دولي

إرهاب على الهواء .. هجمات وثقها المتطرفون بالبث المباشر


كشـ24 نشر في: 17 مارس 2019

لا يزال تسجيل فيديو مباشر لجريمة قتل إرهابية بشعة استهدفت مسجدين في نيوزيلندا، يوم الجمعة الماضية، يثير الصدمة لدى مشاهديه، حيث يظهر شاب يمسك بسلاح عليه عدد من الكلمات والشعارات المعادية للإسلام والمسلمين، وهو ينفذ جريمته التي أوقعت أكثر من 50 شهيدا وعشرات المصابين.وكانت مشاهد العملية الإرهابية التي استهدفت مسجدين في نيوزيلندا، وخلفت مقتل وإصابة العشرات، استغرقت نحو 89 دقيقة من إطلاق الرصاصة الأولى إلى إلقاء الشرطة القبض على منفذ الهجوم، وذلك وفق ما ذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية.يبدأ الفيديو باقتحام المراهق الأسترالي الذي يدعي برينتون هاريسون تارانت، والبالغ يبلغ من العمر 28 عاما مسجدين في مدينة "كرايستشيرتش" خلال صلاة الجمعة، ثم شرع في إطلاق النار بشكل عشوائي على المصلين، مخلفا مقتل 51 شخصا وإصابة العشرات.ظهر الإرهابي الأسترالي في بث مباشر على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" في الساعة 1.30 بالتوقيت المحلي قائلًا "لننطلق إلى الحفلة"، وبعد 3 دقائق وصل بسيارته المحملة بالأسلحة إلى مسجد النور، واقتحم المسجد وأطلق 9 رصاصات على الضحية الأولى ومن ثم واصل إطلاق النار لمدة دقيقتين مما أدى إلى وفاة وإصابة العشرات من المصلين، ولم يتوقف إلى هنا بل عاد إلى سيارته لملئ سلاحه بالطلقات الأخرى واقتحم المسجد مرة أخرى وأضرم النيران على الضحايا للتأكد من موتهم، وبعدها انطلق بسيارته إلى مسجد آخر يبعد نحو 7 كيلو مترات وقام بنفس الفعل على المصلين، كل ذلك وهو يصور الحادث ببث مباشر على "فيس بوك"، حتى تمكنت الشرطة من محاصرته وإلقاء القبض عليه.لا تعد حادثة مسجدي نيوزيلندا المصورة الأولى من نوعها التي يوثقها الإرهابي خلال هجومه، لكن في عام 2014، قام مجموعة شباب في البرازيل بتسجيل فيديو يوثق لجريمة قتل بشعة، حيث تبدو فيه مجموعة من المراهقين بسيارة في منطقة خالية، وهم ينفذون جريمة قتل وقع أحدهم ضحيتها، بدأ الفيديو بتصوير مراهق عزم أصحابه على قتله، فيما لم يبد على أي منهم أنه يضمر شرا للآخر، علما أن الأنباء المتعلقة بالفيديو تشير إلى أنه تم تحذير المراهق (18 عاما) بأنه سوف يُقتل.وأظهر الفيديو سيارة تتوقف في منطقة خالية من المظاهر العمرانية، خرج منها ضحية الجريمة الذي لم يبق في حياته سوى لحظات من السيارة وهو يجري، لتُسمع أصوات طلقات 5 رصاصات استقرت في جسد الضحية، تلها ركله على رأسه من قِبل الشخص الذي أطلق النار عليه، وبعد لحظات سمع الجناة الذين استقلوا السيارة وعادوا بينما القتيل ملقى على الطريق مضرجا بدمائه وهم يضحكون بشكل هستيري.وتم اعتقال القاتل خلال قيادته لدراجة نارية بسرعة متهورة، واعترف حينها الفتى البالغ من العمر 16 عاما، بأنه هو القاتل الظاهر في الفيديو الذي نشر قبل فترة يوثق عملية القتل.وفي المغرب قام أحد الإرهابيين المغاربة بتسجيل فيديو خلال قطع رأس سائحتين بعد ذبحها على طريقة داعش، مدته 15 ثانية، حيث يقول أحد منفذى الجريمة البشعة عبر مقطع الفيديو "هذا جزاء أعداء الله وذلك أثناء فصله لرأس فتاة بأسلوب "داعشى" دموى من أبشع ما يكون".وتمكنت وزارة الداخلية المغربية حينها من كشفت معلومات حول منفذي الجريمة البشعة الذين تم اعتقالهم ويقيم أحدهم في حى سيدى يوسف بمدينة مراكش، واعترف على منفذي الهجوم الذين تم اعتقالهم وهم من مدينة مراكش أيضا، والذين اعترفوا بارتكابهم الجريمة في منطقة مجاورة لقرية "امليل" الجبلية.ومن جانبه حذر وزير الداخلية البريطاني، شركات التواصل الاجتماعي من إزالة البرامج والمقاطع التي تحث على نشر العنف والكراهية أو الاستعداد لمواجهة قوة القانون، بعد أن قام مسلح باقتحام مسجد في نيوزيلندا وقتل المصلين وتصوير هجومه ونقله مباشرة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".وقال وزير الداخلية البريطاني: "يتعين على شركات التقنية فعل المزيد لمنع بث رسائل العنف والكراهية"، مشيرًا إلى أن البث المباشر للهجوم استمر لـ17 دقيقة دون انقطاع، الأمر الذي جعل الفيديو يتم نسخه ومشاركته على نطاق واسع في منصات إلكترونية أخرى، على الرغم من محاولة إزالته"، كما حث الناس على التوقف عن مشاهدة المواد التي تشجع على العنف وعدم مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي مضيفًا: "أنها خاطئة وغير قانونية وسيتم محاسبة من يستخدمها". 

فيتو

لا يزال تسجيل فيديو مباشر لجريمة قتل إرهابية بشعة استهدفت مسجدين في نيوزيلندا، يوم الجمعة الماضية، يثير الصدمة لدى مشاهديه، حيث يظهر شاب يمسك بسلاح عليه عدد من الكلمات والشعارات المعادية للإسلام والمسلمين، وهو ينفذ جريمته التي أوقعت أكثر من 50 شهيدا وعشرات المصابين.وكانت مشاهد العملية الإرهابية التي استهدفت مسجدين في نيوزيلندا، وخلفت مقتل وإصابة العشرات، استغرقت نحو 89 دقيقة من إطلاق الرصاصة الأولى إلى إلقاء الشرطة القبض على منفذ الهجوم، وذلك وفق ما ذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية.يبدأ الفيديو باقتحام المراهق الأسترالي الذي يدعي برينتون هاريسون تارانت، والبالغ يبلغ من العمر 28 عاما مسجدين في مدينة "كرايستشيرتش" خلال صلاة الجمعة، ثم شرع في إطلاق النار بشكل عشوائي على المصلين، مخلفا مقتل 51 شخصا وإصابة العشرات.ظهر الإرهابي الأسترالي في بث مباشر على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" في الساعة 1.30 بالتوقيت المحلي قائلًا "لننطلق إلى الحفلة"، وبعد 3 دقائق وصل بسيارته المحملة بالأسلحة إلى مسجد النور، واقتحم المسجد وأطلق 9 رصاصات على الضحية الأولى ومن ثم واصل إطلاق النار لمدة دقيقتين مما أدى إلى وفاة وإصابة العشرات من المصلين، ولم يتوقف إلى هنا بل عاد إلى سيارته لملئ سلاحه بالطلقات الأخرى واقتحم المسجد مرة أخرى وأضرم النيران على الضحايا للتأكد من موتهم، وبعدها انطلق بسيارته إلى مسجد آخر يبعد نحو 7 كيلو مترات وقام بنفس الفعل على المصلين، كل ذلك وهو يصور الحادث ببث مباشر على "فيس بوك"، حتى تمكنت الشرطة من محاصرته وإلقاء القبض عليه.لا تعد حادثة مسجدي نيوزيلندا المصورة الأولى من نوعها التي يوثقها الإرهابي خلال هجومه، لكن في عام 2014، قام مجموعة شباب في البرازيل بتسجيل فيديو يوثق لجريمة قتل بشعة، حيث تبدو فيه مجموعة من المراهقين بسيارة في منطقة خالية، وهم ينفذون جريمة قتل وقع أحدهم ضحيتها، بدأ الفيديو بتصوير مراهق عزم أصحابه على قتله، فيما لم يبد على أي منهم أنه يضمر شرا للآخر، علما أن الأنباء المتعلقة بالفيديو تشير إلى أنه تم تحذير المراهق (18 عاما) بأنه سوف يُقتل.وأظهر الفيديو سيارة تتوقف في منطقة خالية من المظاهر العمرانية، خرج منها ضحية الجريمة الذي لم يبق في حياته سوى لحظات من السيارة وهو يجري، لتُسمع أصوات طلقات 5 رصاصات استقرت في جسد الضحية، تلها ركله على رأسه من قِبل الشخص الذي أطلق النار عليه، وبعد لحظات سمع الجناة الذين استقلوا السيارة وعادوا بينما القتيل ملقى على الطريق مضرجا بدمائه وهم يضحكون بشكل هستيري.وتم اعتقال القاتل خلال قيادته لدراجة نارية بسرعة متهورة، واعترف حينها الفتى البالغ من العمر 16 عاما، بأنه هو القاتل الظاهر في الفيديو الذي نشر قبل فترة يوثق عملية القتل.وفي المغرب قام أحد الإرهابيين المغاربة بتسجيل فيديو خلال قطع رأس سائحتين بعد ذبحها على طريقة داعش، مدته 15 ثانية، حيث يقول أحد منفذى الجريمة البشعة عبر مقطع الفيديو "هذا جزاء أعداء الله وذلك أثناء فصله لرأس فتاة بأسلوب "داعشى" دموى من أبشع ما يكون".وتمكنت وزارة الداخلية المغربية حينها من كشفت معلومات حول منفذي الجريمة البشعة الذين تم اعتقالهم ويقيم أحدهم في حى سيدى يوسف بمدينة مراكش، واعترف على منفذي الهجوم الذين تم اعتقالهم وهم من مدينة مراكش أيضا، والذين اعترفوا بارتكابهم الجريمة في منطقة مجاورة لقرية "امليل" الجبلية.ومن جانبه حذر وزير الداخلية البريطاني، شركات التواصل الاجتماعي من إزالة البرامج والمقاطع التي تحث على نشر العنف والكراهية أو الاستعداد لمواجهة قوة القانون، بعد أن قام مسلح باقتحام مسجد في نيوزيلندا وقتل المصلين وتصوير هجومه ونقله مباشرة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".وقال وزير الداخلية البريطاني: "يتعين على شركات التقنية فعل المزيد لمنع بث رسائل العنف والكراهية"، مشيرًا إلى أن البث المباشر للهجوم استمر لـ17 دقيقة دون انقطاع، الأمر الذي جعل الفيديو يتم نسخه ومشاركته على نطاق واسع في منصات إلكترونية أخرى، على الرغم من محاولة إزالته"، كما حث الناس على التوقف عن مشاهدة المواد التي تشجع على العنف وعدم مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي مضيفًا: "أنها خاطئة وغير قانونية وسيتم محاسبة من يستخدمها". 

فيتو



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة