دولي

إسبانيا: تراجع الوفيات اليومية بكورونا لليوم الرابع على التوالي


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 أبريل 2020

 أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 637 شخصا خلال 24 ساعة في إسبانيا، في تراجع لعدد الوفيات في هذا البلد لليوم الرابع على التوالي وفي أدنى حصيلة منذ 13 يوما ، بحسب الأرقام التي أعلنتها وزارة الصحة الاثنين.

وارتفع عدد الإصابات بنسبة 3,3% في 24 ساعة، مقابل 4,8% في اليوم السابق، ما يشير إلى أن العدوى تتباطأ في البلد الذي يسج ل أكبر عدد وفيات في العالم بعد إيطاليا.وبلغت حصيلة الوفيات الإجمالية في إسبانيا 13055 فيما وصل عدد الإصابات إلى 135032.وخرج أكثر من أربعين ألف مريض من المستشفى، ما يمث ل قرابة 30% من الإصابات المؤكدة، وفق ما أعلنت ماريا خوسيه سييرا من مركز الطوارئ الصحية.ونظرا إلى تراجع الحصيلة اليومية لليوم الرابع على التوالي، تدرس الحكومة التدابير الواجب اتخاذها لرفع تدريجيا العزل المفروض منذ 14 مارس والذي يتوقع تمديده حتى منتصف ليل 25 أبريل.وخلال الفترة التي تصفها الحكومة بأنها "مرحلة حفض التصعيد"، تعتزم اجراء فحوص بشكل منهجي للسكان للكشف عن حاملي الفيروس وعزلهم. وتنوي أيضا فرض وضع الكمامات الواقية على الجميع، عندما سي سمح للسكان بالنزول إلى الشارع.وباغت الوباء إسبانيا التي واجهت نقصا حادا في معدات الوقاية وفحوص الكشف عن الفيروس.وباتت أربع شركات إسبانية تنتج حاليا "245 ألف فحص أسبوعيا "، بحسب وزيرة الخارجية أرانتشا غونزاليس لايا.وأكدت الوزيرة في مقابلة تلفزيونية "في الأسابيع المقبلة سنزيد بثلاثة أضعاف قدرة شركاتنا على امداد السوق".بالنسبة إلى الأقنعة الواقية، قالت "سيترتب علينا على الأرجح أن نعتاد استخدامها في المستقبل كإجراء وقائي، على الأقل حتى إيجاد لقاح" ضد فيروس كورونا المستجد ، مشيرة إلى مثال المجتمعات الآسيوية التي تمكنت من تخطي أوبئة أخرى.

 أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 637 شخصا خلال 24 ساعة في إسبانيا، في تراجع لعدد الوفيات في هذا البلد لليوم الرابع على التوالي وفي أدنى حصيلة منذ 13 يوما ، بحسب الأرقام التي أعلنتها وزارة الصحة الاثنين.

وارتفع عدد الإصابات بنسبة 3,3% في 24 ساعة، مقابل 4,8% في اليوم السابق، ما يشير إلى أن العدوى تتباطأ في البلد الذي يسج ل أكبر عدد وفيات في العالم بعد إيطاليا.وبلغت حصيلة الوفيات الإجمالية في إسبانيا 13055 فيما وصل عدد الإصابات إلى 135032.وخرج أكثر من أربعين ألف مريض من المستشفى، ما يمث ل قرابة 30% من الإصابات المؤكدة، وفق ما أعلنت ماريا خوسيه سييرا من مركز الطوارئ الصحية.ونظرا إلى تراجع الحصيلة اليومية لليوم الرابع على التوالي، تدرس الحكومة التدابير الواجب اتخاذها لرفع تدريجيا العزل المفروض منذ 14 مارس والذي يتوقع تمديده حتى منتصف ليل 25 أبريل.وخلال الفترة التي تصفها الحكومة بأنها "مرحلة حفض التصعيد"، تعتزم اجراء فحوص بشكل منهجي للسكان للكشف عن حاملي الفيروس وعزلهم. وتنوي أيضا فرض وضع الكمامات الواقية على الجميع، عندما سي سمح للسكان بالنزول إلى الشارع.وباغت الوباء إسبانيا التي واجهت نقصا حادا في معدات الوقاية وفحوص الكشف عن الفيروس.وباتت أربع شركات إسبانية تنتج حاليا "245 ألف فحص أسبوعيا "، بحسب وزيرة الخارجية أرانتشا غونزاليس لايا.وأكدت الوزيرة في مقابلة تلفزيونية "في الأسابيع المقبلة سنزيد بثلاثة أضعاف قدرة شركاتنا على امداد السوق".بالنسبة إلى الأقنعة الواقية، قالت "سيترتب علينا على الأرجح أن نعتاد استخدامها في المستقبل كإجراء وقائي، على الأقل حتى إيجاد لقاح" ضد فيروس كورونا المستجد ، مشيرة إلى مثال المجتمعات الآسيوية التي تمكنت من تخطي أوبئة أخرى.


اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة