#كورونا
دولي

إسبانبا | احتجاجات مصحوبة بأعمال شغب ضد القيود المشددة لمواجهة كورونا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 نوفمبر 2020

اندلعت مواجهات واشتباكات ليلة أمس السبت في عدة مدن إسبانية خاصة بالعاصمة مدريد بين محتجين خرجوا للتظاهر ضد القيود المشددة التي اعتمدتها السلطات العمومية من أجل محاصرة تفشي فيروس (كوفيد ـ 19 ) وقوات الشرطة ما أدى إلى إصابات واعتقالات في صفوف المتظاهرين وقوات الأمن .وقد ألقت قوات الشرطة القبض على العشرات من المتظاهرين الذين شاركوا في هذه الاحتجاجات التي تحولت لليوم الثاني على التوالي خاصة ببعض البلديات إلى أعمال شغب وتخريب ونهب حيث أقدم المتظاهرون على رشق قوات الأمن بالحجارة وبعد المواد الصلبة والحادة وإطلاق الشهب والقنابل المضيئة وإضرام النار في حاويات القمامة .ووقعت أكبر الاضطرابات في العاصمة مدريد ليلة السبت إلى الأحد حيث رفع المتظاهرون شعارات تندد بالقيود المفروضة من طرف السلطات العمومية وتدين هذه التدابير والإجراءات التقييدية خاصة حظر التجول الليلي الذي تم فرضه منذ الأسبوع الماضي والإغلاق وحظر حركة تنقل الأشخاص خارج الحيز الترابي لمناطقهم .وقام المشاركون في هذه الاحتجاجات بإضرام النار في حاويات القمامة كما أقاموا حواجز في أحد أهم الشوارع الرئيسية في العاصمة ( غران بيا ) ورشقوا رجال الشرطة الذين تدخلوا لتفريقهم بالحجارة والقنابل المضيئة .وقد أصيب في هذه الأحداث حسب ما أعلنته مصالح الطوارئ 12 شخصا بجروح طفيفة جراء هذه الاشتباكات من بينهم ثلاثة عناصر من قوات الشرطة بينما تم إلقاء القبض على 32 شخصا .وفي لوغرونو عاصمة جهة ( لا ريوخا ) أضرمت مجموعة صغيرة من المتظاهرين النار في حاويات القمامة كما حطمت واجهات بعض المتاجر وذلك في نهاية مسيرة احتجاجية سلمية نظمت للتنديد بالقيود الجديدة التي تم فرضها من طرف السلطات المحلية للجهة في محاولة لوقف انتشار عدوى الوباء خاصة إغلاق المقاهي والمطاعم وأماكن الترفيه والنوادي .وأظهرت الصور التي نشرتها وسائل الإعلام المحلية بعض الشبان الذين شاركوا في هذه الاحتجاجات يخرجون من أحد المحلات التجارية محملين بالبضائع والمسروقات .وحسب متحدث باسم الشرطة الوطنية فقد تم إلقاء القبض على ستة أشخاص في لوغرونو كما تم إلقاء القبض على عشرة آخرين إثر أحداث شغب وتخريب وقعت خلال مظاهرة احتجاجية مماثلة بكل من بلباو ( إقليم الباسك ) وسانتاندير ( شمال إسبانيا ) بينما قامت مجموعة صغيرة من المتظاهرين في مدينة مالقة ( جهة الأندلس ) بإلقاء الحجارة والمواد الصلبة والحادة في اتجاه رجال الشرطة عند محاولتهم تفريق هذه الاحتجاجات .وكانت برشلونة ( جهة كتالونيا ) ومدن أخرى بنفس الجهة قد شهدت ليلة الجمعة إلى السبت اندلاع مواجهات بين مئات من الأشخاص الذين خرجوا للتظاهرة والاحتجاج ضد تشديد القيود التي اعتمدتها السلطات المحلية وقوات الشرطة المحلية ( موسوس دي إسكوادرا ) .وأقدم المتظاهرون عند محاولة تفريقهم من طرف رجال الشرطة على رشق قوات الأمن بالحجارة وبعض المواد الصلبة والحادة وإطلاق الشهب الاصطناعية وتخريب بعض الممتلكات مع إضرام النار في حاويات القمامة .وحسب مصالح الشرطة فقد تم إلقاء القبض على 12 شخصا من المشاركين في هذه الاحتجاجات بينما أصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة من بينهم أكثر من 20 عنصرا من قوات الأمن .وندد بيدرو سانشيز رئيس الحكومة الإسبانية بهذه الأحداث وأعمال الشغب والتخريب مشددا على أن " السلوك العنيف وغير المنطقي لبعض المجموعات التي هي أقلية أمر لا يمكن التسامح معه " .وأكد سانشيز في تغريدة على حسابه ب ( تويتر ) أنه " من خلال المسؤولية والوحدة والتضحية فقط يمكننا التغلب على هذه الجائحة التي تضرب جميع الدول " .وتعيش إسبانيا منذ عدة أسابيع على إيقاع ارتفاع مقلق في عدد حالات الإصابة بفيروس ( كوفيد ـ 19 ) ما دفع السلطات العمومية إلى اعتماد قيود مشددة جديدة بالعديد من الجهات المستقلة في محاولة لوقف انتشار العدوى منها حظر التجول الليلي وحصر وتقليص حركة التنقل وإغلاق المطاعم والمقاهي وأماكن الترفيه مع تقليص طاقة الاستقبال في بعض المرافق والأماكن العامة إلى جانب إغلاق العديد من البلديات والأقاليم خاصة تلك التي تسجل ارتفاعا كبيرا في عدد حالات الإصابة بالمرض .وأعلنت إسبانيا منذ الأحد الماضي حالة الطوارئ على كامل التراب الوطني لمدة ستة أشهر ما أطلق يد الجهات المستقلة التي هي المسؤولة حصريا على تدبير القطاع الصحي لاتخاذ مجموعة الإجراءات والتدابير التقييدية الجديدة من أهمها حظر التجول الليلي وحظر حركة التنقل خارج الحيز الترابي للجهات والأقاليم والبلديات والإغلاق الكلي أو الجزئي لبعض المناطق .وحسب آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة الإسبانية فقد بلغ عدد حالات الإصابة بفيروس ( كوفيد ـ 19 ) مليون و 185 ألف و 678 حالة بينما تقدر عدد حالات الوفيات ب 35 ألف و 878 حالة وذلك منذ بدء تفشي الوباء في البلاد .

اندلعت مواجهات واشتباكات ليلة أمس السبت في عدة مدن إسبانية خاصة بالعاصمة مدريد بين محتجين خرجوا للتظاهر ضد القيود المشددة التي اعتمدتها السلطات العمومية من أجل محاصرة تفشي فيروس (كوفيد ـ 19 ) وقوات الشرطة ما أدى إلى إصابات واعتقالات في صفوف المتظاهرين وقوات الأمن .وقد ألقت قوات الشرطة القبض على العشرات من المتظاهرين الذين شاركوا في هذه الاحتجاجات التي تحولت لليوم الثاني على التوالي خاصة ببعض البلديات إلى أعمال شغب وتخريب ونهب حيث أقدم المتظاهرون على رشق قوات الأمن بالحجارة وبعد المواد الصلبة والحادة وإطلاق الشهب والقنابل المضيئة وإضرام النار في حاويات القمامة .ووقعت أكبر الاضطرابات في العاصمة مدريد ليلة السبت إلى الأحد حيث رفع المتظاهرون شعارات تندد بالقيود المفروضة من طرف السلطات العمومية وتدين هذه التدابير والإجراءات التقييدية خاصة حظر التجول الليلي الذي تم فرضه منذ الأسبوع الماضي والإغلاق وحظر حركة تنقل الأشخاص خارج الحيز الترابي لمناطقهم .وقام المشاركون في هذه الاحتجاجات بإضرام النار في حاويات القمامة كما أقاموا حواجز في أحد أهم الشوارع الرئيسية في العاصمة ( غران بيا ) ورشقوا رجال الشرطة الذين تدخلوا لتفريقهم بالحجارة والقنابل المضيئة .وقد أصيب في هذه الأحداث حسب ما أعلنته مصالح الطوارئ 12 شخصا بجروح طفيفة جراء هذه الاشتباكات من بينهم ثلاثة عناصر من قوات الشرطة بينما تم إلقاء القبض على 32 شخصا .وفي لوغرونو عاصمة جهة ( لا ريوخا ) أضرمت مجموعة صغيرة من المتظاهرين النار في حاويات القمامة كما حطمت واجهات بعض المتاجر وذلك في نهاية مسيرة احتجاجية سلمية نظمت للتنديد بالقيود الجديدة التي تم فرضها من طرف السلطات المحلية للجهة في محاولة لوقف انتشار عدوى الوباء خاصة إغلاق المقاهي والمطاعم وأماكن الترفيه والنوادي .وأظهرت الصور التي نشرتها وسائل الإعلام المحلية بعض الشبان الذين شاركوا في هذه الاحتجاجات يخرجون من أحد المحلات التجارية محملين بالبضائع والمسروقات .وحسب متحدث باسم الشرطة الوطنية فقد تم إلقاء القبض على ستة أشخاص في لوغرونو كما تم إلقاء القبض على عشرة آخرين إثر أحداث شغب وتخريب وقعت خلال مظاهرة احتجاجية مماثلة بكل من بلباو ( إقليم الباسك ) وسانتاندير ( شمال إسبانيا ) بينما قامت مجموعة صغيرة من المتظاهرين في مدينة مالقة ( جهة الأندلس ) بإلقاء الحجارة والمواد الصلبة والحادة في اتجاه رجال الشرطة عند محاولتهم تفريق هذه الاحتجاجات .وكانت برشلونة ( جهة كتالونيا ) ومدن أخرى بنفس الجهة قد شهدت ليلة الجمعة إلى السبت اندلاع مواجهات بين مئات من الأشخاص الذين خرجوا للتظاهرة والاحتجاج ضد تشديد القيود التي اعتمدتها السلطات المحلية وقوات الشرطة المحلية ( موسوس دي إسكوادرا ) .وأقدم المتظاهرون عند محاولة تفريقهم من طرف رجال الشرطة على رشق قوات الأمن بالحجارة وبعض المواد الصلبة والحادة وإطلاق الشهب الاصطناعية وتخريب بعض الممتلكات مع إضرام النار في حاويات القمامة .وحسب مصالح الشرطة فقد تم إلقاء القبض على 12 شخصا من المشاركين في هذه الاحتجاجات بينما أصيب آخرون بجروح متفاوتة الخطورة من بينهم أكثر من 20 عنصرا من قوات الأمن .وندد بيدرو سانشيز رئيس الحكومة الإسبانية بهذه الأحداث وأعمال الشغب والتخريب مشددا على أن " السلوك العنيف وغير المنطقي لبعض المجموعات التي هي أقلية أمر لا يمكن التسامح معه " .وأكد سانشيز في تغريدة على حسابه ب ( تويتر ) أنه " من خلال المسؤولية والوحدة والتضحية فقط يمكننا التغلب على هذه الجائحة التي تضرب جميع الدول " .وتعيش إسبانيا منذ عدة أسابيع على إيقاع ارتفاع مقلق في عدد حالات الإصابة بفيروس ( كوفيد ـ 19 ) ما دفع السلطات العمومية إلى اعتماد قيود مشددة جديدة بالعديد من الجهات المستقلة في محاولة لوقف انتشار العدوى منها حظر التجول الليلي وحصر وتقليص حركة التنقل وإغلاق المطاعم والمقاهي وأماكن الترفيه مع تقليص طاقة الاستقبال في بعض المرافق والأماكن العامة إلى جانب إغلاق العديد من البلديات والأقاليم خاصة تلك التي تسجل ارتفاعا كبيرا في عدد حالات الإصابة بالمرض .وأعلنت إسبانيا منذ الأحد الماضي حالة الطوارئ على كامل التراب الوطني لمدة ستة أشهر ما أطلق يد الجهات المستقلة التي هي المسؤولة حصريا على تدبير القطاع الصحي لاتخاذ مجموعة الإجراءات والتدابير التقييدية الجديدة من أهمها حظر التجول الليلي وحظر حركة التنقل خارج الحيز الترابي للجهات والأقاليم والبلديات والإغلاق الكلي أو الجزئي لبعض المناطق .وحسب آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة الإسبانية فقد بلغ عدد حالات الإصابة بفيروس ( كوفيد ـ 19 ) مليون و 185 ألف و 678 حالة بينما تقدر عدد حالات الوفيات ب 35 ألف و 878 حالة وذلك منذ بدء تفشي الوباء في البلاد .



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة