا وأنيقًا، وهو أمر شائع جدًا في تصميمات الديكور الداخلي المعاصرة. 7-كراسي البين باجBean Bag Chairs كراسي البين باج، التي تحظى دائمًا بشعبية في غرف المراهقين، ليست مثالية لأي مساحة. وبغض النظر عن شكلها غير المنظم وأسلوبها المترهل، فهي ليست خيارًا مريحًا للمقاعد طويلة الأجل. غالبًا ما يفضل التصميم المعاصر القطع متعددة الوظائف على القطع ذات الاستخدام الواحد. وتشمل الخيارات الأخرى الأكثر أناقة أو تنوعًا للمقاعد الإضافية كراسي الصالة lounge chair والبوف pouf،والتي يمكن تخزينها بسهولة واستخدامها كطاولات جانبية حسب الحاجة. 8-كراسي اللهجة الضخمة الحجم تشغل كراسي اللهجة كبيرة الحجم، مثل كراسي الباباسان المصنوعة من الراتان، والقابلة للانحناء الكبيرةrecliners، مساحة كبيرة في غرف النوم والمعيشة والمكاتب. هذه الكراسي، التي كانت تعتبر في السابق قطعًا مميزة، تبدو الآن غير متوازنة ومبالغًا فيها، كما تفتقر إلى الخصائص الضرورية في التصميم المعاصر، مثل التنوع والبساطة والشعور بالتناسب. وغالبًا ما يصعب إزالة هذه الكراسي أو تحريكها بسهولة، بسبب شكلها وحجمها الكبيرين. ومع التطورات التكنولوجية، أصبح هناك المزيد من الخيارات للمقاعد المريحة التي تحافظ على الشكل البسيط والأنيق، من خلال البحث عن خيارات ذات تنجيد ناعم ولكن بهيكل وسادة يحتضنك بدلاً من أن يغرقك بداخله. المصدر: هي
منوعات

اكتشاف أكثر من 20 ألف كويكب بالقرب من الأرض!
حدد متتبعو الكويكبات 27500 كويكب بالقرب من الأرض باستخدام أحدث التقنيات التي يمكن أن تمنع وقوع كارثة في المستقبل. وبدلا من مراقبة النجوم باستخدام التلسكوب التقليدي، ابتكر الباحثون خوارزمية جديدة تسمى "Tracklet-less Heliocentric Orbit Recovery"، أو "THOR". وباستخدام هذه الطريقة، تمكن العلماء من تحديد عشرات الآلاف من أجسام النظام الشمسي، وهو عدد أكبر مما اكتشفته جميع التلسكوبات في العالم العام الماضي. وربما كان أهمها 100 كويكب قريب من الأرض، أي تلك التي تمر داخل مدار كوكبنا، أغلبهم يقيمون داخل حزام الكويكبات الرئيسي بين مداري المريخ والمشتري.وعلى الرغم من عدم وجود أي من الكويكبات المكتشفة حديثا في مسار تصادمي مع الأرض، إلا أن الخوارزمية يمكن أن تساعد في تحديد الكويكبات التي يحتمل أن تكون خطرة. وتتضمن الطريقة التقليدية لتحليل مسارات الكيانات السماوية، تحليل صور متعددة لنفس رقعة السماء الملتقطة مع مرور الوقت. وهذا يسمح لهم بتجميع مدار الجسم معا مثل أحجية الصور المقطوعة. ومع ذلك، يعمل الخوارزمية "THOR" عن طريق ربط نقطة صغيرة من الضوء تمت ملاحظتها في إحدى الصور مع النقطة المقابلة لها في صورة مختلفة، مما يستنتج أنهما نفس الجسم ويتنبأ بشكل فعال بمسار رحلتهما. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن المختبر الوطني لأبحاث علم الفلك البصري والأشعة تحت الحمراء "NOIRLab"، يضم 412 ألف صورة في أرشيفه الرقمي، بعضها يصور 1.7 مليار نقطة ضوئية. وباستخدام "Google Cloud"، تمكن "THOR" من تحديد جميع الأجرام الكونية التي تم تجاهلها سابقا في غضون 5 أسابيع تقريبا. ويأمل العلماء أن يساعد "THOR" في زيادة عدد الكويكبات التي يمكن للتلسكوبات الفضائية تحديد موقعها. ويستطيع "THOR" حاليا تحديد موقع 80% من الكويكبات القريبة من الأرض التي يبلغ قطرها 460 قدما أو أكبر، أي أقل بنسبة 10% من الهدف المحدد في التفويض الذي أقره الكونغرس عام 2005. وفي شهر فبراير، مر كويكب بحجم حافلة ذات طابقين بالقرب من الأرض، وكان على بعد 140 ألف ميل، أي أقرب من القمر. وعلى الرغم من قدراته المذهلة، ربما يستطيع "THOR" أن يجعل دراسة الفضاء أقل بريقا مع تحول التركيز بشكل متزايد من النجوم أنفسهم إلى شاشة الكمبيوتر. المصدر: "nytimes"
منوعات

مطاعم في باريس تستعد لخداع السياح خلال الألعاب الأولمبية!
أطلقت المقاهي والحانات الباريسية قبل استضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 حيلة لخداع السياح غير الملمين، وحتى السكان المحليين، للحصول على بعض اليوروهات الإضافية.ويُظهر الأجانب القادمون إلى مدينة النور نقصا في الوعي بأن ثقافة البقشيش في فرنسا تختلف كثيرا عنها في الولايات المتحدة والدول الأخرى. ونظرا لوجود رسوم خدمة مفروضة قانونا بنسبة 15% وأسعار القائمة غالبا ما تكون أعلى لتغطية أجور العمال، فمن المعتاد ترك حوالي 5% فقط من الإكرامية الإضافية، المعروفة باسم "pourboire" بالفرنسية. لكن وفقا للخبراء والمقيمين، يتم العمل على تضخيم ذلك الرقم مع توقع وصول نحو 15 مليون مسافر إلى باريس في نهاية يوليو. وأفادت صحيفة التايمز اللندنية أن أصحاب المطاعم الفرنسيين يستغلون جهل ضيوفهم الدوليين من خلال حثهم على الدفع مقدما، كما يفعلون في مطعم أبل بيز على سبيل المثال في الولايات المتحدة. وقال أوليفييه بابو، الأستاذ في جامعة بوردو: "لا تعتقد أن هذه طريقة دفع الفرنسيين.. ترك إكراميات أكبر أو دفع الأجانب إلى الدفع بقدر ما يقدمونه في بلدانهم.. من السخافة تماما أن نتصور أن هذه الممارسة الجديدة مرتبطة بالألعاب الأولمبية". وأضافت التايمز أن أصحاب المطاعم يخشون أن يقيم السياح خارج حدود المدينة، أو سيخفضون التكاليف عن طريق تناول الوجبات الأمريكية السريعة المحبوبة في فرنسا. كما أنهم يشعرون بالقلق من أن الناس لن يتناولوا الطعام بالخارج عندما يشاهدون المباريات هذا الصيف. وعانت مطاعم لندن من انخفاض في الأعمال خلال ألعاب 2012. المصدر: "nypost"
منوعات

أخطاء عليك تجنبها خلال الأسبوع الأول في وظيفتك الجديدة
من المؤكد أن لا أحد يحب أن يترك انطباعا سلبيّا عن نفسه، خصوصا خلال الأسبوع الأول في وظيفة جديدة ربما يكون قد كافح طويلا للفوز بها؛ واكتشف أن كل ما يقوله أو يفعله، يساهم في رسم صورة أولية عنه. الحصول على وظيفة لا يعني انتهاء عملية الفحص والمراقبة لتقييم مدى ملاءمة الموظف الجديد لفريق العمل، والتي تستمر بعناية أكثر في أول أسبوع، سواء من المدير أو رئيس القسم أو الزملاء أنفسهم. ولأن كل العيون تكون عليهم في البداية، يحاول الموظفون الجدد تقديم أفضل ما لديهم، وتجنب ارتكاب الأخطاء الجسيمة. لكن الخبراء يقولون "إن النجاح خلال هذا الأسبوع، يعتمد على التوازن، وليس الضغط على نفسك كي تؤدي كل شيء بشكل صحيح". كما تنصح خبيرة العمل لين تايلور، عبر موقع "بيزنس إنسايدر"، قائلة إنه "ليس مطلوبا منك في هذه الفترة أن تبالغ في إثارة الإعجاب، أو أن تكون بطلا خارقا، فقط عليك تجنب الأخطاء التي تُعطي عنك انطباعات سلبية مبكرة". فيما يلي نستعرض 7 أخطاء عليك تجنب الوقوع فيها خلال الأسبوع الأول من الالتحاق بعملك الجديد: 1- افتقاد مهارة إدارة الوقت التذرع بأن العثور على مواصلات للوصول إلى مكان العمل الجديد احتاج بعض الوقت، "لن يشفع لك إذا وصلت إلى عملك متأخرا 3 أو 4 دقائق في الأسبوع الأول، وسيترك انطباعا مبدئيا سيئا عن مهاراتك في إدارة الوقت"، كما تقول خبيرة تنمية المهارات القيادية، ماري أباغاي. وتقترح أباغاي عبر مقالها في "هافينغتون بوست" التبكير نصف ساعة على الأقل عن موعد التحرك المعتاد، لضمان الوصول إلى العمل في الموعد. في المقابل، تحذر تايلور من "الوقوع في فخ الرغبة في إثارة إعجاب رؤسائك وزملائك، عن طريق الحضور مبكرا قبل الجميع، والمغادرة بعد رحيل الجميع". 2- ادعاء معرفة كل شيء الثقة المفرطة في خبراتك الشخصية، لدرجة تجعلك تكرر الإشارة إلى بعض الأمور على أنها خطأ، أو لا تتوافق مع طريقة تفكيرك؛ "لن تُظهر كفاءتك، لكنها ستُكسبك أعداء أكثر من الأصدقاء"، على حد قول غوريك إن جي، المستشار المهني بجامعة هارفارد، الذي يُذكّر بأنك مازلت موظفا جديدا، "وهناك من يقومون بتقييم كفاءتك والتزامك وتوافقك". ويُضيف قائلا، "حتى لو كنت تعتقد بداخلك أن طريقة صاحب العمل الجديد عفا عليها الزمن، فالأفضل أن تقترح، وتُظهر أنك سريع التعلم، وأن تكون منفتحا وفضوليا أكثر"؛ من خلال طرح تعليقات وأسئلة مهذبة، من قبيل قول: "هذا مثير للاهتمام"، أو "هل يمكنك مساعدتي في فهم الفكرة من وراء هذه الخطوة؟"، أو "الأمر مختلف بعض الشيء عما اعتدت عليه، لكنني متحمس لمعرفة طريقتك في فعل الأشياء". بدلا من قول: "هذه ليست الطريقة التي كنا نتصرف بها في عملي السابق". وإن كان هذا لا يمنع من أن يعرف رئيسك بعض مهاراتك الإضافية "ليضعك في الاعتبار للمشاريع المستقبلية"، وفقا لتايلور. 3- عدم اختيار الملابس المناسبة لأن الملابس المناسبة للعمل قد تختلف عما نرتديه في الأوقات العادية، فليس علينا افتراض أن الذهاب بالقميص و"الجينز" سيفي بالغرض، كما تقول أباجاي، مؤكدة أن "ارتداء الملابس غير اللائقة، هو أيضا خطأ قد يقع فيه الموظف الجديد". وتضيف أباجاي أن مديري التوظيف غالبا ما يوضحون سياسة اللباس الخاصة بالمكتب، ولكن، إذا لم يخبروك بما هو مناسب وما هو غير مناسب لارتدائه، "فيجب أن تسأل مديرك الجديد أو زملاءك عن قواعد الزي المعتمد". 4- الاندفاع في الاندماج هناك فرق واضح بين كونك ودودا بطبيعتك، وبين أن تفترض حدوث علاقة سريعة ووطيدة مع زميل جديد، تسمح لك بالاقتراب من حياته الشخصية، رغم أنه لم يمر على معرفتك به أسبوع واحد؛ "لأن هذا ببساطة، سيدفعه لتجنبك، باعتبار أن هذا الأمر مبكر جدا"، بحسب أباجاي. 5- الثرثرة والتورط في الصراعات قد تلاحظ التعليقات الهامسة والضحكات المكتومة التي تتزامن دائما مع دخول بعض الزملاء، وهنا تنصحك أباجاي قائلة "لا تنحز إلى أي مجموعة في أسبوعك الأول، وكن حريصا على عدم الانخراط في القيل والقال". ولأن مجرد استماعك لأحدهم سيعتبر نوعا من المشاركة، "فالأفضل أن تعتذر بهدوء، أو تغير الموضوع بذكاء، أو أن تقول شيئا لطيفا عن الشخص المقصود". 6- إهمال التواصل مع الرئيس المباشر تُشير الاستطلاعات إلى أن "30% من الموظفين الجدد يتركون وظائفهم، لأسباب من بينها العلاقة مع رئيسهم المباشر"، لهذا، يجب أن يكون رئيسك المباشر في العمل هو الشخص الأهم بالنسبة لك، من بين جميع الأشخاص الذين ستقابلهم في الأسبوع الأول، و"تأسيس علاقتك به، هو الأمر الأكثر أهمية"، وفقا للمدربة التنفيذية للموظفين الجدد، باتريشيا شوارتز. ولأنه "في كثير من الأحيان، قد لا يتواصل الرؤساء مع الموظف الجديد، لكثرة مشاغلهم، أو لعدم انتباههم له في زحمة الأشخاص"؛ تُحذر أباجاي من "التعامل مع الأمر باعتباره تجاهلا مقصودا". وينصح نائب الرئيس التنفيذي بإحدى شركات التوظيف الكبرى أوميش راماكريشنان، "اجلس مع رئيسك الجديد واسأله عن الأشياء التي تزعجه، وأسلوب العمل، وشكل التواصل المفضل، والتقارير التي يريدها منك وأي تفاصيل بخصوص عملك". وإذا لم يبادر رئيسك بالتواصل معك خلال الأسبوع الأول، تُوصي شوارتز "بالبحث عن طريقة لبناء الثقة بينك وبينه، وعقد اجتماع معه، لإجراء محادثة وفتح قناة للتواصل قبل انتهاء الأسبوع"، مع ملاحظة مدى حماسه أو فتوره تجاه أسئلتك، لأهمية ذلك في التقييم المبكر للتجربة". 7- التسرع في الحكم على التجربة تنصح تايلور بعدم إصدار أحكام سريعة في الأسبوع الأول، "حيث سيستغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة ما يعجبك وما لا يعجبك في العمل". أيضا، توصي أباجاي بعدم التسرع بالمغادرة لمجرد أنك لم تحب العمل، "ومحاولة الاستمرار لمدة عام لاكتساب خبرة قد تفيدك عند إجراء أي مقابلات مستقبلية"، إلا إذا كان رئيسك الجديد "صعب المراس، أو ضعيفا في التواصل، ولا يتوافق أسلوبه في العمل مع أسلوبك، أو شخصا سامّا بشكل يؤدي إلى تآكل روحك ويشكل تهديدا لصحتك". وهو ما تؤيده المدربة المهنية، ياسمين إسكاليرا، بقولها "إذا شعرت بأن الوظيفة الجديدة لن تكون مفيدة لرفاهيتك أو مستقبلك، فلا تنتظر طويلا، بغض النظر عن المدة التي قضيتها". المصدر : الجزيرة
منوعات

Lenovo تطلق حاسبا متطورا يعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي
كشفت Lenovo عن حاسبها المحمول الجديد الذي حصل على أفضل المواصفات، وصمم ليعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي. وحصل حاسب Lenovo ThinkPad P1 Gen 7 على معالج Intel Core Ultra الذي يصل تردده إلى 5.1 غيغابايت، والمدعوم بشريحة رسوميات Intel Arc. كما زوّد بمعالجات رسوميات من نوع NVIDIA RTX 3000 Ada و NVIDIA GeForce RTX 4070، وذواكر وصول عشوائي بسعات تصل إلى 64 غيغابايت، وأقراص تخزين داخلية بسعات تصل إلى 8 تيرابايت. وحصل على شاشة IPS بمقاس 16 بوصة، بدقة عرض 4K، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها يصل إلى 500 شمعة/م، وتدعم هذه الشاشة تقنيات HDR400 وDolby Vision لتوفير عرض مميز للفيديوهات والصور.وجهّز هذا الحاسب أيضا بمكبرات صوت عالية الأداء مدعومة بتقنيات Dolby Atmos، وماسح لبصمات الأصابع لحماية البيانات، وكاميرا مزودة بميزات التعرف على الوجوه، ومنافذ متنوعة منها منفذي Thunderbolt 4، كما جهّز بشرائح إلكترونية متطورة تمكنه من الاتصال بشبكات Wi-Fi 7 للعمل مع الإنترنت بسرعة كبيرة جدا. المصدر: 3dnews
منوعات

ميزات جديدة تظهر في “تليغرام”
أعلن القائمون على تطبيق "تليغرام" عن إضافة العديد من الميزات الجديدة إلى التطبيق لجعله أكثر عملية وفائدة للمستخدمين. وظهرت في قائمة "القنوات" في التطبيق علامة تبويب جديدة، من خلال الضغط عليها يظهر للمستخدم قائمة بجميع القنوات التي يتابعها وقائمة بالقنوات التي يقترحها عليه التطبيق.وفي قائمة إعدادات التطبيق أتيح للمستخدم قسم يدعى "الملف الشخصي" يمكن فيه إضافة تاريخ ميلاده والعديد من البيانات الأخرى، وإضافة "قصص" متحركة ورموز تعبيرية، ومشاهدة كيف يظهر الملف الشخصي للمستخدمين الآخرين. وفي قسم "الملف الشخصي" يمكن للمستخدم أيضا إضافة قناته الخاصة ليتمكن الآخرون من متابعتها. ومع التحديثات الجديدة بات بإمكان مستخدم "تليغرام" مشاركة موقعه الجغرافي مع المستخدمين الآخرين بشكل حي، ليظهر لهم مكان تواجده في أي وقت، ويمكن تحديد مدة مشاركة الموقع أو إيقافها في أي وقت. وحصل تطبيق "تليغرام" أيضا على إعدادات إضافية للتحكم في إشعارات التفاعلات على الرسائل والقصص، كما أتيحت ميزة العرض الفوري للروابط في نسخ التطبيق المخصصة للحواسب. المصدر: 3dnews
منوعات

بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي + صورة
كشفت بيانات دار المزادات "هنري ألدريدغ أند سان" عن بيع ساعة ذهبية مملوكة لجون أستور، أغنى رجل كان على متن سفينة تيتانيك، في مزاد مقابل ما يقرب من 1.5 مليون دولار. وأشارت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية إلى أن "ساعة الجيب الذهبية تم الحصول عليها من جثة أغنى رجل على متن سفينة تايتانيك، بيعت بمبلغ قياسي بلغ 1.175 مليون جنيه إسترليني"، وذكرت أنه كان من المقرر في البداية بيع الساعة بسعر يتراوح بين 100 ألف إلى 150 ألف جنيه إسترليني. ووفقا لدار المزادات Henry Aldridge & Son "هنري ألدريدغ أند سان"، فإن هذا هو أكبر مبلغ يتم جمعه على الإطلاق من بيع تذكارات من سفينة تايتانيك.وكان رجل الأعمال جون جاكوب أستور (47 عاما) قد غرق مع السفينة في عام 1912، بعد رؤية زوجته الجديدة مادلين، على متن قارب نجاة، حسب وكالة "بي.إيه.ميديا" البريطانية. وبدلا من أن يجرب حظه مع قارب أمان آخر شوهد أستور الذي كان يرتدي ملابس أنيقة والذي كان عضوا بارزا في أسرة "أستور" الثرية آخر مرة وهو يدخن سيجارة ويتحدث مع أحد الركاب الآخرين. وتم انتشال جثته من المحيط الأطلسي بعد ذلك بسبعة أيام وتم العثور على ساعة الجيب المصنوعة من الذهب، عيار 14 قيراطا. وقد اصطدمت السفينة البخارية البريطانية تيتانيك، التي تعتبر أكبر سفينة ركاب في العالم، بجبل جليدي في 14 أبريل 1912 خلال رحلتها الأولى من ساوثهامبتون إلى نيويورك وغرقت بعد ساعتين و40 دقيقة. ولقي حوالي 1500 شخص حتفهم، وتم اكتشاف حطام السفينة في سبتمبر 1985 على بعد حوالي 350 ميلا بحريا قبالة سواحل جزيرة نيوفاوندلاند الكندية وعلى عمق حوالي أربعة كيلومترات. المصدر: RT
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 02 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة