دولي

إدانة المغني الكندي توري لينز بإطلاق النار على ميغن ذي ستاليون


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 ديسمبر 2022

ّأدانت محكمة في لوس أنجليس، الجمعة 23 دجنبر 2022، مغني الراب الكندي توري لينز بإطلاق النار على قدمي المغنية ميغن ذي ستاليون خلال مشادة بينهما عام 2020 بعد تناول كميات كبيرة من الكحول في إحدى السهرات في هوليوود.خلال المحاكمة التي دارت بين الحبيبين السابقين، روت المغنية الأمريكية أن مغني الراب أطلق النار في اتجاهها قائلا لها "أرقصي أيتها الساقطة".وأودع مغني الراب البالغ ثلاثين عاما والذي دفع ببراءته خلال المحاكمة ولم يدل بأي شهادة، السجن على الفور بعد الحكم ويواجه احتمال الحبس لأكثر من 20 عاما، وفق وسائل إعلام أمريكية. ويُتوقع تحديد عقوبته في 27 يناير المقبل.وفي الولايات المتحدة، ارتدت هذه القضية أبعاداً رمزية مرتبطة بمعاملة النساء في مجال موسيقى الهيب هوب. وتعود أحداث القضية إلى يوليو 2020 إثر مشادة بين الحبيبين السابقين بعد سهرة أمضياها بضيافة كايلي جينر.وكان النجمان عائدين من السهرة بالسيارة، برفقة مساعدة ميغن ذي ستاليون الشخصية التي كانت أيضاً وقعت في شباك مغني الراب الكندي. واندلع عندها شجار بينهم.وأمام أعضاء هيئة المحلفين، تحدثت ميغن ذي ستاليون التي تعاونت مع بيونسيه وفازت بثلاث جوائز "غرامي" سنة 2021، عن الرعب الذي عاشته عندما أطلق حبيبها السابق النار على قدميها.وقالت المغنية، واسمها الحقيقي ميغن بيت، "أنا مصدومة وخائفة. سمعت الطلقات النارية ولم أكن أصدق أنه يطلق النار في اتجاهي".ولدفعها نحو طمس القضية، عرض توري لينز عليها "مليون دولار" مقابل صمتها، بحسب المغنية المعروفة خصوصا بأغنيتها الناجحة "سافدج".وبحسب المدعية العامة كاثي تا، فقد حصلت المشادة بسبب الـ"أنا المجروحة" لدى توري لينز الذي كان يشعر بالغيرة "لأن ميغن كانت أنجح منه".وشددت المدعية العامة على أن المغني "كان لديه تضخم في الـ"الأنا" ولم يتحمل التقليل من احترامه".من ناحيته، وصف فريق الدفاع عن توري لينز المحاكمة بأنها غير منصفة. وقال وكيل المغني، جورج مغديسيان، إن هذه القضية ليست سوى مسألة "غيرة"، قائلا إن مساعدة ميغن ذي ستاليون هي التي أطلقت النار في اتجاه المغنية.ووفق التحقيق، أرسلت المساعدة رسالة نصية بعد دقائق من الحادثة طلبت فيها المساعدة كاتبة "توري أطلق النار على ميغ".وبعيد الحادثة، أوقفت الشرطة سيارة النجمين. وأكدت النجمة في بادئ الأمر أنها أصيبت في قدميها بسبب شظايا زجاج متطاير.وأمام المحكمة، عللت ميغن ذي ستاليون رد فعلها بالحذر من الشرطة، بعد أشهر قليلة من مقتل الأمريكيين الأسودين جورج فلويد وبريونا تايلور بسبب عنف قوات الأمن.وقالت "كنا حينها في أوج مرحلة عنف الشرطة"، و"لا أشعر بأني في أمان في السيارة. لا أشعر في أمان أيضاً مع الشرطيين".وبعد صدور الحكم، أشاد مدعي عام لوس أنجليس جورج غاسكون في بيان بـ"الشجاعة المذهلة" لميغن ذي ستاليون.وقال "النساء، خصوصا ذوات البشرة السوداء، يخشين الإبلاغ عن الجرائم مثل الاعتداءات أو العنف الجنسي لأن كلامهنّ غالباً ما يقابَل بالتشكيك".

ّأدانت محكمة في لوس أنجليس، الجمعة 23 دجنبر 2022، مغني الراب الكندي توري لينز بإطلاق النار على قدمي المغنية ميغن ذي ستاليون خلال مشادة بينهما عام 2020 بعد تناول كميات كبيرة من الكحول في إحدى السهرات في هوليوود.خلال المحاكمة التي دارت بين الحبيبين السابقين، روت المغنية الأمريكية أن مغني الراب أطلق النار في اتجاهها قائلا لها "أرقصي أيتها الساقطة".وأودع مغني الراب البالغ ثلاثين عاما والذي دفع ببراءته خلال المحاكمة ولم يدل بأي شهادة، السجن على الفور بعد الحكم ويواجه احتمال الحبس لأكثر من 20 عاما، وفق وسائل إعلام أمريكية. ويُتوقع تحديد عقوبته في 27 يناير المقبل.وفي الولايات المتحدة، ارتدت هذه القضية أبعاداً رمزية مرتبطة بمعاملة النساء في مجال موسيقى الهيب هوب. وتعود أحداث القضية إلى يوليو 2020 إثر مشادة بين الحبيبين السابقين بعد سهرة أمضياها بضيافة كايلي جينر.وكان النجمان عائدين من السهرة بالسيارة، برفقة مساعدة ميغن ذي ستاليون الشخصية التي كانت أيضاً وقعت في شباك مغني الراب الكندي. واندلع عندها شجار بينهم.وأمام أعضاء هيئة المحلفين، تحدثت ميغن ذي ستاليون التي تعاونت مع بيونسيه وفازت بثلاث جوائز "غرامي" سنة 2021، عن الرعب الذي عاشته عندما أطلق حبيبها السابق النار على قدميها.وقالت المغنية، واسمها الحقيقي ميغن بيت، "أنا مصدومة وخائفة. سمعت الطلقات النارية ولم أكن أصدق أنه يطلق النار في اتجاهي".ولدفعها نحو طمس القضية، عرض توري لينز عليها "مليون دولار" مقابل صمتها، بحسب المغنية المعروفة خصوصا بأغنيتها الناجحة "سافدج".وبحسب المدعية العامة كاثي تا، فقد حصلت المشادة بسبب الـ"أنا المجروحة" لدى توري لينز الذي كان يشعر بالغيرة "لأن ميغن كانت أنجح منه".وشددت المدعية العامة على أن المغني "كان لديه تضخم في الـ"الأنا" ولم يتحمل التقليل من احترامه".من ناحيته، وصف فريق الدفاع عن توري لينز المحاكمة بأنها غير منصفة. وقال وكيل المغني، جورج مغديسيان، إن هذه القضية ليست سوى مسألة "غيرة"، قائلا إن مساعدة ميغن ذي ستاليون هي التي أطلقت النار في اتجاه المغنية.ووفق التحقيق، أرسلت المساعدة رسالة نصية بعد دقائق من الحادثة طلبت فيها المساعدة كاتبة "توري أطلق النار على ميغ".وبعيد الحادثة، أوقفت الشرطة سيارة النجمين. وأكدت النجمة في بادئ الأمر أنها أصيبت في قدميها بسبب شظايا زجاج متطاير.وأمام المحكمة، عللت ميغن ذي ستاليون رد فعلها بالحذر من الشرطة، بعد أشهر قليلة من مقتل الأمريكيين الأسودين جورج فلويد وبريونا تايلور بسبب عنف قوات الأمن.وقالت "كنا حينها في أوج مرحلة عنف الشرطة"، و"لا أشعر بأني في أمان في السيارة. لا أشعر في أمان أيضاً مع الشرطيين".وبعد صدور الحكم، أشاد مدعي عام لوس أنجليس جورج غاسكون في بيان بـ"الشجاعة المذهلة" لميغن ذي ستاليون.وقال "النساء، خصوصا ذوات البشرة السوداء، يخشين الإبلاغ عن الجرائم مثل الاعتداءات أو العنف الجنسي لأن كلامهنّ غالباً ما يقابَل بالتشكيك".



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة