دولي

إسرائيل تهدم مباني لإقامة منطقة عازلة داخل قطاع غزة


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 يناير 2024

أشار تقرير نشرته "فاينانشال تايمز" إلى هدم إسرائيل لـ 1100 مبنى من المباني القريبة من الحدود داخل قطاع غزة، وسط تحذيرات أمريكية بعدم تقليص الأراضي الفلسطينية.

وأفاد التقرير بأن الجيش الإسرائيلي يعمل على إنشاء منطقة عازلة داخل غزة، ويهدم المباني القريبة من الحدود على الرغم من تحذيرات الولايات المتحدة ضد أي تقليص طويل المدى لأراضي القطاع.

ووفقا للتقرير، فقد دفع اختراق مقاتلي "حماس"، 7 أكتوبر، لحدود إسرائيل في أماكن متعددة، دفع المسؤولين الإسرائيليين إلى القول إنهم "سيفرضون منطقة عازلة على طول محيط الأراضي الفلسطينية لمنع تكرار ذلك".

وقال شخص مطلع على الأمر إن الهدف هو "الحفاظ على هذه المنطقة نظيفة تماما من أي إرهابيين أو بنية تحتية أو قاذفات صواريخ أو قذائف هاون.. ومنحنا حرية العمل في هذا الفضاء".

وهذه القضية هي أحد مجالات الخلاف العديدة بين إسرائيل والولايات المتحدة، التي قالت مرارا وتكرارا إنها ستعارض أي تحركات تؤدي إلى تقليص أراضي غزة.

وأكد المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، الثلاثاء الماضي، على عدم رغبة الولايات المتحدة في "تقليص مساحة غزة بأي شكل من الأشكال".

ومع ذلك، فقد اتخذ وزير الخارجية أنتوني بلينكن موقفا أكثر ليونة، يوم الثلاثاء، قائلا إنه في حين أن الولايات المتحدة "واضحة بشأن عدم التعدي على أراضي غزة، إلا أنه قد يكون هناك مجال لـ (ترتيبات انتقالية)".

وقد سمع دوي انفجارات ناجمة عن عمليات الهدم بغزة في كيسوفيم القريبة.

ولفرض المنطقة العازلة، قامت القوات الإسرائيلية بتدمير المباني على طول الحدود مع غزة. وفي يوم الاثنين، قتل 21 جنديا عندما انفجرت الألغام التي زرعوها في مبنيين على بعد 600 متر من الحدود بقذائف صاروخية أطلقها نشطاء "حماس"، ما أدى إلى انهيار المبنيين.

ورفض المسؤولون الإسرائيليون التعليق على مدى اتساع المنطقة العازلة، لكن الرئيس السابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية عاموس يادلين قال هذا الشهر إنه يتوقع أن تفرض إسرائيل "محيطا" يتراوح ما بين 500 متر إلى كيلومتر واحد داخل غزة بمجرد انتهاء القتال.

وقال يادلين، في مؤتمر صحفي، إن هذا "سيكون حاجزا بلا أحد، فقط ألغام، للتأكد أن 7 أكتوبر لن يتكرر مرة أخرى".

ووفقا لتقرير صادر عن قناة N12 news الإسرائيلية، فقد هدمت إسرائيل حوالي 1100 مبنى من أصل 2800 مبنى كانت موجودة قبل الحرب، تنوي استخدامها كمنطقة عازلة.

ورفض الجيش الإسرائيلي تأكيد أو نفي هذه الأرقام، لكن المتحدث باسم الجيش، ريتشارد هيشت، قال إن قوات الدفاع الإسرائيلية "تعمل في المنطقة من أجل منع نشاط (حماس) الذي يهدد مواطني إسرائيل".

وأضاف: "كجزء من هذا، يقوم الجيش الإسرائيلي بتحديد وتدمير البنى التحتية الإرهابية الموجودة داخل المباني، من بين أمور أخرى. وأضاف أن هذا جزء من الإجراءات الحتمية اللازمة لتنفيذ خطة دفاعية من شأنها توفير أمن أفضل في جنوب إسرائيل".

وقد احتفظت إسرائيل بمنطقة عازلة داخل غزة بعد انسحابها من القطاع عام 2005. ولكن على مر السنين تآكلت هذه المنطقة العازلة جزئيا نتيجة للمفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل و"حماس" لتخفيف الحصار عن غزة.

وفي الأسابيع الأولى من الحرب، قال مسؤولون إسرائيليون كبار إنه سيتم إعادة فرض المنطقة العازلة، فيما قال وزير الخارجية آنذاك إيلي كوهين إن مساحة غزة "ستتقلص"، بينما قال آفي ديختر الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي، والذي يشغل الآن منصب وزير الزراعة، أكتوبر الماضي، إن إسرائيل ستفرض "هامشا" حول غزة، مضيفا أنه "سيكون هناك هامش بطول قطاع غزة. ولن يتمكنوا من الدخول. ستكون منطقة ملغمة. وبصرف النظر عمّن تكون، فلن تتمكن أبدا من الاقتراب من الحدود الإسرائيلية".

كما أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن إسرائيل "ستحتفظ بالإمدادات الكاملة والسيطرة الأمنية" على كل من غزة والضفة الغربية المحتلة بمجرد انتهاء الحرب.

أشار تقرير نشرته "فاينانشال تايمز" إلى هدم إسرائيل لـ 1100 مبنى من المباني القريبة من الحدود داخل قطاع غزة، وسط تحذيرات أمريكية بعدم تقليص الأراضي الفلسطينية.

وأفاد التقرير بأن الجيش الإسرائيلي يعمل على إنشاء منطقة عازلة داخل غزة، ويهدم المباني القريبة من الحدود على الرغم من تحذيرات الولايات المتحدة ضد أي تقليص طويل المدى لأراضي القطاع.

ووفقا للتقرير، فقد دفع اختراق مقاتلي "حماس"، 7 أكتوبر، لحدود إسرائيل في أماكن متعددة، دفع المسؤولين الإسرائيليين إلى القول إنهم "سيفرضون منطقة عازلة على طول محيط الأراضي الفلسطينية لمنع تكرار ذلك".

وقال شخص مطلع على الأمر إن الهدف هو "الحفاظ على هذه المنطقة نظيفة تماما من أي إرهابيين أو بنية تحتية أو قاذفات صواريخ أو قذائف هاون.. ومنحنا حرية العمل في هذا الفضاء".

وهذه القضية هي أحد مجالات الخلاف العديدة بين إسرائيل والولايات المتحدة، التي قالت مرارا وتكرارا إنها ستعارض أي تحركات تؤدي إلى تقليص أراضي غزة.

وأكد المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، الثلاثاء الماضي، على عدم رغبة الولايات المتحدة في "تقليص مساحة غزة بأي شكل من الأشكال".

ومع ذلك، فقد اتخذ وزير الخارجية أنتوني بلينكن موقفا أكثر ليونة، يوم الثلاثاء، قائلا إنه في حين أن الولايات المتحدة "واضحة بشأن عدم التعدي على أراضي غزة، إلا أنه قد يكون هناك مجال لـ (ترتيبات انتقالية)".

وقد سمع دوي انفجارات ناجمة عن عمليات الهدم بغزة في كيسوفيم القريبة.

ولفرض المنطقة العازلة، قامت القوات الإسرائيلية بتدمير المباني على طول الحدود مع غزة. وفي يوم الاثنين، قتل 21 جنديا عندما انفجرت الألغام التي زرعوها في مبنيين على بعد 600 متر من الحدود بقذائف صاروخية أطلقها نشطاء "حماس"، ما أدى إلى انهيار المبنيين.

ورفض المسؤولون الإسرائيليون التعليق على مدى اتساع المنطقة العازلة، لكن الرئيس السابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية عاموس يادلين قال هذا الشهر إنه يتوقع أن تفرض إسرائيل "محيطا" يتراوح ما بين 500 متر إلى كيلومتر واحد داخل غزة بمجرد انتهاء القتال.

وقال يادلين، في مؤتمر صحفي، إن هذا "سيكون حاجزا بلا أحد، فقط ألغام، للتأكد أن 7 أكتوبر لن يتكرر مرة أخرى".

ووفقا لتقرير صادر عن قناة N12 news الإسرائيلية، فقد هدمت إسرائيل حوالي 1100 مبنى من أصل 2800 مبنى كانت موجودة قبل الحرب، تنوي استخدامها كمنطقة عازلة.

ورفض الجيش الإسرائيلي تأكيد أو نفي هذه الأرقام، لكن المتحدث باسم الجيش، ريتشارد هيشت، قال إن قوات الدفاع الإسرائيلية "تعمل في المنطقة من أجل منع نشاط (حماس) الذي يهدد مواطني إسرائيل".

وأضاف: "كجزء من هذا، يقوم الجيش الإسرائيلي بتحديد وتدمير البنى التحتية الإرهابية الموجودة داخل المباني، من بين أمور أخرى. وأضاف أن هذا جزء من الإجراءات الحتمية اللازمة لتنفيذ خطة دفاعية من شأنها توفير أمن أفضل في جنوب إسرائيل".

وقد احتفظت إسرائيل بمنطقة عازلة داخل غزة بعد انسحابها من القطاع عام 2005. ولكن على مر السنين تآكلت هذه المنطقة العازلة جزئيا نتيجة للمفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل و"حماس" لتخفيف الحصار عن غزة.

وفي الأسابيع الأولى من الحرب، قال مسؤولون إسرائيليون كبار إنه سيتم إعادة فرض المنطقة العازلة، فيما قال وزير الخارجية آنذاك إيلي كوهين إن مساحة غزة "ستتقلص"، بينما قال آفي ديختر الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي، والذي يشغل الآن منصب وزير الزراعة، أكتوبر الماضي، إن إسرائيل ستفرض "هامشا" حول غزة، مضيفا أنه "سيكون هناك هامش بطول قطاع غزة. ولن يتمكنوا من الدخول. ستكون منطقة ملغمة. وبصرف النظر عمّن تكون، فلن تتمكن أبدا من الاقتراب من الحدود الإسرائيلية".

كما أصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن إسرائيل "ستحتفظ بالإمدادات الكاملة والسيطرة الأمنية" على كل من غزة والضفة الغربية المحتلة بمجرد انتهاء الحرب.



اقرأ أيضاً
ضغط أوروبي على الصين لدفع إيران نحو اتفاق نووي
يسعى الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إلى حث الصين على استخدام نفوذها، باعتبارها أحد المشترين الرئيسيين للنفط الإيراني، للضغط على طهران من أجل التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط. وفي أعقاب الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على إيران الشهر الماضي، يحاول الاتحاد الأوروبي إبرام اتفاق، بموجبه توافق طهران على فرض قيود دائمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية والدولية. وكان الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه الثلاثة الكبار بريطانيا وفرنسا وألمانيا أطرافاً في اتفاق نووي مع إيران عام 2015 انسحبت منه واشنطن في عام 2018، ويأملون الآن في إحيائه. وقالت إيران مراراً: إن برنامجها النووي سلمي ونفت سعيها لامتلاك سلاح نووي. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الأربعاء، في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في إطار جولة سيزور خلالها أيضاً برلين وباريس. وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي: إن جزءاً من المناقشات بين كالاس ووانغ سيتناول ملف الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن لدى الصين «علاقة فريدة من نوعها» مع إيران، وينبغي لها استغلالها لحث طهران على عدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية وكذلك تهدئة الصراع. ومن المتوقع أيضاً أن تغطي المحادثات قضايا مألوفة مثل الاستياء الأوروبي من علاقات الصين مع روسيا خلال الحرب في أوكرانيا والقلق من العمليات العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي. وقالت كالاس في تعليقات نُشرت قبل الاجتماع: «في مثل هذا العالم المضطرب، يجب على بكين استخدام نفوذها المتزايد لدعم القانون الدولي». ومن المقرر أن يتوجه كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى الصين لحضور قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي تشيانغ يومي 24 و25 يوليو الجاري.
دولي

انفجار في مستودع للألعاب النارية بولاية كاليفورنيا
تسبب انفجار بمستودع للألعاب النارية في شمال ولاية كاليفورنيا في اندلاع العديد من الحرائق، مما أدى إلى تصاعد دخان أسود في الهواء وإجبار السكان على الإخلاء، طبقاً لما ذكرته السلطات. ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، حثت السلطات السكان على تجنب منطقة إسبارتو وماديسون لعدة أيام إثر الانفجار الذي وقع الليلة الماضية، وأدى إلى تفجير العديد من الألعاب النارية وتسبب في نشوب حريق ضخم أدى إلى اندلاع حرائق أخرى وانهيار المبنى. وقال مكتب عمدة مقاطعة يولو في بيان صحافي: «ستستغرق النيران بعض الوقت حتى يتم إخمادها، وبمجرد حدوث ذلك، يجب على خبراء المفرقعات الدخول بأمان إلى الموقع لتقييم المنطقة وتأمينها». وأضاف المكتب أن سبب الانفجار قيد التحقيق. وقالت إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا إن الحريق وصل إلى 78 فداناً (32 هكتاراً) حتى الليلة الماضية. وقالت كارا غاريت، نائبة رئيس إدارة الإطفاء بالولاية، لقناة «كيه إكس تي في» التلفزيونية: «نعتقد أن هذا الموقع مملوك لشركة تحمل تصريحاً لإنتاج الألعاب النارية». وأضافت: «إن هذا النوع من الحوادث نادر للغاية، حيث يطلب من المنشآت المشابهة اتباع المتطلبات الصارمة لصناعة الألعاب النارية في كاليفورنيا، فضلاً عن المتطلبات الاتحادية لمستودعات الألعاب النارية». وذكر مكتب الحاكم غافن نيوسام: «لقد أرسلت إدارة إطفاء الولاية فريق تحقيق بشأن إضرام النار العمدي والقنابل، وهي مستعدة لتقديم دعم إضافي حسبما يستدعي الأمر».
دولي

الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة