التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
إحالة رئيس جماعة قروية وقائد على قاضي التحقيق بمراكش في قضية رشوة بقيمة 20 مليون سنتيم
نشر في: 13 أكتوبر 2015
أحالت عناصر الدرك الملكي، صباح يومه الثلاثاء 13 أكتوبر الجاري، على قاضي التحقيق لدى محكمة الإستئناف رئيس جماعة سيدي عبد المومن بإقليم شيشاوة وقائد قيادة تولوكلت.
وكانت النيابة العامة بإيمينتانوت قررت أمس الإثنين متابعة رئيس مجلس الجماعة القروية سيدي عبد المومن "م، ب" في حالة اعتقال بتهمة "الابتزاز وتلقي رشوة من مستثمر تصل قيمتها المالية إلى 20 مليون سنتيم، من أجل تسهيل حصوله على ترخيص ببناء وتجهيز مصنع للبلاستيك"، فيما قررت متابعة القائد في حالة سراح بتهمة "المشاركة في الابتزاز والوساطة في الحصول على الرشوة المذكورة".
ويذكر أن عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بشيشاوة، اعتقلت رئيس المجلس الجماعي لجماعة سيدي عبد المومن حوالي الساعة الرابعة من عصر أول أمس الأحد، بدوار تدلست بالجماعة نفسها، متلبسا بتسلم رشوة بـ 20 مليون سنتيم، يشتبه في أنه حصل عليها مقابل إسراعه بتوقيع رخصة ببناء معمل بالمجال الترابي لجماعته القروية.
وجاء توقيف رئيس الجماعة ورجل السلطة المذكور بناء على خلفية شكاية تقدم بها ضدهما رجل أعمال، لدى المصالح المختصة بوزارة العدل والحريات، عبر الخط الهاتفي الأخضر الذي أطلقته الوزارة، بتاريخ 18 يونيو الماضي، للتبليغ عن الرشوة، سواء من طرف من تطلب منه من المواطنين أو من تعرض عليه من الموظفين.
وأكد المشتكي أنه يملك العديد من المشاريع الاستثمارية بمدينة الدار البيضاء، وأنه قرر الاستثمار في مسقط رأسه بجماعة سيدي عبد المومن، من خلال بناء وتجهيز مصنع للبلاستيك، غير أنه إنه ووجه بتلكؤ غير مبرر من طرف رئيس المجلس الجماعي، الذي أكد بأنه طالبه برشوة لا تقل عن 20 مليون سنتيم مقابل تسهيل حصوله على التراخيص اللازمة لإحداث مشروعه، مما دفع به إلى التوجه لقائد تولوكت باعتباره ممثلا للسطة المحلية، محتجا ضد سلوك رئيس المجلس، إلا أن احتجاجاته لم تثمر أية نتائح تذكر، لا بل إنه زعم بأن القائد أكد له بألا مناص له من الاستجابة لمساومات الرئيس، عارضا عليه التوسط لديه للحصول على وثائقه الإدارية.
وكانت النيابة العامة بإيمينتانوت قررت أمس الإثنين متابعة رئيس مجلس الجماعة القروية سيدي عبد المومن "م، ب" في حالة اعتقال بتهمة "الابتزاز وتلقي رشوة من مستثمر تصل قيمتها المالية إلى 20 مليون سنتيم، من أجل تسهيل حصوله على ترخيص ببناء وتجهيز مصنع للبلاستيك"، فيما قررت متابعة القائد في حالة سراح بتهمة "المشاركة في الابتزاز والوساطة في الحصول على الرشوة المذكورة".
ويذكر أن عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بشيشاوة، اعتقلت رئيس المجلس الجماعي لجماعة سيدي عبد المومن حوالي الساعة الرابعة من عصر أول أمس الأحد، بدوار تدلست بالجماعة نفسها، متلبسا بتسلم رشوة بـ 20 مليون سنتيم، يشتبه في أنه حصل عليها مقابل إسراعه بتوقيع رخصة ببناء معمل بالمجال الترابي لجماعته القروية.
وجاء توقيف رئيس الجماعة ورجل السلطة المذكور بناء على خلفية شكاية تقدم بها ضدهما رجل أعمال، لدى المصالح المختصة بوزارة العدل والحريات، عبر الخط الهاتفي الأخضر الذي أطلقته الوزارة، بتاريخ 18 يونيو الماضي، للتبليغ عن الرشوة، سواء من طرف من تطلب منه من المواطنين أو من تعرض عليه من الموظفين.
وأكد المشتكي أنه يملك العديد من المشاريع الاستثمارية بمدينة الدار البيضاء، وأنه قرر الاستثمار في مسقط رأسه بجماعة سيدي عبد المومن، من خلال بناء وتجهيز مصنع للبلاستيك، غير أنه إنه ووجه بتلكؤ غير مبرر من طرف رئيس المجلس الجماعي، الذي أكد بأنه طالبه برشوة لا تقل عن 20 مليون سنتيم مقابل تسهيل حصوله على التراخيص اللازمة لإحداث مشروعه، مما دفع به إلى التوجه لقائد تولوكت باعتباره ممثلا للسطة المحلية، محتجا ضد سلوك رئيس المجلس، إلا أن احتجاجاته لم تثمر أية نتائح تذكر، لا بل إنه زعم بأن القائد أكد له بألا مناص له من الاستجابة لمساومات الرئيس، عارضا عليه التوسط لديه للحصول على وثائقه الإدارية.
أحالت عناصر الدرك الملكي، صباح يومه الثلاثاء 13 أكتوبر الجاري، على قاضي التحقيق لدى محكمة الإستئناف رئيس جماعة سيدي عبد المومن بإقليم شيشاوة وقائد قيادة تولوكلت.
وكانت النيابة العامة بإيمينتانوت قررت أمس الإثنين متابعة رئيس مجلس الجماعة القروية سيدي عبد المومن "م، ب" في حالة اعتقال بتهمة "الابتزاز وتلقي رشوة من مستثمر تصل قيمتها المالية إلى 20 مليون سنتيم، من أجل تسهيل حصوله على ترخيص ببناء وتجهيز مصنع للبلاستيك"، فيما قررت متابعة القائد في حالة سراح بتهمة "المشاركة في الابتزاز والوساطة في الحصول على الرشوة المذكورة".
ويذكر أن عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بشيشاوة، اعتقلت رئيس المجلس الجماعي لجماعة سيدي عبد المومن حوالي الساعة الرابعة من عصر أول أمس الأحد، بدوار تدلست بالجماعة نفسها، متلبسا بتسلم رشوة بـ 20 مليون سنتيم، يشتبه في أنه حصل عليها مقابل إسراعه بتوقيع رخصة ببناء معمل بالمجال الترابي لجماعته القروية.
وجاء توقيف رئيس الجماعة ورجل السلطة المذكور بناء على خلفية شكاية تقدم بها ضدهما رجل أعمال، لدى المصالح المختصة بوزارة العدل والحريات، عبر الخط الهاتفي الأخضر الذي أطلقته الوزارة، بتاريخ 18 يونيو الماضي، للتبليغ عن الرشوة، سواء من طرف من تطلب منه من المواطنين أو من تعرض عليه من الموظفين.
وأكد المشتكي أنه يملك العديد من المشاريع الاستثمارية بمدينة الدار البيضاء، وأنه قرر الاستثمار في مسقط رأسه بجماعة سيدي عبد المومن، من خلال بناء وتجهيز مصنع للبلاستيك، غير أنه إنه ووجه بتلكؤ غير مبرر من طرف رئيس المجلس الجماعي، الذي أكد بأنه طالبه برشوة لا تقل عن 20 مليون سنتيم مقابل تسهيل حصوله على التراخيص اللازمة لإحداث مشروعه، مما دفع به إلى التوجه لقائد تولوكت باعتباره ممثلا للسطة المحلية، محتجا ضد سلوك رئيس المجلس، إلا أن احتجاجاته لم تثمر أية نتائح تذكر، لا بل إنه زعم بأن القائد أكد له بألا مناص له من الاستجابة لمساومات الرئيس، عارضا عليه التوسط لديه للحصول على وثائقه الإدارية.
وكانت النيابة العامة بإيمينتانوت قررت أمس الإثنين متابعة رئيس مجلس الجماعة القروية سيدي عبد المومن "م، ب" في حالة اعتقال بتهمة "الابتزاز وتلقي رشوة من مستثمر تصل قيمتها المالية إلى 20 مليون سنتيم، من أجل تسهيل حصوله على ترخيص ببناء وتجهيز مصنع للبلاستيك"، فيما قررت متابعة القائد في حالة سراح بتهمة "المشاركة في الابتزاز والوساطة في الحصول على الرشوة المذكورة".
ويذكر أن عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بشيشاوة، اعتقلت رئيس المجلس الجماعي لجماعة سيدي عبد المومن حوالي الساعة الرابعة من عصر أول أمس الأحد، بدوار تدلست بالجماعة نفسها، متلبسا بتسلم رشوة بـ 20 مليون سنتيم، يشتبه في أنه حصل عليها مقابل إسراعه بتوقيع رخصة ببناء معمل بالمجال الترابي لجماعته القروية.
وجاء توقيف رئيس الجماعة ورجل السلطة المذكور بناء على خلفية شكاية تقدم بها ضدهما رجل أعمال، لدى المصالح المختصة بوزارة العدل والحريات، عبر الخط الهاتفي الأخضر الذي أطلقته الوزارة، بتاريخ 18 يونيو الماضي، للتبليغ عن الرشوة، سواء من طرف من تطلب منه من المواطنين أو من تعرض عليه من الموظفين.
وأكد المشتكي أنه يملك العديد من المشاريع الاستثمارية بمدينة الدار البيضاء، وأنه قرر الاستثمار في مسقط رأسه بجماعة سيدي عبد المومن، من خلال بناء وتجهيز مصنع للبلاستيك، غير أنه إنه ووجه بتلكؤ غير مبرر من طرف رئيس المجلس الجماعي، الذي أكد بأنه طالبه برشوة لا تقل عن 20 مليون سنتيم مقابل تسهيل حصوله على التراخيص اللازمة لإحداث مشروعه، مما دفع به إلى التوجه لقائد تولوكت باعتباره ممثلا للسطة المحلية، محتجا ضد سلوك رئيس المجلس، إلا أن احتجاجاته لم تثمر أية نتائح تذكر، لا بل إنه زعم بأن القائد أكد له بألا مناص له من الاستجابة لمساومات الرئيس، عارضا عليه التوسط لديه للحصول على وثائقه الإدارية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش