أعلن مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أنه سيتم إحداث مكاتب جهوية للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، بجهة مراكش أسفي وباقي جهات المملكة إلى جانب إحداث فرق أخرى داخل المكتب متخصصة في مكافحة الجرائم المالية و الالكترونية.
وأشار الخيام في حوار مع جريدة الشرق الأوسط، أن قوة المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، تتجسد في مهنية و احترافية مصالحه الإستخباراتية، و كذا توفره على بنك معلومات خاص بجميع الأشخاص، الذين يلتحقون بالجماعات الإرهابية و ينشطون فيها.
وشدد الخيام، على أن الأجهزة الأمنية في المغرب، زودت عدد من الدول الغربية و العربية و الإفريقية بمعلومات مهمة، كما عملت أيضا على إحباط العديد من العمليات الإرهابية في العديد من الدول، من خلال المعلومات التي تتوصل بها الاستخبارات المغربية.
وفيما يخص مكافحة الجريمة المنظمة، أوضح الخيام إلى أن المكتب قام بحجز كميات كبيرة من الحشيش وصل بعضها إلى 60 طنا، مشيرا إلى أن الفرقة المتخصصة في هذا المجال في المكتب قامت مؤخرا بحجز كمية كبيرة من مادة الكوكايين بلغت نحو ألفا و 500 كيلو غرام كانت ستدخل إلى المغرب عبر المياه الإقليمية و هي في طريقها إلى أوروبا.
أعلن مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أنه سيتم إحداث مكاتب جهوية للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، بجهة مراكش أسفي وباقي جهات المملكة إلى جانب إحداث فرق أخرى داخل المكتب متخصصة في مكافحة الجرائم المالية و الالكترونية.
وأشار الخيام في حوار مع جريدة الشرق الأوسط، أن قوة المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، تتجسد في مهنية و احترافية مصالحه الإستخباراتية، و كذا توفره على بنك معلومات خاص بجميع الأشخاص، الذين يلتحقون بالجماعات الإرهابية و ينشطون فيها.
وشدد الخيام، على أن الأجهزة الأمنية في المغرب، زودت عدد من الدول الغربية و العربية و الإفريقية بمعلومات مهمة، كما عملت أيضا على إحباط العديد من العمليات الإرهابية في العديد من الدول، من خلال المعلومات التي تتوصل بها الاستخبارات المغربية.
وفيما يخص مكافحة الجريمة المنظمة، أوضح الخيام إلى أن المكتب قام بحجز كميات كبيرة من الحشيش وصل بعضها إلى 60 طنا، مشيرا إلى أن الفرقة المتخصصة في هذا المجال في المكتب قامت مؤخرا بحجز كمية كبيرة من مادة الكوكايين بلغت نحو ألفا و 500 كيلو غرام كانت ستدخل إلى المغرب عبر المياه الإقليمية و هي في طريقها إلى أوروبا.