التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
إستياء في صفوف شباب وأطفال ايت اورير بسبب تواصل إغلاق المسبح البلدي
نشر في: 16 يوليو 2017
عبر نشطاء وفاعلون جمعويون وشباب وأطفال بلدية أيت اورير بإقليم الحوز، عن استيائهم العميق جراء تواصل إغلاق المسبح البلدي خصوصا في ظل موجة الحر المرتفعة التي تعرفها المنطقة خلال هذه الأيام.
ويبدو ان حسابات سياسية تسببت في أزمة الماء بالمسبح البلدي بايت اورير الذي يعتبر المتنفس الوحيد لابناء المنطقة، علما أن غالبية ساكنتها من ذوي الدخل المحدود الذين لا يستطيعون السفر إلى المنتجعات والواحات القريبة من المنطقة كأربعاء تغدوين أو اوريكة، كما ان جلهم غير قادرين أيضا على توفير ثمن تذكرة إحدى المسابح الخاصة.
وحسب مصادرنا، فإن فتح المسبح هذا الموسم غير وارد نظرا لعدم توفر موارد مائية لملئ خزانه، خصوصا وأن المسبح لا يتوفر على بئر ويستعين فقط ببئر أحد المقربين من رئيس المجلس البلدي السابق الذي توقف عن دعم المسبح، عقب نتائج الانتخابات السابقة وحصول حزب العدالة والتنمية على رئاسة المجلس، والذي عجز بدوره عن حل مشكل المسبح، ما جعل أبناء المنطقة يعانون ويلات الحرارة الاستثنائية خلال هذه الأيام.
ويبدو ان حسابات سياسية تسببت في أزمة الماء بالمسبح البلدي بايت اورير الذي يعتبر المتنفس الوحيد لابناء المنطقة، علما أن غالبية ساكنتها من ذوي الدخل المحدود الذين لا يستطيعون السفر إلى المنتجعات والواحات القريبة من المنطقة كأربعاء تغدوين أو اوريكة، كما ان جلهم غير قادرين أيضا على توفير ثمن تذكرة إحدى المسابح الخاصة.
وحسب مصادرنا، فإن فتح المسبح هذا الموسم غير وارد نظرا لعدم توفر موارد مائية لملئ خزانه، خصوصا وأن المسبح لا يتوفر على بئر ويستعين فقط ببئر أحد المقربين من رئيس المجلس البلدي السابق الذي توقف عن دعم المسبح، عقب نتائج الانتخابات السابقة وحصول حزب العدالة والتنمية على رئاسة المجلس، والذي عجز بدوره عن حل مشكل المسبح، ما جعل أبناء المنطقة يعانون ويلات الحرارة الاستثنائية خلال هذه الأيام.
عبر نشطاء وفاعلون جمعويون وشباب وأطفال بلدية أيت اورير بإقليم الحوز، عن استيائهم العميق جراء تواصل إغلاق المسبح البلدي خصوصا في ظل موجة الحر المرتفعة التي تعرفها المنطقة خلال هذه الأيام.
ويبدو ان حسابات سياسية تسببت في أزمة الماء بالمسبح البلدي بايت اورير الذي يعتبر المتنفس الوحيد لابناء المنطقة، علما أن غالبية ساكنتها من ذوي الدخل المحدود الذين لا يستطيعون السفر إلى المنتجعات والواحات القريبة من المنطقة كأربعاء تغدوين أو اوريكة، كما ان جلهم غير قادرين أيضا على توفير ثمن تذكرة إحدى المسابح الخاصة.
وحسب مصادرنا، فإن فتح المسبح هذا الموسم غير وارد نظرا لعدم توفر موارد مائية لملئ خزانه، خصوصا وأن المسبح لا يتوفر على بئر ويستعين فقط ببئر أحد المقربين من رئيس المجلس البلدي السابق الذي توقف عن دعم المسبح، عقب نتائج الانتخابات السابقة وحصول حزب العدالة والتنمية على رئاسة المجلس، والذي عجز بدوره عن حل مشكل المسبح، ما جعل أبناء المنطقة يعانون ويلات الحرارة الاستثنائية خلال هذه الأيام.
ويبدو ان حسابات سياسية تسببت في أزمة الماء بالمسبح البلدي بايت اورير الذي يعتبر المتنفس الوحيد لابناء المنطقة، علما أن غالبية ساكنتها من ذوي الدخل المحدود الذين لا يستطيعون السفر إلى المنتجعات والواحات القريبة من المنطقة كأربعاء تغدوين أو اوريكة، كما ان جلهم غير قادرين أيضا على توفير ثمن تذكرة إحدى المسابح الخاصة.
وحسب مصادرنا، فإن فتح المسبح هذا الموسم غير وارد نظرا لعدم توفر موارد مائية لملئ خزانه، خصوصا وأن المسبح لا يتوفر على بئر ويستعين فقط ببئر أحد المقربين من رئيس المجلس البلدي السابق الذي توقف عن دعم المسبح، عقب نتائج الانتخابات السابقة وحصول حزب العدالة والتنمية على رئاسة المجلس، والذي عجز بدوره عن حل مشكل المسبح، ما جعل أبناء المنطقة يعانون ويلات الحرارة الاستثنائية خلال هذه الأيام.
ملصقات
