التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
إدانة 51 مصريا احتجوا على بيع السيسي لجزر مصرية
نشر في: 14 مايو 2016
قضت محكمة جنح مصرية بالحبس لمدة عامين على 51 شخصا لإدانتهم بخرق قانون التظاهر وإثارة الشغب بعد أن شاركوا الشهر الماضي بوسط القاهرة في احتجاجات على اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية التي تنتقل بمقتضاها السيادة على جزيرتي تيران وصنافير بالبحر الأحمر إلى السعودية.
وكان قرار تسليم الجزيرتين قد أثار غضبا في الشارع المصري، واتهامات للرئيس عبد الفتاح السيسي “ببيع” الجزيرتين مقابل الحصول على استثمارات سعودية.
ووفقا لقانون الإجراءات الجنائية المصري، يمكن الطعن على الحكم أمام محكمة جنح مستأنف.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين للمحاكمة بتهم “إثارة الشغب وقطع الطريق والتجمهر وخرق قانون التظاهر”.
وقررت المحكمة تحويل 13 متهما إلى محكمة الطفل بينما حوكم 51 آخرون من بينهم 31 حضوريا و20 غيابياً.
وكانت قوات الأمن قد شنت حملة واسعة ألقت فيها القبض على عدد كبير من النشطاء والحقوقيين قبيل الاحتجاجات التي كان مخططا لها في 25 أبريل، للحيلولة دون تكرار احتجاجات سابقة في القاهرة ضد تسليم الجزيرتين شهدت هتافات تطالب “بسقوط النظام” وأخرى ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وكان الرئيس المصري قد باع للمملكة العربية السعودية جزيرتي تيران وصنافير مقابل ملياري دولار، بدعوى كونها بالأصل أراضي سعودية تم تعديل وضعها قانونيا، باعتبارها محل نزاع قديم، وإلحاقها للمستحق، لكن المواطنين المصريين احتجوا على القرار كما هاجموا رئيس البلاد عبر مختلف مواقع التواصل متهمينه ببيع الأرض.
وكان قرار تسليم الجزيرتين قد أثار غضبا في الشارع المصري، واتهامات للرئيس عبد الفتاح السيسي “ببيع” الجزيرتين مقابل الحصول على استثمارات سعودية.
ووفقا لقانون الإجراءات الجنائية المصري، يمكن الطعن على الحكم أمام محكمة جنح مستأنف.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين للمحاكمة بتهم “إثارة الشغب وقطع الطريق والتجمهر وخرق قانون التظاهر”.
وقررت المحكمة تحويل 13 متهما إلى محكمة الطفل بينما حوكم 51 آخرون من بينهم 31 حضوريا و20 غيابياً.
وكانت قوات الأمن قد شنت حملة واسعة ألقت فيها القبض على عدد كبير من النشطاء والحقوقيين قبيل الاحتجاجات التي كان مخططا لها في 25 أبريل، للحيلولة دون تكرار احتجاجات سابقة في القاهرة ضد تسليم الجزيرتين شهدت هتافات تطالب “بسقوط النظام” وأخرى ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وكان الرئيس المصري قد باع للمملكة العربية السعودية جزيرتي تيران وصنافير مقابل ملياري دولار، بدعوى كونها بالأصل أراضي سعودية تم تعديل وضعها قانونيا، باعتبارها محل نزاع قديم، وإلحاقها للمستحق، لكن المواطنين المصريين احتجوا على القرار كما هاجموا رئيس البلاد عبر مختلف مواقع التواصل متهمينه ببيع الأرض.
قضت محكمة جنح مصرية بالحبس لمدة عامين على 51 شخصا لإدانتهم بخرق قانون التظاهر وإثارة الشغب بعد أن شاركوا الشهر الماضي بوسط القاهرة في احتجاجات على اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية التي تنتقل بمقتضاها السيادة على جزيرتي تيران وصنافير بالبحر الأحمر إلى السعودية.
وكان قرار تسليم الجزيرتين قد أثار غضبا في الشارع المصري، واتهامات للرئيس عبد الفتاح السيسي “ببيع” الجزيرتين مقابل الحصول على استثمارات سعودية.
ووفقا لقانون الإجراءات الجنائية المصري، يمكن الطعن على الحكم أمام محكمة جنح مستأنف.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين للمحاكمة بتهم “إثارة الشغب وقطع الطريق والتجمهر وخرق قانون التظاهر”.
وقررت المحكمة تحويل 13 متهما إلى محكمة الطفل بينما حوكم 51 آخرون من بينهم 31 حضوريا و20 غيابياً.
وكانت قوات الأمن قد شنت حملة واسعة ألقت فيها القبض على عدد كبير من النشطاء والحقوقيين قبيل الاحتجاجات التي كان مخططا لها في 25 أبريل، للحيلولة دون تكرار احتجاجات سابقة في القاهرة ضد تسليم الجزيرتين شهدت هتافات تطالب “بسقوط النظام” وأخرى ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وكان الرئيس المصري قد باع للمملكة العربية السعودية جزيرتي تيران وصنافير مقابل ملياري دولار، بدعوى كونها بالأصل أراضي سعودية تم تعديل وضعها قانونيا، باعتبارها محل نزاع قديم، وإلحاقها للمستحق، لكن المواطنين المصريين احتجوا على القرار كما هاجموا رئيس البلاد عبر مختلف مواقع التواصل متهمينه ببيع الأرض.
وكان قرار تسليم الجزيرتين قد أثار غضبا في الشارع المصري، واتهامات للرئيس عبد الفتاح السيسي “ببيع” الجزيرتين مقابل الحصول على استثمارات سعودية.
ووفقا لقانون الإجراءات الجنائية المصري، يمكن الطعن على الحكم أمام محكمة جنح مستأنف.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهمين للمحاكمة بتهم “إثارة الشغب وقطع الطريق والتجمهر وخرق قانون التظاهر”.
وقررت المحكمة تحويل 13 متهما إلى محكمة الطفل بينما حوكم 51 آخرون من بينهم 31 حضوريا و20 غيابياً.
وكانت قوات الأمن قد شنت حملة واسعة ألقت فيها القبض على عدد كبير من النشطاء والحقوقيين قبيل الاحتجاجات التي كان مخططا لها في 25 أبريل، للحيلولة دون تكرار احتجاجات سابقة في القاهرة ضد تسليم الجزيرتين شهدت هتافات تطالب “بسقوط النظام” وأخرى ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وكان الرئيس المصري قد باع للمملكة العربية السعودية جزيرتي تيران وصنافير مقابل ملياري دولار، بدعوى كونها بالأصل أراضي سعودية تم تعديل وضعها قانونيا، باعتبارها محل نزاع قديم، وإلحاقها للمستحق، لكن المواطنين المصريين احتجوا على القرار كما هاجموا رئيس البلاد عبر مختلف مواقع التواصل متهمينه ببيع الأرض.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي
فرض عقوبة على برشلونة بسبب «عنصرية جماهيره»
دولي
دولي
ألمانيا توقف 10 للاشتباه بتهريبهم “أثرياء عرب وصينيين”
دولي
دولي
مصرع 30 إرهابياً بغارات جوية للجيش في نيجيريا
دولي
دولي
إصابة فتاتين في عملية طعن أمام مدرسة بفرنسا
دولي
دولي
شلل جزئي في دبي واستئناف الرحلات ببطء في مطارها
دولي
دولي
“إل إسبانيول” : لهذا السبب أُزيلت شعارات كيانات إسبانية من ملصق منتدى مدريد
دولي
دولي