التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
إدارة السجون تكشف حقيقة تعرض سجناء اكديم إزيك لممارسات مهينة وحاطة بالكرامة
نشر في: 17 نوفمبر 2017
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن معتقلي مجموعة اكديم ازيك يستفيدون من جميع الحقوق المخولة لهم قانونا، شأنهم في ذلك شأن جميع النزلاء، مضيفة أن الادعاءات التي تفيد بتعرضهم لممارسات “مهينة وحاطة بالكرامة الإنسانية” لا أساس لها من الصحة.
وأوضحت المندوبية في بيان توضيحي امس الخميس، تعقيبا على ما جاء في رسالة بعض المحامين الأجانب إلى الوزير الأول الفرنسي حول وضعية معتقلي مجموعة اكديم ازيك، أنه “لم يسبق للسجناء المعنيين أن تعرضوا لأي إعتداء أو تعذيب أو تعنيف من طرف موظفي المؤسسات السجنية سواء المؤسسات السجنية المتواجدين بها حاليا أو المؤسسات السجنية التي مروا منها”.
وبالنسبة للوضعية الصحية للسجناء المعنيين، تضيف المندوبية العامة، فمنهم من هو خال من أي مرض دائم أو مزمن، ومنهم من يعاني من أمراض مختلفة معظمها أصيب بها السجناء المعنيون قبل إيداعهم السجن، مؤكدة أنه في جميع الحالات يتم تقديم العلاجات الضرورية لكل السجناء، إذ يحظون بالرعاية الطبية اللازمة من قبل الأطقم الطبية للمؤسسات السجنية، حيث يتوفر جميعهم على ملفات طبية توضح كافة التدخلات الطبية من فحوصات وعلاجات وتحاليل مخبرية تلقوها بمصحات المؤسسات السجنية والمستشفيات العمومية، سواء في الطب العام أو الطب المختص أو طب الأسنان، وكذا نوعية الأدوية التي يستفيدون منها باستمرار.
وأشارت المندوبية العامة إلى أن إيواء السجناء المعنيين بالمؤسسات السجنية الموزعين عليها، يتم وفق نظام التصنيف الذي ينطبق على صنفهم مع سجناء عاديين، حيث لم يسبق إطلاقا أن سجلت أي حالة إعتداء على أحد منهم من طرف السجناء .
كما أن المؤسسات السجنية، يضيف المصدر، تستقبل زيارات منتظمة من لدن السلطات القضائية، بمختلف درجاتها وكذا كل من اللجان الإقليمية لمراقبة السجون والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، فضلا عن المراقبة الذاتية للمصالح المعنية بالمندوبية العامة والتي تلتزم من خلالها بواجب التحري والتقصي والبحث في الادعاءات والشكايات كيفما كان مصدرها.
وأوضحت المندوبية في بيان توضيحي امس الخميس، تعقيبا على ما جاء في رسالة بعض المحامين الأجانب إلى الوزير الأول الفرنسي حول وضعية معتقلي مجموعة اكديم ازيك، أنه “لم يسبق للسجناء المعنيين أن تعرضوا لأي إعتداء أو تعذيب أو تعنيف من طرف موظفي المؤسسات السجنية سواء المؤسسات السجنية المتواجدين بها حاليا أو المؤسسات السجنية التي مروا منها”.
وبالنسبة للوضعية الصحية للسجناء المعنيين، تضيف المندوبية العامة، فمنهم من هو خال من أي مرض دائم أو مزمن، ومنهم من يعاني من أمراض مختلفة معظمها أصيب بها السجناء المعنيون قبل إيداعهم السجن، مؤكدة أنه في جميع الحالات يتم تقديم العلاجات الضرورية لكل السجناء، إذ يحظون بالرعاية الطبية اللازمة من قبل الأطقم الطبية للمؤسسات السجنية، حيث يتوفر جميعهم على ملفات طبية توضح كافة التدخلات الطبية من فحوصات وعلاجات وتحاليل مخبرية تلقوها بمصحات المؤسسات السجنية والمستشفيات العمومية، سواء في الطب العام أو الطب المختص أو طب الأسنان، وكذا نوعية الأدوية التي يستفيدون منها باستمرار.
وأشارت المندوبية العامة إلى أن إيواء السجناء المعنيين بالمؤسسات السجنية الموزعين عليها، يتم وفق نظام التصنيف الذي ينطبق على صنفهم مع سجناء عاديين، حيث لم يسبق إطلاقا أن سجلت أي حالة إعتداء على أحد منهم من طرف السجناء .
كما أن المؤسسات السجنية، يضيف المصدر، تستقبل زيارات منتظمة من لدن السلطات القضائية، بمختلف درجاتها وكذا كل من اللجان الإقليمية لمراقبة السجون والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، فضلا عن المراقبة الذاتية للمصالح المعنية بالمندوبية العامة والتي تلتزم من خلالها بواجب التحري والتقصي والبحث في الادعاءات والشكايات كيفما كان مصدرها.
أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن معتقلي مجموعة اكديم ازيك يستفيدون من جميع الحقوق المخولة لهم قانونا، شأنهم في ذلك شأن جميع النزلاء، مضيفة أن الادعاءات التي تفيد بتعرضهم لممارسات “مهينة وحاطة بالكرامة الإنسانية” لا أساس لها من الصحة.
وأوضحت المندوبية في بيان توضيحي امس الخميس، تعقيبا على ما جاء في رسالة بعض المحامين الأجانب إلى الوزير الأول الفرنسي حول وضعية معتقلي مجموعة اكديم ازيك، أنه “لم يسبق للسجناء المعنيين أن تعرضوا لأي إعتداء أو تعذيب أو تعنيف من طرف موظفي المؤسسات السجنية سواء المؤسسات السجنية المتواجدين بها حاليا أو المؤسسات السجنية التي مروا منها”.
وبالنسبة للوضعية الصحية للسجناء المعنيين، تضيف المندوبية العامة، فمنهم من هو خال من أي مرض دائم أو مزمن، ومنهم من يعاني من أمراض مختلفة معظمها أصيب بها السجناء المعنيون قبل إيداعهم السجن، مؤكدة أنه في جميع الحالات يتم تقديم العلاجات الضرورية لكل السجناء، إذ يحظون بالرعاية الطبية اللازمة من قبل الأطقم الطبية للمؤسسات السجنية، حيث يتوفر جميعهم على ملفات طبية توضح كافة التدخلات الطبية من فحوصات وعلاجات وتحاليل مخبرية تلقوها بمصحات المؤسسات السجنية والمستشفيات العمومية، سواء في الطب العام أو الطب المختص أو طب الأسنان، وكذا نوعية الأدوية التي يستفيدون منها باستمرار.
وأشارت المندوبية العامة إلى أن إيواء السجناء المعنيين بالمؤسسات السجنية الموزعين عليها، يتم وفق نظام التصنيف الذي ينطبق على صنفهم مع سجناء عاديين، حيث لم يسبق إطلاقا أن سجلت أي حالة إعتداء على أحد منهم من طرف السجناء .
كما أن المؤسسات السجنية، يضيف المصدر، تستقبل زيارات منتظمة من لدن السلطات القضائية، بمختلف درجاتها وكذا كل من اللجان الإقليمية لمراقبة السجون والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، فضلا عن المراقبة الذاتية للمصالح المعنية بالمندوبية العامة والتي تلتزم من خلالها بواجب التحري والتقصي والبحث في الادعاءات والشكايات كيفما كان مصدرها.
وأوضحت المندوبية في بيان توضيحي امس الخميس، تعقيبا على ما جاء في رسالة بعض المحامين الأجانب إلى الوزير الأول الفرنسي حول وضعية معتقلي مجموعة اكديم ازيك، أنه “لم يسبق للسجناء المعنيين أن تعرضوا لأي إعتداء أو تعذيب أو تعنيف من طرف موظفي المؤسسات السجنية سواء المؤسسات السجنية المتواجدين بها حاليا أو المؤسسات السجنية التي مروا منها”.
وبالنسبة للوضعية الصحية للسجناء المعنيين، تضيف المندوبية العامة، فمنهم من هو خال من أي مرض دائم أو مزمن، ومنهم من يعاني من أمراض مختلفة معظمها أصيب بها السجناء المعنيون قبل إيداعهم السجن، مؤكدة أنه في جميع الحالات يتم تقديم العلاجات الضرورية لكل السجناء، إذ يحظون بالرعاية الطبية اللازمة من قبل الأطقم الطبية للمؤسسات السجنية، حيث يتوفر جميعهم على ملفات طبية توضح كافة التدخلات الطبية من فحوصات وعلاجات وتحاليل مخبرية تلقوها بمصحات المؤسسات السجنية والمستشفيات العمومية، سواء في الطب العام أو الطب المختص أو طب الأسنان، وكذا نوعية الأدوية التي يستفيدون منها باستمرار.
وأشارت المندوبية العامة إلى أن إيواء السجناء المعنيين بالمؤسسات السجنية الموزعين عليها، يتم وفق نظام التصنيف الذي ينطبق على صنفهم مع سجناء عاديين، حيث لم يسبق إطلاقا أن سجلت أي حالة إعتداء على أحد منهم من طرف السجناء .
كما أن المؤسسات السجنية، يضيف المصدر، تستقبل زيارات منتظمة من لدن السلطات القضائية، بمختلف درجاتها وكذا كل من اللجان الإقليمية لمراقبة السجون والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، فضلا عن المراقبة الذاتية للمصالح المعنية بالمندوبية العامة والتي تلتزم من خلالها بواجب التحري والتقصي والبحث في الادعاءات والشكايات كيفما كان مصدرها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني