إشادة بنجاح المناظرة الدولية الثانية للصحافة الفرنكوفونية ببنجرير
كشـ24
نشر في: 2 أبريل 2017 كشـ24
أكد رئيس الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية ماديامبال ديان، أن المناظرة الدولية الثانية للصحافة الفركونوفنية، التي انعقدت يومي 30 و31 مارس المنصرم بجامعة محمد السادس متعددة التقنيات بمدينة بنجرير بإقليم الرحامنة، عرفت نجاحا كبيرا على جميع الأصعدة.
وأوضح خلال الجلسة الختامية لهذه المناظرة، أمس الجمعة، أن هذا النجاح يعود بالأساس إلى مستوى المشاركين والتنظيم الجيد وجودة المداخلات وغنى النقاش الذي ساد خلال المناظرة، مذكرا بأن هذا الملتقى الفرنكوفوني شكل فرصة للخبراء الإفريقيين لمناقشة مختلف القضايا الراهنة المرتبطة بالبيئة والتي تستأثر باهتمام المجتمع الدولي.
وأضاف السيد ديان، أن هذا الحدث يندرج في إطار رغبة الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية في الانخراط في المسعى العلمي لفائدة البيئة وذلك بعد انعقاد قمة المناخ "كوب 22" بمراكش، منوها بالتنظيم الجيد لهذا الملتقى الذي شكل أرضية ملائمة للتفكير وإنعاش وثمين دور المؤسسات الاعلامية التي تعمل في المجال البيئي.
كما شدد على ضرورة خلق أرضية خاصة بوسائل الإعلام حول موضوع البيئة، داعيا، في ذات السياق، إلى تعزيز الإعلام العلمي خاصة في مجال التنمية المستدامة.
وبخصوص الدورة المقبلة، عبر رئيس الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية، عن أمله في استمرار النقاش بشكل مثمر حول مستقبل الكرة الأرضية والتحديات الكبرى المتعلقة بالتنمية المستدامة، وذلك في إطار مقاربة علمية معززة ببرنامج للتكوين لفائدة الجسم الصحفي.
وناقش المشاركون في هذه الدورة، التي نظمت من قبل الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية وفرعه بالمغرب حول موضوع "وسائل الإعلام، البيئة والتنمية المستدامة بإفريقيا"، محاور همت عددا من القضايا ذات البعد البيئي والإيكولوجي.
أكد رئيس الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية ماديامبال ديان، أن المناظرة الدولية الثانية للصحافة الفركونوفنية، التي انعقدت يومي 30 و31 مارس المنصرم بجامعة محمد السادس متعددة التقنيات بمدينة بنجرير بإقليم الرحامنة، عرفت نجاحا كبيرا على جميع الأصعدة.
وأوضح خلال الجلسة الختامية لهذه المناظرة، أمس الجمعة، أن هذا النجاح يعود بالأساس إلى مستوى المشاركين والتنظيم الجيد وجودة المداخلات وغنى النقاش الذي ساد خلال المناظرة، مذكرا بأن هذا الملتقى الفرنكوفوني شكل فرصة للخبراء الإفريقيين لمناقشة مختلف القضايا الراهنة المرتبطة بالبيئة والتي تستأثر باهتمام المجتمع الدولي.
وأضاف السيد ديان، أن هذا الحدث يندرج في إطار رغبة الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية في الانخراط في المسعى العلمي لفائدة البيئة وذلك بعد انعقاد قمة المناخ "كوب 22" بمراكش، منوها بالتنظيم الجيد لهذا الملتقى الذي شكل أرضية ملائمة للتفكير وإنعاش وثمين دور المؤسسات الاعلامية التي تعمل في المجال البيئي.
كما شدد على ضرورة خلق أرضية خاصة بوسائل الإعلام حول موضوع البيئة، داعيا، في ذات السياق، إلى تعزيز الإعلام العلمي خاصة في مجال التنمية المستدامة.
وبخصوص الدورة المقبلة، عبر رئيس الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية، عن أمله في استمرار النقاش بشكل مثمر حول مستقبل الكرة الأرضية والتحديات الكبرى المتعلقة بالتنمية المستدامة، وذلك في إطار مقاربة علمية معززة ببرنامج للتكوين لفائدة الجسم الصحفي.
وناقش المشاركون في هذه الدورة، التي نظمت من قبل الإتحاد الدولي للصحافة الفرنكوفونية وفرعه بالمغرب حول موضوع "وسائل الإعلام، البيئة والتنمية المستدامة بإفريقيا"، محاور همت عددا من القضايا ذات البعد البيئي والإيكولوجي.