دولي

إحياء ذكرى 11 شتنبر بالولايات المتحدة في ظل ظروف إستثنائية


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 11 سبتمبر 2020

تحيي نيويورك الجمعة ذكرى هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 وهي تتخبط بأزمة عميقة مع ارتفاع معدل الجريمة وانتشار المشردين وخلو الشقق والمتاجر، تشكل رهانا كبيرا في المعركة السياسية الدائرة مع اقتراب الاستحقاق الرئاسي الأميركي.فرغم الجائحة، تقيم كبرى المدن الأميركية مراسمها السنوية أحياء لذكرى نحو ثلاثة آلاف شخص قضوا في الهجمات التي حصدت العدد الأكبر من الأرواح في التاريخ مع الوقوف دقيقة صمت في المواعيد التي ارتطمت فيها الطائرات المخطوفة ببرجي مركز التجارة العالمي.وبدلا من تولي الكلام مداورة سجلت عائلات الضحايا مداخلاتها. لكن يمكن لأفرادها التواجد مع وضع الكمامات والتباعد الاجتماعي عند النصب المقام في موقع "غراوند زيرو" الذي سيفتح المتحف فيه أبوابه للمرة الأولى منذ مارس.ومع مرور 19 عاما على الهجمات يبقى 11 سبتمبر مرادفا لبطولة أبناء نيويورك التي يشدد المسؤولون فيها على أن "صمود" أبناء المدينة أدى منذ شهر إلى خفض نسبة انتقال عدوى الفيروس إلى دون 1%. وقد تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة أكثر من 23 ألفا في نيويورك.لكن الجميع يشدد على غرار ما فعل حاكم ولاية نيويورك اندرو كومو الثلاثاء، على أن هذا "الصمود" بات عرضة لضغوط كبيرة بسبب "الآثار الجانبية" للجائحة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.وتقول غايل بروير رئيسة منطقة مانهاتن إن هذه الجزيرة وهي رمز لحيوية نيويورك، تنوء تحت ثقل مشكلات متعددة.ويتأتى بعض هذه المشاكل مباشرة من فيروس كورونا المستجد فغالبية المصارف الكبرى وشركات التأمين وغيرها من المؤسسات التي تعتمد على الوظائف المكتبية، انتقلت إلى العمل عن بعد في مارس وحافظت على هذا النهج ما أفرغ أحياء الأعمال وأتى على آلاف المطاعم الصغيرة التي كانت توفر الطعام لموظفيها ظهرا.ويقول المهندس المعلوماتي بوريس تولشينسكي (26 عاما) إنه يشتاق إلى مانهاتن لكنه ينوي على غرار الكثير من زملائه "الاستمرار بالعمل من منزله" في ولاية نيوجيرزي المجاورة حتى يوليو 2021.وفقدت نيويورك السياح الذين كان يزيد عددهم عن 60 مليونا سنويا فيما هجرها بعض أبنائها أيضا. فقد غادر مانهاتن ما لا يقل عن 35 ألف شخص بالاستناد إلى طلبات التصويت عبر البريد للانتخابات الرئاسية على ما أوضحت غايل بروير.وأغلق الكثير من المتاجر أبوابه. فبين 2017 و2020 تضاعف عدد المحلات الخالية تقريبا، بزيادة قدرها 78% بحسب بروير ايضا.وبات بالإمكان مشاهدة المشردين بأعداد أكبر مع إغلاق الكثير من مراكز الإيواء ونقل نحو 13 ألفا منهم إلى فنادق خالية في مانهاتن.ويشكل ارتفاع جرائم القتل وإطلاق النار (47 % و166 % على التوالي مقارنة غشت 2019) احد المظاهر اللافتة للأزمة في نيويورك. ولا تزال المدينة بعيدة عن معدلات الجريمة المسجلة فيها في السبعينات والثمانينات إلا أن نيويورك التي كانت تعد بأنها من أكثر المدن أمانا في العالم، عادت إلى معدلات الجريمة التي كانت مسجلة في العام 2012 على ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".وقال كومو الثلاثاء "لا يسعني أن أحصي عدد الاتصالات التي اتلقاها من أبناء نيويورك (..) القلقين على تدهور مدينتهم".لكن كل المسؤولين في نيويورك يؤكدون أنهم على ثقة بأن المدينة ستعود إلى مسارها الصحيح. لكن كم من الوقت سيستغرق ذلك؟وتقول بروير نقلا عن مقاولين في مجال العقارات إن الأمر قد يستغرق ثلاث سنوات فيما تسجل المدينة مؤشرات انتعاش أولى مع إعادة فتح المتاحف منذ نهاية آب/اغسطس وقاعات المطاعم في نهاية سبتمبر.وقبل شهرين من الاستحقاق الرئاسي الأميركي، أصبحت هذه الأزمة موضع خلاف مع إدارة دونالد ترامب.ويؤكد الرئيس الجمهوري مرارا وتكرارا أن ارتفاع معدل الجريمة في هذا المعقل الديموقراطي ومسقط رأسه، أتى نتيجة لعدم كفاءة المسؤولين المنتخبين فيها وتراخيهم. واتهم رئيس بلدية نيويورك وحاكم الولاية الثلاثاء ب "تدمير" المدينة.أما المسؤولون في نيويورك فينددون برفض ترامب والجمهوريين تخصيص مليارات الدولارات لنيويورك ومدن ديموقراطية أخرى، لتعويض خسائرها الكبيرة من الإيرادات الضريبية.وقال كومو الثلاثاء "يحاول ترامب قتل نيويورك هذا أمر شخصي ونفسي".

تحيي نيويورك الجمعة ذكرى هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 وهي تتخبط بأزمة عميقة مع ارتفاع معدل الجريمة وانتشار المشردين وخلو الشقق والمتاجر، تشكل رهانا كبيرا في المعركة السياسية الدائرة مع اقتراب الاستحقاق الرئاسي الأميركي.فرغم الجائحة، تقيم كبرى المدن الأميركية مراسمها السنوية أحياء لذكرى نحو ثلاثة آلاف شخص قضوا في الهجمات التي حصدت العدد الأكبر من الأرواح في التاريخ مع الوقوف دقيقة صمت في المواعيد التي ارتطمت فيها الطائرات المخطوفة ببرجي مركز التجارة العالمي.وبدلا من تولي الكلام مداورة سجلت عائلات الضحايا مداخلاتها. لكن يمكن لأفرادها التواجد مع وضع الكمامات والتباعد الاجتماعي عند النصب المقام في موقع "غراوند زيرو" الذي سيفتح المتحف فيه أبوابه للمرة الأولى منذ مارس.ومع مرور 19 عاما على الهجمات يبقى 11 سبتمبر مرادفا لبطولة أبناء نيويورك التي يشدد المسؤولون فيها على أن "صمود" أبناء المدينة أدى منذ شهر إلى خفض نسبة انتقال عدوى الفيروس إلى دون 1%. وقد تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة أكثر من 23 ألفا في نيويورك.لكن الجميع يشدد على غرار ما فعل حاكم ولاية نيويورك اندرو كومو الثلاثاء، على أن هذا "الصمود" بات عرضة لضغوط كبيرة بسبب "الآثار الجانبية" للجائحة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.وتقول غايل بروير رئيسة منطقة مانهاتن إن هذه الجزيرة وهي رمز لحيوية نيويورك، تنوء تحت ثقل مشكلات متعددة.ويتأتى بعض هذه المشاكل مباشرة من فيروس كورونا المستجد فغالبية المصارف الكبرى وشركات التأمين وغيرها من المؤسسات التي تعتمد على الوظائف المكتبية، انتقلت إلى العمل عن بعد في مارس وحافظت على هذا النهج ما أفرغ أحياء الأعمال وأتى على آلاف المطاعم الصغيرة التي كانت توفر الطعام لموظفيها ظهرا.ويقول المهندس المعلوماتي بوريس تولشينسكي (26 عاما) إنه يشتاق إلى مانهاتن لكنه ينوي على غرار الكثير من زملائه "الاستمرار بالعمل من منزله" في ولاية نيوجيرزي المجاورة حتى يوليو 2021.وفقدت نيويورك السياح الذين كان يزيد عددهم عن 60 مليونا سنويا فيما هجرها بعض أبنائها أيضا. فقد غادر مانهاتن ما لا يقل عن 35 ألف شخص بالاستناد إلى طلبات التصويت عبر البريد للانتخابات الرئاسية على ما أوضحت غايل بروير.وأغلق الكثير من المتاجر أبوابه. فبين 2017 و2020 تضاعف عدد المحلات الخالية تقريبا، بزيادة قدرها 78% بحسب بروير ايضا.وبات بالإمكان مشاهدة المشردين بأعداد أكبر مع إغلاق الكثير من مراكز الإيواء ونقل نحو 13 ألفا منهم إلى فنادق خالية في مانهاتن.ويشكل ارتفاع جرائم القتل وإطلاق النار (47 % و166 % على التوالي مقارنة غشت 2019) احد المظاهر اللافتة للأزمة في نيويورك. ولا تزال المدينة بعيدة عن معدلات الجريمة المسجلة فيها في السبعينات والثمانينات إلا أن نيويورك التي كانت تعد بأنها من أكثر المدن أمانا في العالم، عادت إلى معدلات الجريمة التي كانت مسجلة في العام 2012 على ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".وقال كومو الثلاثاء "لا يسعني أن أحصي عدد الاتصالات التي اتلقاها من أبناء نيويورك (..) القلقين على تدهور مدينتهم".لكن كل المسؤولين في نيويورك يؤكدون أنهم على ثقة بأن المدينة ستعود إلى مسارها الصحيح. لكن كم من الوقت سيستغرق ذلك؟وتقول بروير نقلا عن مقاولين في مجال العقارات إن الأمر قد يستغرق ثلاث سنوات فيما تسجل المدينة مؤشرات انتعاش أولى مع إعادة فتح المتاحف منذ نهاية آب/اغسطس وقاعات المطاعم في نهاية سبتمبر.وقبل شهرين من الاستحقاق الرئاسي الأميركي، أصبحت هذه الأزمة موضع خلاف مع إدارة دونالد ترامب.ويؤكد الرئيس الجمهوري مرارا وتكرارا أن ارتفاع معدل الجريمة في هذا المعقل الديموقراطي ومسقط رأسه، أتى نتيجة لعدم كفاءة المسؤولين المنتخبين فيها وتراخيهم. واتهم رئيس بلدية نيويورك وحاكم الولاية الثلاثاء ب "تدمير" المدينة.أما المسؤولون في نيويورك فينددون برفض ترامب والجمهوريين تخصيص مليارات الدولارات لنيويورك ومدن ديموقراطية أخرى، لتعويض خسائرها الكبيرة من الإيرادات الضريبية.وقال كومو الثلاثاء "يحاول ترامب قتل نيويورك هذا أمر شخصي ونفسي".



اقرأ أيضاً
تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة