إستفحال السرقة في أحياء مقاطعة المنارة بمراكش يؤرق الساكنة
كشـ24
نشر في: 25 أكتوبر 2016 كشـ24
تعرف أحياء المحاميد وسوكوما و غيرها من الاحياء المجاورة بتراب مقاطعة المنارة، استفحالا لظاهرة السرقة بشكل خطير، الأمر الذي اصبح يقلق راحة السكان
وحسب مصادر "كشـ24" فان سيدة في عقدها الرابع تعرضت أول أمس الاحد لعملية نشل لهاتفها النقال في حي معطى الله بالقرب من مسجد الأميرة من طرف شخصين لاذا بالفرار
وقد ضاق سكان هذه المنطقة درعا من تزايد هذه الظاهرة بشكل خطير الشئ الذي أصبح يخلف ذعرا في نفوس الساكنة واستياء كبيرا، خصوصا وأن هذه المنطقة كانت مسرحا في وقت قريب لعملية سرقة لسيارة من طرف مجهول
وفي سياق متصل تعرض طفل لم يتجاوز عمره التانية عشرة سنة أمس الأتنين بحي سوكوما الأولى بالقرب من مؤسسة خاصة، لعملية سرقة هاتفه الذكي بعدما أوسعاه لصين ضربا مبرحا على الوجه والرأس
وحسب مصادر كشـ 24 فأن الطفل الذي كان يحمل هاتفا ذكي بالقرب من منزل أسرته فاجئه قاصرين كانا مارين من المكان حيث وجها له لكمات قوية على مستوى الوجه والرأس فقد معهما التوازن ليسقط في الأرض قبل أن يستحوذ أحدهما على هاتفه قبل تركه ممددا على الأرض
وأكدت ذات المصادر، أن الواقعة خلفت ذعرا كبيرا في نفسية الطفل واستياء الساكنة، الأمر الذي بات معه تذخل السلطات الأمنية ضرورة ملحة ومطلبا من طرف كل من ساكنة المحاميد، معطى الله وسوكوما، وذلك للحد من استفحال الظاهرة وإعادة التقة والسكينة الى نفوس السكان.
تعرف أحياء المحاميد وسوكوما و غيرها من الاحياء المجاورة بتراب مقاطعة المنارة، استفحالا لظاهرة السرقة بشكل خطير، الأمر الذي اصبح يقلق راحة السكان
وحسب مصادر "كشـ24" فان سيدة في عقدها الرابع تعرضت أول أمس الاحد لعملية نشل لهاتفها النقال في حي معطى الله بالقرب من مسجد الأميرة من طرف شخصين لاذا بالفرار
وقد ضاق سكان هذه المنطقة درعا من تزايد هذه الظاهرة بشكل خطير الشئ الذي أصبح يخلف ذعرا في نفوس الساكنة واستياء كبيرا، خصوصا وأن هذه المنطقة كانت مسرحا في وقت قريب لعملية سرقة لسيارة من طرف مجهول
وفي سياق متصل تعرض طفل لم يتجاوز عمره التانية عشرة سنة أمس الأتنين بحي سوكوما الأولى بالقرب من مؤسسة خاصة، لعملية سرقة هاتفه الذكي بعدما أوسعاه لصين ضربا مبرحا على الوجه والرأس
وحسب مصادر كشـ 24 فأن الطفل الذي كان يحمل هاتفا ذكي بالقرب من منزل أسرته فاجئه قاصرين كانا مارين من المكان حيث وجها له لكمات قوية على مستوى الوجه والرأس فقد معهما التوازن ليسقط في الأرض قبل أن يستحوذ أحدهما على هاتفه قبل تركه ممددا على الأرض
وأكدت ذات المصادر، أن الواقعة خلفت ذعرا كبيرا في نفسية الطفل واستياء الساكنة، الأمر الذي بات معه تذخل السلطات الأمنية ضرورة ملحة ومطلبا من طرف كل من ساكنة المحاميد، معطى الله وسوكوما، وذلك للحد من استفحال الظاهرة وإعادة التقة والسكينة الى نفوس السكان.